* مدن العراق التاريخية - كالح - جرمو - طيسفون - عكبرا - صورا - شوروباك.
صفحة 1 من اصل 1
* مدن العراق التاريخية - كالح - جرمو - طيسفون - عكبرا - صورا - شوروباك.
* مدن العراق التاريخية
مُساهمة طارق فتحي في الإثنين 12 يناير 2015 - 3:30
أوبيس مدينة بابلية كلدانية
أوبيس (أوبي أو أوبيخا بالأكدية) وهي مدينة بابلية كلدانية تقع على نهر دجلة , تقع بالقرب من مدينة بغداد , موقع هذه المدينة غير محدد بالضبط لكن حسب النصوص البابلية و الإغريقية فإن المدينة تقع على الضفة الشرقية لنهر دجلة وبالقرب من نهر ديالى , ويرجح بأن المدينة بنيت في القرن 14 ق م وكانت مركز لمحافظة بابلية , كان يربط هذه المدينة قناة كانت تربط بين نهري دجلة و الفرات وكان فيها أيضا الجدار الميدي ألذي بناه نبوخذ نصر الثاني لحماية بابل من هجمات الميديين .
وفي إكتوبر 539 ق م دافع الملك البابلي نبو نيد عن هذه المدينة بعد أن احتلها الفُرس الأخمينيون بقيادة ملكهم كورش الكبير .
وفوق هذه المدينة بنى الملك الأغريقي سلوقس الأول مدينة سلوقية لتكون عاصمة لإمبراطوريته وثم تغير اسم هذه المدينة إلى قطسيفون وذلك في العصر الفارسي الفرثي .
اكاد عاصمة لامبراطورية الاكدية
اكاد (وتسمى كذلك اكادي أو اغادي) هي مدينة قديمة كانت عاصمة لامبراطورية الاكدية , وموقعها غير محدد حتى الآن ولكن يرجح بأنها كانت تقع على الضفة الشرقية لنهر دجلة .
اكاد في النصوص الاثرية[عدل]
اشير إلى مدينة اكاد اول في الكتاب المقدس في سفر التكوين وا اكاد كانت إحدى المدن التي بناها نمرود في أرض شنعار اشير إلى مدينة اكاد في النصوص السومرية والحورية واللولبية باسم اساغادي أو اوري إلا أن الكلمة الاصلية هي اغادي من اللغة الأكادية , ويعود انشاء مدينة اكاد إلى بداية العصر السرجوني أي ان الملك سرجون الأول , وقد وجد في موقع مدينة سيبار تمثال باسيتيكي والذي قد يمثل الملك نرام سين الذي بنى معبد الالهة عشتار في مدينة اكاد والذي بقي من دمار مدينة اكاد والذي اشار إلى كون الالهة عشتار الإله الرئيسي للمدينة .
ازوبيرانو - الزعفرانية العراق
ازوبيرانو مدينة قديمة موقعها غير معروف سوى انها تقع ضفة نهر الفرات لكن يعتقد أنها تقع بالقرب من مدينة سيبار , وذكرت بأنها المدينة التي ولد بها الملك سرجون الأكدي ويعتقد بأن هذه المدينة كانت تسكنها اغلبية سامية في العصر السومري و بأنها إحدى مدن التي سكنها الساميون القدماء , ومعنى اسمها هو زعفران .
اداب هي مدينة سومرية قديمة
اداب هي مدينة سومرية قديمة تقع بين تيلوه و نيبور تسمى حاليا بسمايا أو بسميا في محافظة واسط (محافظة) في العراق . تاريخ تعتبر اداب اولى السلالات السومرية والتي اتخذت من الإله إنانا الها لها حيث بناء العديد من المعابد من اجل عبادة الإله إنانا التي بنيت خلال عهد دوموزيد الراعي ملك اوروك والتي كانت تسمى ايشار , ظهرت بعض النصوص في بسمايا كانت تدل إلى الملك ميسيليم ملك كيش , واحد من ملوك سلالة اداب ظهر في قائمة الملوك السومرية وهو لوغال اني ماندو , كانت تعتبر مدينة استرتيجية نظرا لكونها تقع على طرق القوافل التجارية التي كانت تربط بلاد عيلام مع لبنان و الأموريون في الأردن . كما كشفت بعض الألواح التي كانت تعود من مدينة ابلا التي تقع شمال شرق سوريا وهذا مما يكشف بأن اداب كانت تتاجر مع هذه المدينة قبل ان يتم تدميرها من جيش غير معروف . تم الكشف عن تمثال في مدينة اداب تعود إلى ملك اخر وتم ترجمته باسم لوغال دودو و إيسار . قام الملك الاكدي نرام سين بإعادة بناء اداب وقام أيضا ببناء معبد للاله إنانا , لكن المعبد لم يتم إيجاده حتى الآن .
تل أبو صلابيخ العراق
تل أبو صلابيخ يقع على بعد 145 كم جنوب غربي بغداد، ونحو 40 كم شمال غربي مدينة نيبور الأثرية، ويتألف هذا التل من مجموعة من التلال وسط أرضية رسوبية غير صالحة للزراعة لايزيد ارتفاعها على خمسة أمتار، ويبلغ طولها نحو 900م وعرضها نحو 850م.
تنقيب:
بدأت أعمال التنقيب الأثري فيها في الأعوام 1963-1965 م ومن عام 1978-1989م. وذلك في ثلاثة مواقع اصطلح على تسميتها التل الرئيس والتل الغربي وتل أوروك، من قبل المعهد الشرقي بإشراف عالم الآثار دونالد هانسن Donald Hansen وكانت نتائج الكشوف الأولى في التل الرئيس مشجعة جداً إذ كشف عن مدينة قديمة لم يعرف اسمها السومري بعد، كما عثر على رُقُمْ طينية مدونة باللغة السومرية القديمة، وهي ذات محتوى أدبي، ويحدّد تاريخها في بداية عصر الأسر السومرية في مراحلها المتعاقبة الثلاث، عصر الأسرة الأولى والثانية والثالثة وتؤرّخ من 3000 إلى 2400ق.م.
وقد قام الآثاري اللغوي روبرت بيغس R. Biggs عام 1974م بنشرها. تولى نيقولاس بوستغيت Nicholas Postgate بتكليف من معهد الآثار البريطاني في بغداد متابعة أعمال التنقيب في التل الرئيس منذ عام 1978م، وأسفرت هذه التنقيبات في عدة مواسم عن كشف ما يزيد على 200 قبر، عثر في بعضها على لقى فخارية كثيرة تعود إلى بداية السلالات السومرية. وأظهرت التنقيبات الواسعة في الطبقات السطحية من التل الغربي عدداً كبيراً من الأبنية السكنية التي تعود إلى بداية عصر الأسرة السومرية الأولى. أما في تل أوروك فقد عثر في مناطق محدودة منه على طبقات حضارية من عصر أوروك الوسيط، كما عثر على بضع كسرٍ من أوان فخارية ذات لون واحد بالإضافة على كسر أخرى ذات صور بألوان عدة، ترقى إلى عصر جمدة نصر، مما يشير إلى استيطان هذا التل في هذا العصر. وقد نشرت نتائج حفريات القبور، وفخار بداية عصر الأسر المكشوفة في التل الغربي في سلسلة حفريات أبي صلابيخ. وتنشر التقارير الأولية عن حفريات أبي صلابيح سنوياً في مجلة«العراق". عثر في القطاع E من التل الشرقي على ما يقرب من 500 لوحة مسمارية على عمق قليل من سطح التل، وهي مفتتة ومغطاة بطبقة ملحية لقربها من سطح التل، وتعد من أهم الكتابات التي ظهرت في جنوبي بلاد الرافدين، إذ تتضمن موضوعات متنوعة، أدبية ولغوية معجمية وإدارية قام بدراستها الباحث اللغوي روبرت بيغس ونشرها عام 1974م، تحت عنوان: مدونات من تل أبو صلابيخ Inscriptions from Tell Abu Salabikh.
وتشابه هذه الكتابات نصوص اللوحات المكتشفة في مدينة فارا، وبعضها منسوخ عنها. ويبدو أن هذه النصوص تمثل مرحلة مهمة من مراحل تطور نظام الكتابة، والأسماء التي تذكر في هذه النصوص هي أسماء سامية قريبة جداً من الأسماء الأكدية، وقد أظهرت المكتشفات الجديدة في إيبلا بعد ثلاث سنوات من نشر لوحات أبي صلابيخ علاقة وثيقة مع نصوص أبي صلابيخ من حيث استعمال الأعداد وأسماء الأشهر، كما عثر في محفوظات إبلا على نسخ متطابقة مع نصوص أبي صلابيخ، وربما تكون منقولة عنها وهذا يشير إلى العلاقة الوثيقة التي كانت تربط جنوبي بلاد الرافدين مع إبلا.
أهم المكتشفات الأثرية في القطاع E هي شوارع مسقوفة وهياكل عظمية لحيوانات بحرية ودمى طينية وجرار فخارية، وطبعات أختام أسطوانية وأختام أسطوانية تمثل حيوانات أليفة ومجالس شراب. وبوجه عام تشير مكتشفات أبي صلابيخ إلى بدايات نشوء المدن بدليل النصوص الإدارية في منتصف الألف الثالث ق.م.
بابل مدينة عراقية
بابل (باليونانية Βαβυλών، اللاتينية Babylon، بالآرامية: ܒܒܠ). هي مدينة عراقية كانت عاصمة البابليين أيام حكم حمورابي حيث كان البابليون يحكمون أقاليم ما بين النهرين وحكمت سلالة البابليين الأولى تحت حكم حمورابي (1792-1750) قبل الميلاد في معظم مقاطعات ما بين النهرين، وأصبحت بابل العاصمة التي تقع علي نهر الفرات. التي اشتهرت بحضارتها. وبلغ عدد ملوك سلالة بابل والتي عرفت (بالسلالة الآمورية(العمورية)) 11 ملكا حكموا ثلاثة قرون(1894 ق.م. -1594 ق. م.). في هذه الفترة بلغت حضارة المملكة البابلية أوج عظمتها وازدهارها وانتشرت فيها اللغة البابلية بالمنطقة كلها، حيث ارتقت العلوم والمعارف والفنون وتوسعت التجارة لدرجة لا مثيل لها في تاريخ المنطقة. وكانت الإدارة مركزية والبلاد تحكم بقانون موحد، سُنة الملك حمورابي لجميع شعوبها.وقد دمرها الحيثيون عام 1595 ق.م. حكمها الكاشانيون عام 1517 ق.م. وظلت منتعشة ما بين عامي 626 و539 ق.م. و خصوصا ايام حكم الملك الكلداني نبوخذ نصر حيث قامت الإمبراطورية البابلية وكانت تضم من البحر الأبيض المتوسط وحتى الخليج العربي. استولي عليها قورش الفارسي سنة 539 ق.م وقتل اخر ملوكها بلشاصر. وكانت مبانيها من الطوب الأحمر. واشتهرت بالبنايات البرجية (الزيجورات). وكان بها معبد إيزاجيلا للإله الأكبر مردوخ (مردوك).والآن أصبحت أطلالا. عثر بها علي باب عشتار وشارع مزين بنقوش الثيران والتنين والأسود الملونة فوق القرميد الأزرق.
التسمية:
الكلمة الإغريقية (Βαβυλών) هي تكيف اللغة الأكدية بابيلي. الاسم البابيلي بقي على ما هو عليه في الألفية الأولى ما قبل الميلاد، وتغير الاسم في بداية الألفية الثانية قبل الميلاد بما معناه "بوابة الرب" أو "مدخل الرب" من قبل عالم في التأثيل. الاسم السابق بابيليا على ما يبدو هو تكيف للغة سامية غير معروفة الأصل أو المعنى. في الكتاب العبري يظهر الاسم בבל مفسرًا في سفر التكوين (11:9) بما معناه الحيرة.
أصبحت مدينة بابل بعد الاحتلال مباشرا مقرا للقوات الأمريكية ثم بعد ذلك سلمت ليد وزارة السياحة ومن ثم التنازع عليها مع البلدية ولان مدينة بابل مهملة بأستثناء قصر صدام حسين الذي أصبح فندقا سياحيا والموجود بالقرب من هذه الاثار كما وان هناك اجنحة فندقية للسياحة والأعراس وهناك قاعة لاقامة المؤتمرات.
اللغة:
أطلق أهل بابل على لغتهم اسم اللغة الأكادية "الأكّدية"، وذلك لأن منطقة بابل ككل كانت تُدعى عندهم "أكاد" كما يُلاحظ في نقوش كثيرة وردت فيها أسماء ملوك بابل كـ "ملك أكاد" أو "ملك أكاد وشومر". وقد اقتبس البابليون أبجديتهم من السومريين الذين أسسوا حضارتهم جنوب العراق. وقد ظلت هذه الأبجدية (المسمارية) تُستخدم في كتابة اللغة البابلية/الأكادية حوالي ثلاثة آلاف عام، أي حتى قرن واحد قبل الميلاد. اللغة البابلية سامية أصيلة، ولكن لفظها لم يشتمل على حروف التضخيم والتفخيم كما في العربية، كالطاء والظاء والضاد. ولا على حروف الحلق كالحاء والعين والهاء والغين.
بابل واليهود:
دخل اليهود العراق عندما تم سبيهم من قبل الآشوريين ثم البابليين حيث تم تدوين التوراة في بابل بعد السبي حيث استمدت الكثير من القوانين البابليه ودونت الكثير من تاريخ بابل والعراق بصورة عامه حيث كانت المصدر الوحيد لتاريخ وادي الرافدين قبل حل لغز اللغة المسماريه في القرن التاسع العشر
موجات السبي الرئيسية لبني إسرائيل كانت ثلاثا هي:
سبي سامريا (721 ق.م.)، حيث سبى الآشوريون اليهود وعلى رأسهم الأسباط العشرة.
سبي يهواخن(يهوياكين) (597 ق.م.)، حيث سبى نبوخذنصر 10 آلاف يهودي من أورشليم إلى بابل.
سبي صدقيا (586 ق.م.)، التي كانت علامة لنهاية مملكة يهوذا، وتدمير أورشليم ومعبد سليمان الأول. أربعين ألف يهودي تقريباً تم سبيهم إلى بابل خلال ذلك الوقت.
آشور مدينة اثرية عراقية
آشور هي المدينة-الدولة التي أصبحت عاصمة المملكة الآشورية القديمة، اسمها القديم (بال تـِل) وشكلت مع نينوى وأربيل المنطقة النواة للمماك الآشورية المتعاقبة. كانت تقع علي بعد 60 ميل جنوب مدينة الموصل حاليا بشمال العراق على ضفاف نهر الدجلة وسـقطت المدينة عام 612ق.م تحت ضربات البابليين والميديين. وكانت العاصمة للمملكة الآشورية في شمال وادي الرافدين سنة 2500 ق.م. إلا أن الملك آشور ناصربال الثاني (883-859 ق.م.) قام بنقل العاصمة شمالا إلى مدينة كالح (نمرود حاليا). بعدما سقطت الإمبراطورية الآشورية عام 612ق.م. ودمرت مدنها الكبيرة.
كيش مدينة اثرية عراقية
مُساهمة طارق فتحي في الإثنين 12 يناير 2015 - 3:00
كيش وتسمى أيضا كيشاتو بالأكدية، وهي المعروفة الآن بتل الأحيمر هي منطقة اثرية في العراق كانت في السابق أحد المدن الرئيسية للسومريين، وتبعد عن مدينة بابل حوالي 12 كلم شرقا، وتبعد عن العاصمة بغداد 80 كلم جنوبا، وحسب الأساطير السومرية تعتبر كيش أول مدينة يتربع عليها ملك بعد الطوفان الكبير الذي ذكر في الأساطير السومرية والديانات اليهودية والمسيحية والإسلام.
التاريخ:
المدن السومرية القديمة
نشئت مدينة كيش قبل حوالي 3100 ق م، وبعد ذلك أصبحت قوى كبرى في تلك المنطقة، مدينة كيش هي أول مدينة سومرية، وخلال قائمة الملوك السومريين .
يظهر بأن الملك جشور، كان أول الملوك السومريين، والذي كان يسمى كولاسينا بيل والذي معناه بالأكدية (ملك الجميع) ’ ويعتقد بأنه هو من انشأ أول مملكة في التاريخ. وبعد ذلك خلف جشور تسعة ملوك اخرين ومنهم ايتانا واسمه بالأكدية زوكاكيب اي العقرب، وحسب الطبيعة السامية بأن اسم ايتانا كان شائعا في العصور القديمة. الملك الثاني عشر لكيش هو ايتانا، وهو ايتانا والذي كان يريد الوصول إلى الجنة، وأحيانا ينسب اليه بأنه هو من بنى كيش، ومن الملوك الاخرين لسلالة كيش الملك 21 وهو اينمينباراجيسي والذي كان يتجر بأسلحة مع بلاد عيلام، ومن الملوك الاخرين دوموزيد، وكلكامش الذي اشتهر بملحمته. و من الملوك الاخرين الذين لم يذكروا في القائمة الاكدية، والتي تسمى اوتوغ، منهم الملك حمازي الذي يعتبر من أقدم الملوك، وكذلك ميسيليم الذي قام ببناء المعابد في مدينتي اداب ولكش والذي قام بضمهما إلى مملكته.
السلالة الثالثة لمملكة كيش بدأت بامرأة وهي الملكة كوباو، والتي اشتهرت بعبادتها للالهة خيبه. بعد ذلك ظهرت مملكة أخرى قوية عسكريا واقتصاديا ظهرت في الجنوب وهي مملكة نيبور، وتمكنت من السيطرة على مملكة كيش وعلى اجزاء شمال كيش، لكن كيش اشتمرت كمدينة خلال عصور حكم أكد واور وبابل. قام الملك الاكدي سرجون الأول بضمها وبنى فيها معابد للاله إنانا، كيش استمرت خلال عصور البابلية القديمة وفي العصور الكاشية وفي العصور الاشورية، ومرت ببعض الفترات المزدهرة.
الحفريات:
قام فريق فرنسي مختص في علم الآثار بقيادة هنري ديجونياك بالتنقيب لأول مرة عن مدينة كيش بين عامي 1912 و 1914.
قبل 5000 سنة ظهر مايعتبره البعض أول الأمبراطوريات في تاريخ الأنسان من مدينة كيش على يد السومريين واستمرت إلى ان اطاح بها الأكاديون وقد ذكرت مدينة كيش في ملحمة گلگامش أيضا. واكتشفت اثار مدينة كيش على بعد 2 أو 5 ميل عن منطقة تسمى حاليا ب تل الاحيمر التي سميت بهذا الاسم بسبب وجود بعض القرميدات الحمراء في تلك المنطقة.
و كذلك ظهرت بعض الاثار في منطقة نغارا التي تقع شرق مدينة كيش واكتشف هناك أيضا معبد الاله إنانا.
وكذلك في تل خزنة وتل البندر التي وجدت بعض الاثار الفارسية فيه، وكذلك اكتشف بعض الاثار تعود إلى العصر الاشوري الحديث
كالح
وتعرف كذلك بأسماء أخرى ككالخو وكالخو والنمرود، كانت مدينة آشورية، آثارها الباقية تقع 30 كم للجنوب من الموصل في العراق اليوم، أسست كالخو في القرن الثالث عشر قبل الميلاد. وأصبحت في القرن التاسع قبل الميلاد عاصمة الإمبراطورية الآشورية الحديثة زمن الملك آشور ناصربال الثاني، ودمرت في العام 612 ق.م على يد الكلدانيين والميديين.
الاسم
يرد اسم المدينة في النصوص الآشورية على شكل كالخو، وفي التناخ يرد الاسم بشكل كالخ/ كالح، أما الاسم نمرود فهو على الأرجح تسمية حديثة مستمدة من الشخصية التناخية "نمرود"، فأقدم ذكر لهذه التسمية يعود للرحالة الألماني "Carsten Niebuhr" والذي زار موقع المدينة في العام 1766 م.
آثار
تمت أولى عمليات التنقيب في الموقع في العام 1846 م بإدارة الدبلوماسي والآثاري البريطاني "Sir Austen Henry Layard"، وقد كشفت عن بقايا قصر كبير، وتحصينات، كذلك مجموعة كبيرة من المنحوتات من حجر الألبستر، ومشغولات عاجية ومسلات وتماثيل ضخمة. في العام 1955 م. كشفت الحفريات في معبد نبو والتي ادارها الآثاري البريطاني "Sir Max Edgar Lucien Mallowan" عن رقم مسمارية عليها نصوص تحوي عهود الولاء التي قدمها الحكام التابعين في الدولة الآشورية للملوك الآشوريين
كالخو الآن
تعاني كالخو في السنوات الماضية من الإهمال، حيث تتعرض الآثار المكشوفة للتعرية بسبب التصحر في المنطقة.
قلعة جرمو كركوك العراق
قرية جرمو موقع أثري يقع في جنوب شرق مدينة كركوك تُعرف كأول مجتمع زراعي في العالم حيثُ يرجع تأريخها إلى سنة 7000 قبل الميلاد.. مساحتها تتراوح بين 12.000 - 16.000 متر مربع وتقع على ارتفاع حوالي 800 فوق مستوى سطح البحر في حزام من غابات الفستق والبلوط.. تم التنقيب في الموقع لأول مرة من قِبل روبرت بريدوود..
الاكتشاف والتنقيب
اكتشف الموقع بالأصل من قِبل المديرية العراقية المختصة بدراسة العصور القديمة في عام 1940.. و تم بعد ذلك إبلاغ عالم الآثار روبرت بريدوود (1907 - 2003) من جامعة تشيكاغو، الذي كان يبحث عن مواقع مناسبة للبحث والتنقيب عن آثار العصر الحجري الحديث.. استمر العمل في هذا الموقع لمدة 3 سنوات هي 1948، 1950 -1951 و 1954 - 1955.. اما العام الرابع الذي كان مخطط له اُلغي بسبب ثورة 14 تموز 1958..
قرية جرمو تتألف من 25 بيت بُنيت جدرانها من طين اللبن وسقوفها من الطين المجفف بالشمس، وأساساتها من الحجر.. سكنَ في هذه القرية ما يقارب 150 شخص وكانت أغلب أغراضهم مصنوعة من الحجر..
الزراعة وتدجين المواشي
كانت الزراعة والفلاحة تتم بالمناجل الحجرية، القواطع، وادوات أخرى للحصاد وخزن الغذاء.. و في المراحل التالية وجدت بعض الأدوات مصنوعة من العظام مثل الملاعق وادوات التثقيب.. زرع سكان قرية جرمو الحنطة بنوعيها لهم ولحيواناتهم.. و كذلك زرعوا البازلاء والبذور والفستق.. و دجنوا المواشي مثل العنزات والخراف والكلاب.. و في عصور لاحقة عثر على اثار للخنازير مع آثار للأواني الفخارية مما يدل على تدجين الخنازير في العصور اللاحقة..
قطيسفون جنوب بغداد
قطيسفون أو قطسيفون, (باليونانية: Κτησιφῶν، بالفارسية: تيسفون، بالآرامية: ܩܛܝܣܦܘܢ) مدينة عراقية كانت عاصمة الساسانيين والفرثيين. بنيت المدينة على الضفة الشرقية لنهر دجلة قرب بلدة المدائن/سلمان باك الحالية ما يقارب ال35 كم جنوب شرق بغداد. موقع قطيسفون قرب موقع مدينة سلوقية الأثرية التي بناها السلوقيون. من أشهر معالم قطسيفون بناء طاق كسرى أو إيوان كسرى الذي كان مقر الحكم الساساني.
تركيبة المدينة
كانت الطبقة الحاكمة في المدينة هي من الفرس المجوس الذين تحدثوا الفارسية البهلوية وتأثروا بالأرامية. في حين كان بقية السكان مقسمين بين المتحدثين بالأرامية والمندائيين واليهود والمزدكيين وأتباع المانوية إضافة إلى بعض الوثنيين البابليين من أتباع ديانات بابل القديمة إضافة إلى وجود عربي صغير.
بعد الفتح الإسلامي
أقام العرب المسلمون مدينة المدائن على أنقاض مدينتي قطسيفون وسلوقية, حيث دفن الصحابي سلمان الفارسي في المدائن. وقد استخدم أبو جعفر المنصور بعضاً من حجارة قطسيفون والمدائن في بناء بغداد.
الموقع الحالي
تقع تيسفون في موقع ملاصق لبلدة سلمان باك العراقية على الضفة الشرقية لدجلة ومن أشهر أطلال المدينة طاق كسرى الذي كان قصراً لملوك الساسانيين.
عُكْبَرا .....
عُكْبَرا هي بلدة على ضفاف دجلة بين بغداد و سامَرّاء ، كانت عامرة في العهد العباسي.
كان فيها تل يسمى «تل عُكْبَرا» ، نُسب إليها المحدث التلعكبري.
وقد جاء ذكر البلدة في كُتب الجغرافيين والرحالة العرب ، فقد ذكرها المهلبي العزيزي حيث قال: «بين عكبرا وبين مدينة البردان أربعة فراسخ.»
وذكرها شمس الدين المقدسي (ت. نحو 390 هـ) قائلا: «وفي وجه سامرا مدينة عكبرا وهي كبيرة عامرة، كثيرة الفواكه جيدة الاعناب سرية.
وذكرها ياقوت الحموي (ت. 626 هـ) في معجمه قائلا: «بليدة من نواحي دُجيل قرب صريفين وأوَانا بينها وبين بغداد عشرة فراسخ، والنسبة إليها عكبري وعكبراوي، منها شيخنا إمام عصره محب الدين أبو البقاء عبد اللهَ بن الحسين النحوي العكبري مات في ربيع الأول سنة 616.»
كما ذكرها ابن خلكان (ت. 681 هـ) في وفيات الأعيان قائلا: «هي بليدة على دجلة فوق بغداد بعشرة فراسخ خرج منها جماعة من العلماء وغيرهم.»
و قد ذكرها السيوطي في كتابه تاريخ الخلفاء حيث دارت معركة بين تورون و سيف الدولة أبو الحسن علي بن عبدالله بن حمدان في سنة 331 هجرة في زمن الخليفة العباسي المتقي لله.
وقد جاء على سارية بجامع عكبرا أبيات تقول:
لله درك يا مدينة عكبرا أيا خيار مدينة فوق الثرى
إن كنت لا أم القرى فلقد أرى أهليك أرباب السماحة والقرى
صور أو صورا مدينة تاريخية العراق
صور أو صورا مدينة تاريخية أثرية تقع في الجزء الجنوبي من بلاد بابل القديمة، غرب نهر الفرات. اشتهرت بمنتجاتها الزراعية، والتي شملت العنب والقمح والشعير. كما كانت مركزا رئيسيا لدراسة التوراة وبها مدرسة يشيفا، وكان الفضل لهذه المدينة جنبا إلى بومبيدتا ونهارديا ومحوزة لإنجاز التلمود البابلي. ويعد أبا اريخا حاخام مدينة صورا من اعظم المعلمين البابليين
شوروباك مدينة سومرية قديمة
شوروباك مدينة سومرية قديمة تبعد 35 ميل جنوب نيبور مطلة على نهر الفرات تسمى حاليا بتل فارا وتعتبر ضمن محافظة القادسية (محافظة) . شوروباك تسمى نينليل وكذلك تسمى سود , نسبا للالهة الهواء .
شوروباك
شوروباك اصبحت مدينة خلال فترة جمدة نصر قبل حوالي 3000 سنة قبل الميلاد , بعد انتهاء فترة اوروك , بعد نقصان مياه الطوفان , اصبحت المدينة كبيرة في نهاية عصر السلالة الثالثة في اعوام (2600-2350 ق م) وكانت مساحتها حوالي 100 هكتار , لكن في ذلك الوقت اندلع حريق فيها خلف دمار كبيرا واحرق سورها ونجى عدد قليل من الناس . ظهر في قائمة الملوك السومريين اسم ملكين لهذه المدينة منهم اوبارا-تاتو الذي كان اخر ملك لشوبراك قبل الطوفان العظيم , وظهر في ملحمة جلجامش اسم الملك اوتانابشتيم ابن اوبارا-تاتو وكان يسمى أيضا زيوسادرا و اتراهاسيس .
مُساهمة طارق فتحي في الإثنين 12 يناير 2015 - 3:30
أوبيس مدينة بابلية كلدانية
أوبيس (أوبي أو أوبيخا بالأكدية) وهي مدينة بابلية كلدانية تقع على نهر دجلة , تقع بالقرب من مدينة بغداد , موقع هذه المدينة غير محدد بالضبط لكن حسب النصوص البابلية و الإغريقية فإن المدينة تقع على الضفة الشرقية لنهر دجلة وبالقرب من نهر ديالى , ويرجح بأن المدينة بنيت في القرن 14 ق م وكانت مركز لمحافظة بابلية , كان يربط هذه المدينة قناة كانت تربط بين نهري دجلة و الفرات وكان فيها أيضا الجدار الميدي ألذي بناه نبوخذ نصر الثاني لحماية بابل من هجمات الميديين .
وفي إكتوبر 539 ق م دافع الملك البابلي نبو نيد عن هذه المدينة بعد أن احتلها الفُرس الأخمينيون بقيادة ملكهم كورش الكبير .
وفوق هذه المدينة بنى الملك الأغريقي سلوقس الأول مدينة سلوقية لتكون عاصمة لإمبراطوريته وثم تغير اسم هذه المدينة إلى قطسيفون وذلك في العصر الفارسي الفرثي .
اكاد عاصمة لامبراطورية الاكدية
اكاد (وتسمى كذلك اكادي أو اغادي) هي مدينة قديمة كانت عاصمة لامبراطورية الاكدية , وموقعها غير محدد حتى الآن ولكن يرجح بأنها كانت تقع على الضفة الشرقية لنهر دجلة .
اكاد في النصوص الاثرية[عدل]
اشير إلى مدينة اكاد اول في الكتاب المقدس في سفر التكوين وا اكاد كانت إحدى المدن التي بناها نمرود في أرض شنعار اشير إلى مدينة اكاد في النصوص السومرية والحورية واللولبية باسم اساغادي أو اوري إلا أن الكلمة الاصلية هي اغادي من اللغة الأكادية , ويعود انشاء مدينة اكاد إلى بداية العصر السرجوني أي ان الملك سرجون الأول , وقد وجد في موقع مدينة سيبار تمثال باسيتيكي والذي قد يمثل الملك نرام سين الذي بنى معبد الالهة عشتار في مدينة اكاد والذي بقي من دمار مدينة اكاد والذي اشار إلى كون الالهة عشتار الإله الرئيسي للمدينة .
ازوبيرانو - الزعفرانية العراق
ازوبيرانو مدينة قديمة موقعها غير معروف سوى انها تقع ضفة نهر الفرات لكن يعتقد أنها تقع بالقرب من مدينة سيبار , وذكرت بأنها المدينة التي ولد بها الملك سرجون الأكدي ويعتقد بأن هذه المدينة كانت تسكنها اغلبية سامية في العصر السومري و بأنها إحدى مدن التي سكنها الساميون القدماء , ومعنى اسمها هو زعفران .
اداب هي مدينة سومرية قديمة
اداب هي مدينة سومرية قديمة تقع بين تيلوه و نيبور تسمى حاليا بسمايا أو بسميا في محافظة واسط (محافظة) في العراق . تاريخ تعتبر اداب اولى السلالات السومرية والتي اتخذت من الإله إنانا الها لها حيث بناء العديد من المعابد من اجل عبادة الإله إنانا التي بنيت خلال عهد دوموزيد الراعي ملك اوروك والتي كانت تسمى ايشار , ظهرت بعض النصوص في بسمايا كانت تدل إلى الملك ميسيليم ملك كيش , واحد من ملوك سلالة اداب ظهر في قائمة الملوك السومرية وهو لوغال اني ماندو , كانت تعتبر مدينة استرتيجية نظرا لكونها تقع على طرق القوافل التجارية التي كانت تربط بلاد عيلام مع لبنان و الأموريون في الأردن . كما كشفت بعض الألواح التي كانت تعود من مدينة ابلا التي تقع شمال شرق سوريا وهذا مما يكشف بأن اداب كانت تتاجر مع هذه المدينة قبل ان يتم تدميرها من جيش غير معروف . تم الكشف عن تمثال في مدينة اداب تعود إلى ملك اخر وتم ترجمته باسم لوغال دودو و إيسار . قام الملك الاكدي نرام سين بإعادة بناء اداب وقام أيضا ببناء معبد للاله إنانا , لكن المعبد لم يتم إيجاده حتى الآن .
تل أبو صلابيخ العراق
تل أبو صلابيخ يقع على بعد 145 كم جنوب غربي بغداد، ونحو 40 كم شمال غربي مدينة نيبور الأثرية، ويتألف هذا التل من مجموعة من التلال وسط أرضية رسوبية غير صالحة للزراعة لايزيد ارتفاعها على خمسة أمتار، ويبلغ طولها نحو 900م وعرضها نحو 850م.
تنقيب:
بدأت أعمال التنقيب الأثري فيها في الأعوام 1963-1965 م ومن عام 1978-1989م. وذلك في ثلاثة مواقع اصطلح على تسميتها التل الرئيس والتل الغربي وتل أوروك، من قبل المعهد الشرقي بإشراف عالم الآثار دونالد هانسن Donald Hansen وكانت نتائج الكشوف الأولى في التل الرئيس مشجعة جداً إذ كشف عن مدينة قديمة لم يعرف اسمها السومري بعد، كما عثر على رُقُمْ طينية مدونة باللغة السومرية القديمة، وهي ذات محتوى أدبي، ويحدّد تاريخها في بداية عصر الأسر السومرية في مراحلها المتعاقبة الثلاث، عصر الأسرة الأولى والثانية والثالثة وتؤرّخ من 3000 إلى 2400ق.م.
وقد قام الآثاري اللغوي روبرت بيغس R. Biggs عام 1974م بنشرها. تولى نيقولاس بوستغيت Nicholas Postgate بتكليف من معهد الآثار البريطاني في بغداد متابعة أعمال التنقيب في التل الرئيس منذ عام 1978م، وأسفرت هذه التنقيبات في عدة مواسم عن كشف ما يزيد على 200 قبر، عثر في بعضها على لقى فخارية كثيرة تعود إلى بداية السلالات السومرية. وأظهرت التنقيبات الواسعة في الطبقات السطحية من التل الغربي عدداً كبيراً من الأبنية السكنية التي تعود إلى بداية عصر الأسرة السومرية الأولى. أما في تل أوروك فقد عثر في مناطق محدودة منه على طبقات حضارية من عصر أوروك الوسيط، كما عثر على بضع كسرٍ من أوان فخارية ذات لون واحد بالإضافة على كسر أخرى ذات صور بألوان عدة، ترقى إلى عصر جمدة نصر، مما يشير إلى استيطان هذا التل في هذا العصر. وقد نشرت نتائج حفريات القبور، وفخار بداية عصر الأسر المكشوفة في التل الغربي في سلسلة حفريات أبي صلابيخ. وتنشر التقارير الأولية عن حفريات أبي صلابيح سنوياً في مجلة«العراق". عثر في القطاع E من التل الشرقي على ما يقرب من 500 لوحة مسمارية على عمق قليل من سطح التل، وهي مفتتة ومغطاة بطبقة ملحية لقربها من سطح التل، وتعد من أهم الكتابات التي ظهرت في جنوبي بلاد الرافدين، إذ تتضمن موضوعات متنوعة، أدبية ولغوية معجمية وإدارية قام بدراستها الباحث اللغوي روبرت بيغس ونشرها عام 1974م، تحت عنوان: مدونات من تل أبو صلابيخ Inscriptions from Tell Abu Salabikh.
وتشابه هذه الكتابات نصوص اللوحات المكتشفة في مدينة فارا، وبعضها منسوخ عنها. ويبدو أن هذه النصوص تمثل مرحلة مهمة من مراحل تطور نظام الكتابة، والأسماء التي تذكر في هذه النصوص هي أسماء سامية قريبة جداً من الأسماء الأكدية، وقد أظهرت المكتشفات الجديدة في إيبلا بعد ثلاث سنوات من نشر لوحات أبي صلابيخ علاقة وثيقة مع نصوص أبي صلابيخ من حيث استعمال الأعداد وأسماء الأشهر، كما عثر في محفوظات إبلا على نسخ متطابقة مع نصوص أبي صلابيخ، وربما تكون منقولة عنها وهذا يشير إلى العلاقة الوثيقة التي كانت تربط جنوبي بلاد الرافدين مع إبلا.
أهم المكتشفات الأثرية في القطاع E هي شوارع مسقوفة وهياكل عظمية لحيوانات بحرية ودمى طينية وجرار فخارية، وطبعات أختام أسطوانية وأختام أسطوانية تمثل حيوانات أليفة ومجالس شراب. وبوجه عام تشير مكتشفات أبي صلابيخ إلى بدايات نشوء المدن بدليل النصوص الإدارية في منتصف الألف الثالث ق.م.
بابل مدينة عراقية
بابل (باليونانية Βαβυλών، اللاتينية Babylon، بالآرامية: ܒܒܠ). هي مدينة عراقية كانت عاصمة البابليين أيام حكم حمورابي حيث كان البابليون يحكمون أقاليم ما بين النهرين وحكمت سلالة البابليين الأولى تحت حكم حمورابي (1792-1750) قبل الميلاد في معظم مقاطعات ما بين النهرين، وأصبحت بابل العاصمة التي تقع علي نهر الفرات. التي اشتهرت بحضارتها. وبلغ عدد ملوك سلالة بابل والتي عرفت (بالسلالة الآمورية(العمورية)) 11 ملكا حكموا ثلاثة قرون(1894 ق.م. -1594 ق. م.). في هذه الفترة بلغت حضارة المملكة البابلية أوج عظمتها وازدهارها وانتشرت فيها اللغة البابلية بالمنطقة كلها، حيث ارتقت العلوم والمعارف والفنون وتوسعت التجارة لدرجة لا مثيل لها في تاريخ المنطقة. وكانت الإدارة مركزية والبلاد تحكم بقانون موحد، سُنة الملك حمورابي لجميع شعوبها.وقد دمرها الحيثيون عام 1595 ق.م. حكمها الكاشانيون عام 1517 ق.م. وظلت منتعشة ما بين عامي 626 و539 ق.م. و خصوصا ايام حكم الملك الكلداني نبوخذ نصر حيث قامت الإمبراطورية البابلية وكانت تضم من البحر الأبيض المتوسط وحتى الخليج العربي. استولي عليها قورش الفارسي سنة 539 ق.م وقتل اخر ملوكها بلشاصر. وكانت مبانيها من الطوب الأحمر. واشتهرت بالبنايات البرجية (الزيجورات). وكان بها معبد إيزاجيلا للإله الأكبر مردوخ (مردوك).والآن أصبحت أطلالا. عثر بها علي باب عشتار وشارع مزين بنقوش الثيران والتنين والأسود الملونة فوق القرميد الأزرق.
التسمية:
الكلمة الإغريقية (Βαβυλών) هي تكيف اللغة الأكدية بابيلي. الاسم البابيلي بقي على ما هو عليه في الألفية الأولى ما قبل الميلاد، وتغير الاسم في بداية الألفية الثانية قبل الميلاد بما معناه "بوابة الرب" أو "مدخل الرب" من قبل عالم في التأثيل. الاسم السابق بابيليا على ما يبدو هو تكيف للغة سامية غير معروفة الأصل أو المعنى. في الكتاب العبري يظهر الاسم בבל مفسرًا في سفر التكوين (11:9) بما معناه الحيرة.
أصبحت مدينة بابل بعد الاحتلال مباشرا مقرا للقوات الأمريكية ثم بعد ذلك سلمت ليد وزارة السياحة ومن ثم التنازع عليها مع البلدية ولان مدينة بابل مهملة بأستثناء قصر صدام حسين الذي أصبح فندقا سياحيا والموجود بالقرب من هذه الاثار كما وان هناك اجنحة فندقية للسياحة والأعراس وهناك قاعة لاقامة المؤتمرات.
اللغة:
أطلق أهل بابل على لغتهم اسم اللغة الأكادية "الأكّدية"، وذلك لأن منطقة بابل ككل كانت تُدعى عندهم "أكاد" كما يُلاحظ في نقوش كثيرة وردت فيها أسماء ملوك بابل كـ "ملك أكاد" أو "ملك أكاد وشومر". وقد اقتبس البابليون أبجديتهم من السومريين الذين أسسوا حضارتهم جنوب العراق. وقد ظلت هذه الأبجدية (المسمارية) تُستخدم في كتابة اللغة البابلية/الأكادية حوالي ثلاثة آلاف عام، أي حتى قرن واحد قبل الميلاد. اللغة البابلية سامية أصيلة، ولكن لفظها لم يشتمل على حروف التضخيم والتفخيم كما في العربية، كالطاء والظاء والضاد. ولا على حروف الحلق كالحاء والعين والهاء والغين.
بابل واليهود:
دخل اليهود العراق عندما تم سبيهم من قبل الآشوريين ثم البابليين حيث تم تدوين التوراة في بابل بعد السبي حيث استمدت الكثير من القوانين البابليه ودونت الكثير من تاريخ بابل والعراق بصورة عامه حيث كانت المصدر الوحيد لتاريخ وادي الرافدين قبل حل لغز اللغة المسماريه في القرن التاسع العشر
موجات السبي الرئيسية لبني إسرائيل كانت ثلاثا هي:
سبي سامريا (721 ق.م.)، حيث سبى الآشوريون اليهود وعلى رأسهم الأسباط العشرة.
سبي يهواخن(يهوياكين) (597 ق.م.)، حيث سبى نبوخذنصر 10 آلاف يهودي من أورشليم إلى بابل.
سبي صدقيا (586 ق.م.)، التي كانت علامة لنهاية مملكة يهوذا، وتدمير أورشليم ومعبد سليمان الأول. أربعين ألف يهودي تقريباً تم سبيهم إلى بابل خلال ذلك الوقت.
آشور مدينة اثرية عراقية
آشور هي المدينة-الدولة التي أصبحت عاصمة المملكة الآشورية القديمة، اسمها القديم (بال تـِل) وشكلت مع نينوى وأربيل المنطقة النواة للمماك الآشورية المتعاقبة. كانت تقع علي بعد 60 ميل جنوب مدينة الموصل حاليا بشمال العراق على ضفاف نهر الدجلة وسـقطت المدينة عام 612ق.م تحت ضربات البابليين والميديين. وكانت العاصمة للمملكة الآشورية في شمال وادي الرافدين سنة 2500 ق.م. إلا أن الملك آشور ناصربال الثاني (883-859 ق.م.) قام بنقل العاصمة شمالا إلى مدينة كالح (نمرود حاليا). بعدما سقطت الإمبراطورية الآشورية عام 612ق.م. ودمرت مدنها الكبيرة.
كيش مدينة اثرية عراقية
مُساهمة طارق فتحي في الإثنين 12 يناير 2015 - 3:00
كيش وتسمى أيضا كيشاتو بالأكدية، وهي المعروفة الآن بتل الأحيمر هي منطقة اثرية في العراق كانت في السابق أحد المدن الرئيسية للسومريين، وتبعد عن مدينة بابل حوالي 12 كلم شرقا، وتبعد عن العاصمة بغداد 80 كلم جنوبا، وحسب الأساطير السومرية تعتبر كيش أول مدينة يتربع عليها ملك بعد الطوفان الكبير الذي ذكر في الأساطير السومرية والديانات اليهودية والمسيحية والإسلام.
التاريخ:
المدن السومرية القديمة
نشئت مدينة كيش قبل حوالي 3100 ق م، وبعد ذلك أصبحت قوى كبرى في تلك المنطقة، مدينة كيش هي أول مدينة سومرية، وخلال قائمة الملوك السومريين .
يظهر بأن الملك جشور، كان أول الملوك السومريين، والذي كان يسمى كولاسينا بيل والذي معناه بالأكدية (ملك الجميع) ’ ويعتقد بأنه هو من انشأ أول مملكة في التاريخ. وبعد ذلك خلف جشور تسعة ملوك اخرين ومنهم ايتانا واسمه بالأكدية زوكاكيب اي العقرب، وحسب الطبيعة السامية بأن اسم ايتانا كان شائعا في العصور القديمة. الملك الثاني عشر لكيش هو ايتانا، وهو ايتانا والذي كان يريد الوصول إلى الجنة، وأحيانا ينسب اليه بأنه هو من بنى كيش، ومن الملوك الاخرين لسلالة كيش الملك 21 وهو اينمينباراجيسي والذي كان يتجر بأسلحة مع بلاد عيلام، ومن الملوك الاخرين دوموزيد، وكلكامش الذي اشتهر بملحمته. و من الملوك الاخرين الذين لم يذكروا في القائمة الاكدية، والتي تسمى اوتوغ، منهم الملك حمازي الذي يعتبر من أقدم الملوك، وكذلك ميسيليم الذي قام ببناء المعابد في مدينتي اداب ولكش والذي قام بضمهما إلى مملكته.
السلالة الثالثة لمملكة كيش بدأت بامرأة وهي الملكة كوباو، والتي اشتهرت بعبادتها للالهة خيبه. بعد ذلك ظهرت مملكة أخرى قوية عسكريا واقتصاديا ظهرت في الجنوب وهي مملكة نيبور، وتمكنت من السيطرة على مملكة كيش وعلى اجزاء شمال كيش، لكن كيش اشتمرت كمدينة خلال عصور حكم أكد واور وبابل. قام الملك الاكدي سرجون الأول بضمها وبنى فيها معابد للاله إنانا، كيش استمرت خلال عصور البابلية القديمة وفي العصور الكاشية وفي العصور الاشورية، ومرت ببعض الفترات المزدهرة.
الحفريات:
قام فريق فرنسي مختص في علم الآثار بقيادة هنري ديجونياك بالتنقيب لأول مرة عن مدينة كيش بين عامي 1912 و 1914.
قبل 5000 سنة ظهر مايعتبره البعض أول الأمبراطوريات في تاريخ الأنسان من مدينة كيش على يد السومريين واستمرت إلى ان اطاح بها الأكاديون وقد ذكرت مدينة كيش في ملحمة گلگامش أيضا. واكتشفت اثار مدينة كيش على بعد 2 أو 5 ميل عن منطقة تسمى حاليا ب تل الاحيمر التي سميت بهذا الاسم بسبب وجود بعض القرميدات الحمراء في تلك المنطقة.
و كذلك ظهرت بعض الاثار في منطقة نغارا التي تقع شرق مدينة كيش واكتشف هناك أيضا معبد الاله إنانا.
وكذلك في تل خزنة وتل البندر التي وجدت بعض الاثار الفارسية فيه، وكذلك اكتشف بعض الاثار تعود إلى العصر الاشوري الحديث
كالح
وتعرف كذلك بأسماء أخرى ككالخو وكالخو والنمرود، كانت مدينة آشورية، آثارها الباقية تقع 30 كم للجنوب من الموصل في العراق اليوم، أسست كالخو في القرن الثالث عشر قبل الميلاد. وأصبحت في القرن التاسع قبل الميلاد عاصمة الإمبراطورية الآشورية الحديثة زمن الملك آشور ناصربال الثاني، ودمرت في العام 612 ق.م على يد الكلدانيين والميديين.
الاسم
يرد اسم المدينة في النصوص الآشورية على شكل كالخو، وفي التناخ يرد الاسم بشكل كالخ/ كالح، أما الاسم نمرود فهو على الأرجح تسمية حديثة مستمدة من الشخصية التناخية "نمرود"، فأقدم ذكر لهذه التسمية يعود للرحالة الألماني "Carsten Niebuhr" والذي زار موقع المدينة في العام 1766 م.
آثار
تمت أولى عمليات التنقيب في الموقع في العام 1846 م بإدارة الدبلوماسي والآثاري البريطاني "Sir Austen Henry Layard"، وقد كشفت عن بقايا قصر كبير، وتحصينات، كذلك مجموعة كبيرة من المنحوتات من حجر الألبستر، ومشغولات عاجية ومسلات وتماثيل ضخمة. في العام 1955 م. كشفت الحفريات في معبد نبو والتي ادارها الآثاري البريطاني "Sir Max Edgar Lucien Mallowan" عن رقم مسمارية عليها نصوص تحوي عهود الولاء التي قدمها الحكام التابعين في الدولة الآشورية للملوك الآشوريين
كالخو الآن
تعاني كالخو في السنوات الماضية من الإهمال، حيث تتعرض الآثار المكشوفة للتعرية بسبب التصحر في المنطقة.
قلعة جرمو كركوك العراق
قرية جرمو موقع أثري يقع في جنوب شرق مدينة كركوك تُعرف كأول مجتمع زراعي في العالم حيثُ يرجع تأريخها إلى سنة 7000 قبل الميلاد.. مساحتها تتراوح بين 12.000 - 16.000 متر مربع وتقع على ارتفاع حوالي 800 فوق مستوى سطح البحر في حزام من غابات الفستق والبلوط.. تم التنقيب في الموقع لأول مرة من قِبل روبرت بريدوود..
الاكتشاف والتنقيب
اكتشف الموقع بالأصل من قِبل المديرية العراقية المختصة بدراسة العصور القديمة في عام 1940.. و تم بعد ذلك إبلاغ عالم الآثار روبرت بريدوود (1907 - 2003) من جامعة تشيكاغو، الذي كان يبحث عن مواقع مناسبة للبحث والتنقيب عن آثار العصر الحجري الحديث.. استمر العمل في هذا الموقع لمدة 3 سنوات هي 1948، 1950 -1951 و 1954 - 1955.. اما العام الرابع الذي كان مخطط له اُلغي بسبب ثورة 14 تموز 1958..
قرية جرمو تتألف من 25 بيت بُنيت جدرانها من طين اللبن وسقوفها من الطين المجفف بالشمس، وأساساتها من الحجر.. سكنَ في هذه القرية ما يقارب 150 شخص وكانت أغلب أغراضهم مصنوعة من الحجر..
الزراعة وتدجين المواشي
كانت الزراعة والفلاحة تتم بالمناجل الحجرية، القواطع، وادوات أخرى للحصاد وخزن الغذاء.. و في المراحل التالية وجدت بعض الأدوات مصنوعة من العظام مثل الملاعق وادوات التثقيب.. زرع سكان قرية جرمو الحنطة بنوعيها لهم ولحيواناتهم.. و كذلك زرعوا البازلاء والبذور والفستق.. و دجنوا المواشي مثل العنزات والخراف والكلاب.. و في عصور لاحقة عثر على اثار للخنازير مع آثار للأواني الفخارية مما يدل على تدجين الخنازير في العصور اللاحقة..
قطيسفون جنوب بغداد
قطيسفون أو قطسيفون, (باليونانية: Κτησιφῶν، بالفارسية: تيسفون، بالآرامية: ܩܛܝܣܦܘܢ) مدينة عراقية كانت عاصمة الساسانيين والفرثيين. بنيت المدينة على الضفة الشرقية لنهر دجلة قرب بلدة المدائن/سلمان باك الحالية ما يقارب ال35 كم جنوب شرق بغداد. موقع قطيسفون قرب موقع مدينة سلوقية الأثرية التي بناها السلوقيون. من أشهر معالم قطسيفون بناء طاق كسرى أو إيوان كسرى الذي كان مقر الحكم الساساني.
تركيبة المدينة
كانت الطبقة الحاكمة في المدينة هي من الفرس المجوس الذين تحدثوا الفارسية البهلوية وتأثروا بالأرامية. في حين كان بقية السكان مقسمين بين المتحدثين بالأرامية والمندائيين واليهود والمزدكيين وأتباع المانوية إضافة إلى بعض الوثنيين البابليين من أتباع ديانات بابل القديمة إضافة إلى وجود عربي صغير.
بعد الفتح الإسلامي
أقام العرب المسلمون مدينة المدائن على أنقاض مدينتي قطسيفون وسلوقية, حيث دفن الصحابي سلمان الفارسي في المدائن. وقد استخدم أبو جعفر المنصور بعضاً من حجارة قطسيفون والمدائن في بناء بغداد.
الموقع الحالي
تقع تيسفون في موقع ملاصق لبلدة سلمان باك العراقية على الضفة الشرقية لدجلة ومن أشهر أطلال المدينة طاق كسرى الذي كان قصراً لملوك الساسانيين.
عُكْبَرا .....
عُكْبَرا هي بلدة على ضفاف دجلة بين بغداد و سامَرّاء ، كانت عامرة في العهد العباسي.
كان فيها تل يسمى «تل عُكْبَرا» ، نُسب إليها المحدث التلعكبري.
وقد جاء ذكر البلدة في كُتب الجغرافيين والرحالة العرب ، فقد ذكرها المهلبي العزيزي حيث قال: «بين عكبرا وبين مدينة البردان أربعة فراسخ.»
وذكرها شمس الدين المقدسي (ت. نحو 390 هـ) قائلا: «وفي وجه سامرا مدينة عكبرا وهي كبيرة عامرة، كثيرة الفواكه جيدة الاعناب سرية.
وذكرها ياقوت الحموي (ت. 626 هـ) في معجمه قائلا: «بليدة من نواحي دُجيل قرب صريفين وأوَانا بينها وبين بغداد عشرة فراسخ، والنسبة إليها عكبري وعكبراوي، منها شيخنا إمام عصره محب الدين أبو البقاء عبد اللهَ بن الحسين النحوي العكبري مات في ربيع الأول سنة 616.»
كما ذكرها ابن خلكان (ت. 681 هـ) في وفيات الأعيان قائلا: «هي بليدة على دجلة فوق بغداد بعشرة فراسخ خرج منها جماعة من العلماء وغيرهم.»
و قد ذكرها السيوطي في كتابه تاريخ الخلفاء حيث دارت معركة بين تورون و سيف الدولة أبو الحسن علي بن عبدالله بن حمدان في سنة 331 هجرة في زمن الخليفة العباسي المتقي لله.
وقد جاء على سارية بجامع عكبرا أبيات تقول:
لله درك يا مدينة عكبرا أيا خيار مدينة فوق الثرى
إن كنت لا أم القرى فلقد أرى أهليك أرباب السماحة والقرى
صور أو صورا مدينة تاريخية العراق
صور أو صورا مدينة تاريخية أثرية تقع في الجزء الجنوبي من بلاد بابل القديمة، غرب نهر الفرات. اشتهرت بمنتجاتها الزراعية، والتي شملت العنب والقمح والشعير. كما كانت مركزا رئيسيا لدراسة التوراة وبها مدرسة يشيفا، وكان الفضل لهذه المدينة جنبا إلى بومبيدتا ونهارديا ومحوزة لإنجاز التلمود البابلي. ويعد أبا اريخا حاخام مدينة صورا من اعظم المعلمين البابليين
شوروباك مدينة سومرية قديمة
شوروباك مدينة سومرية قديمة تبعد 35 ميل جنوب نيبور مطلة على نهر الفرات تسمى حاليا بتل فارا وتعتبر ضمن محافظة القادسية (محافظة) . شوروباك تسمى نينليل وكذلك تسمى سود , نسبا للالهة الهواء .
شوروباك
شوروباك اصبحت مدينة خلال فترة جمدة نصر قبل حوالي 3000 سنة قبل الميلاد , بعد انتهاء فترة اوروك , بعد نقصان مياه الطوفان , اصبحت المدينة كبيرة في نهاية عصر السلالة الثالثة في اعوام (2600-2350 ق م) وكانت مساحتها حوالي 100 هكتار , لكن في ذلك الوقت اندلع حريق فيها خلف دمار كبيرا واحرق سورها ونجى عدد قليل من الناس . ظهر في قائمة الملوك السومريين اسم ملكين لهذه المدينة منهم اوبارا-تاتو الذي كان اخر ملك لشوبراك قبل الطوفان العظيم , وظهر في ملحمة جلجامش اسم الملك اوتانابشتيم ابن اوبارا-تاتو وكان يسمى أيضا زيوسادرا و اتراهاسيس .
مواضيع مماثلة
» * أكراد العراق - يهود الاكراد - تاريخهم - مواقفهم وحركاتهم من العراق
» * رمضان في العراق -امثال عراقية -الرشيدية - طقوس الزواج في العراق
» * العراق عبر العصور : العراق اقدم وجود - معلومات عراقية متنوعة
» * معالم واماكن في العراق - بابل العراق - اشور الاثرية - كيش الاثرية.
» * العراق عبر العصور: العراق الحديث - اول جمهورية عراقية - اول انقلاب
» * رمضان في العراق -امثال عراقية -الرشيدية - طقوس الزواج في العراق
» * العراق عبر العصور : العراق اقدم وجود - معلومات عراقية متنوعة
» * معالم واماكن في العراق - بابل العراق - اشور الاثرية - كيش الاثرية.
» * العراق عبر العصور: العراق الحديث - اول جمهورية عراقية - اول انقلاب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى