* خسائر الحروب الشرق اوسطية الحديثة
صفحة 1 من اصل 1
* خسائر الحروب الشرق اوسطية الحديثة
حرب الأيام الستة أو نكسة حزيران[عدل]
حرب الستة أيام (5-11 حزيران 1967):
يدعوها الإسرائيليون "حرب الأيام الستة" , في وسائل الإعلام العربية يطلق عليها ببساطة "النكسة" أو "حرب 5 حزيران". حسب العديد من المصادر، فإن الحرب قد اشتعلت بسبب معلومات استخباراتية مضللة قدمتها الاستخبارات السوفيتية للرئيس المصري جمال عبد الناصر بهدف الضغط على مصر لشراء المزيد من الأسلحة الروسية، مفادها نية إسرائيل الهجوم على سوريا. ونتيجة لذلك، أعلن جمال عبد الناصر حالة الطوارئ وأطلق التهديدات والوعود. في المقابل قامت إسرائيل، بإعلان حالة الطورائ تحسباً للهجوم المصري المحتمل. لكن الاستعداد الإسرائيلي للحرب وخطة الهجوم على الدول العربية أثناء الحرب توضح استعداد إسرائيل المسبق ونيتها دخول الحرب مع الدول العربية التي تهدد الوجود الإسرائيلي. بدأًت المعارك في 5 حزيران 1967 بهجوم مفاجئ شنته القوات الجوية الإسرائيلية على المطارات العسكرية المصرية، حيث حلقت المقاتلات الإسرائيلية على مستوى منخفض لتفادي التقاطها من قبل الرادارات المصرية. حققت الهجمة أهدافها، وتم تحييد القوات الجوية المصرية مما سمح للقوات البرية الإسرائيلية بالتغول في شبه جزيرة سيناء مدعومة بالغطاء الجوي. انسحب الجيش المصري بشكل غير منظم مما كبد الجيش المصري المزيد من الخسائر. احتلت إسرائيل قطاع غزة وشبه جزيرة سيناء والضفة الغربية وهضبة الجولان في سوريا. خلال 6 أيام ضاعفت إسرائيل مساحتها إلى 4 أضعاف بسبب أخطاء سياسية وعسكرية لدى الأنظمة العربية.
بقايا القنيطرة التي دمرها الجيش الإسرائيلي في الحرب، واستعادها السوريون في أعقاب حرب أكتوبر، ولا تزال على حالها.
نتائج الحرب
إصدار مجلس الأمن الدولي للقرار 242 يدعو فيه إسرائيل إلى سحب قواتها من الأراضي التي احتلتها سنة 1967.
تأكيد المؤتمر العربي بالخرطوم (1968) على التعاون العربي لاسترجاع الأراضي.
تصعيد المقاومة الفلسطينية انطلاقا من دول المواجهة.
معركة السموع
هي معركة حدثت بين الجيش الأُردني والجيش الإسرائيلي في 13 نوفمبر 1966 حيث تذرعت إسرائيل بحجة وجود قاعدة للعمل الفدائي في بلدة السموع في الضفة الغربية التابعة للمملكة الأردنية آنذاك، وأنها قامت بعدة عمليات عسكرية في العمق الإسرائيلي. الأمر الذي دعاها إلى مهاجمة هذه البلدة في لواء الخليل. إلا أن بعض الخبراء يرون أن هذه العملية كانت لاستدراج الجيش الأردني للحرب
واختيار مدى فاعلية القيادة العسكرية العربية الموحدة وكانت المواجهة مع لواء حطين.
لواء حطين
لواء المشاة حطين تحت قيادة العقيد الركن بهجت المحيسن مسؤولا على الدفاع عن منطقة واسعة تشمل محافظة بيت لحم ومحافظة الخليل. وكان موقع قيادته في منطقة كفار عصيون ويشمل اللواء ثلاث كتائب مشاة مقسمة حسب الجدول التالي:
سير المعركة
في الخامسة والنصف من صباح يوم الأحد 13 نوفمبر 1966 اجتاز الإسرائيليون خطوط الهدنة برتلين من الدبابات تساندهما عدة أسراب من الطائرات المقاتلة. تحرك أحدهما باتجاه بلدة السموع والآخر بإتجاه مدينة يطا بهدف التضليل. أصدر قائد اللواء العقيد (في ذلك الوقت) بهجت المحيسن أوامره بالتصدي، وتحركت قوتين باتجاه السموع لإدراكه أنها الهدف المقصود. تحركت القوتان بطريقين مختلفين الأولى عن طريق الظاهرية والثانية عن طريق يطا تحت قصف الطيران الإسرائيلي، رغم محاولة لسلاح الجو الأردني لحماية هذا التقدم بإرساله ثلاثة طائرات من طراز هوكر هنتر البريطانية الصنع دون تأثير كبير نظرا لعدد الطائرات الإسرائيلية الكثيف. وبالرغم من هذا تمكن الطيارون الأردنيون من إسقاط ثلاثة طائرات إسرائيلية، وسقطت لهم اثنتان أستشهد طيار الأولى ونجح طيار الثانية النقيب الطيار في ذلك الوقت إحسان شردم بالقفز بمظلته فنجى ولكن الطائرة عند سقوطها على الأرض لم تتأذ كثيرا فهي مثبتة عند متحف صرح الشهيد شهادة لهذه المعركة.
كان الجميع في سباق للوصول إلى السموع. وحرص بهجت على المشاركة بنفسه في هذه المعركة لإدراكه أن القوات الإسرائيلية تفوق قواته عددا وعدة. ولكنه اعتمد على حسن تدريب قواته، وروحهم المعنوية العالية، وصلابة إرادتهم للقتال. ووجوده معهم في الميدان سيحفزهم على الصمود.
طبيعة الأرض مكنت الإسرائيلين من وصول مرتفعات السموع في لحظة وصول القوات الأردنية حولها من جانبين. شارك سرب من الطائرات الأردنية في هذه المعركة واشتبك في قتال عنيف وغير متكافيء مع أسراب العدو. أشتبكت القوات الأردنية ببسالة بالقوات الإسرائيلية التي كانت أفضل تسليحا. ولكنها رغم ذلك استطاعت دحرها قبل نهاية اليوم. استشهد في هذه المعركة الملازم طيار موفق بدر السلطي والرائد محمد ضيف الله الهباهبة، وجرح فيها ولأول مرة في التاريخ العسكري الأردني قائد اللواء على أرض المعركة. تراجعت القوات الإسرائيلية إلى داخل حدودها وتمكنت القوات الأردنية من الحصول على عدة غنائم من الأسلحة العسكرية الإسرائيلية. وقد سلم بهجت المحيسن عينة منها بصورة رمزية إلى الملك حسين بن طلال عند تفقده أرض المعركة.
خسائر المعركة
بهجت المحيسن يسلم الملك حسين عينة من غنائم المعركة
الجيش الأردني:
استنادا إلى تقرير لمجلس الأمن وبناء على تحقيقات مراقبين دوليين تابعين لمجلس الأمن في الجانب الأردني أكدوا وبناء على مشاهداتهم أن قائد اللواء كان من جرحى المعركة، كما أكدوا استشهاد كل من الملازم طيار موفق بدر السلطي في المعركة وإعادة أسيرين أحدهما جندي يدعى محمد قاسم محمد حسين بعد أن تم التحقيق معه والثاني أعيدت جثته بعد إدعاء الجانب الإسرائيلي أن محاولاتهم لإسعافه لم تجدي وهو الرائد محمد ضيف الله الهباهبة ومجموع الخسائر الأردنية ورد كاملا في التقرير أيضا:
الجيش الإسرائيلي:
لم يعترف في حينه بأي خسائر رغم استقباله للفريق المحقق فقد رفض مفاوضوه السماح له بالتحقيق مع القوات المشاركة في المعركة.
أطلق الإسرائيليون على هذه المعركة اسم عملية شريدير (بالإنجليزية: Operation Shredder). جاء هذا في مقال في الموسوعة الإنجليزية باسم واقعة السموع (بالإنجليزية: Samu Incident) ويرد ذكر بعض الخسائر في الأرواح عند الجانب الإسرائيلي حيث يشير المقال إلى مقتل ضابط واحد هو العقيد يواف شاهام.[5][6] قائد لواء المظليين وقائد العملية. وجرح عشرة جنود آخرين. دون أي ذكر لأية خسائر في المعدات كما يذكر عدد القوات من كل جانب ومستوى تسليحهم دون أن يذكر دور سلاح الجو الإسرائيلي.
ردود الفعل
تفاعلت الجماهير الفلسطينية والعربية متعاطفة مع صمود لواء حطين بالرغم من ضعف تسليحه وإتساع المنطقة المناطة له في الدفاع عنها، ولكنها طالبت الحكومة الأردنية بضرورة رفع مستوى تسليح الضفة الغربية وإدخال الأسلحة المدرعة والدبابات إلى الضفة الغربية وتأمين الغطاء الجوي. وتعرضت القيادة الأردنية إلى نقد بهذالشأن[2] من القيادة العربية الموحدة التابعة للجامعة العربية. وآراء تقول أن هذا كان بتحريض من خارج الأردن على شعبه للضغط على حكومته.
العدوان الثلاثي
العدوان الثلاثي على مصر(تشرين الأول 1956) : شنته إسرائيل وإنجلترا وفرنسا بسبب القرار التاريخي الذي اتخذه الرئيس جمال عبد الناصر بتأميم قناة السويس. وقد توقف العدوان بفعل المقاومة المصرية والتهديد السوفييتي بالتدخل في الحرب ومن ثم التدخل الأمريكي بالتوجيه للدول المعتدية بضرورة وقف العدوان.
نتائج العدوان
فشل الهجوم الثلاثي وسحب الدول الثلاثة لقواتها خارج مصر
وضعت قوات طوارئ دولية على الحدود المشتركة بين مصر وإسرائيل
تزايد التوجهات القومية والتحررية في دول المشرق العربي.
إلغاء الأردن لمعاهدة التحالف مع إنجلترا.
قيام دولة الوحدة بين مصر وسوريا (1958) فيما عرف بالجمهورية العربية المتحدة.
انسحاب العراق من حلف بغداد.
تأسيس منظمة التحرير الفلسطينية.
المقاطعة العربية لإسرائيل.
تدفق المساعدات الخارجية على إسرائيل.
حرب فلسطين
عبد القادر الحسيني (وسط) مع المجاهدين في فبراير 1948.
أول معركة شاملة بين العرب والكيان الإسرائيلي كانت حرب عام 1948، وشاركت فيها من الطرف العربي جيوش الدول العربية المجاورة لإسرائيل بالإضافة لما كان يعرف بجيش الإنقاذ العربي، بالإضافة أيضاً لآلاف المتطوعين من البلاد العربية والإسلامية، وأشهر هؤلاء المتطوعين مجموعات الإخوان المسلمين. أما من الطرف الأسرائيلي فقد شاركت قوات المنظمات الصهيونية المختلفة التي كانت قد تأسست ودعمت في في فترة الاحتلال البريطاني لفلسطين، قبل إعلان قيام دولة إسرائيل عام 1948.
كانت نتيجة هذه الحرب المباشرة هزيمة العرب ووقوع كارثة التهجير الفلسطيني وتشريد الشعب الفلسطيني وتحول أكثريته إلى لاجئين. وأهم أسباب هزيمة الطرف العربي الصراعات العربية العربية التي منعت من التنسيق الحقيقي، وتبعية قيادات الجيوش العربية لدول أجنبية، إضافة للدعم الغربي للدولة الصهيونية الناشئة.
هدنة العام 1949
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
بعد حرب 1948، وقعت الدول العربية المتحاربة مع إسرائيل ما عدا العراق، على اتفاقيات هدنة مع إسرائيل. ووقعت كل دولة على الاتفاق بشكل منفصل[1] وبدأت مفاوضات في جزيرة رودس اليونانية بتوسط الأمم المتحدة بين إسرائيل من جانب وكل من مصر والأردن وسوريا ولبنان من جانب آخر. تم التوقيع على اتفاقيات الهدنة الأربع بين 24 فبراير و20 يوليو 1949، وفيها تم تحديد الخط الأخضر.
تسلسل التوقيع
24 فبراير 1949: مصر
23 مارس 1949: لبنان
3 أبريل 1949: الأردن
20 يوليو 1949: سورية
نص الاتفاقية بين لبنان وإسرائيل
" تنفيذا لقرار مجلس الأمن الصادر في 16 تشرين الثاني (نوفمبر) سنة 1948 الذي يدعوهما إلى التفاوض لاقرار هدنة تكون كتدبير اضافى مؤقت وفقا للمادة 40 من ميثاق الأمم المتحدة، وفى سبيل تسهيل الانتقال من حالة المهادنة إلى حالة السلم النهائى في فلسطين. قررا القيام بمفاوضات تتعلق بتنفيذ قرار مجلس الأمن المتخذ في 16 تشرين الثاني (نوفمبر) سنة 1948 وذلك برئاسة الأمم المتحدة. وانتدبا ممثلين مزودين بالصلاحيات للمفاوضة ولعقد اتفاق هدنة.
وبعد أن تبادل الممثلون الموقعون أدناه وثائق تفويضهم التي وجد انها مستوفية لجميع الشروط اتفقوا على الاحكام الآتية:
المادة الأولى: في سبيل تسهيل اعادة السلم الدائم إلى فلسطين، واعترافا بأهمية الضمانات المتبادلة بهذا الخصوص والمتعلقة بالاعمال الحربية المقبلة للفريقين أكدت فيما يلى المبادئ التالية التي سيتقيد بها الفريقان تقيدا تاما أثناء الهدنة:
1 - يحترم الفريقان بعد الآن احتراما دقيقا امر مجلس الأمن القاضى بعدم الالتجاء إلى القوة العسكرية في تسوية المسألة الفلسطينية.
2 - لن تقوم القوات المسلحة في البر والبحر لأى من الفريقين ولن تضع خطة للقيام بأى عمل عدائى ضد المدنيين أو القوات المسلحة التابعين للفريق الآخر، كما أنها لن تهدد بمثل هذا العمل.
3 - يحترم احتراما كليا حق كل فريق في أن يكون آمنا وبعيدا عن كل خشية من مهاجمة قوات الفريق الثاني المسلحة.
4 - تقبل اقامة الهدنة بين القوات المسلحة للفريقين كمرحلة ضرورية في سبيل تصفية النزاع المسلح واعادة السلم إلى فلسطين.
المادة الثانية: أما فيما يتعلق بصورة خاصة بتنفيذ قرار مجلس الأمن بتاريخ 16 تشرين الثاني (نوفمبر 1948) فتؤكد الاهداف والمبادئ التالية:
1 - ان المبدأ القاضى بألا يكتسب أى امتياز عسكري أو سياسى مدى الهدنة التي أمر بها مجلس الامن مبدأ معترف به.
2 - ومن المعترف به من جهة أخرى، أن أى حكم من احكام الاتفاق الحالى يجب أن لا يمس في أية حال، حقوق الفريقين المتعاقدين أو مطالبهما أو مواقفهما في التسوية السلمية والنهائية للمسألة الفلسطينية، إذ أن الاعتبارات العسكرية وحدها، هي التي أملت هذه الأحكام.
المادة الثالثة:
1 - تقوم بهذا الاتفاق، وفقا للمبادئ المنصوص عليها آنفا، ولقرار مجلس الأمن بتاريخ 16 تشرين الثاني (نوفمبر) 1948، هدنة عامة بين قوى الفريقين الحربية في البر والبحر والجو.
2 - لا يجوز لاى من القوات البرية والبحرية والجوية العسكرية أو شبه العسكرية لأى الفريقين بما في ذلك القوى غير النظامية أن تقترف أى عمل حربى أو عدائى ضد القوى العسكرية أو شبه العسكرية للفريق الآخر، أو ضد مدنيي أرض واقعة تحت سلطانه، أو أن تتعدى أو أن تجتاز لأى هدف من الاهداف، الخط الفاصل للهدنة المعين في المادة الخامسة من هذا الاتفاق، أو أن تدخل أو تتعدى المجال الجوى للفريق الآخر، أو مياهه الإقليمية على مسافة ثلاثة أميال من الخط الساحلى.
3 - لا يوجه أى عمل حربى أو عدائى من الأرض الواقعة تحت سلطة أحد الفريقين ضد الفريق الآخر.
المادة الرابعة: 1 - يعتبر الخط المعين في المادة الخامسة من هذا الاتفاق الخط الفاصل للهدنة وهو مخطط تطبيقا لاهداف وأغراض قرار مجلس الأمن بتاريخ 16 تشرين الثاني (نوفمبر سنة 1948)
2 - ان الهدف الرئيسى من الخط الفاصل للهدنة، هو وضع خط، لايجوز للقوى العسكرية للفريقين أن تتجاوزه في تنقلاتها. ان احكام وقوانين القوى العسكرية للفريقين، التي تحظر على المدنيين اجتياز خطوط القتال أو دخول منطقة واقعة بين الخطوط، تظل موضوعه موضع التنفيذ بعد توقيع هذا الاتفاق فيما يتعلق بالخط الفاصل للهدنة المعين في المادة الخامسة.
المادة الخامسة:
1 - يتبع الخط الفاصل للهدنة الحدود الدولية بين لبنان وفلسطين.
2 - لا يكون في منطقة الخط الفاصل للهدنة من القوى العسكرية للفريقين، سوى العناصر الدفاعية كما ينص على ذلك ملحق هذا الاتفاق. يجرى سحب القوى للخط الفاصل للهدنة وتخفيضها لعناصر دفاعية وفقا للفقرة السابقة في خلال عشرة ايام من تاريخ توقيع هذا الاتفاق.
3 - ويجرى في نفس المهلة تنظيف الطرقات من الالغام، وتنظيف المناطق المزروعة بالالغام التي يخليها كل من الفريقين، وكذلك تبادل تسليم تصاميم حقول الالغام.
المادة السادسة: يجرى تبادل أسرى الحرب المعتقلين من قبل أحد الفريقين في هذا الاتفاق، والمنتمين إلى القوى العسكرية النظامية أو غير النظامية للفريق الآخر على الطريقة التالية:
1 - يجرى تبادل أسرى الحرب بصورة تامة تحت أشراف ومراقبة الأمم المتحدة ويجرى ذلك في رأس الناقورة خلال الاربع وعشرين ساعة التي تتبع توقيع هذا الاتفاق.
2 - ويدخل في هذا التبادل أسرى الحرب الذين يلاحقون قضائيا، والذين حوكموا لأسباب جنائية أو غيرها.
3 - كل الأشياء الخاصة كالأموال والرسائل والوثائق وأوراق الهوية وغيرها من الأشياء الشخصية مهما كان نوعها ترد لأصحابها من أسرى الحرب المتبادلين، وفى حالة الوفاة أو الفرار ترد لفريق القوى العسكرية الذي ينتمون اليه.
4 - كل المسائل التي لم ينص على تسويتها في هذا الاتفاق تحل وفقا لمبادئ الاتفاق الدولي المتعلق بمعاملة أسرى الحرب، الموقع في جنيف في 27 تموز (يوليو) سنة 1929.
5 - تتولى لجنة الهدنة المشتركة المنشأة بموجب المادة السابعة من هذا الاتفاق مسئولية العثور على الأشخاص المتوارين عسكريين أو مدنيين في المناطق الواقعة تحت مراقبة أحد الفريقين، وذلك لتيسير سرعة تبادلهم. ويتعهد كل فريق بأن يقدم للجنة معاونته التامة والكاملة في تحقيق هذه المهمة.
المادة السابعة:
1 - تشرف على تنفيذ أحكام هذا الاتفاق لجنة الهدنة المشتركة المؤلفة من خمسة أعضاء وينتدب كل فريق في هذا الاتفاق ممثلين في اللجنة، ويتولى رئاستها رئيس أركان حرب منظمة مراقبة المهادنة للامم المتحدة، أو ضابط أعلى يختار من بين مراقبى هذه المنظمة بعد استشارة الفريقين.
2 - إن نقطتى الحدود اللبنانية في الناقورة وشمالى المطلة تكونان مركزا للجنة الهدنة المختلط. تجتمع هذه اللجنة في الأماكن والتواريخ التي تراها ضرورية للقيام بمهمتها.
3 - يلتئم الاجتماع الأول للجنة الهدنة المشتركة بناء على دعوة رئيس أركان حرب منظمة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة، وعلى الأكثر في مدة أسبوع بعد توقيع هذا الاتفاق.
4 - تتخذ قرارات لجنة الهدنة المشتركة على أساس مبدأ الاجماع بقدر المستطاع. وان لم يحصل الاجماع، فتتخذ القرارات بأكثرية أصوات اعضاء اللجنة الحاضرين والمقترعين.
5 - تضع لجنة الهدنة المشتركة نظامها الداخلى - ولا تلتئم اجتماعاتها الا بعد أشعار رسمى من الرئيس للأعضاء، وان أكثرية الأعضاء تؤلف النصاب القانونى للاجتماع.
6 - للجنة الحق في استخدام ما تراه ضروريا من مراقبين للقيام بمهمتها ويمكن ان يؤخذ هؤلاء المراقبون من المنظمات العسكرية للفريقين أو من الهيئة العسكرية التابعة لمنظمة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة أو من هذه وتلك وفى حالة استخدام مراقبين من منظمة الأمم المتحدة فان هؤلاء المراقبين يبقون تحت قيادة رئيس أركان حرب منظمة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة. ان التغييرات العامة أو الفردية التي تتعلق بمراقبى الأمم المتحدة الملحقين بلجنة الهدنة المشتركة تبقى خاضعة لموافقة رئيس أركان الحرب أو ممثلة في اللجنة إذا كان هذا الأخير يرأسها.
7 - تحول الاعتراضات أو الشكاوى المتعلقة بتطبيق هذا الاتفاق والمقدمة من أحد الفريقين إلى لجنة الهدنة المشتركة بواسطة رئيسها. تتخذ اللجنة بشأن هذه الاعتراضات أو الشكاوى كل الاجراءات التي تراها مناسبة لحل عادل ومرض لكل الطرفين، مستعملة لهذه الغاية وسائل الملاحظة والمراقبة التي لديها.
8 - عندما يشكل تفسير معنى تدبير خاص من هذا الاتفاق، ماعدا المقدمة والمادتين (1) و(2) فان رأى اللجنة هو الفاصل، ومن وقت لآخر، يمكن للجنة، عندما ترغب أو عندما تلح الحاجة ان توصى الفريقين ببعض التعديلات على تدابير هذا الاتفاق.
9 - تقدم لجنة الهدنة المشتركة للفريقين تقارير عن نشاطها كلما رأت حاجة إلى ذلك ترسل نسخة من هذه التقارير إلى السكرتير العام للامم المتحدة لإيداعها السلطة المختصة في الأمم المتحدة.
10- يتمتع أعضاء اللجنة ومراقبوها في المنطقة التي ينطبق عليها هذا الاتفاق بحرية التنقل والولوج التي تراها اللجنة ضرورية الا فيما عدا الحالات التي تتخذ اللجنة فيها قراراتها بالأكثرية حيث يسمح فقط باستخدام مراقبى الأمم المتحدة.
11 - يتحمل كل من الفريقين الموقعين على هذا الاتفاق بصورة متساوية، نفقات اللجنة باستثناء نفقات مراقبى الأمم المتحدة.
المادة الثامنة:
1- لا يخضع هذا الاتفاق للابرام ويوضع موضع التنفيذ منذ توقيعه.
2- يبقى هذا الاتفاق، الذي جرى التفاوض والتعاقد بشأنه وفقا لقرار مجلس الأمن بتاريخ 16 تشرين الثاني (نوفمبر) 1948 الذي يدعو إلى عقد هدنة لأزالة تهديد السلام في فلسطين وتسهيل الانتقال من حالة المهادنة إلى حالة السلام الدائم في فلسطين، موضع التنفيذ حتى يتوصل الطرفان إلى حل سلمى، مع التحفظ الوارد في الفقرة الثالثة من هذه المادة.
3- يحق للفريقين في هذا الاتفاق بالاتفاق المتبادل، ان يعيد النظر فيه أو في أى من احكامه، أو أن يوقفا تنفيذ أي منه في أي وقت كان، ماعدا المادتين (1) و(3) وفى حالة عدم الاتفاق المتبادل، وبعد انتهاء سنة من تطبيقه ابتداء من تاريخ توقيعه، يحق لأى من الفريقين أن يطلب إلى السكرتير العام للامم المتحدة ان يدعو ممثلى الفريقين إلى عقد مؤتمر لاعادة الدرس أو اعادة النظر أو توقيف تطبيق أى من أحكام هذا الاتفاق باستثناء المادتين (1) و(3) كما أن الاشتراك في هذا المؤتمر اجبارى لكلا الفريقين.
4- أن لم يسفر المؤتمر المشار اليه في الفقرة الثالثة من هذه المادة عن اتفاق لحل النزاع لكل من الفريقين الحق في تقديم القضية إلى مجلس أمن الأمم المتحدة ليعفيه من التزاماته نظرا لكون هذا الاتفاق عقد بناء على تدخل مجلس الأمن لتوطيد السلام في فلسطين.
5- توقع هذه الاتفاقية من خمس نسخ يحتفظ كل فريق بنسخة منها وترسل نسختان إلى السكرتير العام للأمم المتحدة لإيداعهما مجلس الأمن ولجنة التوفيق لفلسطين ويسلم للوسيط بالوكالة الفلسطينية نسخة منه. حرر ووقع في رأس الناقورة في 23 آذار (مارس) 1949."
الصراع العربي الإسرائيلي
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
الصراع العربي الإسرائيلي
800px-Arab-Israeli Map2.JPG
خريطة الشرق الأوسط تظهر موقع اسم_النزاع الأساسي والدول المنخرطة فيه
التاريخ 1920 [1] – حتى الآن
الموقع الشرق الأوسط
النتيجة وقف إطلاق النار:
وقف اطلاق النار القائم مع سوريا ومصر والأردن منذ عام 1973.
معاهدة السلام مع مصر الموقعة عام 1979.
اتفاقات أوسلو مع الفلسطينيين تؤدي إلى إنشاء السلطة الوطنية الفلسطينية في عام 1993.
معاهدة السلام مع الأردن الموقعة عام 1994.
وقف اطلاق النار مع السلطة الفلسطينية منذ عام 2004.
وقف اطلاق النار مع لبنان منذ عام 2006.
وقف إطلاق النار مع حماس (قطاع غزة) منذ عام 2012.
المتحاربون
Flag of the Arab League.svg الدول العربية
Flag of Israel.svg إسرائيل
القادة
إسرائيل دافيد بن غوريون
إسرائيل حاييم وايزمان
إسرائيل يغئال يادين
إسرائيل يعقوب دوري
إسرائيل ديفيد شالتيل
إسرائيل إيسر بئيري
إسرائيل موشيه دايان
إسرائيل يسرائيل غاليلي
إسرائيل يغئال ألون
إسرائيل شمعون أفيدان
إسرائيل إسحاق بونداك
إسرائيل يسرائيل امير
الأردن غلوب باشا
سوريا عز الدين القسام
الأردن حابس المجالي
Flag of Hejaz 1917.svg عبد القادر الحسيني ☠
Flag of Hejaz 1917.svg حسن سلامة ☠
جامعة الدول العربية فوزي القاوقجي
Flag of Hejaz 1917.svg أمين الحسيني
مصر فاروق الأول
مصر أحمد علي المواوي
علم مصر محمد نجيب
العراق صدام حسين
جامعة الدول العربية عبد الرحمن عزام
أطراف الصراع
النزاع الفلسطيني الإسرائيلي ·
النزاع اللبناني الإسرائيلي · الجامعة العربية · الاتحاد السوفييتي / روسيا · الولايات المتحدة. الاتحاد الأوروبي. إسرائيل والأمم المتحدة · العلاقات الإيرانية الإسرائيلية · العلاقات الأمريكية الإسرائيلية ·
مقاطعة إسرائيل
معاهدات ومبادرات السلام في الشرق الأوسط
السلام بين مصر وإسرائيل ·
اتفاقية أوسلو.
السلام بين الأردن وإسرائيل
الصراع العربي الإسرائيلي (بالعبرية : הסכסוך הישראלי ערבי) هو اسم النزاع والتوترات السياسية التي نشأت بين دولة إسرائيل منذ بداية تشكلها عام 1948 وبقية الدول والكيانات العربية المجاورة أو البعيدة عن إسرائيل. الخلاف يتركز أساسا حول أحقية الحركة الصهيونية في الاستيلاء على أرض فلسطين وإقامة دولة قومية يهودية على أرضها طاردين سكان فلسطين الموجودين فيها. أي أن طبيعة النزاع تتركز أساسا حول ما يسمى القضية الفلسطينية.
إطار الصراع العربي الإسرائيلي
يطلق البعض على هذا الصراع اسم نزاع الشرق الأوسط ليشير إلى تركزه في منطقة الشرق الأوسط لكن هذا المصطلح غامض قليلا بسبب وجود عدة صراعات في منطقة الشرق الأوسط لكن النزاع العربي الإسرائيلي يبقى الأساسي والمركزي بينها. هذا الصراع يرتبط عضويا بموضوع الصراع الفلسطيني الإسرائيلي فقضيته المحورية وسببه الأساسي هو إقامة دولة قومية دينية لليهود على أرض فلسطين.
يعتبر من قبل الكثير من المحللين والسياسين العرب سبب أزمة هذه المنطقة وتوترها.بالرغم من أن هذا الصراع يحدث ضمن منطقة جغرافية صغيرة نسبيا، إلا أنه يحظى باهتمام سياسي وإعلامي كبير نظرا لتورط العديد من الأطراف الدولية فيه وغالبا ما تكون الدول العظمى في العالم منخرطة فيه نظرا لتمركزه في منطقة حساسة من العالم وارتباطه بقضايا إشكالية تشكل ذروة أزمات للعالم المعاصر : مثل الصراع بين الشرق والغرب، علاقة الأديان مع بعضها : اليهودية والمسيحية والإسلام، علاقات العرب مع الغرب وأهمية النفط العربي للدول الغربية، أهمية وحساسية القضية اليهودية في الحضارة الغربية خصوصا بعد الحرب العالمية الثانية والهولوكوست اليهودي وقضايا معاداة السامية وقوى ضغط اللوبيات اليهودية في العالم الغربي. على الصعيد العربي يعتبر الكثير من المفكرين والمناظرين العرب وحتى السياسيين أن قضية النزاع العربي الإسرائيلي هي القضية والأزمة المركزية في المنطقة وكثيرا ما يربطها بعض المفكرين بقضايا النهضة العربية وقضايا الأنظمة الشمولية وضعف الديمقراطيات في العالم العربي. الكثير من الأمور السياسية والاقتصادية وأزمات حقوق الإنسان وقمع الحريات السياسية في دول الجوار الإسرائيلي يربطها سياسيو هذه الأنظمة بالصراع العربي الإسرائيلي وعدم السماح لمن يدعوهم "الخونة" بالتعامل مع إسرائيل "العدو الأكبر للعرب".
يتفرع عن هذه القضية موضوع أساسي يطرح من قبل العديد من الحكومات الغربية وعلى رأسها حكومة الولايات المتحدة الأمريكية وهي قضية السلام، فمنذ توقيع الرئيس المصري أنور السادات لاتفاقية كامب ديفيد ثم اتفاقية أوسلو بين منظمة التحرير الفلسطينية بقيادة ياسر عرفات ورئيس وزراء إسرائيل المغتال إسحاق رابين ثم اتفاقية وادي عربة بين الأردن وإسرائيل نشأ استقطاب جديد بين الأنظمة العربية بين بعضها، كما حصل تباعد واضح بين بعض الأنظمة العربية التي ترى أن السلام قد يكون مفيد مرحليا للعرب في ظل انعدام توازن القوى وبين الكثير من الجماهير العربية التي لا تقبل التسوية مع إسرائيل أو ما يختصر في الثقافة الرائجة بـ "اليهود"
خسائر الحروب الشرق اوسطية الحديثة
[أ].^ تأسيس السعودية (اجمالي الخسائر 7,989–8,989+)
معركة الرياض (1902) – 37 قتيل.
معركة الدلم (1903) – 410 قتيل.
الحرب السعودية الرشيدية (en) (1903–1907) – 2,300+ قتيل.
الحاق الإحساء والقطيف (1913) - غير معروف.
معركة جراب (1915) - غير معروف.
معركة كنزان (1915) - غير معروف.
حرب الحجاز-نجد الأولى 1918-1919 - 1,392 قتيل[9]
معركة حمض - غير معروف[75][76].
معركة الجهراء (1920) - 200[9]-800 قتيل.
غزو الإخوان للعراق 1921 - 700 قتيل.
سقوط حائل - غير معروف.
غارات الإخوان على شرق الأردن 1922-1924 - 500[77]-1,500 قتيل.
الحرب النجدية الحجازية (1924-1925) - 450 قتيل.[9]
ثورة الإخوان (1927-1930) - 2,000 قتيل.[9]
[ب].^حرب الاستقلال التركية (اجمالي الخسائر 170,500-873,000+):
الحرب التركية اليونانية - 70,000[78][79]–400,000 خسائر بشرية[36][بحاجة لتأكيد]
الحرب التركية الفرنسية (en) - 40,000 قتيل.[بحاجة لمصدر]
الحرب التركية الأرمينية - 60,000–432,500 قتيل.[80]
تمرد كوجكيري (en) - 500 قتيل[81].
ثورة أحمد انزافور (en) - غير معروف.
ثورة قوة انضباطية - غير معروف.
[ج].^النزاع العراقي الكردستاني (en) (إجمالي الخسائر 138,800-320,100) من:
ثورة محمود برزنجي - غير معروف.
ثورة أحمد برزنجي (1931) - غير معروف.
ثورة اكراد العراق (1943) - غير معروف.
الحرب العراقية الكردية الأولى (1961-1970) - 75,000-105,000 قتيل.[29][36]
الحرب العراقية الكردية الثانية (1974-1975) - 9,000 قتيل.[82]
تمرد الاتحاد الوطني الكردستاني (1976-1978)- 800 قتيل.
انتفاضة أكراد العراق (1982-1988) - 50,000-198,000 قتيل.
انتفاضة السليمانية 1991 - 700-2,000 قتيل.
حرب أكراد العراق الأهلية (1994-1997) - 3,000[83]-5,000 قتيل.
غزو العراق - قتل عدة مئات (~300) في الجبهة الكردية، على الأقل 24 من البشمركة.
[د].^مسرح أحداث الشرق الأوسط خلال الحرب العالمية الثانية (اجمالي عدد الخسائر 12,338-14,898+) of:
الحرب الأنجلو-عراقية - 560 قتيل على الأقل.[84][85]
الفرهود 175-780 قتيل.
حملة سوريا-لبنان 10,404-12,964 قتيل.
الغزو الأنجلو-سوفيتي لإيران 100[9]-1,062 قتيل.
تفجيرات فلسطين في الحرب العالمية الثانية 137 قتيل.[86]
تفجيرات البحرين في الحرب العالمية الثانية - غير معروف.
[هـ].^الأزمة الإيرانية في 1946 (اجمالي عدد الخسائر 1,921+):
أزمة جمهورية أذربيجان الشعبية - 421 قتيل.[87]
أزمة جمهورية مهاباد - ~1,000 قتيل.[بحاجة لمصدر]
فترة فوضى - 500 قتيل.[88]
[و].^الصراع العربي الإسرائيلي (اجمالي عدد الخسائر 73,338-84,338+):
النزاع الفلسطيني الإسرائيلي (1947-إلى الآن) - 20,000 قتيل.
حرب التطهير العرقي لفلسطين 1947 - 1948
هجمات الفدائيين وعمليات الإنتقام (en)
التمرد الفلسطيني في جنوب لبنان (en)
الانتفاضة الأولى
الانتفاضة الثانية
النزاع بين إسرائيل وغزة
حرب 1948 - 14,400 ضحية.
عمليات الإنتقام (عقد 1950) - 3,456 ضحية.
العدوان الثلاثي (1956) - 3,203 قتيل.
حرب 1967 - 13,976 قتيل.
حرب الاستنزاف (1967-1970) - 6,403 قتيل.
حرب أكتوبر (1973) 10,000–21,000.[89]
حرب لبنان 2006 - 1,900 قتيل.
[ز].^حرب اليمن (إجمالي الخسائر 100,000-200,000):
انقلاب سنة 1962
حملة رمضان
حملة حرض
هجمات الملكيين 1965
حصار السبعين 1967
[ح].^الحرب الأهلية اللبنانية (إجمالي الضحايا البشرية 39,132-43,970+):
حادثة عين الرمانة - 27 قتيل.
حرب المئة يوم - 160 قتيل.
مجزرة الكرنتينا - 1,000-1,500 قتيل.
مجزرة الدامور - 684 قتيل.
معركة الفنادق - 700 قتيل.
السبت الأسود (لبنان) (en) - 200-600 قتيل.
مذبحة تل الزعتر - 1,778-3,278 قتيل.
حرب لبنان 1982 - 28,280 قتيل.
مذبحة صبرا وشاتيلا - 762-3,500 قتيل.
حرب المخيمات (1986-1987) - 3,781 قتيل.
حرب الجبل - 1,600 قتيل.
حرب الإلغاء (1989-1990) - غير معروف.
مذبحة 13 أكتوبر - 500-700 قتيل منهم 260 مدني قتيل.
[ط].^توطيد الثورة الإيرانية (إجمالي الضحايا التي احصيت 12,000):
ثورة الأكراد في إيران 1979 - 10,171+ مابين قتيل واعدام.[90][91]
انتفاضة الأهواز 1979 - 112+ قتيل.
انتفاضة خراسان 1979 - غير معروف.
انتفاضة الأذريين 1979 - غير معروف.
انتفاضة بلوشستان 1979 - 50 قتيل.
أزمة رهائن إيران - 9 قتلى.
اصطدامات طهران 1979-1980 - غير معروف.
[ي].^حرب الخليج الأولى (عدد الوفيات الكلي 645,000-823,000+):
الضربة الجوية 1980
ثورة مجاهدي خلق 1981-1982
تحرير المحمرة (en) 1982 - 17,000 قتيل.
عملية الفتح المبين (en) 1982 - 50,000 من الضحايا البشرية
عملية رمضان 1982 - 80,000 قتيل.
ثورة الأكراد 1983-1988 (من ضمنها حملة الأنفال) 50,000-198,000 قتيل.
عملية ماقبل الفجر 1983 - 6,000+ قتيل
عملية والفجر 3 - 162,000 قتيل
عملية والفجر 5 1984 - 50,000 قتيل
عملية والفجر 6 1984 - غير معروف
عملية خيبر 1984 - 49,000 قتيل
حرب الناقلات 1984
عملية بدر (1985) - 30,000-32,000
حرب المدن 1985-1987
عملية والفجر 8 1986 - غير معروف
عملية كربلاء-4 1986 - 15,000 قتيل
عملية كربلاء-5 - 85,000 قتيل
عملية نصر 4 - غير معروف
عملية كربلاء-10 - غير معروف
عملية مرصاد 1987 - 4,900 قتيل
إعدام السجناء السياسيين في إيران سنة 1988 2,000[92] - 30,000 شخص اعدم.
[ك].^حرب العراق (عدد الوفيات الكلي 86,000-101,000):
غزو العراق - 35,000 قتيل
التمرد العراقي (2003–2006) - 15,000 قتيل
العنف الطائفي في العراق 2006-2008 - 30,000-40,000 قتيل
التمرد العراقي (2008-2011) - 5,000-10,000 قتيل
اتفاق انسحاب القوات الأمريكية من العراق - ~1,000 قتيل
التمرد العراقي (بعد الإنسحاب الأمريكي) - 878-1,180 قتيل
[ل].^الثورات العربية في سوريا (بالإضافة إلى الإشتباكات الطائفية اللبنانية) واليمن ومصر والسعودية وعمان والبحرين (عدد القتلى الكلي 10,571-14,732+):
أحداث سوريا 2011-2012 - 7,479-11,547 قتيل
الاحتجاجات اليمنية - 1,784-1,870 قتيل
الأزمة المصرية
ثورة 25 يناير - 846 قتيل
ما بعد رحيل مبارك - 300+ قتيل
الانتفاضة البحرينية 2011-2012 - 89 قتيل
الاحتجاجات اللبنانية 2011 - 1 قتيل
الاحتجاجات العمانية 2011 - 2-6 قتيل
الاحتجاجات السعودية 2011-2012 - 6 قتيل
الاحتجاجات العراقية 2011 - 35 قتيل
احتجاجات الأهواز 2011 - 12-15 قتيل
حرب الستة أيام (5-11 حزيران 1967):
يدعوها الإسرائيليون "حرب الأيام الستة" , في وسائل الإعلام العربية يطلق عليها ببساطة "النكسة" أو "حرب 5 حزيران". حسب العديد من المصادر، فإن الحرب قد اشتعلت بسبب معلومات استخباراتية مضللة قدمتها الاستخبارات السوفيتية للرئيس المصري جمال عبد الناصر بهدف الضغط على مصر لشراء المزيد من الأسلحة الروسية، مفادها نية إسرائيل الهجوم على سوريا. ونتيجة لذلك، أعلن جمال عبد الناصر حالة الطوارئ وأطلق التهديدات والوعود. في المقابل قامت إسرائيل، بإعلان حالة الطورائ تحسباً للهجوم المصري المحتمل. لكن الاستعداد الإسرائيلي للحرب وخطة الهجوم على الدول العربية أثناء الحرب توضح استعداد إسرائيل المسبق ونيتها دخول الحرب مع الدول العربية التي تهدد الوجود الإسرائيلي. بدأًت المعارك في 5 حزيران 1967 بهجوم مفاجئ شنته القوات الجوية الإسرائيلية على المطارات العسكرية المصرية، حيث حلقت المقاتلات الإسرائيلية على مستوى منخفض لتفادي التقاطها من قبل الرادارات المصرية. حققت الهجمة أهدافها، وتم تحييد القوات الجوية المصرية مما سمح للقوات البرية الإسرائيلية بالتغول في شبه جزيرة سيناء مدعومة بالغطاء الجوي. انسحب الجيش المصري بشكل غير منظم مما كبد الجيش المصري المزيد من الخسائر. احتلت إسرائيل قطاع غزة وشبه جزيرة سيناء والضفة الغربية وهضبة الجولان في سوريا. خلال 6 أيام ضاعفت إسرائيل مساحتها إلى 4 أضعاف بسبب أخطاء سياسية وعسكرية لدى الأنظمة العربية.
بقايا القنيطرة التي دمرها الجيش الإسرائيلي في الحرب، واستعادها السوريون في أعقاب حرب أكتوبر، ولا تزال على حالها.
نتائج الحرب
إصدار مجلس الأمن الدولي للقرار 242 يدعو فيه إسرائيل إلى سحب قواتها من الأراضي التي احتلتها سنة 1967.
تأكيد المؤتمر العربي بالخرطوم (1968) على التعاون العربي لاسترجاع الأراضي.
تصعيد المقاومة الفلسطينية انطلاقا من دول المواجهة.
معركة السموع
هي معركة حدثت بين الجيش الأُردني والجيش الإسرائيلي في 13 نوفمبر 1966 حيث تذرعت إسرائيل بحجة وجود قاعدة للعمل الفدائي في بلدة السموع في الضفة الغربية التابعة للمملكة الأردنية آنذاك، وأنها قامت بعدة عمليات عسكرية في العمق الإسرائيلي. الأمر الذي دعاها إلى مهاجمة هذه البلدة في لواء الخليل. إلا أن بعض الخبراء يرون أن هذه العملية كانت لاستدراج الجيش الأردني للحرب
واختيار مدى فاعلية القيادة العسكرية العربية الموحدة وكانت المواجهة مع لواء حطين.
لواء حطين
لواء المشاة حطين تحت قيادة العقيد الركن بهجت المحيسن مسؤولا على الدفاع عن منطقة واسعة تشمل محافظة بيت لحم ومحافظة الخليل. وكان موقع قيادته في منطقة كفار عصيون ويشمل اللواء ثلاث كتائب مشاة مقسمة حسب الجدول التالي:
سير المعركة
في الخامسة والنصف من صباح يوم الأحد 13 نوفمبر 1966 اجتاز الإسرائيليون خطوط الهدنة برتلين من الدبابات تساندهما عدة أسراب من الطائرات المقاتلة. تحرك أحدهما باتجاه بلدة السموع والآخر بإتجاه مدينة يطا بهدف التضليل. أصدر قائد اللواء العقيد (في ذلك الوقت) بهجت المحيسن أوامره بالتصدي، وتحركت قوتين باتجاه السموع لإدراكه أنها الهدف المقصود. تحركت القوتان بطريقين مختلفين الأولى عن طريق الظاهرية والثانية عن طريق يطا تحت قصف الطيران الإسرائيلي، رغم محاولة لسلاح الجو الأردني لحماية هذا التقدم بإرساله ثلاثة طائرات من طراز هوكر هنتر البريطانية الصنع دون تأثير كبير نظرا لعدد الطائرات الإسرائيلية الكثيف. وبالرغم من هذا تمكن الطيارون الأردنيون من إسقاط ثلاثة طائرات إسرائيلية، وسقطت لهم اثنتان أستشهد طيار الأولى ونجح طيار الثانية النقيب الطيار في ذلك الوقت إحسان شردم بالقفز بمظلته فنجى ولكن الطائرة عند سقوطها على الأرض لم تتأذ كثيرا فهي مثبتة عند متحف صرح الشهيد شهادة لهذه المعركة.
كان الجميع في سباق للوصول إلى السموع. وحرص بهجت على المشاركة بنفسه في هذه المعركة لإدراكه أن القوات الإسرائيلية تفوق قواته عددا وعدة. ولكنه اعتمد على حسن تدريب قواته، وروحهم المعنوية العالية، وصلابة إرادتهم للقتال. ووجوده معهم في الميدان سيحفزهم على الصمود.
طبيعة الأرض مكنت الإسرائيلين من وصول مرتفعات السموع في لحظة وصول القوات الأردنية حولها من جانبين. شارك سرب من الطائرات الأردنية في هذه المعركة واشتبك في قتال عنيف وغير متكافيء مع أسراب العدو. أشتبكت القوات الأردنية ببسالة بالقوات الإسرائيلية التي كانت أفضل تسليحا. ولكنها رغم ذلك استطاعت دحرها قبل نهاية اليوم. استشهد في هذه المعركة الملازم طيار موفق بدر السلطي والرائد محمد ضيف الله الهباهبة، وجرح فيها ولأول مرة في التاريخ العسكري الأردني قائد اللواء على أرض المعركة. تراجعت القوات الإسرائيلية إلى داخل حدودها وتمكنت القوات الأردنية من الحصول على عدة غنائم من الأسلحة العسكرية الإسرائيلية. وقد سلم بهجت المحيسن عينة منها بصورة رمزية إلى الملك حسين بن طلال عند تفقده أرض المعركة.
خسائر المعركة
بهجت المحيسن يسلم الملك حسين عينة من غنائم المعركة
الجيش الأردني:
استنادا إلى تقرير لمجلس الأمن وبناء على تحقيقات مراقبين دوليين تابعين لمجلس الأمن في الجانب الأردني أكدوا وبناء على مشاهداتهم أن قائد اللواء كان من جرحى المعركة، كما أكدوا استشهاد كل من الملازم طيار موفق بدر السلطي في المعركة وإعادة أسيرين أحدهما جندي يدعى محمد قاسم محمد حسين بعد أن تم التحقيق معه والثاني أعيدت جثته بعد إدعاء الجانب الإسرائيلي أن محاولاتهم لإسعافه لم تجدي وهو الرائد محمد ضيف الله الهباهبة ومجموع الخسائر الأردنية ورد كاملا في التقرير أيضا:
الجيش الإسرائيلي:
لم يعترف في حينه بأي خسائر رغم استقباله للفريق المحقق فقد رفض مفاوضوه السماح له بالتحقيق مع القوات المشاركة في المعركة.
أطلق الإسرائيليون على هذه المعركة اسم عملية شريدير (بالإنجليزية: Operation Shredder). جاء هذا في مقال في الموسوعة الإنجليزية باسم واقعة السموع (بالإنجليزية: Samu Incident) ويرد ذكر بعض الخسائر في الأرواح عند الجانب الإسرائيلي حيث يشير المقال إلى مقتل ضابط واحد هو العقيد يواف شاهام.[5][6] قائد لواء المظليين وقائد العملية. وجرح عشرة جنود آخرين. دون أي ذكر لأية خسائر في المعدات كما يذكر عدد القوات من كل جانب ومستوى تسليحهم دون أن يذكر دور سلاح الجو الإسرائيلي.
ردود الفعل
تفاعلت الجماهير الفلسطينية والعربية متعاطفة مع صمود لواء حطين بالرغم من ضعف تسليحه وإتساع المنطقة المناطة له في الدفاع عنها، ولكنها طالبت الحكومة الأردنية بضرورة رفع مستوى تسليح الضفة الغربية وإدخال الأسلحة المدرعة والدبابات إلى الضفة الغربية وتأمين الغطاء الجوي. وتعرضت القيادة الأردنية إلى نقد بهذالشأن[2] من القيادة العربية الموحدة التابعة للجامعة العربية. وآراء تقول أن هذا كان بتحريض من خارج الأردن على شعبه للضغط على حكومته.
العدوان الثلاثي
العدوان الثلاثي على مصر(تشرين الأول 1956) : شنته إسرائيل وإنجلترا وفرنسا بسبب القرار التاريخي الذي اتخذه الرئيس جمال عبد الناصر بتأميم قناة السويس. وقد توقف العدوان بفعل المقاومة المصرية والتهديد السوفييتي بالتدخل في الحرب ومن ثم التدخل الأمريكي بالتوجيه للدول المعتدية بضرورة وقف العدوان.
نتائج العدوان
فشل الهجوم الثلاثي وسحب الدول الثلاثة لقواتها خارج مصر
وضعت قوات طوارئ دولية على الحدود المشتركة بين مصر وإسرائيل
تزايد التوجهات القومية والتحررية في دول المشرق العربي.
إلغاء الأردن لمعاهدة التحالف مع إنجلترا.
قيام دولة الوحدة بين مصر وسوريا (1958) فيما عرف بالجمهورية العربية المتحدة.
انسحاب العراق من حلف بغداد.
تأسيس منظمة التحرير الفلسطينية.
المقاطعة العربية لإسرائيل.
تدفق المساعدات الخارجية على إسرائيل.
حرب فلسطين
عبد القادر الحسيني (وسط) مع المجاهدين في فبراير 1948.
أول معركة شاملة بين العرب والكيان الإسرائيلي كانت حرب عام 1948، وشاركت فيها من الطرف العربي جيوش الدول العربية المجاورة لإسرائيل بالإضافة لما كان يعرف بجيش الإنقاذ العربي، بالإضافة أيضاً لآلاف المتطوعين من البلاد العربية والإسلامية، وأشهر هؤلاء المتطوعين مجموعات الإخوان المسلمين. أما من الطرف الأسرائيلي فقد شاركت قوات المنظمات الصهيونية المختلفة التي كانت قد تأسست ودعمت في في فترة الاحتلال البريطاني لفلسطين، قبل إعلان قيام دولة إسرائيل عام 1948.
كانت نتيجة هذه الحرب المباشرة هزيمة العرب ووقوع كارثة التهجير الفلسطيني وتشريد الشعب الفلسطيني وتحول أكثريته إلى لاجئين. وأهم أسباب هزيمة الطرف العربي الصراعات العربية العربية التي منعت من التنسيق الحقيقي، وتبعية قيادات الجيوش العربية لدول أجنبية، إضافة للدعم الغربي للدولة الصهيونية الناشئة.
هدنة العام 1949
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
بعد حرب 1948، وقعت الدول العربية المتحاربة مع إسرائيل ما عدا العراق، على اتفاقيات هدنة مع إسرائيل. ووقعت كل دولة على الاتفاق بشكل منفصل[1] وبدأت مفاوضات في جزيرة رودس اليونانية بتوسط الأمم المتحدة بين إسرائيل من جانب وكل من مصر والأردن وسوريا ولبنان من جانب آخر. تم التوقيع على اتفاقيات الهدنة الأربع بين 24 فبراير و20 يوليو 1949، وفيها تم تحديد الخط الأخضر.
تسلسل التوقيع
24 فبراير 1949: مصر
23 مارس 1949: لبنان
3 أبريل 1949: الأردن
20 يوليو 1949: سورية
نص الاتفاقية بين لبنان وإسرائيل
" تنفيذا لقرار مجلس الأمن الصادر في 16 تشرين الثاني (نوفمبر) سنة 1948 الذي يدعوهما إلى التفاوض لاقرار هدنة تكون كتدبير اضافى مؤقت وفقا للمادة 40 من ميثاق الأمم المتحدة، وفى سبيل تسهيل الانتقال من حالة المهادنة إلى حالة السلم النهائى في فلسطين. قررا القيام بمفاوضات تتعلق بتنفيذ قرار مجلس الأمن المتخذ في 16 تشرين الثاني (نوفمبر) سنة 1948 وذلك برئاسة الأمم المتحدة. وانتدبا ممثلين مزودين بالصلاحيات للمفاوضة ولعقد اتفاق هدنة.
وبعد أن تبادل الممثلون الموقعون أدناه وثائق تفويضهم التي وجد انها مستوفية لجميع الشروط اتفقوا على الاحكام الآتية:
المادة الأولى: في سبيل تسهيل اعادة السلم الدائم إلى فلسطين، واعترافا بأهمية الضمانات المتبادلة بهذا الخصوص والمتعلقة بالاعمال الحربية المقبلة للفريقين أكدت فيما يلى المبادئ التالية التي سيتقيد بها الفريقان تقيدا تاما أثناء الهدنة:
1 - يحترم الفريقان بعد الآن احتراما دقيقا امر مجلس الأمن القاضى بعدم الالتجاء إلى القوة العسكرية في تسوية المسألة الفلسطينية.
2 - لن تقوم القوات المسلحة في البر والبحر لأى من الفريقين ولن تضع خطة للقيام بأى عمل عدائى ضد المدنيين أو القوات المسلحة التابعين للفريق الآخر، كما أنها لن تهدد بمثل هذا العمل.
3 - يحترم احتراما كليا حق كل فريق في أن يكون آمنا وبعيدا عن كل خشية من مهاجمة قوات الفريق الثاني المسلحة.
4 - تقبل اقامة الهدنة بين القوات المسلحة للفريقين كمرحلة ضرورية في سبيل تصفية النزاع المسلح واعادة السلم إلى فلسطين.
المادة الثانية: أما فيما يتعلق بصورة خاصة بتنفيذ قرار مجلس الأمن بتاريخ 16 تشرين الثاني (نوفمبر 1948) فتؤكد الاهداف والمبادئ التالية:
1 - ان المبدأ القاضى بألا يكتسب أى امتياز عسكري أو سياسى مدى الهدنة التي أمر بها مجلس الامن مبدأ معترف به.
2 - ومن المعترف به من جهة أخرى، أن أى حكم من احكام الاتفاق الحالى يجب أن لا يمس في أية حال، حقوق الفريقين المتعاقدين أو مطالبهما أو مواقفهما في التسوية السلمية والنهائية للمسألة الفلسطينية، إذ أن الاعتبارات العسكرية وحدها، هي التي أملت هذه الأحكام.
المادة الثالثة:
1 - تقوم بهذا الاتفاق، وفقا للمبادئ المنصوص عليها آنفا، ولقرار مجلس الأمن بتاريخ 16 تشرين الثاني (نوفمبر) 1948، هدنة عامة بين قوى الفريقين الحربية في البر والبحر والجو.
2 - لا يجوز لاى من القوات البرية والبحرية والجوية العسكرية أو شبه العسكرية لأى الفريقين بما في ذلك القوى غير النظامية أن تقترف أى عمل حربى أو عدائى ضد القوى العسكرية أو شبه العسكرية للفريق الآخر، أو ضد مدنيي أرض واقعة تحت سلطانه، أو أن تتعدى أو أن تجتاز لأى هدف من الاهداف، الخط الفاصل للهدنة المعين في المادة الخامسة من هذا الاتفاق، أو أن تدخل أو تتعدى المجال الجوى للفريق الآخر، أو مياهه الإقليمية على مسافة ثلاثة أميال من الخط الساحلى.
3 - لا يوجه أى عمل حربى أو عدائى من الأرض الواقعة تحت سلطة أحد الفريقين ضد الفريق الآخر.
المادة الرابعة: 1 - يعتبر الخط المعين في المادة الخامسة من هذا الاتفاق الخط الفاصل للهدنة وهو مخطط تطبيقا لاهداف وأغراض قرار مجلس الأمن بتاريخ 16 تشرين الثاني (نوفمبر سنة 1948)
2 - ان الهدف الرئيسى من الخط الفاصل للهدنة، هو وضع خط، لايجوز للقوى العسكرية للفريقين أن تتجاوزه في تنقلاتها. ان احكام وقوانين القوى العسكرية للفريقين، التي تحظر على المدنيين اجتياز خطوط القتال أو دخول منطقة واقعة بين الخطوط، تظل موضوعه موضع التنفيذ بعد توقيع هذا الاتفاق فيما يتعلق بالخط الفاصل للهدنة المعين في المادة الخامسة.
المادة الخامسة:
1 - يتبع الخط الفاصل للهدنة الحدود الدولية بين لبنان وفلسطين.
2 - لا يكون في منطقة الخط الفاصل للهدنة من القوى العسكرية للفريقين، سوى العناصر الدفاعية كما ينص على ذلك ملحق هذا الاتفاق. يجرى سحب القوى للخط الفاصل للهدنة وتخفيضها لعناصر دفاعية وفقا للفقرة السابقة في خلال عشرة ايام من تاريخ توقيع هذا الاتفاق.
3 - ويجرى في نفس المهلة تنظيف الطرقات من الالغام، وتنظيف المناطق المزروعة بالالغام التي يخليها كل من الفريقين، وكذلك تبادل تسليم تصاميم حقول الالغام.
المادة السادسة: يجرى تبادل أسرى الحرب المعتقلين من قبل أحد الفريقين في هذا الاتفاق، والمنتمين إلى القوى العسكرية النظامية أو غير النظامية للفريق الآخر على الطريقة التالية:
1 - يجرى تبادل أسرى الحرب بصورة تامة تحت أشراف ومراقبة الأمم المتحدة ويجرى ذلك في رأس الناقورة خلال الاربع وعشرين ساعة التي تتبع توقيع هذا الاتفاق.
2 - ويدخل في هذا التبادل أسرى الحرب الذين يلاحقون قضائيا، والذين حوكموا لأسباب جنائية أو غيرها.
3 - كل الأشياء الخاصة كالأموال والرسائل والوثائق وأوراق الهوية وغيرها من الأشياء الشخصية مهما كان نوعها ترد لأصحابها من أسرى الحرب المتبادلين، وفى حالة الوفاة أو الفرار ترد لفريق القوى العسكرية الذي ينتمون اليه.
4 - كل المسائل التي لم ينص على تسويتها في هذا الاتفاق تحل وفقا لمبادئ الاتفاق الدولي المتعلق بمعاملة أسرى الحرب، الموقع في جنيف في 27 تموز (يوليو) سنة 1929.
5 - تتولى لجنة الهدنة المشتركة المنشأة بموجب المادة السابعة من هذا الاتفاق مسئولية العثور على الأشخاص المتوارين عسكريين أو مدنيين في المناطق الواقعة تحت مراقبة أحد الفريقين، وذلك لتيسير سرعة تبادلهم. ويتعهد كل فريق بأن يقدم للجنة معاونته التامة والكاملة في تحقيق هذه المهمة.
المادة السابعة:
1 - تشرف على تنفيذ أحكام هذا الاتفاق لجنة الهدنة المشتركة المؤلفة من خمسة أعضاء وينتدب كل فريق في هذا الاتفاق ممثلين في اللجنة، ويتولى رئاستها رئيس أركان حرب منظمة مراقبة المهادنة للامم المتحدة، أو ضابط أعلى يختار من بين مراقبى هذه المنظمة بعد استشارة الفريقين.
2 - إن نقطتى الحدود اللبنانية في الناقورة وشمالى المطلة تكونان مركزا للجنة الهدنة المختلط. تجتمع هذه اللجنة في الأماكن والتواريخ التي تراها ضرورية للقيام بمهمتها.
3 - يلتئم الاجتماع الأول للجنة الهدنة المشتركة بناء على دعوة رئيس أركان حرب منظمة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة، وعلى الأكثر في مدة أسبوع بعد توقيع هذا الاتفاق.
4 - تتخذ قرارات لجنة الهدنة المشتركة على أساس مبدأ الاجماع بقدر المستطاع. وان لم يحصل الاجماع، فتتخذ القرارات بأكثرية أصوات اعضاء اللجنة الحاضرين والمقترعين.
5 - تضع لجنة الهدنة المشتركة نظامها الداخلى - ولا تلتئم اجتماعاتها الا بعد أشعار رسمى من الرئيس للأعضاء، وان أكثرية الأعضاء تؤلف النصاب القانونى للاجتماع.
6 - للجنة الحق في استخدام ما تراه ضروريا من مراقبين للقيام بمهمتها ويمكن ان يؤخذ هؤلاء المراقبون من المنظمات العسكرية للفريقين أو من الهيئة العسكرية التابعة لمنظمة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة أو من هذه وتلك وفى حالة استخدام مراقبين من منظمة الأمم المتحدة فان هؤلاء المراقبين يبقون تحت قيادة رئيس أركان حرب منظمة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة. ان التغييرات العامة أو الفردية التي تتعلق بمراقبى الأمم المتحدة الملحقين بلجنة الهدنة المشتركة تبقى خاضعة لموافقة رئيس أركان الحرب أو ممثلة في اللجنة إذا كان هذا الأخير يرأسها.
7 - تحول الاعتراضات أو الشكاوى المتعلقة بتطبيق هذا الاتفاق والمقدمة من أحد الفريقين إلى لجنة الهدنة المشتركة بواسطة رئيسها. تتخذ اللجنة بشأن هذه الاعتراضات أو الشكاوى كل الاجراءات التي تراها مناسبة لحل عادل ومرض لكل الطرفين، مستعملة لهذه الغاية وسائل الملاحظة والمراقبة التي لديها.
8 - عندما يشكل تفسير معنى تدبير خاص من هذا الاتفاق، ماعدا المقدمة والمادتين (1) و(2) فان رأى اللجنة هو الفاصل، ومن وقت لآخر، يمكن للجنة، عندما ترغب أو عندما تلح الحاجة ان توصى الفريقين ببعض التعديلات على تدابير هذا الاتفاق.
9 - تقدم لجنة الهدنة المشتركة للفريقين تقارير عن نشاطها كلما رأت حاجة إلى ذلك ترسل نسخة من هذه التقارير إلى السكرتير العام للامم المتحدة لإيداعها السلطة المختصة في الأمم المتحدة.
10- يتمتع أعضاء اللجنة ومراقبوها في المنطقة التي ينطبق عليها هذا الاتفاق بحرية التنقل والولوج التي تراها اللجنة ضرورية الا فيما عدا الحالات التي تتخذ اللجنة فيها قراراتها بالأكثرية حيث يسمح فقط باستخدام مراقبى الأمم المتحدة.
11 - يتحمل كل من الفريقين الموقعين على هذا الاتفاق بصورة متساوية، نفقات اللجنة باستثناء نفقات مراقبى الأمم المتحدة.
المادة الثامنة:
1- لا يخضع هذا الاتفاق للابرام ويوضع موضع التنفيذ منذ توقيعه.
2- يبقى هذا الاتفاق، الذي جرى التفاوض والتعاقد بشأنه وفقا لقرار مجلس الأمن بتاريخ 16 تشرين الثاني (نوفمبر) 1948 الذي يدعو إلى عقد هدنة لأزالة تهديد السلام في فلسطين وتسهيل الانتقال من حالة المهادنة إلى حالة السلام الدائم في فلسطين، موضع التنفيذ حتى يتوصل الطرفان إلى حل سلمى، مع التحفظ الوارد في الفقرة الثالثة من هذه المادة.
3- يحق للفريقين في هذا الاتفاق بالاتفاق المتبادل، ان يعيد النظر فيه أو في أى من احكامه، أو أن يوقفا تنفيذ أي منه في أي وقت كان، ماعدا المادتين (1) و(3) وفى حالة عدم الاتفاق المتبادل، وبعد انتهاء سنة من تطبيقه ابتداء من تاريخ توقيعه، يحق لأى من الفريقين أن يطلب إلى السكرتير العام للامم المتحدة ان يدعو ممثلى الفريقين إلى عقد مؤتمر لاعادة الدرس أو اعادة النظر أو توقيف تطبيق أى من أحكام هذا الاتفاق باستثناء المادتين (1) و(3) كما أن الاشتراك في هذا المؤتمر اجبارى لكلا الفريقين.
4- أن لم يسفر المؤتمر المشار اليه في الفقرة الثالثة من هذه المادة عن اتفاق لحل النزاع لكل من الفريقين الحق في تقديم القضية إلى مجلس أمن الأمم المتحدة ليعفيه من التزاماته نظرا لكون هذا الاتفاق عقد بناء على تدخل مجلس الأمن لتوطيد السلام في فلسطين.
5- توقع هذه الاتفاقية من خمس نسخ يحتفظ كل فريق بنسخة منها وترسل نسختان إلى السكرتير العام للأمم المتحدة لإيداعهما مجلس الأمن ولجنة التوفيق لفلسطين ويسلم للوسيط بالوكالة الفلسطينية نسخة منه. حرر ووقع في رأس الناقورة في 23 آذار (مارس) 1949."
الصراع العربي الإسرائيلي
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
الصراع العربي الإسرائيلي
800px-Arab-Israeli Map2.JPG
خريطة الشرق الأوسط تظهر موقع اسم_النزاع الأساسي والدول المنخرطة فيه
التاريخ 1920 [1] – حتى الآن
الموقع الشرق الأوسط
النتيجة وقف إطلاق النار:
وقف اطلاق النار القائم مع سوريا ومصر والأردن منذ عام 1973.
معاهدة السلام مع مصر الموقعة عام 1979.
اتفاقات أوسلو مع الفلسطينيين تؤدي إلى إنشاء السلطة الوطنية الفلسطينية في عام 1993.
معاهدة السلام مع الأردن الموقعة عام 1994.
وقف اطلاق النار مع السلطة الفلسطينية منذ عام 2004.
وقف اطلاق النار مع لبنان منذ عام 2006.
وقف إطلاق النار مع حماس (قطاع غزة) منذ عام 2012.
المتحاربون
Flag of the Arab League.svg الدول العربية
Flag of Israel.svg إسرائيل
القادة
إسرائيل دافيد بن غوريون
إسرائيل حاييم وايزمان
إسرائيل يغئال يادين
إسرائيل يعقوب دوري
إسرائيل ديفيد شالتيل
إسرائيل إيسر بئيري
إسرائيل موشيه دايان
إسرائيل يسرائيل غاليلي
إسرائيل يغئال ألون
إسرائيل شمعون أفيدان
إسرائيل إسحاق بونداك
إسرائيل يسرائيل امير
الأردن غلوب باشا
سوريا عز الدين القسام
الأردن حابس المجالي
Flag of Hejaz 1917.svg عبد القادر الحسيني ☠
Flag of Hejaz 1917.svg حسن سلامة ☠
جامعة الدول العربية فوزي القاوقجي
Flag of Hejaz 1917.svg أمين الحسيني
مصر فاروق الأول
مصر أحمد علي المواوي
علم مصر محمد نجيب
العراق صدام حسين
جامعة الدول العربية عبد الرحمن عزام
أطراف الصراع
النزاع الفلسطيني الإسرائيلي ·
النزاع اللبناني الإسرائيلي · الجامعة العربية · الاتحاد السوفييتي / روسيا · الولايات المتحدة. الاتحاد الأوروبي. إسرائيل والأمم المتحدة · العلاقات الإيرانية الإسرائيلية · العلاقات الأمريكية الإسرائيلية ·
مقاطعة إسرائيل
معاهدات ومبادرات السلام في الشرق الأوسط
السلام بين مصر وإسرائيل ·
اتفاقية أوسلو.
السلام بين الأردن وإسرائيل
الصراع العربي الإسرائيلي (بالعبرية : הסכסוך הישראלי ערבי) هو اسم النزاع والتوترات السياسية التي نشأت بين دولة إسرائيل منذ بداية تشكلها عام 1948 وبقية الدول والكيانات العربية المجاورة أو البعيدة عن إسرائيل. الخلاف يتركز أساسا حول أحقية الحركة الصهيونية في الاستيلاء على أرض فلسطين وإقامة دولة قومية يهودية على أرضها طاردين سكان فلسطين الموجودين فيها. أي أن طبيعة النزاع تتركز أساسا حول ما يسمى القضية الفلسطينية.
إطار الصراع العربي الإسرائيلي
يطلق البعض على هذا الصراع اسم نزاع الشرق الأوسط ليشير إلى تركزه في منطقة الشرق الأوسط لكن هذا المصطلح غامض قليلا بسبب وجود عدة صراعات في منطقة الشرق الأوسط لكن النزاع العربي الإسرائيلي يبقى الأساسي والمركزي بينها. هذا الصراع يرتبط عضويا بموضوع الصراع الفلسطيني الإسرائيلي فقضيته المحورية وسببه الأساسي هو إقامة دولة قومية دينية لليهود على أرض فلسطين.
يعتبر من قبل الكثير من المحللين والسياسين العرب سبب أزمة هذه المنطقة وتوترها.بالرغم من أن هذا الصراع يحدث ضمن منطقة جغرافية صغيرة نسبيا، إلا أنه يحظى باهتمام سياسي وإعلامي كبير نظرا لتورط العديد من الأطراف الدولية فيه وغالبا ما تكون الدول العظمى في العالم منخرطة فيه نظرا لتمركزه في منطقة حساسة من العالم وارتباطه بقضايا إشكالية تشكل ذروة أزمات للعالم المعاصر : مثل الصراع بين الشرق والغرب، علاقة الأديان مع بعضها : اليهودية والمسيحية والإسلام، علاقات العرب مع الغرب وأهمية النفط العربي للدول الغربية، أهمية وحساسية القضية اليهودية في الحضارة الغربية خصوصا بعد الحرب العالمية الثانية والهولوكوست اليهودي وقضايا معاداة السامية وقوى ضغط اللوبيات اليهودية في العالم الغربي. على الصعيد العربي يعتبر الكثير من المفكرين والمناظرين العرب وحتى السياسيين أن قضية النزاع العربي الإسرائيلي هي القضية والأزمة المركزية في المنطقة وكثيرا ما يربطها بعض المفكرين بقضايا النهضة العربية وقضايا الأنظمة الشمولية وضعف الديمقراطيات في العالم العربي. الكثير من الأمور السياسية والاقتصادية وأزمات حقوق الإنسان وقمع الحريات السياسية في دول الجوار الإسرائيلي يربطها سياسيو هذه الأنظمة بالصراع العربي الإسرائيلي وعدم السماح لمن يدعوهم "الخونة" بالتعامل مع إسرائيل "العدو الأكبر للعرب".
يتفرع عن هذه القضية موضوع أساسي يطرح من قبل العديد من الحكومات الغربية وعلى رأسها حكومة الولايات المتحدة الأمريكية وهي قضية السلام، فمنذ توقيع الرئيس المصري أنور السادات لاتفاقية كامب ديفيد ثم اتفاقية أوسلو بين منظمة التحرير الفلسطينية بقيادة ياسر عرفات ورئيس وزراء إسرائيل المغتال إسحاق رابين ثم اتفاقية وادي عربة بين الأردن وإسرائيل نشأ استقطاب جديد بين الأنظمة العربية بين بعضها، كما حصل تباعد واضح بين بعض الأنظمة العربية التي ترى أن السلام قد يكون مفيد مرحليا للعرب في ظل انعدام توازن القوى وبين الكثير من الجماهير العربية التي لا تقبل التسوية مع إسرائيل أو ما يختصر في الثقافة الرائجة بـ "اليهود"
خسائر الحروب الشرق اوسطية الحديثة
[أ].^ تأسيس السعودية (اجمالي الخسائر 7,989–8,989+)
معركة الرياض (1902) – 37 قتيل.
معركة الدلم (1903) – 410 قتيل.
الحرب السعودية الرشيدية (en) (1903–1907) – 2,300+ قتيل.
الحاق الإحساء والقطيف (1913) - غير معروف.
معركة جراب (1915) - غير معروف.
معركة كنزان (1915) - غير معروف.
حرب الحجاز-نجد الأولى 1918-1919 - 1,392 قتيل[9]
معركة حمض - غير معروف[75][76].
معركة الجهراء (1920) - 200[9]-800 قتيل.
غزو الإخوان للعراق 1921 - 700 قتيل.
سقوط حائل - غير معروف.
غارات الإخوان على شرق الأردن 1922-1924 - 500[77]-1,500 قتيل.
الحرب النجدية الحجازية (1924-1925) - 450 قتيل.[9]
ثورة الإخوان (1927-1930) - 2,000 قتيل.[9]
[ب].^حرب الاستقلال التركية (اجمالي الخسائر 170,500-873,000+):
الحرب التركية اليونانية - 70,000[78][79]–400,000 خسائر بشرية[36][بحاجة لتأكيد]
الحرب التركية الفرنسية (en) - 40,000 قتيل.[بحاجة لمصدر]
الحرب التركية الأرمينية - 60,000–432,500 قتيل.[80]
تمرد كوجكيري (en) - 500 قتيل[81].
ثورة أحمد انزافور (en) - غير معروف.
ثورة قوة انضباطية - غير معروف.
[ج].^النزاع العراقي الكردستاني (en) (إجمالي الخسائر 138,800-320,100) من:
ثورة محمود برزنجي - غير معروف.
ثورة أحمد برزنجي (1931) - غير معروف.
ثورة اكراد العراق (1943) - غير معروف.
الحرب العراقية الكردية الأولى (1961-1970) - 75,000-105,000 قتيل.[29][36]
الحرب العراقية الكردية الثانية (1974-1975) - 9,000 قتيل.[82]
تمرد الاتحاد الوطني الكردستاني (1976-1978)- 800 قتيل.
انتفاضة أكراد العراق (1982-1988) - 50,000-198,000 قتيل.
انتفاضة السليمانية 1991 - 700-2,000 قتيل.
حرب أكراد العراق الأهلية (1994-1997) - 3,000[83]-5,000 قتيل.
غزو العراق - قتل عدة مئات (~300) في الجبهة الكردية، على الأقل 24 من البشمركة.
[د].^مسرح أحداث الشرق الأوسط خلال الحرب العالمية الثانية (اجمالي عدد الخسائر 12,338-14,898+) of:
الحرب الأنجلو-عراقية - 560 قتيل على الأقل.[84][85]
الفرهود 175-780 قتيل.
حملة سوريا-لبنان 10,404-12,964 قتيل.
الغزو الأنجلو-سوفيتي لإيران 100[9]-1,062 قتيل.
تفجيرات فلسطين في الحرب العالمية الثانية 137 قتيل.[86]
تفجيرات البحرين في الحرب العالمية الثانية - غير معروف.
[هـ].^الأزمة الإيرانية في 1946 (اجمالي عدد الخسائر 1,921+):
أزمة جمهورية أذربيجان الشعبية - 421 قتيل.[87]
أزمة جمهورية مهاباد - ~1,000 قتيل.[بحاجة لمصدر]
فترة فوضى - 500 قتيل.[88]
[و].^الصراع العربي الإسرائيلي (اجمالي عدد الخسائر 73,338-84,338+):
النزاع الفلسطيني الإسرائيلي (1947-إلى الآن) - 20,000 قتيل.
حرب التطهير العرقي لفلسطين 1947 - 1948
هجمات الفدائيين وعمليات الإنتقام (en)
التمرد الفلسطيني في جنوب لبنان (en)
الانتفاضة الأولى
الانتفاضة الثانية
النزاع بين إسرائيل وغزة
حرب 1948 - 14,400 ضحية.
عمليات الإنتقام (عقد 1950) - 3,456 ضحية.
العدوان الثلاثي (1956) - 3,203 قتيل.
حرب 1967 - 13,976 قتيل.
حرب الاستنزاف (1967-1970) - 6,403 قتيل.
حرب أكتوبر (1973) 10,000–21,000.[89]
حرب لبنان 2006 - 1,900 قتيل.
[ز].^حرب اليمن (إجمالي الخسائر 100,000-200,000):
انقلاب سنة 1962
حملة رمضان
حملة حرض
هجمات الملكيين 1965
حصار السبعين 1967
[ح].^الحرب الأهلية اللبنانية (إجمالي الضحايا البشرية 39,132-43,970+):
حادثة عين الرمانة - 27 قتيل.
حرب المئة يوم - 160 قتيل.
مجزرة الكرنتينا - 1,000-1,500 قتيل.
مجزرة الدامور - 684 قتيل.
معركة الفنادق - 700 قتيل.
السبت الأسود (لبنان) (en) - 200-600 قتيل.
مذبحة تل الزعتر - 1,778-3,278 قتيل.
حرب لبنان 1982 - 28,280 قتيل.
مذبحة صبرا وشاتيلا - 762-3,500 قتيل.
حرب المخيمات (1986-1987) - 3,781 قتيل.
حرب الجبل - 1,600 قتيل.
حرب الإلغاء (1989-1990) - غير معروف.
مذبحة 13 أكتوبر - 500-700 قتيل منهم 260 مدني قتيل.
[ط].^توطيد الثورة الإيرانية (إجمالي الضحايا التي احصيت 12,000):
ثورة الأكراد في إيران 1979 - 10,171+ مابين قتيل واعدام.[90][91]
انتفاضة الأهواز 1979 - 112+ قتيل.
انتفاضة خراسان 1979 - غير معروف.
انتفاضة الأذريين 1979 - غير معروف.
انتفاضة بلوشستان 1979 - 50 قتيل.
أزمة رهائن إيران - 9 قتلى.
اصطدامات طهران 1979-1980 - غير معروف.
[ي].^حرب الخليج الأولى (عدد الوفيات الكلي 645,000-823,000+):
الضربة الجوية 1980
ثورة مجاهدي خلق 1981-1982
تحرير المحمرة (en) 1982 - 17,000 قتيل.
عملية الفتح المبين (en) 1982 - 50,000 من الضحايا البشرية
عملية رمضان 1982 - 80,000 قتيل.
ثورة الأكراد 1983-1988 (من ضمنها حملة الأنفال) 50,000-198,000 قتيل.
عملية ماقبل الفجر 1983 - 6,000+ قتيل
عملية والفجر 3 - 162,000 قتيل
عملية والفجر 5 1984 - 50,000 قتيل
عملية والفجر 6 1984 - غير معروف
عملية خيبر 1984 - 49,000 قتيل
حرب الناقلات 1984
عملية بدر (1985) - 30,000-32,000
حرب المدن 1985-1987
عملية والفجر 8 1986 - غير معروف
عملية كربلاء-4 1986 - 15,000 قتيل
عملية كربلاء-5 - 85,000 قتيل
عملية نصر 4 - غير معروف
عملية كربلاء-10 - غير معروف
عملية مرصاد 1987 - 4,900 قتيل
إعدام السجناء السياسيين في إيران سنة 1988 2,000[92] - 30,000 شخص اعدم.
[ك].^حرب العراق (عدد الوفيات الكلي 86,000-101,000):
غزو العراق - 35,000 قتيل
التمرد العراقي (2003–2006) - 15,000 قتيل
العنف الطائفي في العراق 2006-2008 - 30,000-40,000 قتيل
التمرد العراقي (2008-2011) - 5,000-10,000 قتيل
اتفاق انسحاب القوات الأمريكية من العراق - ~1,000 قتيل
التمرد العراقي (بعد الإنسحاب الأمريكي) - 878-1,180 قتيل
[ل].^الثورات العربية في سوريا (بالإضافة إلى الإشتباكات الطائفية اللبنانية) واليمن ومصر والسعودية وعمان والبحرين (عدد القتلى الكلي 10,571-14,732+):
أحداث سوريا 2011-2012 - 7,479-11,547 قتيل
الاحتجاجات اليمنية - 1,784-1,870 قتيل
الأزمة المصرية
ثورة 25 يناير - 846 قتيل
ما بعد رحيل مبارك - 300+ قتيل
الانتفاضة البحرينية 2011-2012 - 89 قتيل
الاحتجاجات اللبنانية 2011 - 1 قتيل
الاحتجاجات العمانية 2011 - 2-6 قتيل
الاحتجاجات السعودية 2011-2012 - 6 قتيل
الاحتجاجات العراقية 2011 - 35 قتيل
احتجاجات الأهواز 2011 - 12-15 قتيل
مواضيع مماثلة
» * نزاعات الشرق الاوسط الحديثة: سقوط الجولان -احتلال الضفة الغربية
» * الصِّهْيَوْنِيَّة والعنصريات الحديثة وعقيدةُ العنف والإرهاب
» * إستراتيجيتنا تدمير الشرق الاوسط
» * تفكيك الشرق الأوسط - معركة وادي الخزندار.
» الدولة العراقية الحديثة
» * الصِّهْيَوْنِيَّة والعنصريات الحديثة وعقيدةُ العنف والإرهاب
» * إستراتيجيتنا تدمير الشرق الاوسط
» * تفكيك الشرق الأوسط - معركة وادي الخزندار.
» الدولة العراقية الحديثة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى