* عن الكلام حول الطلسمات مالها وما عليها
صفحة 1 من اصل 1
* عن الكلام حول الطلسمات مالها وما عليها
الكلام عن الطلسمات
لقد أجمع أهل الشان بأجمعهم الكلام على مايصنع من الطلسمات
وأن الكلام على الطلسمات يقوم مقام الروح للجسد
وأنه محرك لقوى الروحانية ولا سيما اذا أجتمع عليها
وتكلم بصحة من نيته فذلك الغرض الشريف الذي به تتم الطلسمات كلها .
ومعنى الكلام هنا أن نتكلم بما يوافق المعنى المستعمل
وعلى مقدار ما أعد الصانع لنفسه من قوة تخصه في باله
وتسري في ذهنه.
فعلى سبيل المثال أن يقال على طلسمات المحبة والألفة
( اللفت بين فلان وفلان كتأليف النار والهواء والماء والتراب
وحركت روحانية فلان كتحريك شعاع الشمس نور العالم
وقواه وزينت فلانا ً في عين فلان كزينة السماء بنجومها
والنبات بأزهارها وجعلت روحانيته عالية على روحانية فلان
كما تعلو النار الهواء والماء التراب ولا يأكل فلان
ولا يشرب ولا يلذ ولا يطرب الا بحضور فلان)
(وأن صنعت شيئا تقطع به السنة الناس عنك
أو عن غيرك فقد سترت عن فلان ستر النور المضيء وقطعت الألسنة عنه وأسبلت
على أعينهم سترا ً روحانيا ً دافعا ً لمناظرهم الخبيثة .
قاطعا ً لألسنتهم وهممهم المؤذية.)
أنتهى وعلى ذالك فقس تصيب أن شاء الله فادعوا .
لنا بالصحة والتوفيق في ما يحب الله ورسله وانه لسميع مجيب
حكم الأذكار التي في كتب الطلسمات والعزائم
بناءاً على إقتراح من سيدّي الفاضل العم "محبكم"، وأخي الفاضل أحمد بتخصيص موضوع منفرد لما نقلته من أقوال الإمام الرازي رحمه الله تعالى حول حكم الدعاء بما ورد في كتب الطلسمات والعزائم، فقد نسخته إلى هذا الموضوع الجديد سائلاً الله العلي القدير النفع به...
وهذا هو الرابط الذي كنت قد علقت فيه بهذا النقل:
http://www.ghrib.net/vb/showthread.p...7&goto=newpost
بالنسبة لمشاركة أخي الفاضل راجي الود -جزاه الله خيراً - فلدّي تحفظ ورثته عن شيخي رحمة الله عليه، فقد كان يحذرّني من قراءة دعوات لا أفهم معاني كلماتها، وكان رحمه الله يقول: قال العلماء بأن قراءة القرآن الكريم دون فهم مقبول، ولكن الدعاء بما هو غير مفهوم غير مقبول... ثمّ إن هناك كثير من الدّس حصل في كتب بعض أولياء الله أفاض الله علينا من أنوارهم وبركاتهم وأسرارهم وإمدادهم، فالنصيحة أن يتثبّت الإنسان ممّا يقرأ، فقد تكون بعض هذه الكلمات طلاسم سحرية دسّها أعداء الإسلام في كتب القوم.
الرازي والكلام على اسماء الله الحسنى
وإليكم هذا البحث المستفيض حول المسألة، كتبه الإمام الرازي رحمه الله تعالى في تفسيره:
"الباب الثامن في بقية المباحث عن أسماء الله تعالى، وفيه مسائل هل أسماؤه تعالى توقيفية:
المسألة الأولى:
اختلف العلماء في أن أسماء الله تعالى توقيفية أم اصطلاحية، قال بعضهم لا يجوز إطلاق شيء من الأسماء والصفات على الله تعالى إلا إذا كان وارداً في القرآن والأحاديث الصحيحة، وقال آخرون: كل لفظ دل على معنى يليق بجلال الله وصفاته فهو جائز، وإلا فلا، وقال الشيخ الغزالي رحمة الله عليه: الاسم غير، والصفة غير، فاسمي محمد، واسمك أبو بكر، فهذا من باب الأسماء، وأما الصفات فمثل وصف هذا الإنسان بكونه طويلاً فقيهاً كذا وكذا، إذا عرفت هذا الفرق فيقال: أما إطلاق الاسم على الله فلا يجوز إلا عند وروده في القرآن والخبر، وأما الصفات فإنه لا يتوقف على التوقيف.
واحتج الأولون بأن قالوا: إن العالم له أسماء كثيرة، ثم أنا نصف الله تعالى بكونه عالماً ولا نصفه بكونه طبيباً ولا فقيهاً، ولا نصفه بكونه متيقناً ولا بكونه متبيناً، وذلك يدل على أنه لا بدّ من التوقيف، وأجيب عنه فقيل: أما الطبيب فقد ورد؛ نقل أن أبا بكر لما مرض قيل له: نحضر الطبيب؟ قال: الطبيب أمرضني، وأما الفقيه فهو عبارة عن فهم غرض المتكلم من كلامه بعد دخول الشبهة فيه. وهذا القيد ممتنع الثبوت في حق الله تعالى، وأما المتيقن / فهو مشتق من يقن الماء في الحوض إذا اجتمع فيه، فاليقين هو العلم الذي حصل بسبب تعاقب الأَمارات الكثيرة وترادفها حتى بلغ المجموع إلى إفادة الجزم، وذلك في حق الله تعالى محال وأما التبيين فهو عبارة عن الظهور بعد الخفاء، وذلك لأن التبيين مشتق من البينونة والإبانة وهي عبارة عن التفريق بين أمرين متصلين، فإذا حصل في القلب اشتباه صورة بصورة ثم انفصلت إحداهما عن الأخرى فقد حصلت البينونة؛ فلهذا السبب سمي ذلك بياناً وتبييناً، ومعلوم أن ذلك في حق الله تعالى محال.
واحتج القائلون بأنه لا حاجة إلى التوقيف بوجوه: الأول: أن أسماء الله وصفاته مذكورة بالفارسية وبالتركية وبالهندية، وإن شيئاً منها لم يرد في القرآن ولا في الأخبار، مع أن المسلمين أجمعوا على جواز إطلاقها. الثاني: أن الله تعالى قال: {ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها} (الأعراف: 18) والاسم لا يحسن إلا لدلالته على صفات المدح ونعوت الجلال، فكل اسم دل على هذه المعاني كان اسماً حسناً، فوجب جواز إطلاقه في حق الله تعالى تمسكاً بهذه الآية. الثالث: أنه لا فائدة في الألفاظ إلا رعاية المعاني، فإذا كانت المعاني صحيحة كان المنع من إطلاق اللفظة المعينة عبثاً، وأما الذي قاله الشيخ الغزالي رحمة الله تعالى عليه فحجته أن وضع الاسم في حق الواحد منا يعد سوء أدب، ففي حق الله أولى، أما ذكر الصفات بالألفاظ المختلفة فهو جائز في حقنا من غير منع، فكذلك في حق البارىء تعالى.
المسألة الثانية:
اعلم أنه قد ورد في القرآن ألفاظ دالة على صفات لا يمكن إثباتها في حق الله تعالى، ونحن نعد منها صوراً، فأحدها: الاستهزاء، قال تعالى: {الله يستهزىء بهم} (البقرة: 15) ثم أن الاستهزاء جهل، والدليل عليه أن القوم لما قالوا لموسى عليه السلام {أتتخذنا هزوا قال: أعوذ بالله أن أكون من الجاهلين} (البقرة: 67) وثانيها: المكر، قال تعالى: {ومكروا ومكر الله} (آل عمران: 54) وثالثها: الغضب قال تعالى: {وغضب الله عليهم} (الفتح: 6) ورابعها: التعجب، قال تعالى: {بل عجبت ويسخرون} (الصفات: 12) فمن قرأ عجبت بضم التاء كان التعجب منسوباً إلى الله، والتعجب عبارة عن حالة تعرض في القلب عند الجهل بسبب الشيء، وخامسها: التكبر، قال تعالى: {العزيز الجبار المتكبر} (الحشر: 23) وهو صفة ذم، وسادسها: الحياء، قال تعالى: {إن الله لا يستحي أن يضرب مثلاً ما} (البقرة: 26) والحياء عبارة عن تغير يحصل في الوجه والقلب عند فعل شيء قبيح.
واعلم أن القانون الصحيح في هذه الألفاظ أن نقول: لكل واحد من هذه الأحوال أمور توجد معها في البداية، وآثار تصدر عنها في النهاية، مثاله أن الغضب حالة تحصل في / القلب عند غليان دم القلب وسخونة المزاج، والأثر الحاصل منها في النهاية إيصال الضرر إلى المغضوب عليه، فإذا سمعت الغضب في الحق الله تعالى فاحمله على نهايات الأعراض لا على بدايات الأعراض، وقس الباقي عليه.
حكم الأذكار التي في الرقى
المسألة الرابعة:
إنا نرى في «كتب الطلسمات والعزائم» أذكاراً غير معلومة ورقى غير مفهومة وكما أن تلك الألفاظ غير معلومة فقد تكون الكتابة غير معلومة، وأقول: لا شك أن الكتابة دالة على الألفاظ، ولا شك أن الألفاظ دالة على الصور الذهنية فتلك الرقى إن لم يكن فيها دلالة على شيء أصلاً لم يكن فيها فائدة. وإن كانت دالة على شيء فدلالتها إما أن تكون على صفات الله ونعوت كبريائه، وإما أن تكون دالة على شيء آخر: أما الثاني فإنه لا يفيد؛ لأن ذكر غير الله لا يفيد لا الترغيب ولا الترهيب، فبقي أن يقال: إنها دالة على ذكر الله وصفات المدح والثناء، فنقول: ولما كانت أقسام ذكر الله مضبوطة ولا يمكن الزيادة عليها كان أحسن أحوال تلك الكلمات أن تكون من جنس هذه الأدعية، وأما الاختلاف الحاصل بسبب اختلاف اللغات فقليل الأثر، فوجب أن تكون هذه الأذكار المعلومة أدخل في التأثير من قراءة تلك المجهولات، لكن لقائل أن يقول: إن نفوس أكثر الخلق ناقصة قاصرة، فإذا قرؤا هذه الأذكار المعلومة وفهموا ظواهرها وليست لهم نفوس قوية مشرقة إلهية لم يقو تأثرهم عن الإلهيات ولم تتجرد نفوسهم عن هذه الجسمانيات، فلا تحصل لنفوسهم قوة وقدرة على التأثير، أما إذا قرؤا تلك الألفاظ المجهولة ولم يفهموا منها شيئاً وحصلت عندهم أوهام أنها كلمات عالية استولى الخوف والفزع والرعب على نفوسهم فحصل لهم بهذا السبب نوع من التجرد عن عالم الجسم، وتوجه إلى عالم القدس، وحصل بهذا السبب لنفوسهم مزيد قوة وقدرة على التأثير، فهذا ما عندي في قراءة هذه الرقى المجهولة" اهـ. (تفسير الرازي - سورة الفاتحة-7)
هذا والله أعلم.المسألة الثالثة:
رأيت في بعض «كتب التذكير» أن لله تعالى أربعة آلاف اسم: ألف منها في القرآن والأخبار الصحيحة وألف منها في التوراة، وألف في الإنجيل، وألف في الزبور ويقال: ألف آخر في اللوح المحفوظ، ولم يصل ذلك الألف إلى عالم البشر، وأقول: هذا غير مستبعد، فإنا بينا أن أقسام صفات الله بحسب السلوب والإضافات غير متناهية، ونبهنا على تقرير هذا الموضع وشرحناه شرحاً بليغاً، بل نقول: كل من كان اطلاعه على آثار حكمة الله تعالى في تدبير العالم الأعلى وتدبير العالم الأسفل أكثر، كان اطلاعه على أسماء الله تعالى أكثر، ووقوفه على الصفات الموجبة للمدح والتعظيم أكثر، فمن طالع تشريح بدن الإنسان ووقف فيه على ما يقرب من عشرة آلاف نوع من أنواع الرحمة والحكمة في تخليق بدن الإنسان فقد حصل في عقله عشرة آلاف نوع من أسماء الله تعالى الدالة على المدح والتعظيم، ثم إن من وقف على العدد الذي ذكرناه من أقسام الرحمة والحكمة في بدن الإنسان صار ذلك منبهاً للعقل على أن الذي لم يعرفه من أقسام الحكمة والرحمة في تخليق هذا البدن أكثر مما عرفه، وذلك لما عرف أن الأرواح الدماغية من العصب سبعة، عرف لكل واحد منها فائدة وحكمة، ثم لما عرف أن كل واحد من هذا الأرواح ينقسم إلى ثلاثة أقسام أو أربعة عرف بالجبلة الشديدة وجه الحكمة في كل واحد من تلك الأقسام. ثم إن العقل يعلم أن كل واحد من تلك الأقسام ينقسم إلى شظايا دقيقة، وكل واحدة من تلك الشظايا تنقسم إلى أقسام أخر وكل واحد من تلك الأقسام يتصل بعضو معين اتصالاً معيناً. ويكون وصول ذلك القسم إلى ذلك العضو في ممر معين، إلا أنها لما كثرت ودقت خرجت عن ضبط العقل، فثبت أن تلك العشرة آلاف تنبه العقل على أن أقسام حكمة الله تعالى في تخليق هذا البدن خارج عن التعديد والتحديد والإحصاء والاستقصاء كما قال تعالى: {وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها} (إبراهيم: 34، النحل: Cool فكل من وقف على نوع آخر من أنواع تلك الحكمة فقد وصل إلى معرفة اسم آخر من أسماء الله تعالى، ولما كان لا نهاية لمراتب حكمة الله تعالى ورحمته فكذلك لا نهاية لأَسمائه الحسنى ولصفاته العليا، وذكر جالينوس في «كتاب منافع الأعضاء» أنه لما صنف ذلك الكتاب لم يكتب فيه منافع مجمع النور، قال: وإنما تركت كتابتها ضنة بها لشرفها، فرأيت في بعض / الليالي كأن ملكاً نزل من السماء وقال: جالينوس، إن إلهك يقول: لم أخفيت حكمتي عن عبادي قال: فلما انتهيت صنفت في هذا المعنى كتاباً مفرداً، وبالغت في شرحه، فثبت بما ذكرنا أنه لا نهاية لأسماء الله الحسنى
علم الحروف والأسماء
قال الشيخ داود الأنطاكي:
وهو علم باحث عن خواص الحروف إفرادا وتركيبا؛ وموضوعه الحروف الهجائية ومادته الأوفاق والتراكيب
وصورته تقسيمها كما وكيفا وتأليف الأقسام والعزائم وما ينتج منها وفاعله المتصرف، وغايته التصرف على وجه يحصل به المطلوب ايقاعا وانتزاعا، ومرتبته بعد الروحانيات والفلك والنجامة
قال ابن خلدون في المقدمة: علم اسرار الحروف وهو المسمى لهذا العهد بالسيميا نقل وضع الطلسمات اليه في اصطلاح اهل التصرف من المتصوفة فاستعمل استعمال العام في الخاص، وحدث هذا العلم في الملة بعدالصدر الاول عند ظهور الغلاة من المتصوفة وجنوحهم الى كشف حجاب الحس وظهور الخوارق على ايديهم والتصرفات في عالم العناصر، وزعموا ان الكمال الاسمائي مظاهره ارواح الافلاك والكواكب، وان طبائع الحروف واسرارها سارية في الاسماء فهي سارية في الاكوان، وهو من تفاريع علوم السيميا لا يوقف على موضوعه، ولا تحاط بالعدد مسائله تعددت فيه تآليف البوني وابن العربي وغيرهما
وحاصله عندهم وثمرته تصرف النفوس الربانية في عالم الطبيعة بالاسماء الحسنى والكلمات الالهية الناشئة عن الحروف المحيطة بالاسرار السارية في الاكوان
ثم اختلفوا في سر التصرف الذي في الحروف بم هو؟ فمنهم من جعله للمزاج الذي فيه وقسم الحروف بقسمة الطبائع الى اربعة اصناف كما للعناصر، واختصت كل طبيعة بصنف من الحروف يقع التصرف في طبيعتها فعلا وانفعالا بذلك الصنع فتنوعت الحروف بقانون صناعي يسمونه التكسير؛
ومنهم من جعل هذا السر للنسبة العددية فان حروف ابجد دالة على اعدادها المتعارفة وضعا وطبعا، وللاسماء اوفاق كما للأعداد، ويختص كل صنف من الحروف بصنف من الأوفاق الذي يناسبه من حيث عدد الشكل او عددد الحروف، وامتزج التصرف من السر الحرفي والسر العددي لأجل التناسب الذي بينهما
فأما سر هذا التناسب الذي بينهما يعني بين الحروف وأمزجة الطبائع أو بين الحروف والاعداد فأمر عسر على الفهم وإذ ليس من قبيل العلوم والقياسات وإنما مستندهم فيه الذوق والكشف
قال البوني: ولا تظن ان سر الحروف مما يتوصل اليه بالقياس العقلي، وإنما هو بطريق المشاهدة والتوفيق الالهي
وأما التصرف في عالم الطبيعة بهذه الحروف والاسماء المركبة فيها وتأثر الاكوان عن ذلك فأمر لا ينكر لثبوته عن كثير منهم تواترا، وقد يظن ان تصرف هؤلاء وتصرف اصحاب اسماء الطلسمات واحد، وليس كذلك
ثم ذكر الفرق بينهما وأطال؛ وقد ذكرنا طرفا من التفصيل في كتابنا المسمى بروح الحروف والكتب المصنفة في هذا العلم كثيرة جدا انتهى ما في كشف الظنون
وقد اطال ابن خلدون في بيان هذا العلم الى ثلاثة عشر ورقا، وعقد له فصولا لسنا بصدد ذكره لقلة الفائدة منه في هذا العصر، وعدم الحاجة إليه في ذلك الدهر " اهـ. (أبجد العلوم ج1 ص310)
ما هي طريقة فك الطلسم !!
مطلسمه بسحر تحتاج الي ماء ورقيه شرعيه وملح
قرات عن هذا في موضوع للاخ ابو فيصل الحربي
واسمع عن طرق فك الطلاسم
يا ريت الطريقه الشرعيه لها بالتفصيل
وهل من الممكن فك طلسم منطقه كامله
اي ان هناك شخص وجد اشاره بالصدفه لكنه
عندما ينوي العوده اليها لايجدها
وجزاكم الله خير عنا جميعا
اكرر اخولني ما الطريقه الشرعيه لفك الطلسم واللجام
الطلسم اخي هو انك تجد اشاره بالصدفه وعندما تذهب اليها
بنية ايجادها فانك لا تجدها ويقال انها مطلسمة ولا تراها وهذا مثبت
واللجام يكون على سكين او حربه لتتيه عن الدفين او لاتستطيع حفره
كلجام الذئب عن الغنم واستخدمه الاتراك للجام بعض مواقعهم
اختلاف معاني الطلسم
د اختلف في معنى ( طلسم ) على ثلاثة أقوال:
1. إن الطل بمعنى الأثر، والمعنى أثر الاسم.
2. إنه لفظ يوناني ومعناه عقدةٌ لا تنحل.
3. إنه كناية عن مقلوب اسمه، يعني المسلَّط.
وحسب معرفتي المتواضعة بشأن الكنوز، فيقال عن كنز أنه مطلسم عندما يكون هناك عائق ناتج عن عمل سحر، يمنعك من الوصول إلى الكنز، فعلى سبيل المثال، إذا كان هناك سرداب تدخله عن طريق بئر، فتجد أنك مهما تنزح من ماء البئر فإنه لا ينتهي ابدا، حتى لو سحبت منه بمقدار بحر!!!!!!!!
كذلك من الممكن أن تصل إلى حجرة وتجدها فارغة، ولا ترى المدخل الموجود في نهايتها، لأنك ببساطة ترى حائط، بينما هو في الحقيقة طلسم، حتى أنك ممكن أن تطرق على ذلك الحائط وتسمع صوته، رغم أنه غير موجود.
ولقد خبر أحد الأصدقاء شيئا من هذا في يوم من الأيام، إذ كان هناك دفين موجود تحت صخرة، فكلما حاولوا نقل الصخرة من مكانها كانت تكبر بشكل مخيف، وعندما حاولوا كسرها، كانت تتمدد وتصبح أقصى من الفولاذ، ولا شيء ممكن أن يحطمها. وهذه صخرة مطلسمة، لا يمكن تجاوزها أو نزعها من مكانها بالطرق العادية.
أما كيفية فك الطلسم، فعلينا بالشيخ الخزيمة أو الشيخ القلب حفظهما الله، فهما من يستطيع افادتنا في هذا الموضوع، لأن معظم الموانع المطلسمة تتبع طرق شركية في فكها، ومعظمها حسبما قرأت هي ذبيحة، وفي بعض الأحيان ذبيحة بشرية والعياذ بالله.
تعلم علاج السحر وبعض الطلاسم لاعمال الخير
وردت لي حالة لصاحب محل تجاري قام احد الاشخاص بالتعاون مع ساحر بعمل سحر مرشوش أمام محله وقام بالذهاب لعدة شيوخ ولكنهم لم ينفعوه الى حد ما
وبعد ان كشفت عليه تبين بأنه معمول سحرين مرشوشين امام محله وانه تم فك احدهما من قبل الساحر نفسه عندما تراجع عن عمله ولكن العمل الثاني جاء بعد فك الاول وهو سحر متجدد يعني لو تم فكه سيرجع مرة اخرى.
وحتى نتخلص من سحر وقف وتعطيل الرزق يجب علينا ان نجمع ما بين ايات فك السحر
وايات جلب الرزق والخير والبركه بإذن الله تعالى واوردها لكم كما يلي:
.
الآذان ويليه الفاتحة
( وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُوا الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلا تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَمَا هُمْ بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلا بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلا يَنفَعُهُمْ وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنْ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِى الآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنفُسَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ ) ( البقرة – 102 ) 0
( اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَىُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ لَهُ مَا فِى السَّمَاوَاتِ وَمَا فِى الأرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِشَىْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضَ وَلا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِىُّ الْعَظِيمُ ) ( البقرة – 255 ) 0
( ءامَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ ءامَنَ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ * لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ ) ( البقرة – 285 ، 286 ) 0
(قُلِ اللَّهُمَّمَالِكَالْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاء وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنتَشَاءوَتُعِزُّ مَن تَشَاء وَتُذِلُّ مَن تَشَاء بِيَدِكَ الْخَيْرُإِنَّكَ عَلَىَكُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ * تُولِجُ اللَّيْلَ فِي الْنَّهَارِوَتُولِجُ النَّهَارَفِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِوَتُخْرِجُ الَمَيَّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَن تَشَاء بِغَيْرِ حِسَابٍ (آلعمران:26-27)
• " الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْفَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُوَنِعْمَ الْوَكِيلُ . فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍلَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ وَاللّهُ ذُوفَضْلٍ عَظِيمٍ " [آل عمران 173]
2- قالتعالى {لينفق ذو سعة من سعته ومنقدر عليه رزقه لينفق
مما آتاهالله لا يكلف الله نفساً إلاما أتاها}. النساء35.
بَلۡ نَقۡذِفُ بِالۡحَقِّ عَلَىٰ الۡبَاطِلِ فَيَدۡمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الۡوَيۡلُ مِمَّا تَصِفُونَ/سورة الأنبياء رقم الآية 18
- قالتعالى: " قال عيسى ابن مريم ربنا أنزل علينا مائدة من السماء تكون لناعيدا لأولناوآخرنا وآية منك وارزقنا وأنت خير الرازقين " (114المائدة).
• " وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَأَرْحَمُ الرَّاحِمِين فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّوَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَاوَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ " [الأنبياء 83]
3-قال تعالى(وَلَقَدْمَكَّنَّاكُمْفِيالأَرْضِ وَجَعَلْنَا لَكُمْ فِيهَا مَعَايِشَقَلِيلاً مَّا تَشْكُرُونَ)الاعراف 10
(قَالَ مُوسَـى أَتَقُولُونَ لِلْحَقِّ لَمَّا جَـاءَكُمْ أَسِحْرٌ هَذَا وَلا يُفْلِحُ السَّاحِرُونَ (77) قَالُـوا أَجِئْتَنَا لِتَلْفِتَنَا عَمَّا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَـاءَنَا وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِيَـاءُ فِي الأَرْضِ وَمَا نَحْنُ لَكُمَا بِمُؤْمِنِيـنَ (78) وَقالَ فِرْعَوْنُ ائْتُونِى بِكُلِّ سَاحِرٍ عَلِيمٍ * فَلَمَّا جَاءَ السَّحَرَةُ قَالَ لَهُمْ مُوسَى أَلْقُوا مَا أَنْتُمْ مُلْقُونَ * فَلَمَّا أَلْقَوْا قَالَ مُوسَى مَا جِئْتُمْ بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللَّهَ سَيُبْطِلُهُ إِنَّ اللَّهَ لا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ * وَيُحِقُّ اللَّهُ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ ) ( يونس – الآية 77 ، 82 ) 0
19)- ( وَاسْتَفْتَحُوا وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ * مِنْ وَرَائِهِ جَهَنَّمُ وَيُسْقَى مِنْ مَاءٍ صَدِيدٍ * يَتَجَرَّعُهُ وَلا يَكَادُ يُسِيغُهُ وَيَأْتِيهِ الْمَوْتُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ وَمَا هُوَ بِمَيِّتٍ وَمِنْ وَرَائِهِ عَذَابٌ غَلِيظٌ ) ( إبراهيم – 15 ، 17 ) 0
4-(وَجَعَلْنَا لَكُمْفِيهَا مَعَايِشَوَمَن لَّسْتُمْ لَهُ بِرَازِقِينَ ) الحجر20
( وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا * وَنُنَزِّلُ مِنْ الْقُرْءانِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلا خَسَارًا ) ( الإسراء – 81 ، 82 ) 0
مَا شَاء اللَّهُلَا قُوَّةَإِلَّا بِاللَّهِ. (الكهف: 39)
)- ( فَوَرَبِّكَ لَنَحْشُرَنَّهُمْ وَالشَّيَاطِينَ ثُمَّ لَنُحْضِرَنَّهُمْ حَوْلَ جَهَنَّمَ جِثِيًّا * ثُمَّ لَنَنزِعَنَّ مِنْ كُلِّ شِيعَـــةٍ أَيُّهُـــمْ أَشَــدُّ عَلَى الرَّحْمَنِ عِتِيـًّا * ثُـمَّ لَنَحـْنُ أَعْلَـمُ بِالَّذِينَ هُـمْ أَوْلَى بِهَا صِلِيـًّا * وَإِنْ مِنْكُـمْ إِلا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَقْضِيًّا * ثُمَّ نُنَجِّى الَّذِينَ اتَّقَوْا وَنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا ) ( مريم – 68 ، 72 ) 0
( قَالُوا يَامُوسَى إِمَّا أَنْ تُلْقِىَ وَإِمَّا أَنْ نَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَلْقَى * قَالَ بَلْ أَلْقُوا فَإِذَا حِبَالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِنْ سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَى * فَأَوْجَسَ فِى نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسَى * قُلْنَا لا تَخَفْ إِنَّكَ أَنْتَ الأعْلَى* وَأَلْقِ مَـا فِى يَمِينِـكَ تَلْقـَفْ مَـا صَنَعُــوا إِنَّمَــا صَنَعُــوا كَيْــدُ سَاحِــرٍ وَلا يُفْلِــحُ السَّاحِـرُ حَيْثُ أَتَى(69)فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سُجَّداً قَالُـوا آمَنَّا بِرَبِّ هَارُونَ وَمُوسَى (70) ) ( طه – الآية 65 ، 70 )
" وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَعَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَسُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ . فَاسْتَجَبْنَا لَهُوَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ " [الأنبياء 8]
( هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِى رَبِّهِمْ فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِنْ نَارٍ يُصَبُّ مِنْ فَوْقِ رُءُوسِهِمْ الْحَمِيمُ * يُصْهَرُ بِهِ مَا فِى بُطُونِهِمْ وَالْجُلُودُ * وَلَهُمْ مَقَامِعُ مِنْ حَدِيدٍ * كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ ) ( الحج – 19 ، 22 ) 0
وَقَدِمۡنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنۡ عَمَلٍ فَجَعَلۡنَاهُ هَبَآءً مَّنثُورًا/سورة الفرقان رقم الآية 23
( إِنَّ شَجَرتَ الزَّقُّومِ * طَعَامُ الأثِيمِ * كَالْمُهْلِ يَغْلِى فِى الْبُطُونِ * كَغَلْىِ الْحَمِيمِ * خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ إِلَى سَوَاءِ الْجَحِيمِ * ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذَابِ الْحَمِيمِ * ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ ) ( الدخان – 43 ، 49 ) 0
( لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْءانَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الأمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ * هُوَ اللَّهُ الَّذِى لا إِلَهَ إِلا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ * هُوَ اللَّهُ الَّذِى لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ * هو الله الخالق البارئ المصور له الأسماء الحسنى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِى السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ) ( الحشر – 21 ، 24 )
(فَقُلْتُاسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْإِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءعَلَيْكُم مِّدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَللَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَللَّكُمْ أَنْهَارًا. (نوح: 10-12)
• " وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ . فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَسُوءُ الْعَذَابِ " [غافر 44]
( إِذَا زُلْزِلَتْ الأرْضُ زِلْزَالَهَا * وَأَخْرَجَتْ الأرْضُ أَثْقَالَهَا * وَقَالَ الإنسانُ مَا لَهَا * يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا * بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا * يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ * فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَه * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَه ) ( الزلزلة ) 0
( قُلْ يَاأَيُّهَا الْكَافِرُونَ * لا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ * وَلا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ * وَلا أَنَا عَابِدٌ مَا عَبَدتُّمْ * وَلا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ * لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِىَ دِينِ ) ( الكافرون ) 0
( قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ * اللَّهُ الصَّمَدُ * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ ) ( الإخلاص ) 0
( قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ * مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ * وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ * وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِى الْعُقَدِ * وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ) ( الفلق ) 0
( قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ * مَلِكِ النَّاسِ * إِلَهِ النَّاسِ * مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ * الَّذِي يُوَسْوِسُ فِى صُدُورِ النَّاسِ * مِنْ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ ) ( الناس ) 0
( ضع يدك على الذي تألم من جسدك وقل : بسم الله ثلاثا ، وقل سبع مرات : أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر )
(باسم الله أرقيك من كل شيء يؤذيك من شركل نفس أو عين حاسد الله يشفيك باسم الله أرقيك )
(اللهم ذا السلطان العظيم ، ذا المن القديم ، ذا الوجه الكريم ، وليّ الكلمات التامات ، والدعوات المستجابات ، عافِني من أنفس الجن وأعين الإنس)
* أعوذُ بكلماتِ الله التامّة, من كلّ شيطانٍ وهامّة, ومن كل عينٍ لامّة . (3)
* بسم الله ، (أمسينا / أصبحنا) بالله الذي ليس منه شيء ممتنع ، وبعزة الله التي لا ترام ولا تضام ، وبسلطان الله المنيع نحتجب ، وبأسمائه الحسنى كلها عائذين من الأبالسه ، ومن شر شياطين الإنس والجن ، ومن شر كل معلن أومسر ، ومن شر ما يخرج بالليل ويكمن بالنهار ، ومن شر ما يكمن بالليل ويخرج بالنهار ، ومن شر ما خلق وذرأ
اللهم ان كان رزقىفى السماء فأنزله وان كان فى الأرضفأخرجة وإن كان بعيداً فقربه وأن كانقريبا فيسره وأن كان ميسراً فبارك لىفيه...اللهم بارك لى فيه. (سبعاً)
سبحان الله عدد ما اعطى وعدد ما وهب وعدد مايجود به وعددما يخرج من الأرض وعدد ما ينزل
هذه الايات تقرأ على المكان المطلوب بشكل يومي وتكتب على ورقه بلا سطور بالزعفران وتوضع في كمية تكفي لمدة اسبوع للرش في المحل التجاري أو المكان المتعطل عن الرزق ويقرأ على نفس الماء البقرة أو تشغل بجانب الماء عن طريق سماعات الموبايل أو سماعات الكمبيوتر ويرش المكان المطلوب يومياً وبإذن الله ستجدون الفرق ومن أول يوم بناءاً على تجربتي و والله العظيم أنه علاج قاطع ولا تبحث بعده عن طريقة أخرى.
طلاسم مغربية
طلاسم مغربية لانقاد رجال الاعمال من شبح الافلاس
عين تيموشنت نوارة باشوشنشر في الشروق اليومي يوم 01 - 05 - 2010
يقصودنهم من كل حدب وصوب بعد أن ذاع صيتهم، يوهمون الناس بقدرتهم على دفع النحس عنهم وقضاء حوائجهم مستعملين بذلك جداول خرافية وطلاسم سحرية التي تلقوا أبجدياتها الأولى من الكتب المغربية لإجبار ضحاياهم على دفع آخر سنتيم يملكونه. إنهم مشعوذون وسحرة عين تيموشنت الذي يجعلون زبائنهم ينقادون إليهم طواعية ويسلمون لهم رقابهم على أطباق من ذهب.
* تمكنت مصالح الدرك الوطني لعين تيموشنت من خلال المخطط المحكم الذي باشرته والقاضي بالتوغل في قلب الأحياء الشعبية إلى الإطاحة بعدة رؤوس متورطة في الشعوذة والدعارة خاصة وان الظاهرتين عرفتا منحنيات خطيرة بحكم قرب موقعها من الحدود المغربية ، أين يتم جلب المستلزمات المستعملة في ممارسة السحر والطلاسم، ونظرا للسمعة التي تتميز بها فان اغلب زبائن مشعوذي الولاية من إطارات واصحاب مؤسسات مفلسة يقصدونهم من كل الولايات وحتى من الخارج قصد إزالة النحس والبحث عن الحظ، علهم يجدون في السحرة الحل لاسترجاع أموالهم وتحقيق صفقات اخرى.
* كشف الرائد منور صلاح قائد الكتيبة الإقليمية لولاية عين تموشنت، أن ظاهرة الشعوذة المتجذرة بالولاية لازالت تستقطب مختلف شرائح المجتمع بمن فيهم الطبقة الراقية، فقد تم منذ بداية السنة معالجة قضيتين تتعلق بممارسة الشعوذة تم على إثرها توقيف أربعة أشخاص، فمن خلال هده القضيتين المسجلتين بالأحياء القصديرية المعروفة بالولاية بممارسة الشعودة وهم حي مالح، سيدي بن عدة وتارقا تم الكشف عن احدث التقنيات التي توصل إليها المشعوذون لاستغفال إطارات وأصحاب مؤسسات مفلسة خاصة نساء الأثرياء اللواتي يبحثن عن حلول سحرية لإرضاء أزواجهن، حيث يعمل هؤلاء المشعوذون على سلبهن مجوهراتهن بعد أن يجبرنهن على وضعها داخل قطعة قماش ثم قراءة بعض التعاويذ وفتحها بعد 48 ساعة ثم وضعها تحت وسادة أزواجهن لتتفاجأ الزوجات بوجود حجارة بدل ذهب داخل القماش، إلا أن هذه الحيلة لم تنطو على رجال الدرك، حيث تم إلقاء القبض على المشعوذة بعد أن اكتشفت امرأة ما وقع لها وبدأت بالصراخ ليتم تبليغ رجال الدرك الذين ألقو القبض على المشعوذة في حالة تلبس.
* ولم تتوقف تقنيات وحيل المشعوذين عند هذا الحد فقط، بل تعدى إلى استعمال طريقة الجداول، حيث كشف لنا الرائد منور أن هؤلاء المشعوذين يستعملون طريقة الجداول لإيهام الضحية انطلاقا من البرج الذي ينتمي إليه "ناري أومائي أو بري" بإستعمال طريقة حسابية تجمع بين إسم الأب والأم.
* قطران، مسك وجلد الثعابين من المغرب لاستنزاف جيوب الجزائريين
* باشرت مصالح أمن دائرة المالح حملة لمحاربة ظاهرة السحر والشعوذة التي تشتهر بها هذه المنطقة نظرا لقرب موقعها من الحدود المغربية، حيث يتم جلب الكتب التي تعلم ممارسة السحر والطلاسم، وقد تمكنت ذات المصالح من توقيف مشعوذ متلبسا بممارسة الشعوذة والسحر داخل بيته بالمالح، ويتعلق الأمر بالمدعو "م. ب" البالغ من العمر36 سنة، وبعد أخذ الإذن بتفتيش منزله من طرف وكيل الجمهورية لدى محكمة عين تموشنت، تم العثور على لوازم ومعدات كالمداد، مادة القطران، كميات من المسك والرصاص، مجموعة من الأعشاب والعقاقير المستخدمة في السحر إلى جانب مجموعة قصاصات ورقية عليها طلاسم وجداول، مرآتين عاكستين، وكتب تم جلبها من المغرب تستعمل في تحضير طقوس السحر والشعوذة، حيث كان يقوم بالنصب والإحتيال على المواطنين ويسلب أموالهم، ونظرا للشكاوي العديدة قامت مصالح الأمن بمداهمة منزله وإلقاء القبض عليه، ليتم تقديمه أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة عين تموشنت الذي أمر بإيداعه الحبس الاحتياطي بتهمة النصب والإحتيال.
* كما قامت نفس المصالح بحجز بعض الأدوات المستعملة في إعداد الوصفات تتمثل في جلود الثعابين وريش الطيور وفرو الذئاب والقنافذ، تم على اثرها توقيف شيخ "73 سنة" وهو في حالة تلبس بممارسة السحر بمنزله الكائن بشارع باستور بعين تموشنت، حيث تم ضبط عدة زبونات بمسكنه، اذ يتقاضى مقابل الوصفة الواحدة مبالغ مالية تتراوح بين 4 و10آلاف دج.
لقد أجمع أهل الشان بأجمعهم الكلام على مايصنع من الطلسمات
وأن الكلام على الطلسمات يقوم مقام الروح للجسد
وأنه محرك لقوى الروحانية ولا سيما اذا أجتمع عليها
وتكلم بصحة من نيته فذلك الغرض الشريف الذي به تتم الطلسمات كلها .
ومعنى الكلام هنا أن نتكلم بما يوافق المعنى المستعمل
وعلى مقدار ما أعد الصانع لنفسه من قوة تخصه في باله
وتسري في ذهنه.
فعلى سبيل المثال أن يقال على طلسمات المحبة والألفة
( اللفت بين فلان وفلان كتأليف النار والهواء والماء والتراب
وحركت روحانية فلان كتحريك شعاع الشمس نور العالم
وقواه وزينت فلانا ً في عين فلان كزينة السماء بنجومها
والنبات بأزهارها وجعلت روحانيته عالية على روحانية فلان
كما تعلو النار الهواء والماء التراب ولا يأكل فلان
ولا يشرب ولا يلذ ولا يطرب الا بحضور فلان)
(وأن صنعت شيئا تقطع به السنة الناس عنك
أو عن غيرك فقد سترت عن فلان ستر النور المضيء وقطعت الألسنة عنه وأسبلت
على أعينهم سترا ً روحانيا ً دافعا ً لمناظرهم الخبيثة .
قاطعا ً لألسنتهم وهممهم المؤذية.)
أنتهى وعلى ذالك فقس تصيب أن شاء الله فادعوا .
لنا بالصحة والتوفيق في ما يحب الله ورسله وانه لسميع مجيب
حكم الأذكار التي في كتب الطلسمات والعزائم
بناءاً على إقتراح من سيدّي الفاضل العم "محبكم"، وأخي الفاضل أحمد بتخصيص موضوع منفرد لما نقلته من أقوال الإمام الرازي رحمه الله تعالى حول حكم الدعاء بما ورد في كتب الطلسمات والعزائم، فقد نسخته إلى هذا الموضوع الجديد سائلاً الله العلي القدير النفع به...
وهذا هو الرابط الذي كنت قد علقت فيه بهذا النقل:
http://www.ghrib.net/vb/showthread.p...7&goto=newpost
بالنسبة لمشاركة أخي الفاضل راجي الود -جزاه الله خيراً - فلدّي تحفظ ورثته عن شيخي رحمة الله عليه، فقد كان يحذرّني من قراءة دعوات لا أفهم معاني كلماتها، وكان رحمه الله يقول: قال العلماء بأن قراءة القرآن الكريم دون فهم مقبول، ولكن الدعاء بما هو غير مفهوم غير مقبول... ثمّ إن هناك كثير من الدّس حصل في كتب بعض أولياء الله أفاض الله علينا من أنوارهم وبركاتهم وأسرارهم وإمدادهم، فالنصيحة أن يتثبّت الإنسان ممّا يقرأ، فقد تكون بعض هذه الكلمات طلاسم سحرية دسّها أعداء الإسلام في كتب القوم.
الرازي والكلام على اسماء الله الحسنى
وإليكم هذا البحث المستفيض حول المسألة، كتبه الإمام الرازي رحمه الله تعالى في تفسيره:
"الباب الثامن في بقية المباحث عن أسماء الله تعالى، وفيه مسائل هل أسماؤه تعالى توقيفية:
المسألة الأولى:
اختلف العلماء في أن أسماء الله تعالى توقيفية أم اصطلاحية، قال بعضهم لا يجوز إطلاق شيء من الأسماء والصفات على الله تعالى إلا إذا كان وارداً في القرآن والأحاديث الصحيحة، وقال آخرون: كل لفظ دل على معنى يليق بجلال الله وصفاته فهو جائز، وإلا فلا، وقال الشيخ الغزالي رحمة الله عليه: الاسم غير، والصفة غير، فاسمي محمد، واسمك أبو بكر، فهذا من باب الأسماء، وأما الصفات فمثل وصف هذا الإنسان بكونه طويلاً فقيهاً كذا وكذا، إذا عرفت هذا الفرق فيقال: أما إطلاق الاسم على الله فلا يجوز إلا عند وروده في القرآن والخبر، وأما الصفات فإنه لا يتوقف على التوقيف.
واحتج الأولون بأن قالوا: إن العالم له أسماء كثيرة، ثم أنا نصف الله تعالى بكونه عالماً ولا نصفه بكونه طبيباً ولا فقيهاً، ولا نصفه بكونه متيقناً ولا بكونه متبيناً، وذلك يدل على أنه لا بدّ من التوقيف، وأجيب عنه فقيل: أما الطبيب فقد ورد؛ نقل أن أبا بكر لما مرض قيل له: نحضر الطبيب؟ قال: الطبيب أمرضني، وأما الفقيه فهو عبارة عن فهم غرض المتكلم من كلامه بعد دخول الشبهة فيه. وهذا القيد ممتنع الثبوت في حق الله تعالى، وأما المتيقن / فهو مشتق من يقن الماء في الحوض إذا اجتمع فيه، فاليقين هو العلم الذي حصل بسبب تعاقب الأَمارات الكثيرة وترادفها حتى بلغ المجموع إلى إفادة الجزم، وذلك في حق الله تعالى محال وأما التبيين فهو عبارة عن الظهور بعد الخفاء، وذلك لأن التبيين مشتق من البينونة والإبانة وهي عبارة عن التفريق بين أمرين متصلين، فإذا حصل في القلب اشتباه صورة بصورة ثم انفصلت إحداهما عن الأخرى فقد حصلت البينونة؛ فلهذا السبب سمي ذلك بياناً وتبييناً، ومعلوم أن ذلك في حق الله تعالى محال.
واحتج القائلون بأنه لا حاجة إلى التوقيف بوجوه: الأول: أن أسماء الله وصفاته مذكورة بالفارسية وبالتركية وبالهندية، وإن شيئاً منها لم يرد في القرآن ولا في الأخبار، مع أن المسلمين أجمعوا على جواز إطلاقها. الثاني: أن الله تعالى قال: {ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها} (الأعراف: 18) والاسم لا يحسن إلا لدلالته على صفات المدح ونعوت الجلال، فكل اسم دل على هذه المعاني كان اسماً حسناً، فوجب جواز إطلاقه في حق الله تعالى تمسكاً بهذه الآية. الثالث: أنه لا فائدة في الألفاظ إلا رعاية المعاني، فإذا كانت المعاني صحيحة كان المنع من إطلاق اللفظة المعينة عبثاً، وأما الذي قاله الشيخ الغزالي رحمة الله تعالى عليه فحجته أن وضع الاسم في حق الواحد منا يعد سوء أدب، ففي حق الله أولى، أما ذكر الصفات بالألفاظ المختلفة فهو جائز في حقنا من غير منع، فكذلك في حق البارىء تعالى.
المسألة الثانية:
اعلم أنه قد ورد في القرآن ألفاظ دالة على صفات لا يمكن إثباتها في حق الله تعالى، ونحن نعد منها صوراً، فأحدها: الاستهزاء، قال تعالى: {الله يستهزىء بهم} (البقرة: 15) ثم أن الاستهزاء جهل، والدليل عليه أن القوم لما قالوا لموسى عليه السلام {أتتخذنا هزوا قال: أعوذ بالله أن أكون من الجاهلين} (البقرة: 67) وثانيها: المكر، قال تعالى: {ومكروا ومكر الله} (آل عمران: 54) وثالثها: الغضب قال تعالى: {وغضب الله عليهم} (الفتح: 6) ورابعها: التعجب، قال تعالى: {بل عجبت ويسخرون} (الصفات: 12) فمن قرأ عجبت بضم التاء كان التعجب منسوباً إلى الله، والتعجب عبارة عن حالة تعرض في القلب عند الجهل بسبب الشيء، وخامسها: التكبر، قال تعالى: {العزيز الجبار المتكبر} (الحشر: 23) وهو صفة ذم، وسادسها: الحياء، قال تعالى: {إن الله لا يستحي أن يضرب مثلاً ما} (البقرة: 26) والحياء عبارة عن تغير يحصل في الوجه والقلب عند فعل شيء قبيح.
واعلم أن القانون الصحيح في هذه الألفاظ أن نقول: لكل واحد من هذه الأحوال أمور توجد معها في البداية، وآثار تصدر عنها في النهاية، مثاله أن الغضب حالة تحصل في / القلب عند غليان دم القلب وسخونة المزاج، والأثر الحاصل منها في النهاية إيصال الضرر إلى المغضوب عليه، فإذا سمعت الغضب في الحق الله تعالى فاحمله على نهايات الأعراض لا على بدايات الأعراض، وقس الباقي عليه.
حكم الأذكار التي في الرقى
المسألة الرابعة:
إنا نرى في «كتب الطلسمات والعزائم» أذكاراً غير معلومة ورقى غير مفهومة وكما أن تلك الألفاظ غير معلومة فقد تكون الكتابة غير معلومة، وأقول: لا شك أن الكتابة دالة على الألفاظ، ولا شك أن الألفاظ دالة على الصور الذهنية فتلك الرقى إن لم يكن فيها دلالة على شيء أصلاً لم يكن فيها فائدة. وإن كانت دالة على شيء فدلالتها إما أن تكون على صفات الله ونعوت كبريائه، وإما أن تكون دالة على شيء آخر: أما الثاني فإنه لا يفيد؛ لأن ذكر غير الله لا يفيد لا الترغيب ولا الترهيب، فبقي أن يقال: إنها دالة على ذكر الله وصفات المدح والثناء، فنقول: ولما كانت أقسام ذكر الله مضبوطة ولا يمكن الزيادة عليها كان أحسن أحوال تلك الكلمات أن تكون من جنس هذه الأدعية، وأما الاختلاف الحاصل بسبب اختلاف اللغات فقليل الأثر، فوجب أن تكون هذه الأذكار المعلومة أدخل في التأثير من قراءة تلك المجهولات، لكن لقائل أن يقول: إن نفوس أكثر الخلق ناقصة قاصرة، فإذا قرؤا هذه الأذكار المعلومة وفهموا ظواهرها وليست لهم نفوس قوية مشرقة إلهية لم يقو تأثرهم عن الإلهيات ولم تتجرد نفوسهم عن هذه الجسمانيات، فلا تحصل لنفوسهم قوة وقدرة على التأثير، أما إذا قرؤا تلك الألفاظ المجهولة ولم يفهموا منها شيئاً وحصلت عندهم أوهام أنها كلمات عالية استولى الخوف والفزع والرعب على نفوسهم فحصل لهم بهذا السبب نوع من التجرد عن عالم الجسم، وتوجه إلى عالم القدس، وحصل بهذا السبب لنفوسهم مزيد قوة وقدرة على التأثير، فهذا ما عندي في قراءة هذه الرقى المجهولة" اهـ. (تفسير الرازي - سورة الفاتحة-7)
هذا والله أعلم.المسألة الثالثة:
رأيت في بعض «كتب التذكير» أن لله تعالى أربعة آلاف اسم: ألف منها في القرآن والأخبار الصحيحة وألف منها في التوراة، وألف في الإنجيل، وألف في الزبور ويقال: ألف آخر في اللوح المحفوظ، ولم يصل ذلك الألف إلى عالم البشر، وأقول: هذا غير مستبعد، فإنا بينا أن أقسام صفات الله بحسب السلوب والإضافات غير متناهية، ونبهنا على تقرير هذا الموضع وشرحناه شرحاً بليغاً، بل نقول: كل من كان اطلاعه على آثار حكمة الله تعالى في تدبير العالم الأعلى وتدبير العالم الأسفل أكثر، كان اطلاعه على أسماء الله تعالى أكثر، ووقوفه على الصفات الموجبة للمدح والتعظيم أكثر، فمن طالع تشريح بدن الإنسان ووقف فيه على ما يقرب من عشرة آلاف نوع من أنواع الرحمة والحكمة في تخليق بدن الإنسان فقد حصل في عقله عشرة آلاف نوع من أسماء الله تعالى الدالة على المدح والتعظيم، ثم إن من وقف على العدد الذي ذكرناه من أقسام الرحمة والحكمة في بدن الإنسان صار ذلك منبهاً للعقل على أن الذي لم يعرفه من أقسام الحكمة والرحمة في تخليق هذا البدن أكثر مما عرفه، وذلك لما عرف أن الأرواح الدماغية من العصب سبعة، عرف لكل واحد منها فائدة وحكمة، ثم لما عرف أن كل واحد من هذا الأرواح ينقسم إلى ثلاثة أقسام أو أربعة عرف بالجبلة الشديدة وجه الحكمة في كل واحد من تلك الأقسام. ثم إن العقل يعلم أن كل واحد من تلك الأقسام ينقسم إلى شظايا دقيقة، وكل واحدة من تلك الشظايا تنقسم إلى أقسام أخر وكل واحد من تلك الأقسام يتصل بعضو معين اتصالاً معيناً. ويكون وصول ذلك القسم إلى ذلك العضو في ممر معين، إلا أنها لما كثرت ودقت خرجت عن ضبط العقل، فثبت أن تلك العشرة آلاف تنبه العقل على أن أقسام حكمة الله تعالى في تخليق هذا البدن خارج عن التعديد والتحديد والإحصاء والاستقصاء كما قال تعالى: {وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها} (إبراهيم: 34، النحل: Cool فكل من وقف على نوع آخر من أنواع تلك الحكمة فقد وصل إلى معرفة اسم آخر من أسماء الله تعالى، ولما كان لا نهاية لمراتب حكمة الله تعالى ورحمته فكذلك لا نهاية لأَسمائه الحسنى ولصفاته العليا، وذكر جالينوس في «كتاب منافع الأعضاء» أنه لما صنف ذلك الكتاب لم يكتب فيه منافع مجمع النور، قال: وإنما تركت كتابتها ضنة بها لشرفها، فرأيت في بعض / الليالي كأن ملكاً نزل من السماء وقال: جالينوس، إن إلهك يقول: لم أخفيت حكمتي عن عبادي قال: فلما انتهيت صنفت في هذا المعنى كتاباً مفرداً، وبالغت في شرحه، فثبت بما ذكرنا أنه لا نهاية لأسماء الله الحسنى
علم الحروف والأسماء
قال الشيخ داود الأنطاكي:
وهو علم باحث عن خواص الحروف إفرادا وتركيبا؛ وموضوعه الحروف الهجائية ومادته الأوفاق والتراكيب
وصورته تقسيمها كما وكيفا وتأليف الأقسام والعزائم وما ينتج منها وفاعله المتصرف، وغايته التصرف على وجه يحصل به المطلوب ايقاعا وانتزاعا، ومرتبته بعد الروحانيات والفلك والنجامة
قال ابن خلدون في المقدمة: علم اسرار الحروف وهو المسمى لهذا العهد بالسيميا نقل وضع الطلسمات اليه في اصطلاح اهل التصرف من المتصوفة فاستعمل استعمال العام في الخاص، وحدث هذا العلم في الملة بعدالصدر الاول عند ظهور الغلاة من المتصوفة وجنوحهم الى كشف حجاب الحس وظهور الخوارق على ايديهم والتصرفات في عالم العناصر، وزعموا ان الكمال الاسمائي مظاهره ارواح الافلاك والكواكب، وان طبائع الحروف واسرارها سارية في الاسماء فهي سارية في الاكوان، وهو من تفاريع علوم السيميا لا يوقف على موضوعه، ولا تحاط بالعدد مسائله تعددت فيه تآليف البوني وابن العربي وغيرهما
وحاصله عندهم وثمرته تصرف النفوس الربانية في عالم الطبيعة بالاسماء الحسنى والكلمات الالهية الناشئة عن الحروف المحيطة بالاسرار السارية في الاكوان
ثم اختلفوا في سر التصرف الذي في الحروف بم هو؟ فمنهم من جعله للمزاج الذي فيه وقسم الحروف بقسمة الطبائع الى اربعة اصناف كما للعناصر، واختصت كل طبيعة بصنف من الحروف يقع التصرف في طبيعتها فعلا وانفعالا بذلك الصنع فتنوعت الحروف بقانون صناعي يسمونه التكسير؛
ومنهم من جعل هذا السر للنسبة العددية فان حروف ابجد دالة على اعدادها المتعارفة وضعا وطبعا، وللاسماء اوفاق كما للأعداد، ويختص كل صنف من الحروف بصنف من الأوفاق الذي يناسبه من حيث عدد الشكل او عددد الحروف، وامتزج التصرف من السر الحرفي والسر العددي لأجل التناسب الذي بينهما
فأما سر هذا التناسب الذي بينهما يعني بين الحروف وأمزجة الطبائع أو بين الحروف والاعداد فأمر عسر على الفهم وإذ ليس من قبيل العلوم والقياسات وإنما مستندهم فيه الذوق والكشف
قال البوني: ولا تظن ان سر الحروف مما يتوصل اليه بالقياس العقلي، وإنما هو بطريق المشاهدة والتوفيق الالهي
وأما التصرف في عالم الطبيعة بهذه الحروف والاسماء المركبة فيها وتأثر الاكوان عن ذلك فأمر لا ينكر لثبوته عن كثير منهم تواترا، وقد يظن ان تصرف هؤلاء وتصرف اصحاب اسماء الطلسمات واحد، وليس كذلك
ثم ذكر الفرق بينهما وأطال؛ وقد ذكرنا طرفا من التفصيل في كتابنا المسمى بروح الحروف والكتب المصنفة في هذا العلم كثيرة جدا انتهى ما في كشف الظنون
وقد اطال ابن خلدون في بيان هذا العلم الى ثلاثة عشر ورقا، وعقد له فصولا لسنا بصدد ذكره لقلة الفائدة منه في هذا العصر، وعدم الحاجة إليه في ذلك الدهر " اهـ. (أبجد العلوم ج1 ص310)
ما هي طريقة فك الطلسم !!
مطلسمه بسحر تحتاج الي ماء ورقيه شرعيه وملح
قرات عن هذا في موضوع للاخ ابو فيصل الحربي
واسمع عن طرق فك الطلاسم
يا ريت الطريقه الشرعيه لها بالتفصيل
وهل من الممكن فك طلسم منطقه كامله
اي ان هناك شخص وجد اشاره بالصدفه لكنه
عندما ينوي العوده اليها لايجدها
وجزاكم الله خير عنا جميعا
اكرر اخولني ما الطريقه الشرعيه لفك الطلسم واللجام
الطلسم اخي هو انك تجد اشاره بالصدفه وعندما تذهب اليها
بنية ايجادها فانك لا تجدها ويقال انها مطلسمة ولا تراها وهذا مثبت
واللجام يكون على سكين او حربه لتتيه عن الدفين او لاتستطيع حفره
كلجام الذئب عن الغنم واستخدمه الاتراك للجام بعض مواقعهم
اختلاف معاني الطلسم
د اختلف في معنى ( طلسم ) على ثلاثة أقوال:
1. إن الطل بمعنى الأثر، والمعنى أثر الاسم.
2. إنه لفظ يوناني ومعناه عقدةٌ لا تنحل.
3. إنه كناية عن مقلوب اسمه، يعني المسلَّط.
وحسب معرفتي المتواضعة بشأن الكنوز، فيقال عن كنز أنه مطلسم عندما يكون هناك عائق ناتج عن عمل سحر، يمنعك من الوصول إلى الكنز، فعلى سبيل المثال، إذا كان هناك سرداب تدخله عن طريق بئر، فتجد أنك مهما تنزح من ماء البئر فإنه لا ينتهي ابدا، حتى لو سحبت منه بمقدار بحر!!!!!!!!
كذلك من الممكن أن تصل إلى حجرة وتجدها فارغة، ولا ترى المدخل الموجود في نهايتها، لأنك ببساطة ترى حائط، بينما هو في الحقيقة طلسم، حتى أنك ممكن أن تطرق على ذلك الحائط وتسمع صوته، رغم أنه غير موجود.
ولقد خبر أحد الأصدقاء شيئا من هذا في يوم من الأيام، إذ كان هناك دفين موجود تحت صخرة، فكلما حاولوا نقل الصخرة من مكانها كانت تكبر بشكل مخيف، وعندما حاولوا كسرها، كانت تتمدد وتصبح أقصى من الفولاذ، ولا شيء ممكن أن يحطمها. وهذه صخرة مطلسمة، لا يمكن تجاوزها أو نزعها من مكانها بالطرق العادية.
أما كيفية فك الطلسم، فعلينا بالشيخ الخزيمة أو الشيخ القلب حفظهما الله، فهما من يستطيع افادتنا في هذا الموضوع، لأن معظم الموانع المطلسمة تتبع طرق شركية في فكها، ومعظمها حسبما قرأت هي ذبيحة، وفي بعض الأحيان ذبيحة بشرية والعياذ بالله.
تعلم علاج السحر وبعض الطلاسم لاعمال الخير
وردت لي حالة لصاحب محل تجاري قام احد الاشخاص بالتعاون مع ساحر بعمل سحر مرشوش أمام محله وقام بالذهاب لعدة شيوخ ولكنهم لم ينفعوه الى حد ما
وبعد ان كشفت عليه تبين بأنه معمول سحرين مرشوشين امام محله وانه تم فك احدهما من قبل الساحر نفسه عندما تراجع عن عمله ولكن العمل الثاني جاء بعد فك الاول وهو سحر متجدد يعني لو تم فكه سيرجع مرة اخرى.
وحتى نتخلص من سحر وقف وتعطيل الرزق يجب علينا ان نجمع ما بين ايات فك السحر
وايات جلب الرزق والخير والبركه بإذن الله تعالى واوردها لكم كما يلي:
.
الآذان ويليه الفاتحة
( وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُوا الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلا تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَمَا هُمْ بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلا بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلا يَنفَعُهُمْ وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنْ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِى الآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنفُسَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ ) ( البقرة – 102 ) 0
( اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَىُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ لَهُ مَا فِى السَّمَاوَاتِ وَمَا فِى الأرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِشَىْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضَ وَلا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِىُّ الْعَظِيمُ ) ( البقرة – 255 ) 0
( ءامَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ ءامَنَ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ * لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ ) ( البقرة – 285 ، 286 ) 0
(قُلِ اللَّهُمَّمَالِكَالْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاء وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنتَشَاءوَتُعِزُّ مَن تَشَاء وَتُذِلُّ مَن تَشَاء بِيَدِكَ الْخَيْرُإِنَّكَ عَلَىَكُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ * تُولِجُ اللَّيْلَ فِي الْنَّهَارِوَتُولِجُ النَّهَارَفِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِوَتُخْرِجُ الَمَيَّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَن تَشَاء بِغَيْرِ حِسَابٍ (آلعمران:26-27)
• " الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْفَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُوَنِعْمَ الْوَكِيلُ . فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍلَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ وَاللّهُ ذُوفَضْلٍ عَظِيمٍ " [آل عمران 173]
2- قالتعالى {لينفق ذو سعة من سعته ومنقدر عليه رزقه لينفق
مما آتاهالله لا يكلف الله نفساً إلاما أتاها}. النساء35.
بَلۡ نَقۡذِفُ بِالۡحَقِّ عَلَىٰ الۡبَاطِلِ فَيَدۡمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الۡوَيۡلُ مِمَّا تَصِفُونَ/سورة الأنبياء رقم الآية 18
- قالتعالى: " قال عيسى ابن مريم ربنا أنزل علينا مائدة من السماء تكون لناعيدا لأولناوآخرنا وآية منك وارزقنا وأنت خير الرازقين " (114المائدة).
• " وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَأَرْحَمُ الرَّاحِمِين فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّوَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَاوَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ " [الأنبياء 83]
3-قال تعالى(وَلَقَدْمَكَّنَّاكُمْفِيالأَرْضِ وَجَعَلْنَا لَكُمْ فِيهَا مَعَايِشَقَلِيلاً مَّا تَشْكُرُونَ)الاعراف 10
(قَالَ مُوسَـى أَتَقُولُونَ لِلْحَقِّ لَمَّا جَـاءَكُمْ أَسِحْرٌ هَذَا وَلا يُفْلِحُ السَّاحِرُونَ (77) قَالُـوا أَجِئْتَنَا لِتَلْفِتَنَا عَمَّا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَـاءَنَا وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِيَـاءُ فِي الأَرْضِ وَمَا نَحْنُ لَكُمَا بِمُؤْمِنِيـنَ (78) وَقالَ فِرْعَوْنُ ائْتُونِى بِكُلِّ سَاحِرٍ عَلِيمٍ * فَلَمَّا جَاءَ السَّحَرَةُ قَالَ لَهُمْ مُوسَى أَلْقُوا مَا أَنْتُمْ مُلْقُونَ * فَلَمَّا أَلْقَوْا قَالَ مُوسَى مَا جِئْتُمْ بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللَّهَ سَيُبْطِلُهُ إِنَّ اللَّهَ لا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ * وَيُحِقُّ اللَّهُ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ ) ( يونس – الآية 77 ، 82 ) 0
19)- ( وَاسْتَفْتَحُوا وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ * مِنْ وَرَائِهِ جَهَنَّمُ وَيُسْقَى مِنْ مَاءٍ صَدِيدٍ * يَتَجَرَّعُهُ وَلا يَكَادُ يُسِيغُهُ وَيَأْتِيهِ الْمَوْتُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ وَمَا هُوَ بِمَيِّتٍ وَمِنْ وَرَائِهِ عَذَابٌ غَلِيظٌ ) ( إبراهيم – 15 ، 17 ) 0
4-(وَجَعَلْنَا لَكُمْفِيهَا مَعَايِشَوَمَن لَّسْتُمْ لَهُ بِرَازِقِينَ ) الحجر20
( وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا * وَنُنَزِّلُ مِنْ الْقُرْءانِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلا خَسَارًا ) ( الإسراء – 81 ، 82 ) 0
مَا شَاء اللَّهُلَا قُوَّةَإِلَّا بِاللَّهِ. (الكهف: 39)
)- ( فَوَرَبِّكَ لَنَحْشُرَنَّهُمْ وَالشَّيَاطِينَ ثُمَّ لَنُحْضِرَنَّهُمْ حَوْلَ جَهَنَّمَ جِثِيًّا * ثُمَّ لَنَنزِعَنَّ مِنْ كُلِّ شِيعَـــةٍ أَيُّهُـــمْ أَشَــدُّ عَلَى الرَّحْمَنِ عِتِيـًّا * ثُـمَّ لَنَحـْنُ أَعْلَـمُ بِالَّذِينَ هُـمْ أَوْلَى بِهَا صِلِيـًّا * وَإِنْ مِنْكُـمْ إِلا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَقْضِيًّا * ثُمَّ نُنَجِّى الَّذِينَ اتَّقَوْا وَنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا ) ( مريم – 68 ، 72 ) 0
( قَالُوا يَامُوسَى إِمَّا أَنْ تُلْقِىَ وَإِمَّا أَنْ نَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَلْقَى * قَالَ بَلْ أَلْقُوا فَإِذَا حِبَالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِنْ سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَى * فَأَوْجَسَ فِى نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسَى * قُلْنَا لا تَخَفْ إِنَّكَ أَنْتَ الأعْلَى* وَأَلْقِ مَـا فِى يَمِينِـكَ تَلْقـَفْ مَـا صَنَعُــوا إِنَّمَــا صَنَعُــوا كَيْــدُ سَاحِــرٍ وَلا يُفْلِــحُ السَّاحِـرُ حَيْثُ أَتَى(69)فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سُجَّداً قَالُـوا آمَنَّا بِرَبِّ هَارُونَ وَمُوسَى (70) ) ( طه – الآية 65 ، 70 )
" وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَعَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَسُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ . فَاسْتَجَبْنَا لَهُوَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ " [الأنبياء 8]
( هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِى رَبِّهِمْ فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِنْ نَارٍ يُصَبُّ مِنْ فَوْقِ رُءُوسِهِمْ الْحَمِيمُ * يُصْهَرُ بِهِ مَا فِى بُطُونِهِمْ وَالْجُلُودُ * وَلَهُمْ مَقَامِعُ مِنْ حَدِيدٍ * كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ ) ( الحج – 19 ، 22 ) 0
وَقَدِمۡنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنۡ عَمَلٍ فَجَعَلۡنَاهُ هَبَآءً مَّنثُورًا/سورة الفرقان رقم الآية 23
( إِنَّ شَجَرتَ الزَّقُّومِ * طَعَامُ الأثِيمِ * كَالْمُهْلِ يَغْلِى فِى الْبُطُونِ * كَغَلْىِ الْحَمِيمِ * خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ إِلَى سَوَاءِ الْجَحِيمِ * ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذَابِ الْحَمِيمِ * ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ ) ( الدخان – 43 ، 49 ) 0
( لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْءانَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الأمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ * هُوَ اللَّهُ الَّذِى لا إِلَهَ إِلا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ * هُوَ اللَّهُ الَّذِى لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ * هو الله الخالق البارئ المصور له الأسماء الحسنى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِى السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ) ( الحشر – 21 ، 24 )
(فَقُلْتُاسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْإِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءعَلَيْكُم مِّدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَللَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَللَّكُمْ أَنْهَارًا. (نوح: 10-12)
• " وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ . فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَسُوءُ الْعَذَابِ " [غافر 44]
( إِذَا زُلْزِلَتْ الأرْضُ زِلْزَالَهَا * وَأَخْرَجَتْ الأرْضُ أَثْقَالَهَا * وَقَالَ الإنسانُ مَا لَهَا * يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا * بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا * يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ * فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَه * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَه ) ( الزلزلة ) 0
( قُلْ يَاأَيُّهَا الْكَافِرُونَ * لا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ * وَلا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ * وَلا أَنَا عَابِدٌ مَا عَبَدتُّمْ * وَلا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ * لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِىَ دِينِ ) ( الكافرون ) 0
( قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ * اللَّهُ الصَّمَدُ * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ ) ( الإخلاص ) 0
( قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ * مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ * وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ * وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِى الْعُقَدِ * وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ) ( الفلق ) 0
( قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ * مَلِكِ النَّاسِ * إِلَهِ النَّاسِ * مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ * الَّذِي يُوَسْوِسُ فِى صُدُورِ النَّاسِ * مِنْ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ ) ( الناس ) 0
( ضع يدك على الذي تألم من جسدك وقل : بسم الله ثلاثا ، وقل سبع مرات : أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر )
(باسم الله أرقيك من كل شيء يؤذيك من شركل نفس أو عين حاسد الله يشفيك باسم الله أرقيك )
(اللهم ذا السلطان العظيم ، ذا المن القديم ، ذا الوجه الكريم ، وليّ الكلمات التامات ، والدعوات المستجابات ، عافِني من أنفس الجن وأعين الإنس)
* أعوذُ بكلماتِ الله التامّة, من كلّ شيطانٍ وهامّة, ومن كل عينٍ لامّة . (3)
* بسم الله ، (أمسينا / أصبحنا) بالله الذي ليس منه شيء ممتنع ، وبعزة الله التي لا ترام ولا تضام ، وبسلطان الله المنيع نحتجب ، وبأسمائه الحسنى كلها عائذين من الأبالسه ، ومن شر شياطين الإنس والجن ، ومن شر كل معلن أومسر ، ومن شر ما يخرج بالليل ويكمن بالنهار ، ومن شر ما يكمن بالليل ويخرج بالنهار ، ومن شر ما خلق وذرأ
اللهم ان كان رزقىفى السماء فأنزله وان كان فى الأرضفأخرجة وإن كان بعيداً فقربه وأن كانقريبا فيسره وأن كان ميسراً فبارك لىفيه...اللهم بارك لى فيه. (سبعاً)
سبحان الله عدد ما اعطى وعدد ما وهب وعدد مايجود به وعددما يخرج من الأرض وعدد ما ينزل
هذه الايات تقرأ على المكان المطلوب بشكل يومي وتكتب على ورقه بلا سطور بالزعفران وتوضع في كمية تكفي لمدة اسبوع للرش في المحل التجاري أو المكان المتعطل عن الرزق ويقرأ على نفس الماء البقرة أو تشغل بجانب الماء عن طريق سماعات الموبايل أو سماعات الكمبيوتر ويرش المكان المطلوب يومياً وبإذن الله ستجدون الفرق ومن أول يوم بناءاً على تجربتي و والله العظيم أنه علاج قاطع ولا تبحث بعده عن طريقة أخرى.
طلاسم مغربية
طلاسم مغربية لانقاد رجال الاعمال من شبح الافلاس
عين تيموشنت نوارة باشوشنشر في الشروق اليومي يوم 01 - 05 - 2010
يقصودنهم من كل حدب وصوب بعد أن ذاع صيتهم، يوهمون الناس بقدرتهم على دفع النحس عنهم وقضاء حوائجهم مستعملين بذلك جداول خرافية وطلاسم سحرية التي تلقوا أبجدياتها الأولى من الكتب المغربية لإجبار ضحاياهم على دفع آخر سنتيم يملكونه. إنهم مشعوذون وسحرة عين تيموشنت الذي يجعلون زبائنهم ينقادون إليهم طواعية ويسلمون لهم رقابهم على أطباق من ذهب.
* تمكنت مصالح الدرك الوطني لعين تيموشنت من خلال المخطط المحكم الذي باشرته والقاضي بالتوغل في قلب الأحياء الشعبية إلى الإطاحة بعدة رؤوس متورطة في الشعوذة والدعارة خاصة وان الظاهرتين عرفتا منحنيات خطيرة بحكم قرب موقعها من الحدود المغربية ، أين يتم جلب المستلزمات المستعملة في ممارسة السحر والطلاسم، ونظرا للسمعة التي تتميز بها فان اغلب زبائن مشعوذي الولاية من إطارات واصحاب مؤسسات مفلسة يقصدونهم من كل الولايات وحتى من الخارج قصد إزالة النحس والبحث عن الحظ، علهم يجدون في السحرة الحل لاسترجاع أموالهم وتحقيق صفقات اخرى.
* كشف الرائد منور صلاح قائد الكتيبة الإقليمية لولاية عين تموشنت، أن ظاهرة الشعوذة المتجذرة بالولاية لازالت تستقطب مختلف شرائح المجتمع بمن فيهم الطبقة الراقية، فقد تم منذ بداية السنة معالجة قضيتين تتعلق بممارسة الشعوذة تم على إثرها توقيف أربعة أشخاص، فمن خلال هده القضيتين المسجلتين بالأحياء القصديرية المعروفة بالولاية بممارسة الشعودة وهم حي مالح، سيدي بن عدة وتارقا تم الكشف عن احدث التقنيات التي توصل إليها المشعوذون لاستغفال إطارات وأصحاب مؤسسات مفلسة خاصة نساء الأثرياء اللواتي يبحثن عن حلول سحرية لإرضاء أزواجهن، حيث يعمل هؤلاء المشعوذون على سلبهن مجوهراتهن بعد أن يجبرنهن على وضعها داخل قطعة قماش ثم قراءة بعض التعاويذ وفتحها بعد 48 ساعة ثم وضعها تحت وسادة أزواجهن لتتفاجأ الزوجات بوجود حجارة بدل ذهب داخل القماش، إلا أن هذه الحيلة لم تنطو على رجال الدرك، حيث تم إلقاء القبض على المشعوذة بعد أن اكتشفت امرأة ما وقع لها وبدأت بالصراخ ليتم تبليغ رجال الدرك الذين ألقو القبض على المشعوذة في حالة تلبس.
* ولم تتوقف تقنيات وحيل المشعوذين عند هذا الحد فقط، بل تعدى إلى استعمال طريقة الجداول، حيث كشف لنا الرائد منور أن هؤلاء المشعوذين يستعملون طريقة الجداول لإيهام الضحية انطلاقا من البرج الذي ينتمي إليه "ناري أومائي أو بري" بإستعمال طريقة حسابية تجمع بين إسم الأب والأم.
* قطران، مسك وجلد الثعابين من المغرب لاستنزاف جيوب الجزائريين
* باشرت مصالح أمن دائرة المالح حملة لمحاربة ظاهرة السحر والشعوذة التي تشتهر بها هذه المنطقة نظرا لقرب موقعها من الحدود المغربية، حيث يتم جلب الكتب التي تعلم ممارسة السحر والطلاسم، وقد تمكنت ذات المصالح من توقيف مشعوذ متلبسا بممارسة الشعوذة والسحر داخل بيته بالمالح، ويتعلق الأمر بالمدعو "م. ب" البالغ من العمر36 سنة، وبعد أخذ الإذن بتفتيش منزله من طرف وكيل الجمهورية لدى محكمة عين تموشنت، تم العثور على لوازم ومعدات كالمداد، مادة القطران، كميات من المسك والرصاص، مجموعة من الأعشاب والعقاقير المستخدمة في السحر إلى جانب مجموعة قصاصات ورقية عليها طلاسم وجداول، مرآتين عاكستين، وكتب تم جلبها من المغرب تستعمل في تحضير طقوس السحر والشعوذة، حيث كان يقوم بالنصب والإحتيال على المواطنين ويسلب أموالهم، ونظرا للشكاوي العديدة قامت مصالح الأمن بمداهمة منزله وإلقاء القبض عليه، ليتم تقديمه أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة عين تموشنت الذي أمر بإيداعه الحبس الاحتياطي بتهمة النصب والإحتيال.
* كما قامت نفس المصالح بحجز بعض الأدوات المستعملة في إعداد الوصفات تتمثل في جلود الثعابين وريش الطيور وفرو الذئاب والقنافذ، تم على اثرها توقيف شيخ "73 سنة" وهو في حالة تلبس بممارسة السحر بمنزله الكائن بشارع باستور بعين تموشنت، حيث تم ضبط عدة زبونات بمسكنه، اذ يتقاضى مقابل الوصفة الواحدة مبالغ مالية تتراوح بين 4 و10آلاف دج.
مواضيع مماثلة
» * الثقوب السوداء مالها وما عليها - 1
» * الثقوب السوداء مالها وما عليها - 2
» مدينة الموتى- مدن واماكن مالها وما عليها .
» * القرآن والعنف - الحديد - البعوضة - معجزة الكلام - يوم القيامة - مرج البحرين
» * الاختراعات والاكتشافات مالها و ماعليها - فضاء موبايل - امراض
» * الثقوب السوداء مالها وما عليها - 2
» مدينة الموتى- مدن واماكن مالها وما عليها .
» * القرآن والعنف - الحديد - البعوضة - معجزة الكلام - يوم القيامة - مرج البحرين
» * الاختراعات والاكتشافات مالها و ماعليها - فضاء موبايل - امراض
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى