*بئر السبع-الفطير-عصى ومبخرة موسى-تابوت العهد-كتل الجن-طبرية-الشراة-حفر البيرو-درينكو-جيمستاون-المدينة البيضاء-ارم ذات العماد-خسف سدوم وعمورةج-
صفحة 1 من اصل 1
*بئر السبع-الفطير-عصى ومبخرة موسى-تابوت العهد-كتل الجن-طبرية-الشراة-حفر البيرو-درينكو-جيمستاون-المدينة البيضاء-ارم ذات العماد-خسف سدوم وعمورةج-
نافورة الأسد الآشوري Lion fountain (بئر السبع) :
وهي عباره عن منحوتة تمثال أسد Lion على النمط الآشوري
نحتت على الصخر تتلقى المياه من نبع البراق في الطريق المؤدي لوادي فرسا (وادي الخيل)
تقع النافوره جنوب غرب مذبح داؤد عند باب الخيل (باب فرسا) في حافر (بالعبريه : حبرون)
وهناك مذبح صغير يواجه هذه النافورة وبقايا قنوات مياه محفورة بالصخر
تؤدي لخزانات مياه بعض أجزاءها مبنية وأخرى منحوتة منها بئر شلهوب (يوآب)
أطلق عليها فيما بعد بئر السبع Beer Sheba (بالعبريه : מבאר)
وهو خزان ضخم حجمه تقريباً 14.5 * 6.5 متر بعمق 5 متر وسمك 40 سم
و أبعاده 28 * 215.6 م جزئه الداخلي مقصور بمونة كلسية عازلة للماء
وكانت مياه عين البراق التي تنبع من جبل براق تجرّ بواسطة قناه محفوره
لتصل إلى نافورة الأسد ثم تجمع في بئر يوآب ليتسنى إعادة استخدامها فيما بعد
وهناك بركه أمام باب دير البستان Garden Tomb تُسمى بركة جنينة الملك داؤد (إنقر هنا)
وبركه تجميعيه على يسار دير البستان تُسمى ماء براق "مَبْرَك" (إنقر هنا)
ثم صارت أخيرًا مركزًا لعبادة الأصنام (عا 5: 5 و8:14)
قال تعالى عن سليمان الآشوري :
وَمِنَ الْجِنِّ مَن يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ [سبأ : 12]
يَعْمَلُونَ لَهُ مَا يَشَآءُ مِن مَّحَارِيبَ وَتَمَاثِيلَ وَجِفَانٍ كَٱلْجَوَابِ وَقُدُورٍ رَّاسِيَاتٍ [سبأ : 13]
نافورة الأسد الآشوري
بئر السبع
Lion fountain
مائدة الرغيف والفطير والكعك (بالتوراه : خبز الوجوه)
كان في مسجد سليمان عشر موائد مذهبه لتقديم الخبز للحجاج وكبار الضيوف والوجهاء
كانت مائدة الفطير "الكعك" تصنع من خشب اللبخ وتغطى بقشرة من ذهب
وأطرافها تنتهي بإكليل ذهبي توضع حلقة في نهاية كل طرف من أطرافها تدخل فيها العصي التي تحمل بها
وكان طول المائدة ذراعين وعرضها ذراعًا وعرضها ذراعًا واحدًا وارتفاعها ذراعًا ونصف ذراع
عصا موسى
عباره عن عصى راعي من خشب شجرة اللوز Almond wood stick
وشجرة اللوز من ضمن الأشجار المباركه التي ذكرها الله بالقرآن الكريم
وكانت تتواجد بكثره في لوزان (خربة أم لوزه) على طور سيناء (السن) بالقرب من رحا (الحي)
قال تعالى : وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِنْ طُورِ سَيْنَاءَ تَنْبُتُ بِالدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِلْآكِلِينَ [المؤمنون : 20]
تنُبت بالدهن = تنتج ثماراً يُستخلص منه الدهن (زبدة اللوز)
صبغٌ للآكلين = تؤكل كالحمُّص والصبغ أو السِبغ (الزبد) الذي يُحف بالخبز ويقال (يَستَبِغون)
وخشب اللوز من أفخر أنواع الخشب على الاطلاق لرطوبته وجمال منحوتاته
مبخرة موسى Moses’s Holy Incense :
مبخره (بالأراميه : مجمره بالجعيزيه : طاي شوري بالإنجليزيه : Censer)
المبخرة أو الشوريه أو المجمرة هي الوعاء الذي يحوي الجمر والبخور
وكانت صندوقًا من الخشب الثمين مربع الحجم مغشى بالنحاس أو الذهب
وله قبة محمولة على أربعة أعمدة تحيط بأربعة أركان المبخره وكانت النار تشعل على رأسها
وتُسدَل على المبخره ستاره أثناء صلاة القسم التي تأتي بعد صلاة الجماعه (صلاة القدّاس الإلهي)
وفي عهد موسى صنعت من خشب السنط المغشي بالنحاس أو الذهب بمقاييس دقيقة أعلنها الله لموسى
وبشكل مخصوص تظهر قرونها الأربعة في أركانها الأربعة وللبخور قيمة عملية في الصلاة
لذلك أمر الرب موسى أن يقدم في العبادة اليومية بخورًا طيبًا يحرقه لله
ويستخدم لهذه العمليه خشب الصندل أو العوده الثمينه
جاء ملاك آخر ووقف عند المذبح ومعه مبخرة من ذهب وأعطى بخوراً كثيراً
لكي يقدمه مع صلوات القديسين جميعهم على المذبح الذي أمام العرش
فصعد دخان البخور مع صلوات القديسين من يد الملاك أمام الله" (رؤيا 8: 3، 4)
تابوت العهد Ark of the Covenant :
جاء في السجلات أن النبي إرميا بن حلقيا وبمقتضى وحي من الله سار إليه أمر
أن يأخذ معه عصى موسى والمبخرة والتابوت إلى جبل حُراب (حوريب)
وهو الجبل الذي صعد إليه موسى ورأى ميراث الله لبني إسرائيل في برية قادش فرّان (البتراء)
و لما وصل إرميا وجد كهفاً فأدخل إليه العصى والتابوت ومبخرة البخور الخشبيه ثم سد الباب
فأقبل بعض من كانوا معه ليضعوا علامات على الطريق والكهف
ثم عادوا إلى المكان فلم يستطيعوا أن يجدوه فلما علم بذلك إرميا لامهم وقال :
إن هذا الموضع سيبقى مجهولاً إلى أن يجمع الله شمل الشعب ويرحمهم
و حينئذ يبرز الرب هذه الاشياء ويبدو مجد الرب والغمام كما ظهر في أيام موسى
كوة لاجون Djinn Blocks "كتل الجن":
وهي أبراج منعزلة على شكل صهاريج تسمى كوة لاجون "كتل الجن"
تقع كوة لاجون على مسافه من بحيرة شنّاره الجافه في قرية لاجون
وهي قرية النبي صموئيل اللجوني مقابلًا لأفق (هفوك)
وعلى يمينك يمكنك مشاهدة هذه الكتل الثلاث الصخرية :
- حجر السن (بالعبريه : ובין) : حجر ذو قاعدة بثلاث درجات مزين بالأعمدة وعلى سطحه قبر محفور
- حَجَر المعونة (بالعبريه : ויקרא ): حجر أقامه النبي صموئيل لتخليد ذكرى الانتصار على شاؤول اليهودي
- حجر الصهريج (بالعبريه : בין המצפה) : حجر أعلاه زخرفة وفي أسفله فتحة صهريج Castren
ويوجد في البتراء أكثر من 26 كتله مشابهه لهذه الكتل الصخرية ومعظمها تتركز قبل مدخل السيق
وحول مداخل المدينة ولذلك يرى البعض أنها تمثل أبراج مراقبه لحراسة المدينة
وأثبتت التنقيبات الأثرية الحديثة عن وجود مدافن وأن عملية الدفن تتم في قبور أسفل منها
وعلى مسافة 50 م مقابل لاجون إلى اليسار يوجد ممر ضيق يؤدي إلى دير الحيتيون Hivite Tomp
في داخله نحت على شكل حوت يعرف بإسم دير الحيتيون "الحيتان"
أحجار أخرى مشهوره في مدينة البتراء :
- حجر الافتراق : "حجر العزل" المكان الذي تشاور فيه آدوناي بن جالوت مع عطية بن شاجاي هراري
- حجر السحله Stone of Zoheleth "حجر الزاحفه" حيث قتل آدوناي بن جالوت بوادي جراه
- حجر بوهن : وتقع في وادي الروابين في وادي الصناع وبئر خداد
- صخرة رِمُّون (رُمان) وتقع جنوب غرب عين يهاف (بالعبريه : يافا) بوادي الرُمان
- صخرة غراب وتقع في وادي سيق الغراب بمديان إنقر (هنا) لرؤية الصخره والسيق و(هنا)
- صخره الزلقات وتقع على رَامَة الَحْيٍ في وادي الملاقي جنوب شرق وادي خليل "المدر" في مسّه
وبقربها حقل يوشع البيت شمسي عند عين الشمس في بيت شمس (شماسه) مضارب الشماسين
وفي هذا المكان قتل ذو القرنين ألف رجل من المستوطنين الكاشيون اليهود والكلدان (النصارى)
وهي نفسها الحجر الكبير حيث وضع تابوت العهد بعد استعادته من اليهود في مخماس
بحيرة ديبوريه الجافة Lake Tiberias (بحيرة طبريه) :
بحيرة طبريه (بالرومانيه : طيباريوس بالعبريه : טבריה)
بحر قنا Qunayy See (كنعان) أو بحيرة يهاف (يافا)
وتقع بالقرب من قرية دبوره Debir وزّن (برية صين) في منطقة ضحل بوادي الربابه (عربه)
وخلف هذه البحيره تقع برية التياها (التيه)
وقرب البحيرة تقع قرية سفوره (صفوريه) وقرية السبت وحطه (حطين Hattin)
ادْخُلُوا هَٰذِهِ الْقَرْيَةَ فَكُلُوا مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَدًا وَادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّدًا وَقُولُوا حِطَّةٌ نَّغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ
وفي هذا المكان مسخ الله بعض المخالفين من بني إسرائيل قردة خاسئين
فاصفرّت شعورهم باللون القردي (الهرد) وأحمرّت وجوههم كمؤخرة الربّاح Papio (خاسئه)
لأنهم صادوا السمك يوم السبت وخالفوا عادة أصحاب قرية السبت
فأهل دبوره كانوا لايصيدون السمك يوم السبت ويتركونه يبيض ويتكاثر
هذه البحيره جفت بعد غزو قبائل المغول الطوران (ياجوج) بقيادة كتبغا عام 1260 م
ثم غزو قبائل ماجوج بقيادة الدجال الأعرج السفياني الشيعي تيمور لنك عام 1336 م
نضبت العيون التي كانت تغذي هذه البحيره ومنها عين يهاف وعيون موسى (مريبة قادش)
فجفت هذه البحيره وأصبح مكانها رمال وصحراء تمتد إلى النقب
إنقر (هنا) لرؤية موقع بحيرة دبوريه (طبريه)
بحيرة دبوريه (طبريه)
لوحه فنيه بريشة James Tissot
Brooklyn Museum
دوشت الشراة Dusht Shara Temple :
دوشت Dusht كلمة آريه تعني مزار وثن
وشراه هو جبل الشراه (شور) الذي يقع فيه السيق
دوشت الشراه هو مزار وثن يقع وسط السيق في وادي جراه
بناه المستوطنون اليهود والكلدان (النصارى) عام 530 ق.م
توضع الأوثان داخل كوة Niche منحوته على قاعده حجريه مربعه تُسمى Môstaba (مسطبه)
وفيه نصبوا تمثال الإله شامان Shaman (بعل شمين) بن مردخاي اليهودي
وكان اليهود يطوفون حول هذا الدوشت ويصفقون بأيديهم ويصفرون
قام الوالي البيزنطي سابينوس بن أنتيباتر (بن كسندرا) بتوسيع المزار
وإضاف الكثير من الأوثان والأصنام ومنها أصنام سابينوس (إنقر هنا)
ومن الأوثان والأصنام في مزار دوشت الشراه :
- صخرة النذور Sandstone Outcrop with Votive Niche
- نصب وثن فارغ Votive Niche
- صوره من زاويه بعيده لكوة وثن Niche
- نصب الملك شامان Shaman Relief (بعل شمين) أو منحوتة الجمال Camel Relief Sculpture
- نصب الملك هايان بن بثيه Hayyan sin of Nybat
- نصب الملكه بثيه وعثر عليها في الغرفه رقم 30 في حفرية تل الزنطور - عدلام Eye idol
مزارات وثن اخرى في مدينة قادش فرّان (البتراء) :
- مزار الملكه إيزابل (العُزى) Shrine of Isis ويقع في قرية إصبيب (بالعبريه : زبوب) بوادي الصياغ
وهو عباره عن صنم إيزابل ('sy) (العزى) وهي ترتدي معطف البالياتا البيزنطي
نصبه أبناء بارهُبل Apuleius (هبوليوس) : قيوما وتيما
- مزار الملكه إيزابل ('sy) (العزى) Shrine of Al - M'aysrah
ويسمى مَزارْ الطفل يسوع ويقع في وادي معيصره سليم في بدن (البيضا)
- مزار الملكه إيزابل ('sy) (العزى) في وادي أبو عليقه
- نصب جبل عطوف Niche Shrine Jebel Attuf النصب رقم 199 "(Abb. 95)"
- مزار تُوْخِة (تايكي) : ويقع في قرية تؤخه Tyche (تايكي)
وكان المزار قبلاً لصنم عشتاروت سماه الرومان مزار فورتونا Fortuna (فرويون)
وهو فناء مقدّس لمزار وثن يحيط بالسور الغربي لقصر البنت وقد اكتشف علماء الآثار قاعة فخمة
والمصطبة مبنية ضمن الجدار الغربي لذلك السور وحوى هذا البنيان تمثال فورتونا النصفي
وهو من الصلصال الرملي المحلي وقد عثر على نصف تمثال جوار بوابة تيمينوس عند باب الأساس
حفر مجهولة المصدر في البيرو
عند تصوير مطقة أراضي البيرو بواسطة الأقمار الصناعية ، لاحظ المراقبون الآف من الحفر الغريبة في وادي بيسكو ، وتمتد هذه الحفر بشكل طولي لمسافة 1450 مترا وعرض 20 مترا ، وقدروا أن عدد هذه الحفر يبلغ 6900 حفرة .
السكان المحليون يقولون بأنه ليس لديهم عمن قام بهذا العمل وما الهدف منه ، وقال بعض العلماء أنه من الممكن أن تكون هذه الحفر لتخزين الحبوب ولكن من المعروف أن القدماء كانت لديهم طرق أسه لتخزين الحبوب ، وقال البعض الآخر من العلماء أن هذه الحفر قد تكون قبورا فكل حفرة تتسع لإنسان واحد ولكن العلماء لم يجدوا أية بقايا كالعظام والشعر أو حتى كتابات ، ولم يتم ذكر هذه الحفر في الأساطير القديمة .
وتحتوي أجزاء هذا الشريط من الحفر على حفر دقيقة تصطف بجوار بعضها لتشكل قوسا ، ولكن لم يتوفر إلى الآن أي دليل يوضح صاحب هذه الحفر وما الغاية من حفرها .
مدينة ديرنكويو في باطن الارض
ديرنكويو في تركيا
حتى وقت قريب من القرن العشرين لم يكن إسم كابادوشيا معروفا لمعظم الناس ، إلا أنه ورد ذكرها مرة واحدة في رسالة القديس بطرس التي وجهها لأهل كابادوشيا ، أما اليوم فهذا الجزء من تركيا أصبح معروفا في شتى أنحاء العالم بعد اكتشاف مدينة ديرنكويو في هذا الإقليم عام 1963 م بعد أن أدت عملية هدم حائط إلى اكتشافها .
إذ تم اكتشاف مدينة كاملة تحت الأرض وعلى عمق 85 متر وكانت وما تزال تثير حيرة العلماء والباحثين حيث يعتقد أن هذه المدينة من عجائب الدنيا ، ولغز القرن ومن الاكتشافات الأثرية الأكثر إثارة للجدل والفضول في العالم ، ليضاف سر جديد آخر إلى أسرار العالم القديم .
وتعني ديرنكويو البئر العميق وفي الواقع هذه المدينة ، لم تكن تضم مساكن للمعيشة ومطابخ مشتركة ومياه وممرات للتهوية فحسب ، بل ضمت أيضا معاصر للنبيذ والأقبية والإسطبلات وغرف دينية وحتى المقابر وكانت قناديل الزيت تنير الغرف والممرات ، وعندما كان يهدد المدينة خطر ما ، كانت الصخور الكبيرة الاسطوانية الشكل تتدحرج عبر مداخل النفق لتسد منافذ المدينة .
وأطلق البعض على ديرنكويو اسم مدينة الجن لأن الاعتقاد السائد أن هذه المدينة بنيت بأيدي غير بشرية ، كما يعتقد بعض الباحثين أن من الممكن أن تكون هذه المدينة ممتدة إلى أكثر مما يظن وأنها قد تحوي أنفاق تصل بين مدن العالم ويعتقد الباحثون أن المدينة كانت مسكونة لمدة ليست بالقصيرة بدليل وجود آثار الزيت والنار والأبخرة على الجدران والمطابخ .
الصورة : ممرات المدينة من الداخل
جيمستاون...
جيمستاون في ولاية نيويورك (بالإنجليزية: Jamestown, Virginia)، كانت مستوطنة في مستعمرة فيرجينيا البريطانية. تأسست في 14 مايو سنة 1607 (تحت اسم جيمسفورت (بالإنجليزية: James Fort)) علي يد شركة لندن و تعد أول مستعمرة بريطانية دائمة في أمريكا الشمالية بعد عدة محاولات سابقة فاشلة مثل مستعمرة روانوك. ظلت جيمستاون عاصمة لمستعمرة فيرجينيا لمدة 83 سنة من عام 1616 و حتي عام 1699. في غضون عام من إنشائها قامت شركة لندن باستجلاب مهاجرين من بولندا و هولندا لتنميتها. و في عام 1619 تم استجلاب بعض العبيد الأفارقة.
تزعم برمودا، المستعمرة الثانية لشركة لندن، أنها تحتوي علي أقدم مدينة في العالم الجديد الإنجليزي، حيث أسست مدينة سانت جورج في برمودا عام 1612، حين كانت تسمي لندن الجديدة. بينما تحولت جيمستاون إلي مدينة في عام 1619. و في عام 1699 انتقلت العاصمة من جيمستاون إلي حيث توجد اليوم مدينة ويليامسبيرج في ولاية فيرجينيا، و لم تعد جيمستاون موجودة إلا كموقع أثري إلي اليوم.
المدينة البيضاء الأثرية
المدينه البيضاء (بالإسبانية: La Ciudad Blanca) أو مدينة الإله القرد من الأساطير الشهيرة التي انتشرت مع بداية اكتشافات العالم الجديد اسطورة "المدينه البيضاء". تقع المدينة في منطقة لا موسكيتيا في غراسياس ديوس في شرق هندوراس. داخل الغابات المطيرة والتي تقع ضِمن محمية ريو بلاتانو، وأصبح المكان مركز لحملات الإستكشاف والبحوث.
حملات الإستكشاف:
تقول الأسطورة أن المدينة مصنوعه بالكامل من الذهب وقد بدء البحث عنها عام 1526 على يد "هير مان كورتيز" القائد الاسباني الذي ضم العديد من المناطق "بالأمريكيتين". للتاج الإسباني لكنه فشل في الوصول إلى المدينة الذهبية ثم تبعه في البحث "كريستوبل دي بيدرازا" عام 1544 ثم عالم الاثار "وليم استرونغ" الذي ذكر وجود تلال أثرية بالقرب من نهر "باتو كا" و"كونكير عام 1933 مُشعِلاً حماس الباحثين عن الذهب مع إستخدام التكنولوجيا الحديثة ورادارات.
وفي عام 1940، ذكر المُستكشف الأمريكي تيودور موردي في كتاباته وجود المدينة المفقودة بعد رحلة قام بها في غابة هندوراس لمدة خمسة أشهر. وقد ذكر السكان الأصليين وجود تمثال "لإله القرد" في المدينة. ومع ذلك، رفض المُستكشف الإفصاح عن مكان الموقع خِشية أن يتعرض للنهب. وقد تم العثور على تيودور موردي ميتا بعد فترة وجيزة من إفصاحه عن مكان الموقع.
إكتشاف المدينة:
أجرى باحثون أميريكيون وهندوراسييون رحلة استكشافية تم خلالها اكتشاف "المدينة البيضاء" وهو موقع أثري لم يتم اكتشافه من قبل حسب تقارير صحيفة لا برنسا الهندوراسية. وقد نشرت الصور الأولى لهذه المدينة يوم الاثنين 2 مارس 2015 على موقع ناشيونال جيوغرافيك.
وأشرف على الحملة الاستكشافية في عام 2015 “جامعة كولورادو، وجامعة” هندوراس والمعهد الهندوراسي للأنثروبولوجيا والتاريخ (IHAH)، برئاسة عالم الآثار الأمريكي كريستوفر فيشر. وقد تم اكتشاف اثنتين وخمسين قطعة اأثرية. وفقا لعضو في فريق البحث، يرجع تاريخها بين 1000 - 1400 م
إرم ذات العماد
إرَم ذات العماد هي مدينة مفقودة (قد تكون قبيلة) ذكرت في سورة الفجر في القرآن
موقعها:
لم يكتشف موقع هذه المدينة (أو القبيلة) بعد بعض الباحثين رجحوا أن تكون دمشق أو الإسكندرية وبعضهم رجح أنه جبل رام بالأردن وهناك من يرجح أنها مدينة أوبار في سلطنة عمان إلا أن أبحاثا حديثة عام 2002 فندت هذه التوجه
إرم في الأدب العالمي:
ورد ذكر إرم في العديد من القصص العربية القديمة، وفي قصة ألف ليلة وليلة وبعد ترجمة هذه القصة انتقل اسم المدينة المفقودة إلى الأدب الغربي حيث وردت في العديد من القصص لأدباء أوروبيين مثل:
إحدى روايات الكاتب الأمريكي هوارد فيليبس لافكرافت في قصة (بالإنكليزية: The Nameless City) المدينة التي ليس لها اسم.
إضافة إلى روايات ل جيمس رولينز، فرانك هربرت، شون مكمولين وغيرهم.
ظهور المدينة في لعبة أنشارتد 3: دريكز ديسبشن الصادرة على جهاز بلاي ستيشن 3 و كونها نقطة محورية في القصة .
خسف سدوم وعمورة
مُساهمة طارق فتحي في الخميس 22 أكتوبر 2015 - 16:46
خسف سدوم وعمورة, جون مارتن
سدوم وعمورة وبحسب ما جاء في العهد القديم هي مجموعة من القرى التي خسفها الله بسبب ما كان يقترفه أهلها من مفاسد وفق ما جاء للنصوص الدينية. القصة مذكورة بشكل مباشر وغير مباشر في الديانات السماوية الثلاث الإسلام والمسيحية واليهودية. يعتقد كثير من الباحثين وعلماء الدين أن القرى التي خسفها الله تقع في منطقة البحر الميت وغور الأردن. بحسب المصادر العبرية القرى هي :سدوم، عمورة، أدومة، صبييم. حيث يعتقد أن االله قد خسفها بأهلها حسبما جاء في النصوص الدينية، بسبب سوء خلقهم واتيانهم الذكور من دون النساء.
قوم لوط والمدينة التي قلبت رأساً على عقب:
عاش النبي لوط في نفس زمن النبي إبراهيم مرسلاً إلى بعض الأقوام المجاورة لإبراهيم، كان هؤلاء القوم كما يخبرنا القرآن الكريم يمارسون نوعاً من الشذوذ الجنسي لم تعرفه البشرية قبلهم، وهو السّدومية / اللواط. عندما نصحهم لوط بأن يقلعوا عن ممارسة هذا الشذوذ وأنذرهم ببطش الله وعقابه، كذبوه وأنكروا نبوته ورسالته، وتمادوا في شذوذهم وغيهم، وفي النهاية هلك القوم بما وقع عليهم من كارثة مريعة.
هدد القومُ لوطاً عندما دعاهم إلى إتباع الطريق الصحيح، لقد أبغضوه لأنه يدعوهم إلى الحق والطهر، وعزموا على طرده هو والذين آمنوا معه. وعرض لوط على قومه الحقيقة واضحة وأنذرهم بشكل واضح وصريح، إلا أنهم لم يكترثوا لأي تهديد أو وعيد، واستمروا في نكرانهم وتكذيبهم بالوعيد الذي جاء به
توجه لوط إلى الله يسأله العون فاستجاب الله لرسوله، فأرسل ملكين في صورة رجلين، مر هذان الملَكان على إبراهيم قبل أن يصلوا لوطاً، وأعطوه البشرى بأن امرأته ستلد له غلاماً، وشرح الملكان لإبراهيم سبب إرسالهم إلى قوم لوط: لقد حكم على قوم لوط المتغطرسين بالهلاك.
وبعد أن غادر الملَكان - وهما على هيئة رسولين - إبراهيم وصلوا لوطاً، اغتم لوط لمجيء الرسل في بادئ الأمر لأنه لم يكن قد رآهم قبلاً، إلا أنه هدأ بعد أن تكلما معه.
في هذه الأثناء عرف القوم أن لوطاً يستضيف ضيوفاً، فلم يترددوا في إيذائهم بممارساتهم البشعة، فطوقوا منـزل لوط ينتظرون خروجهم، خاف لوط على ضيوفه من أن يلحق بهم الأذى فخاطب قومه، طالباً منهم ألاّ يلحقوا الأذى بضيوفه
ظن لوط أنه أصبح وضيوفه مُعَرَّضِين إلى تلك الممارسة الشيطانية إلا أن ضيوفه ذَكَّروه بأنهم رسل الله إليه. وعندما وصل شذوذ القوم الذُّرْوَةَ، أنقذ الله لوطاً بمساعدة الملَكين، وفي الصباح أُهلك القوم بالكارثة المدمرة التي أنذرهم بها لوط من قبل.
وعندما دُمِّرَ القوم لم ينج منهم إلا لوط ومن آمن معه، وهؤلاء جميعاً لم يكونوا يتعدون عدد أفراد الأسرة الواحدة. إلا أن امرأة لوط لم تكن من المصدقين فهلكت مع الهالكين.
وكما ورد في التوراة : هاجر لوط مع إبراهيم بعد أن هلك القوم الضالون ومسحت منازلهم وجه الأرض.
اكتشاف المدينة:
يوم 15 أكتوبر 2015، أعلن عُلماء آثار أمريكيون عن عثورهم على بقايا بلدة ترجع للعصر البرونزي شرق نهر الأردن، ويعود تاريخها إلى ما بين 3500 و1540 سنة قبل الميلاد، مؤكدين أنها سدوم وعمورة، حيثُ قال ستيفن كولينز، من جامعة ترينيتي في نيو مكسيكو، المشرف على عمليات التنقيب أن تلك القرية تتطابق مواصفاتها المذكورة في الكتاب المقدس والقرآن مع الآثار التي عثر عليها والتي يعود تاريخها للفترة ذاتها تقريبا. ويُذكر أن التنقيب عن هذه المدينة استمر 10 سنوات، أي منذ سنة 2005، إلى أن تم اكتشافها. وقد أشار كولينز إلى أن كل مظاهر الحياة توقفت فجأة في المدينة، في إشارة إلى ما ورد في الكتب السماوية المقدسة من أن الله أنزل الهلاك والفناء بهؤلاء القوم ومدينتهم فدمرهم تدميرًا.
وهي عباره عن منحوتة تمثال أسد Lion على النمط الآشوري
نحتت على الصخر تتلقى المياه من نبع البراق في الطريق المؤدي لوادي فرسا (وادي الخيل)
تقع النافوره جنوب غرب مذبح داؤد عند باب الخيل (باب فرسا) في حافر (بالعبريه : حبرون)
وهناك مذبح صغير يواجه هذه النافورة وبقايا قنوات مياه محفورة بالصخر
تؤدي لخزانات مياه بعض أجزاءها مبنية وأخرى منحوتة منها بئر شلهوب (يوآب)
أطلق عليها فيما بعد بئر السبع Beer Sheba (بالعبريه : מבאר)
وهو خزان ضخم حجمه تقريباً 14.5 * 6.5 متر بعمق 5 متر وسمك 40 سم
و أبعاده 28 * 215.6 م جزئه الداخلي مقصور بمونة كلسية عازلة للماء
وكانت مياه عين البراق التي تنبع من جبل براق تجرّ بواسطة قناه محفوره
لتصل إلى نافورة الأسد ثم تجمع في بئر يوآب ليتسنى إعادة استخدامها فيما بعد
وهناك بركه أمام باب دير البستان Garden Tomb تُسمى بركة جنينة الملك داؤد (إنقر هنا)
وبركه تجميعيه على يسار دير البستان تُسمى ماء براق "مَبْرَك" (إنقر هنا)
ثم صارت أخيرًا مركزًا لعبادة الأصنام (عا 5: 5 و8:14)
قال تعالى عن سليمان الآشوري :
وَمِنَ الْجِنِّ مَن يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ [سبأ : 12]
يَعْمَلُونَ لَهُ مَا يَشَآءُ مِن مَّحَارِيبَ وَتَمَاثِيلَ وَجِفَانٍ كَٱلْجَوَابِ وَقُدُورٍ رَّاسِيَاتٍ [سبأ : 13]
نافورة الأسد الآشوري
بئر السبع
Lion fountain
مائدة الرغيف والفطير والكعك (بالتوراه : خبز الوجوه)
كان في مسجد سليمان عشر موائد مذهبه لتقديم الخبز للحجاج وكبار الضيوف والوجهاء
كانت مائدة الفطير "الكعك" تصنع من خشب اللبخ وتغطى بقشرة من ذهب
وأطرافها تنتهي بإكليل ذهبي توضع حلقة في نهاية كل طرف من أطرافها تدخل فيها العصي التي تحمل بها
وكان طول المائدة ذراعين وعرضها ذراعًا وعرضها ذراعًا واحدًا وارتفاعها ذراعًا ونصف ذراع
عصا موسى
عباره عن عصى راعي من خشب شجرة اللوز Almond wood stick
وشجرة اللوز من ضمن الأشجار المباركه التي ذكرها الله بالقرآن الكريم
وكانت تتواجد بكثره في لوزان (خربة أم لوزه) على طور سيناء (السن) بالقرب من رحا (الحي)
قال تعالى : وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِنْ طُورِ سَيْنَاءَ تَنْبُتُ بِالدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِلْآكِلِينَ [المؤمنون : 20]
تنُبت بالدهن = تنتج ثماراً يُستخلص منه الدهن (زبدة اللوز)
صبغٌ للآكلين = تؤكل كالحمُّص والصبغ أو السِبغ (الزبد) الذي يُحف بالخبز ويقال (يَستَبِغون)
وخشب اللوز من أفخر أنواع الخشب على الاطلاق لرطوبته وجمال منحوتاته
مبخرة موسى Moses’s Holy Incense :
مبخره (بالأراميه : مجمره بالجعيزيه : طاي شوري بالإنجليزيه : Censer)
المبخرة أو الشوريه أو المجمرة هي الوعاء الذي يحوي الجمر والبخور
وكانت صندوقًا من الخشب الثمين مربع الحجم مغشى بالنحاس أو الذهب
وله قبة محمولة على أربعة أعمدة تحيط بأربعة أركان المبخره وكانت النار تشعل على رأسها
وتُسدَل على المبخره ستاره أثناء صلاة القسم التي تأتي بعد صلاة الجماعه (صلاة القدّاس الإلهي)
وفي عهد موسى صنعت من خشب السنط المغشي بالنحاس أو الذهب بمقاييس دقيقة أعلنها الله لموسى
وبشكل مخصوص تظهر قرونها الأربعة في أركانها الأربعة وللبخور قيمة عملية في الصلاة
لذلك أمر الرب موسى أن يقدم في العبادة اليومية بخورًا طيبًا يحرقه لله
ويستخدم لهذه العمليه خشب الصندل أو العوده الثمينه
جاء ملاك آخر ووقف عند المذبح ومعه مبخرة من ذهب وأعطى بخوراً كثيراً
لكي يقدمه مع صلوات القديسين جميعهم على المذبح الذي أمام العرش
فصعد دخان البخور مع صلوات القديسين من يد الملاك أمام الله" (رؤيا 8: 3، 4)
تابوت العهد Ark of the Covenant :
جاء في السجلات أن النبي إرميا بن حلقيا وبمقتضى وحي من الله سار إليه أمر
أن يأخذ معه عصى موسى والمبخرة والتابوت إلى جبل حُراب (حوريب)
وهو الجبل الذي صعد إليه موسى ورأى ميراث الله لبني إسرائيل في برية قادش فرّان (البتراء)
و لما وصل إرميا وجد كهفاً فأدخل إليه العصى والتابوت ومبخرة البخور الخشبيه ثم سد الباب
فأقبل بعض من كانوا معه ليضعوا علامات على الطريق والكهف
ثم عادوا إلى المكان فلم يستطيعوا أن يجدوه فلما علم بذلك إرميا لامهم وقال :
إن هذا الموضع سيبقى مجهولاً إلى أن يجمع الله شمل الشعب ويرحمهم
و حينئذ يبرز الرب هذه الاشياء ويبدو مجد الرب والغمام كما ظهر في أيام موسى
كوة لاجون Djinn Blocks "كتل الجن":
وهي أبراج منعزلة على شكل صهاريج تسمى كوة لاجون "كتل الجن"
تقع كوة لاجون على مسافه من بحيرة شنّاره الجافه في قرية لاجون
وهي قرية النبي صموئيل اللجوني مقابلًا لأفق (هفوك)
وعلى يمينك يمكنك مشاهدة هذه الكتل الثلاث الصخرية :
- حجر السن (بالعبريه : ובין) : حجر ذو قاعدة بثلاث درجات مزين بالأعمدة وعلى سطحه قبر محفور
- حَجَر المعونة (بالعبريه : ויקרא ): حجر أقامه النبي صموئيل لتخليد ذكرى الانتصار على شاؤول اليهودي
- حجر الصهريج (بالعبريه : בין המצפה) : حجر أعلاه زخرفة وفي أسفله فتحة صهريج Castren
ويوجد في البتراء أكثر من 26 كتله مشابهه لهذه الكتل الصخرية ومعظمها تتركز قبل مدخل السيق
وحول مداخل المدينة ولذلك يرى البعض أنها تمثل أبراج مراقبه لحراسة المدينة
وأثبتت التنقيبات الأثرية الحديثة عن وجود مدافن وأن عملية الدفن تتم في قبور أسفل منها
وعلى مسافة 50 م مقابل لاجون إلى اليسار يوجد ممر ضيق يؤدي إلى دير الحيتيون Hivite Tomp
في داخله نحت على شكل حوت يعرف بإسم دير الحيتيون "الحيتان"
أحجار أخرى مشهوره في مدينة البتراء :
- حجر الافتراق : "حجر العزل" المكان الذي تشاور فيه آدوناي بن جالوت مع عطية بن شاجاي هراري
- حجر السحله Stone of Zoheleth "حجر الزاحفه" حيث قتل آدوناي بن جالوت بوادي جراه
- حجر بوهن : وتقع في وادي الروابين في وادي الصناع وبئر خداد
- صخرة رِمُّون (رُمان) وتقع جنوب غرب عين يهاف (بالعبريه : يافا) بوادي الرُمان
- صخرة غراب وتقع في وادي سيق الغراب بمديان إنقر (هنا) لرؤية الصخره والسيق و(هنا)
- صخره الزلقات وتقع على رَامَة الَحْيٍ في وادي الملاقي جنوب شرق وادي خليل "المدر" في مسّه
وبقربها حقل يوشع البيت شمسي عند عين الشمس في بيت شمس (شماسه) مضارب الشماسين
وفي هذا المكان قتل ذو القرنين ألف رجل من المستوطنين الكاشيون اليهود والكلدان (النصارى)
وهي نفسها الحجر الكبير حيث وضع تابوت العهد بعد استعادته من اليهود في مخماس
بحيرة ديبوريه الجافة Lake Tiberias (بحيرة طبريه) :
بحيرة طبريه (بالرومانيه : طيباريوس بالعبريه : טבריה)
بحر قنا Qunayy See (كنعان) أو بحيرة يهاف (يافا)
وتقع بالقرب من قرية دبوره Debir وزّن (برية صين) في منطقة ضحل بوادي الربابه (عربه)
وخلف هذه البحيره تقع برية التياها (التيه)
وقرب البحيرة تقع قرية سفوره (صفوريه) وقرية السبت وحطه (حطين Hattin)
ادْخُلُوا هَٰذِهِ الْقَرْيَةَ فَكُلُوا مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَدًا وَادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّدًا وَقُولُوا حِطَّةٌ نَّغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ
وفي هذا المكان مسخ الله بعض المخالفين من بني إسرائيل قردة خاسئين
فاصفرّت شعورهم باللون القردي (الهرد) وأحمرّت وجوههم كمؤخرة الربّاح Papio (خاسئه)
لأنهم صادوا السمك يوم السبت وخالفوا عادة أصحاب قرية السبت
فأهل دبوره كانوا لايصيدون السمك يوم السبت ويتركونه يبيض ويتكاثر
هذه البحيره جفت بعد غزو قبائل المغول الطوران (ياجوج) بقيادة كتبغا عام 1260 م
ثم غزو قبائل ماجوج بقيادة الدجال الأعرج السفياني الشيعي تيمور لنك عام 1336 م
نضبت العيون التي كانت تغذي هذه البحيره ومنها عين يهاف وعيون موسى (مريبة قادش)
فجفت هذه البحيره وأصبح مكانها رمال وصحراء تمتد إلى النقب
إنقر (هنا) لرؤية موقع بحيرة دبوريه (طبريه)
بحيرة دبوريه (طبريه)
لوحه فنيه بريشة James Tissot
Brooklyn Museum
دوشت الشراة Dusht Shara Temple :
دوشت Dusht كلمة آريه تعني مزار وثن
وشراه هو جبل الشراه (شور) الذي يقع فيه السيق
دوشت الشراه هو مزار وثن يقع وسط السيق في وادي جراه
بناه المستوطنون اليهود والكلدان (النصارى) عام 530 ق.م
توضع الأوثان داخل كوة Niche منحوته على قاعده حجريه مربعه تُسمى Môstaba (مسطبه)
وفيه نصبوا تمثال الإله شامان Shaman (بعل شمين) بن مردخاي اليهودي
وكان اليهود يطوفون حول هذا الدوشت ويصفقون بأيديهم ويصفرون
قام الوالي البيزنطي سابينوس بن أنتيباتر (بن كسندرا) بتوسيع المزار
وإضاف الكثير من الأوثان والأصنام ومنها أصنام سابينوس (إنقر هنا)
ومن الأوثان والأصنام في مزار دوشت الشراه :
- صخرة النذور Sandstone Outcrop with Votive Niche
- نصب وثن فارغ Votive Niche
- صوره من زاويه بعيده لكوة وثن Niche
- نصب الملك شامان Shaman Relief (بعل شمين) أو منحوتة الجمال Camel Relief Sculpture
- نصب الملك هايان بن بثيه Hayyan sin of Nybat
- نصب الملكه بثيه وعثر عليها في الغرفه رقم 30 في حفرية تل الزنطور - عدلام Eye idol
مزارات وثن اخرى في مدينة قادش فرّان (البتراء) :
- مزار الملكه إيزابل (العُزى) Shrine of Isis ويقع في قرية إصبيب (بالعبريه : زبوب) بوادي الصياغ
وهو عباره عن صنم إيزابل ('sy) (العزى) وهي ترتدي معطف البالياتا البيزنطي
نصبه أبناء بارهُبل Apuleius (هبوليوس) : قيوما وتيما
- مزار الملكه إيزابل ('sy) (العزى) Shrine of Al - M'aysrah
ويسمى مَزارْ الطفل يسوع ويقع في وادي معيصره سليم في بدن (البيضا)
- مزار الملكه إيزابل ('sy) (العزى) في وادي أبو عليقه
- نصب جبل عطوف Niche Shrine Jebel Attuf النصب رقم 199 "(Abb. 95)"
- مزار تُوْخِة (تايكي) : ويقع في قرية تؤخه Tyche (تايكي)
وكان المزار قبلاً لصنم عشتاروت سماه الرومان مزار فورتونا Fortuna (فرويون)
وهو فناء مقدّس لمزار وثن يحيط بالسور الغربي لقصر البنت وقد اكتشف علماء الآثار قاعة فخمة
والمصطبة مبنية ضمن الجدار الغربي لذلك السور وحوى هذا البنيان تمثال فورتونا النصفي
وهو من الصلصال الرملي المحلي وقد عثر على نصف تمثال جوار بوابة تيمينوس عند باب الأساس
حفر مجهولة المصدر في البيرو
عند تصوير مطقة أراضي البيرو بواسطة الأقمار الصناعية ، لاحظ المراقبون الآف من الحفر الغريبة في وادي بيسكو ، وتمتد هذه الحفر بشكل طولي لمسافة 1450 مترا وعرض 20 مترا ، وقدروا أن عدد هذه الحفر يبلغ 6900 حفرة .
السكان المحليون يقولون بأنه ليس لديهم عمن قام بهذا العمل وما الهدف منه ، وقال بعض العلماء أنه من الممكن أن تكون هذه الحفر لتخزين الحبوب ولكن من المعروف أن القدماء كانت لديهم طرق أسه لتخزين الحبوب ، وقال البعض الآخر من العلماء أن هذه الحفر قد تكون قبورا فكل حفرة تتسع لإنسان واحد ولكن العلماء لم يجدوا أية بقايا كالعظام والشعر أو حتى كتابات ، ولم يتم ذكر هذه الحفر في الأساطير القديمة .
وتحتوي أجزاء هذا الشريط من الحفر على حفر دقيقة تصطف بجوار بعضها لتشكل قوسا ، ولكن لم يتوفر إلى الآن أي دليل يوضح صاحب هذه الحفر وما الغاية من حفرها .
مدينة ديرنكويو في باطن الارض
ديرنكويو في تركيا
حتى وقت قريب من القرن العشرين لم يكن إسم كابادوشيا معروفا لمعظم الناس ، إلا أنه ورد ذكرها مرة واحدة في رسالة القديس بطرس التي وجهها لأهل كابادوشيا ، أما اليوم فهذا الجزء من تركيا أصبح معروفا في شتى أنحاء العالم بعد اكتشاف مدينة ديرنكويو في هذا الإقليم عام 1963 م بعد أن أدت عملية هدم حائط إلى اكتشافها .
إذ تم اكتشاف مدينة كاملة تحت الأرض وعلى عمق 85 متر وكانت وما تزال تثير حيرة العلماء والباحثين حيث يعتقد أن هذه المدينة من عجائب الدنيا ، ولغز القرن ومن الاكتشافات الأثرية الأكثر إثارة للجدل والفضول في العالم ، ليضاف سر جديد آخر إلى أسرار العالم القديم .
وتعني ديرنكويو البئر العميق وفي الواقع هذه المدينة ، لم تكن تضم مساكن للمعيشة ومطابخ مشتركة ومياه وممرات للتهوية فحسب ، بل ضمت أيضا معاصر للنبيذ والأقبية والإسطبلات وغرف دينية وحتى المقابر وكانت قناديل الزيت تنير الغرف والممرات ، وعندما كان يهدد المدينة خطر ما ، كانت الصخور الكبيرة الاسطوانية الشكل تتدحرج عبر مداخل النفق لتسد منافذ المدينة .
وأطلق البعض على ديرنكويو اسم مدينة الجن لأن الاعتقاد السائد أن هذه المدينة بنيت بأيدي غير بشرية ، كما يعتقد بعض الباحثين أن من الممكن أن تكون هذه المدينة ممتدة إلى أكثر مما يظن وأنها قد تحوي أنفاق تصل بين مدن العالم ويعتقد الباحثون أن المدينة كانت مسكونة لمدة ليست بالقصيرة بدليل وجود آثار الزيت والنار والأبخرة على الجدران والمطابخ .
الصورة : ممرات المدينة من الداخل
جيمستاون...
جيمستاون في ولاية نيويورك (بالإنجليزية: Jamestown, Virginia)، كانت مستوطنة في مستعمرة فيرجينيا البريطانية. تأسست في 14 مايو سنة 1607 (تحت اسم جيمسفورت (بالإنجليزية: James Fort)) علي يد شركة لندن و تعد أول مستعمرة بريطانية دائمة في أمريكا الشمالية بعد عدة محاولات سابقة فاشلة مثل مستعمرة روانوك. ظلت جيمستاون عاصمة لمستعمرة فيرجينيا لمدة 83 سنة من عام 1616 و حتي عام 1699. في غضون عام من إنشائها قامت شركة لندن باستجلاب مهاجرين من بولندا و هولندا لتنميتها. و في عام 1619 تم استجلاب بعض العبيد الأفارقة.
تزعم برمودا، المستعمرة الثانية لشركة لندن، أنها تحتوي علي أقدم مدينة في العالم الجديد الإنجليزي، حيث أسست مدينة سانت جورج في برمودا عام 1612، حين كانت تسمي لندن الجديدة. بينما تحولت جيمستاون إلي مدينة في عام 1619. و في عام 1699 انتقلت العاصمة من جيمستاون إلي حيث توجد اليوم مدينة ويليامسبيرج في ولاية فيرجينيا، و لم تعد جيمستاون موجودة إلا كموقع أثري إلي اليوم.
المدينة البيضاء الأثرية
المدينه البيضاء (بالإسبانية: La Ciudad Blanca) أو مدينة الإله القرد من الأساطير الشهيرة التي انتشرت مع بداية اكتشافات العالم الجديد اسطورة "المدينه البيضاء". تقع المدينة في منطقة لا موسكيتيا في غراسياس ديوس في شرق هندوراس. داخل الغابات المطيرة والتي تقع ضِمن محمية ريو بلاتانو، وأصبح المكان مركز لحملات الإستكشاف والبحوث.
حملات الإستكشاف:
تقول الأسطورة أن المدينة مصنوعه بالكامل من الذهب وقد بدء البحث عنها عام 1526 على يد "هير مان كورتيز" القائد الاسباني الذي ضم العديد من المناطق "بالأمريكيتين". للتاج الإسباني لكنه فشل في الوصول إلى المدينة الذهبية ثم تبعه في البحث "كريستوبل دي بيدرازا" عام 1544 ثم عالم الاثار "وليم استرونغ" الذي ذكر وجود تلال أثرية بالقرب من نهر "باتو كا" و"كونكير عام 1933 مُشعِلاً حماس الباحثين عن الذهب مع إستخدام التكنولوجيا الحديثة ورادارات.
وفي عام 1940، ذكر المُستكشف الأمريكي تيودور موردي في كتاباته وجود المدينة المفقودة بعد رحلة قام بها في غابة هندوراس لمدة خمسة أشهر. وقد ذكر السكان الأصليين وجود تمثال "لإله القرد" في المدينة. ومع ذلك، رفض المُستكشف الإفصاح عن مكان الموقع خِشية أن يتعرض للنهب. وقد تم العثور على تيودور موردي ميتا بعد فترة وجيزة من إفصاحه عن مكان الموقع.
إكتشاف المدينة:
أجرى باحثون أميريكيون وهندوراسييون رحلة استكشافية تم خلالها اكتشاف "المدينة البيضاء" وهو موقع أثري لم يتم اكتشافه من قبل حسب تقارير صحيفة لا برنسا الهندوراسية. وقد نشرت الصور الأولى لهذه المدينة يوم الاثنين 2 مارس 2015 على موقع ناشيونال جيوغرافيك.
وأشرف على الحملة الاستكشافية في عام 2015 “جامعة كولورادو، وجامعة” هندوراس والمعهد الهندوراسي للأنثروبولوجيا والتاريخ (IHAH)، برئاسة عالم الآثار الأمريكي كريستوفر فيشر. وقد تم اكتشاف اثنتين وخمسين قطعة اأثرية. وفقا لعضو في فريق البحث، يرجع تاريخها بين 1000 - 1400 م
إرم ذات العماد
إرَم ذات العماد هي مدينة مفقودة (قد تكون قبيلة) ذكرت في سورة الفجر في القرآن
موقعها:
لم يكتشف موقع هذه المدينة (أو القبيلة) بعد بعض الباحثين رجحوا أن تكون دمشق أو الإسكندرية وبعضهم رجح أنه جبل رام بالأردن وهناك من يرجح أنها مدينة أوبار في سلطنة عمان إلا أن أبحاثا حديثة عام 2002 فندت هذه التوجه
إرم في الأدب العالمي:
ورد ذكر إرم في العديد من القصص العربية القديمة، وفي قصة ألف ليلة وليلة وبعد ترجمة هذه القصة انتقل اسم المدينة المفقودة إلى الأدب الغربي حيث وردت في العديد من القصص لأدباء أوروبيين مثل:
إحدى روايات الكاتب الأمريكي هوارد فيليبس لافكرافت في قصة (بالإنكليزية: The Nameless City) المدينة التي ليس لها اسم.
إضافة إلى روايات ل جيمس رولينز، فرانك هربرت، شون مكمولين وغيرهم.
ظهور المدينة في لعبة أنشارتد 3: دريكز ديسبشن الصادرة على جهاز بلاي ستيشن 3 و كونها نقطة محورية في القصة .
خسف سدوم وعمورة
مُساهمة طارق فتحي في الخميس 22 أكتوبر 2015 - 16:46
خسف سدوم وعمورة, جون مارتن
سدوم وعمورة وبحسب ما جاء في العهد القديم هي مجموعة من القرى التي خسفها الله بسبب ما كان يقترفه أهلها من مفاسد وفق ما جاء للنصوص الدينية. القصة مذكورة بشكل مباشر وغير مباشر في الديانات السماوية الثلاث الإسلام والمسيحية واليهودية. يعتقد كثير من الباحثين وعلماء الدين أن القرى التي خسفها الله تقع في منطقة البحر الميت وغور الأردن. بحسب المصادر العبرية القرى هي :سدوم، عمورة، أدومة، صبييم. حيث يعتقد أن االله قد خسفها بأهلها حسبما جاء في النصوص الدينية، بسبب سوء خلقهم واتيانهم الذكور من دون النساء.
قوم لوط والمدينة التي قلبت رأساً على عقب:
عاش النبي لوط في نفس زمن النبي إبراهيم مرسلاً إلى بعض الأقوام المجاورة لإبراهيم، كان هؤلاء القوم كما يخبرنا القرآن الكريم يمارسون نوعاً من الشذوذ الجنسي لم تعرفه البشرية قبلهم، وهو السّدومية / اللواط. عندما نصحهم لوط بأن يقلعوا عن ممارسة هذا الشذوذ وأنذرهم ببطش الله وعقابه، كذبوه وأنكروا نبوته ورسالته، وتمادوا في شذوذهم وغيهم، وفي النهاية هلك القوم بما وقع عليهم من كارثة مريعة.
هدد القومُ لوطاً عندما دعاهم إلى إتباع الطريق الصحيح، لقد أبغضوه لأنه يدعوهم إلى الحق والطهر، وعزموا على طرده هو والذين آمنوا معه. وعرض لوط على قومه الحقيقة واضحة وأنذرهم بشكل واضح وصريح، إلا أنهم لم يكترثوا لأي تهديد أو وعيد، واستمروا في نكرانهم وتكذيبهم بالوعيد الذي جاء به
توجه لوط إلى الله يسأله العون فاستجاب الله لرسوله، فأرسل ملكين في صورة رجلين، مر هذان الملَكان على إبراهيم قبل أن يصلوا لوطاً، وأعطوه البشرى بأن امرأته ستلد له غلاماً، وشرح الملكان لإبراهيم سبب إرسالهم إلى قوم لوط: لقد حكم على قوم لوط المتغطرسين بالهلاك.
وبعد أن غادر الملَكان - وهما على هيئة رسولين - إبراهيم وصلوا لوطاً، اغتم لوط لمجيء الرسل في بادئ الأمر لأنه لم يكن قد رآهم قبلاً، إلا أنه هدأ بعد أن تكلما معه.
في هذه الأثناء عرف القوم أن لوطاً يستضيف ضيوفاً، فلم يترددوا في إيذائهم بممارساتهم البشعة، فطوقوا منـزل لوط ينتظرون خروجهم، خاف لوط على ضيوفه من أن يلحق بهم الأذى فخاطب قومه، طالباً منهم ألاّ يلحقوا الأذى بضيوفه
ظن لوط أنه أصبح وضيوفه مُعَرَّضِين إلى تلك الممارسة الشيطانية إلا أن ضيوفه ذَكَّروه بأنهم رسل الله إليه. وعندما وصل شذوذ القوم الذُّرْوَةَ، أنقذ الله لوطاً بمساعدة الملَكين، وفي الصباح أُهلك القوم بالكارثة المدمرة التي أنذرهم بها لوط من قبل.
وعندما دُمِّرَ القوم لم ينج منهم إلا لوط ومن آمن معه، وهؤلاء جميعاً لم يكونوا يتعدون عدد أفراد الأسرة الواحدة. إلا أن امرأة لوط لم تكن من المصدقين فهلكت مع الهالكين.
وكما ورد في التوراة : هاجر لوط مع إبراهيم بعد أن هلك القوم الضالون ومسحت منازلهم وجه الأرض.
اكتشاف المدينة:
يوم 15 أكتوبر 2015، أعلن عُلماء آثار أمريكيون عن عثورهم على بقايا بلدة ترجع للعصر البرونزي شرق نهر الأردن، ويعود تاريخها إلى ما بين 3500 و1540 سنة قبل الميلاد، مؤكدين أنها سدوم وعمورة، حيثُ قال ستيفن كولينز، من جامعة ترينيتي في نيو مكسيكو، المشرف على عمليات التنقيب أن تلك القرية تتطابق مواصفاتها المذكورة في الكتاب المقدس والقرآن مع الآثار التي عثر عليها والتي يعود تاريخها للفترة ذاتها تقريبا. ويُذكر أن التنقيب عن هذه المدينة استمر 10 سنوات، أي منذ سنة 2005، إلى أن تم اكتشافها. وقد أشار كولينز إلى أن كل مظاهر الحياة توقفت فجأة في المدينة، في إشارة إلى ما ورد في الكتب السماوية المقدسة من أن الله أنزل الهلاك والفناء بهؤلاء القوم ومدينتهم فدمرهم تدميرًا.
مواضيع مماثلة
» * بحيرة طبرية - كتل الجن - تابوت العهد - نافورة اشور- مديان - الافعى - كهف الفتية - ارقام ولوح بابلي.
» * اكذوبة اليهود وبناء الاهرامات - حقيقة سر تابوت العهد المفقود - اسرار الشفرات والتشفير
» * بومبي - نيوكاسل - سقارة والجيزة - سد مآرب - قلعة عجلون - جرش - زربابل - الشراة
» * الجن . والجان . والجنة - ردود وتعليقات على عالم الجن
» * هجرة رسول الله الى المدينة
» * اكذوبة اليهود وبناء الاهرامات - حقيقة سر تابوت العهد المفقود - اسرار الشفرات والتشفير
» * بومبي - نيوكاسل - سقارة والجيزة - سد مآرب - قلعة عجلون - جرش - زربابل - الشراة
» * الجن . والجان . والجنة - ردود وتعليقات على عالم الجن
» * هجرة رسول الله الى المدينة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى