* اسرار وخفايا محيرة عبر التاريخ

لغز سفينة ماري كاسل
لقد كانت الساعة التاسعة صباحا من يوم الجمعة الموافق الثالث عشر من ديسمبر لعام 1872 عندما لاحظ الناس على الشاطيء عبور سفينة شراعية لمضيق جيبرالتار ولا أحد على متنها ....
السفينة اسمها ماري كاسل من نيويورك وتزن 282 طن ..
مسجلة للمالكين جيمس وسيلفستر وبينجامين ...
بعد بحث متتابع لمدة ساعتين في جميع أنحاء السفينة لم يعثر على أحد ...
القبطان بينجامين كان بحارا بارعا ويعرف عنه الإصرار والقوة ...
كان على متن المركب القبطان بينجامين بريجس وزوجته سارة وابنتهم ذات العامين ماتيلدا وسبعة من العمال ....
لايوجد أي أثر للعشرة أشخاص ...
رغم وجود مخزون طعام وماء كافي لستة أشهر على متن السفينة وبضاعة غالية وأموال ...
لوحظ أن قارب النجاة غير موجود ...
ومن الملاحظات تبين أن الجميع رحل من السفينة في حالة هلع ورعب ...
نظرا للاثار التي تركوها أثناء هربهم من شيء غير معروف حتى الان ...
وحتى اليوم تحوز هذه الواقعة على عقول علماء وباحثين ولم يعرف حتى
الساعة مما كانوا يهربون تاركين ورائهم سفينة كبيرة محملة بالطعام والبضائع ...
مع العلم أن السفينة لم يسرق منها شيء وتركت بحالها فدل على عدم وجود لصوص ..

أهرامات مثلث بيرمودا الكرستالية
كتشف عالم المحيطات الدكتور ميير فيرلاجن ،
هرمين ضخمين يعتقد أنهما من الزجاج على عمق 2000 متر تحت سطح البحر 
وباستخدام بعض الأجهزة الأخرى اكتشف العلماء أن هذين الهرمين مصنوعان من الكريستال
وأنهما أكبر 3 مرات من هرم خوفو.
وأنهم قد يكونوا السبب في الحوادث الغير مفسرة لهذا المثلث الغريب ..
التفاصيل :
تم إعلان هذا الاكتشاف، في مؤتمر صحفي في الباهاما،
كما تم إعلان أن التكنولوجيا التي تم استخدامها في بناء مثل هذين الهرمين غير معروفة لنا حتى الآن ...
كما يعتقد العلماء أن تجميع المعلومات المطلوبة للدراسات لن تكون سهلة بالمرة...
الأرض التي بنيت عليها… والتحول القطبي؟
هناك العديد من العلماء الذين يتفقون على أن هذين الهرمين قد تم بناؤهما 
على الأرض فوق سطح البحر وبعد التحول القطبي الذى يعتقد علماء الجيولوجيا 
أنه حدث للأرض منذ قديم الزمان أدى إلى انهيار القشرة الأرضية وحدوث العديد 
من الزلازل المدمرة والتسونامي الضخم أدى إلى طمر الهرمين تحت سطح البحر.
وهناك مجموعة أخرى من العلماء التي ربطت اختفاء جزيرة أطلانتس بهذين 
الهرمين وبمنطقة مثلث برمودا نفسها والذين يعتقدون أن هذين الهرمين هما 
حجر الزاوية لإمداد هذه الجزيرة بالطاقة منذ أكثر من 100 عام.
و مازال مثلث بيرمودا غامضاً بلا تفسير حتى اليوم..

قطعة الألمنيوم الغريبة
في عام 1974 وجدت قطعة من الألمنيوم في رومانيا على عمق 35 قدم تحت الرمال وهي تشبه رأس المطرقة ..
كشف الخبراء نظرا لوجود عظام حيوانات منقرضة فوقها أن عمر القطعة يعود ل 11000 سنة مضت ..
الغريب أن الألمنيوم لم يكن معروف لدى البشرية ولا سكان الأرض قبل عام 1808 ولم ينتج بشكل تجاري قبل 1885 ...
ولايزال لغز هذه القطعة قائم حتى اليوم !

بحيرة الدموع في سويسرا
بحيرة صغيرة جدا في أحد الوديان لكنها ذات لون ساحر كذلك لها قصة أسطورية ....
تقع البحيرة الزرقاء او بحيرة الدموع في قرية Mitholz على بعد 211كم من جنيف .. 
قصة البحيرة وسبب التسمية : 
تحكي الأساطير القديمة أن في هذه المنطقة عاش بها زوجان عشيقان يحبان بعضهما حبا جامحا
بنيا منزلا صغيرا بين الأشجار الجميلة وعلى ضفاف بحيرة صغيرة 
وفي يوم من الأيام إستيقظت الزوجة لتجد زوجها النائم بجوارها قد فارق الحياة...
ذهلت وفزعت ولم تصدق ما حصل وبدأت تكسر كل شيء أمامها المنزل الأشجار .....لم يبقى شيء
وراحت تبكي وتبكي ولم تتوقف عن البكاء والدموع تنهمر كالمطر وتنزلق لتستقر في البحيرة
وهكذا تحول لون البحيرة للأزرق من كثر ما ذرفت عيناها من دموع.......ويوجد هناك تمثال للزوجه بداخل البحيره

الثقوب الزرقاء
أو تدعى أحيانا بالكهوف
وهي عبارة عن كهوف عميقة تكونت خلال العصر الجليدي عندما كان مستوى البحر ينخفض ( 100/150 ) مترًا
عن وضعه الحالي .
وكانت هذه الكهوف تمتد بشكل رأسي داخل الأرض ومستواها فوق سطح المياه وبالتالي فهي كهوف جافة
وعندما ذابت الثلوج وارتفع مستوى البحر غمر تلك الكهوف بالماء
ونظرًا لعمقها فهي تظهر بلون أزرق غامق و على شكل دائري تقريبًا ، بينما تحيط بها المياه أقل عمقًا فولنها أزرق فاتح لهذا سميت بالثقوب الزرقاء حيث تظهر عن بعد وكأنها 
ثقب في البحر

مقبرة الفرعون ( توت عنخ آمون ) الشهيرة
لا تفتح التابوت ، فسيذبح الموت بجناحيه كل من يجرؤ على إزعاجنا
هذه الكلمات ما وجدها عالم الاثار( هاورد كارتر ) مع زميله اللورد ( كارنافون )في مقبرة الفرعون ( توت عنخ آمون )الشهيرة عند اكتشافها عام 1922م بعد كفاح مرير استمر لستة أعوام..وعلى الرغم مما تحمله العبارة من تهديد صريح بالموت لمن ينبش في قبور الفراعنة..إلا أن أحدا من علماء الآثار لم يعرها أي اهتمام على الإطلاق..فلا يوجد في زمننا الحالي من يؤمن بمعتقدات الفراعنة الوثنية القديمة التي مضى عليها أكثر من أربعة آلاف عام..ولأن اكتشاف تلك المقبرة الفرعونية ( وهذا هو الأهم ) كان ومازال أحد أهم اكتشافات القرن العشرين وحديث الساعة في ذلك الوقت..فقد كانت المقبرة هائلة الحجم وفي منتهى الفخامة وكانت أقرب إلى السرداب من كونها مقبرة عادية..تماثيل كبيرة الحجم لحيوانات مختلفة مصنوعة من الذهب الخالص ومرصعة بالجواهر والأحجار الكريمة..كمية ضخمة جدا من قطع الذهب الشبيهة بالسبائك موجودة في كل مكان بالمقبرة التي قدر العلماء عمرها بأكثر من ثلاثة آلاف عام..بل إن جسد الفرعون نفسه كان مكفنا بقماش فاخر جدا مرصع بالجواهر.
باختصار كانت تحوي هذه المقبرة كنوزا لا حصر لها ولا تقدر بثمن..وقد كان العالم ( هاورد كارتر ) صاحب هذا الاكتشاف واللورد ( كارنافون ) ممول حملة الكشف عن الآثار يشعران بكل الفخر بعد أن سطع اسميهما في سماء الشهرة بسبب هذا الإنجاز الكبير.
كل شيء كان يسير في أفضل صورة..ولكن ما حدث بعد ذلك كان أمرا غريبا تحول مع مرور الوقت إلى ظاهرة خارقة للطبيعة وواحدة من الأمور الغامضة التي أثارت الكثير من الجدل والتي لم يجد العلم تفسيرا لها إلى يومنا هذا..ففي يوم الاحتفال الرسمي بافتتاح المقبرة..أصيب اللورد ( كارنافون ) بحمى غامضة لم يجد لها أحد من الأطباء تفسيرا..وفي منتصف الليل تماما توفي اللورد في القاهرة..والأغرب من ذلك أن التيار الكهربائي قد انقطع في القاهرة دون أي سبب واضح في نفس لحظة الوفاة..وبعد ذلك توالت المصائب وبدأ الموت يحصد الغالبية العظمى..إن لم نقل جميع الذين دنسوا المقبرة أو شاركوا في الاحتفال..وكأن التهديد بالموت الذي وجد في المقبرة كان صادقا.
ومعظم حالات الوفاة كانت بسبب تلك الحمى الغامضة مع هذيان ورجفة تؤدي إلى الوفاة..بل إن الأمر كان يتعد الإصابة بالحمى في الكثير من الأحيان..فقد توفي سكرتير ( هاورد كارتر ) دون أي سبب على الإطلاق..ومن ثم انتحر والده حزنا عليه..وفي أثناء تشييع جنازة السكرتير داس الحصان الذي كان يجر عربة التابوت طفلا صغيرا فقتله..وأصيب الكثيرون من الذين ساهموا بشكل أو بآخر في اكتشاف المقبرة بالجنون وبعضهم انتحر دون أي سبب يذكر..الأمر الذي حير علماء الآثار الذين وجدوا أنفسهم أمام لغز لا يوجد له أي تفسير..لغز أطلقوا عليه اسم ( لعنة الفراعنة ).
وبعد أربع سنوات من تلك الحوادث توفي عالم الآثار ( والتر إيمري ) دون سبب أمام عيني مساعده في نفس الليلة التي اكتشف فيها أحد القبور الفرعونية..وهناك الطبيب ( بلهارس ) مكتشف دودة ( البلهارسيا ) الذي توفي بعد يومين من زيارته لآثار الفراعنة الموجودة في الأقصر..والحديث عن أسطورة لعنة الفراعنة لا ينتهي ويحتاج إلى مجلدات كاملة لذكر جميع حالات الوفاة الغامضة وكتابة التقارير الكاملة بشأنها..وفي أغلب الأحيان يكون الضحايا علماء أو شخصيات لها مكانة في المجتمع..الأمر الذي لا يدع مجالات واسعا لقوانين الصدفة

المخلوقات الغريبة
إلى الشمال من العاصمة التايلندية بانكوك ، في معبد فرايبانموني وات ، يتم الاحتفاظ باثنين من المخلوقات الغريبة في صندوق زجاجي في المعبد .. وهم هناك يعتقدون أنهم من " اقزام جنيات يسمونهم ناري " ... والبعض الآخر يقول أنهم بشر عاديون اقزام وتقلصت اجسادهم مع الموت على مدار سنوات وأصبحوا بهذا الشكل ... على أية حال نحن لا نعلم بالتحديد نوع هذه المخلوقات ، في اعتقادي ليسوا من البشر ابداً ، هم مخلوقات محددة من ملايين المخلوقات التي لا نعلمها في هذا الكون ...
https://www.youtube.com/watch?v=qqySWUSJV4Y

القلعة المرجانية
ما قصتها ؟! وما هي قصة من بناها ؟ ولماذا بناها ؟ وهل حقاً ما يُقال بأنه بناها لوحده ؟ هل يمكن تصديق ذلك ؟! قصة بنائه لهذه القلعة هي أن خطيبته قد قامت بهجره لأنه كبير السن وفقير جداً ,, وبعد تجوله في الولايات المتحدة وكندا لعدة سنوات ,, استقر في ولاية فلوريدا لأسباب صحية حيث كان مصاباً بالسِّل ,, فبدأ ببناء بيته المرجاني عام 1920م حتى عام 1940م .. القلعة المرجانية تقع في هومستيد بولاية فلوريدا بالولايات المتحدة الأمريكية .. وقد استعمل صاحبها كتل ضخمة من الصخور المرجانية في بنائها وبعضها تزن 30 طناً .. وقد كان يحملها لوحده وهذه هي الأعجوبة أن يحمل صخوراً بهذا الوزن دون مساعدة أي شخص .. أما كيف استطاع ليدسكالنين بناء القلعة بمفرده فلا يزال الأمر سراً خافياً .. هناك فقط تلميحان قد يكون لهما علاقة بهذا الإنجاز ؛ * التلميح الأول ورد في كتاب مدرسي ألفه عام 1945 جاء فيه ( إن فهمنا الجديد لظاهرة المغناطيسية سيتيح لنا مستقبلاً إلغاء الجاذبية وجعل الحجارة الضخمة تطفو في الهواء) .. * أما التلميح الآخر فجاء في معرض حديثه مع أحد الزوار حين رد عليه مازحاً ( لقد اكتشفت سر بناء الأهرامات والمعابد الحجرية القديمة ).. أما تفاصيل الاكتشاف ذاته فيدعي البعض أن ليدسكالنين كتبه بطريقة مشفرة ضمن نقوش القلعة الداخلية .. وكانت هنالك نظريات غريبة أُقتُرِحت لتوضيح كيفية بناء القلعة المرجانية ومنها : • هناك قصة تقول بأن بعض الجيران الفضوليين رأوا كيف حرك ليدسكالنين الأحجار ويقولون بأنه وضع يديه على الحجارة التي سيرفعها وغنى وبطريقة ما رفع هذه الحجارة .. • عندما سُئل شخصياً كيف قام بهذا العمل البطولي أجاب ليدسكالنين بأنه فهم قوانين الوزن وقوة الرفع وقال : " لقد اكتشفت أسرار الأهرامات واكتشفت كيف أن المصريين والبناة القدماء في بيرو وآسيا بأدواتهم البدائية قاموا برفع ووضع الحجارة التي تزن العديد من الأطنان .

عقد الاسرار ..
يمتلك الشاماني الكبير "كريدو موتوا" على قطع فنية و أدوات متوارثة من أجيال شامانية تعود إلى أكثر من 1000 عام , أحد هذه القطع التي يمتلكه موتوا هي عقد يرتدى حول الرقبة , وهو عقد ثقيل جداً لأنه مصنوع من الحديد , ويدعى هذا العقد بعقد الأسرار , كما يحتوي على رموز لمعرفة سرية لا يفهمها إلا الراسخين في العلوم الشامانية . 
عقد الإسرار يحوي على يد من خمس أصابع تحوي على خريطة لنجوم والموقع الذي قدموا منه الآلهة , كما يحتوي في منتصف الكف على رسم عين و الذي يرمز بحسب أقوال موتوا إلى "المراقبون" , و موصول باليد ما يشبه الطبق الطائر الذي يقول عنه موتوا أنه طبق طائر نزل بالآلهة إلى الأرض .
كما يحوي العقد على مجسم لكائن الشيتايوري القادم من الفضاء و امرأة بشرية , يقول موتوا على هذين المجسمين أنه يدل على التزاوج بين الآلهة الشيتايوري وبنات البشر مما نتج عنه أنواع بشرية ذات قدرات عالية !!

العثور على "عصا سحرية"
عثر علماء الآثار في جنوب سورية بالقرب من مقبرة دفنت فيها أجسام مبتورة الرأس على "عصا سحرية" عريقة نقشت عليها وجوه للبشر. ويبلغ عمر التحفة القديمة 9000 عام. ويقول العلماء إن هذه العصا صنعت من ضلع ثور بري. يبلغ طولها 12 سم. ويعترف الخبراء بعجزهم عن تحديد الهدف منها. لكن هناك افتراض يفيد بانها استخدمت أثناء طقوس الدفن. ويقول العلماء أن العصا عثر عليها أثناء الحفريات التي أجريت عام 2007 في منطقة تدعى تل قراصة. ومكنت تحف آثارية أخرى عثر عليها في تلك المنطقة العلماء من الخروج باستنتاج أن آهالي سورية القدامى كانوا من أوائل الذين كانوا يزرعون القمح والشعير والبازلاء والعدس ويرى معدو الدراسة بهذا الشأن أن نقوش وجوه البشر على العصا يمكن تعود إلى رغبة الإنسان القديم في تجسيد شخصيات الموتى. لكن من غير المعروف لحد الآن من الذي انتشل العديد من الجماجم من القبور ووضعها داخل وحدة سكنية للقرية. وسبق لعلماء الآثار أن عثروا في أريحا الفلسطينية على جماجم موضوعة داخل منازل. يذكر أن مثل هذه العصي كان العلماء قد عثروا عليها في الاردن والأناضول حيث يبلغ عمرها أيضا 9000 عام. وهناك فرضية أخرى تقول أن هذه الطقوس كانت منتشرة في منطقة الشرق الاوسط كلها . ولا يستبعد الباحثون أن نقوش وجوه البشر هي صور لأعداء مغلوبين. فيما يقول الآخرون أن تلك الوجوه كانت تساعد في استدعاء آلهة.

إكتشاف مقبرة للكلاب
إكتشاف مقبرة للكلاب يزيد عمرها عن 500 عام!! اكتشف علماء مكسيكيون تحت أساسات مبنى سكني في مكسيكو سيتي مقبرة كبيرة لكلاب أليفة تضم أكثر من عشرة هياكل عظمية يزيد عمرها عن خمسة قرون. وقال الباحث روسيو موراليس سانتشيس من المعهد المكسيكي الوطني للأنتروبولوجيا والتاريخ إن "هذا الاكتشاف مدهش بسبب هذا العدد الكبير من الكلاب وعدم وجود صلة باكتشافات أخرى بالقرب من المقبرة". وقد دفنت الكلاب في حفرة عمقها متران في فترة ازدهار حضارة الأزتيك (الهنود الحمر) بين 1350 و1520 بعد الميلاد، وذلك وفق ما بينه تحليل السيراميك والأشياء المنزلية الأخرى التي تم العثور عليها تحت مبان سكنية بالقرب من المقبرة. وعثر علماء الآثار بالقرب من المقبرة على آلة موسيقية وهيكل عظمي لطفل في الثالثة من العمر. وكانت الكلاب تمثل قيمة روحية خاصة للأزتيك، حيث كانت ترافق أرواح الموتى إلى العالم الآخر، وفق معتقداتهم.

آثار فرعونية في استراليا
بدو أن الحضارة الفرعونية لم يقتصر وجودها على مصر فقط , فقد تم العثور على آثار فرعونية في استراليا يعود تاريخها إلى خمسة آلاف سنة . حيث يقول الباحث بأول وايت أن الترجمة الهيروغليفية التي تم العثور عليها في "نيو ساوث ويلز " في استراليا تتحدث عن حكاية مجموعة من المستكشفين المصرين القدامى الذين جنحت بهم سفينتهم فألقت بهم على شاطئ استراليا مصابين وتائهين , و تعتبر النقوش الفرعونية التي تم العثور عليها مألوفة لسكان المحلين, كما يعتقد علماء الآثار أنها تعود إلى ما يقارب 1000 سنة , و أن النقوش الهيروغليفية تشير إلى أن القدماء كانوا على معرفة بأرض استراليا التي كانت تعرف باسم "أرض الجنوب المفقودة " , كما توجد نقوش توحي بأن العقيدة الفرعونية كانت سائدة في مناطق معينة من استراليا !

حرباً نووية حدثت في ما قبل التاريخ
يعتقد بعض الباحثين أن حرباً نووية حدثت في ما قبل التاريخ , حيث تشير بعض الاكتشافات في غرب افريقيا وفي الهند وباكستان إلى بقايا سلسلة تفاعلات نووية حدثت بعصور ما قبل التاريخ ,وقد تم العثور على العديد من الهياكل العظمية التي تحوي نشاط اشعاعي أقوى خمسون مره من المستوى الطبيعي , ولا يمكن لاحتراق طبيعي أو انفجار بركاني أن يصدر حرارة شديدة تؤدي إلى فعل ذلك , وهذا متوقف فقط على التفاعلات النووية الحرارية .
هذه الصورة ملتقطة من موقع موهانجو دارو وهاربا في باكستان التي وجد فيها هياكل عظمية تحوي نسبة عالية من الإشعاع .

شيفرة بيل Beale Ciphers
شيفرة بيل هي مجموعة من ثلاثة أكواد مشفرة منفصلة عن بعضها البعض والتي من المفترض أن تكشف عن مكان واحد من أروع واكبر الكنوز المدفونة في تاريخ الولايات المتحدة الامريكية: آلاف من الجنيهات من الذهب والفضة والمجوهرات التي تساوي 63 مليون دولار او ما يراوح هذا المبلغ. هذا الكنز يعود في الأصل الى رجل غامض يدعى بيل توماس .جيفرسون في عام 1818 خلال تنقيبه في ولاية كولورادو
ومن هذه الثلاثة شيفرات، تم حل الشيفرة الثانية فقط الى حد الان والتي تعطي قيمة ومحتويات الكنز المدفون ومعلومة بسيطة عن مكان الكنز, اما الشيفرة الاولى “ لم يتم حلها “ تحتوي على مكان الكنز بالتفصيل والشيفرة الثالثة “ لم يتم حلها “ تحتوي على اسماء المالكين للكنز واقربائهم.
الشفرة الثانية تكشف عن مكان دفن الكنز: مقاطعة بيدفورد بولاية فرجينيا، ولكن مكانه بالضبط لم يحل حتى يومنا هذا، ومن الجدير بالذكر ان الباحثين عن الكنوز او لصوص الكنور يفتشون عن الكنز الى الان ولم يعثرو عليه وحتى بطرق غير قانونية.
وقصة بيل انه اودع صندوق مغلق باحكام عند صديق له يدير مكتبا لايداع الاغراض فيه ولكن بيل اختفى بعد ذلك اليوم ولم يسمع عنه اي خبر ولا احد يعلم اين مات وكيف مات ولماذا اختفى..وبعد 23 سنة قام صديقه ويدعى روبيرت موريس بفتح الصندوق ووجد الشيفرات الثلاثة لوحدها..وبعد فترة من الزمن اعطاها لصديق له وهذا الاخير قضى 20 سنة من حياته محاولا لفك شيفرة هذا اللغز ونجح بفك اللغز الثاني , ويأس بعد ذلك من فك الشيفرتين الباقيتين فقام بوضعها في كتيب وعرضها للبيع في عام 1880م.
لمحبي الكنوز يمكنكم الذهاب الى بيدفور والمباشرة في الحفر والبحث قد يكون حظكم افضل من الباقين وتكتشفون الكنز وتصبحون من اثرى اثرياء العالم…لقد ارفقت الشيفرات الصحيحة والغير معبوث بها ابدا وسلامتها 100٪ وانتم لا تدرون ما هو مخبأ لكم هناك وماذا بانتظاركم.

the taos hum دندنة تاوس
دندنة تاوس هي ربما الأكثر شهرة من “ظواهر الدندنة او الهمهمة” التي تم سماعها في مواقع مختلفة حول العالم. وباختصار، فإن “الهمهمة” تصدر كصوت بتردد منخفض مع النبض الإيقاعي لذلك. كثير من الناس الذين ادعوا أنهم يسمعون أو يعانون من طنين في هذا المكان فأن الصوت يبدو وكأنه "محرك الديزل من بعيد”.
اطلق على هذه الظاهرة “ تاوس “ نسبة الى اسم المكان فهي تحدث في تاون في مقاطعة المكسيك الجديدة.
في الواقع, طلب سكان هذه المنطقة من الكونجرس الامريكي بالبحث والتفتيش حول سبب هذا الصوت المزعج وقاموا بشبه مظاهرة صغيرة او تجمع في عام 1993م لكي ياخذ الموضوع ..بنظر العين
وفي عام 1997 قام الكونجرس الامريكي بارسال دفعة من الباحثين والعلماء المعروفين ومؤسسات معروفة ومرموقة في ذلك الاوان للبحث في سر الموضوع وسبب هذه الضجة المزعجة..
فبعضهم قال ان سببها الاشعاعت الناتجة من مخلفات الصناعة العسكرية للحكومة الامريكية او سببها صناعة اشياء تعود للحكومة.. ولكن العلماء لم يقفوا عند هذه المعلومات فقد قاموا بتحقيقات لفهم هذا الموضوع والتعمق فيه والاستنتاجات للسامعين كانت :
1- تبدأ بشكل مفاجئ.
2- الصوت بالكاد يسمع ولكن التردد حاد ومزعج.
3- يوجد تقلبات بالنبضات والترددات باستمرار.
ولكن الغريب بالموضوع ان العلماء استخدمو احدث اجهزة التسجيل وادق الات التقاط الاصوات لكنهم لم يستطيعو تسجيل اي شي تسمعه اذانهم فقد كانت الترددات غير معروفة للاجهزة ولكن الاذن البشرية التقطتها.واضافة الى ذلك احد اهم الاكتشافات من الدراسات البدائية كانت ان هذه الاصوات تسبب الدوار والغثيان والمضايقة عن النوم والارق وضغط على الاذان وايضا نزيف في الانف فالاصوات القادمة تضايق الشخص وتمنعه من الحديث مع الاخرين وتشتت الافكار والانتباه وقد تقود للجنون..
والى يومنا هذا لم يستطع العلماء تسجيل الاصوات الغريبة ولا التقاط اي ترددات غير طبيعية على اجهزتهم المتطورة علميا “بالنسبة لنا” ويبقى هذا اللغز غير مفسر علميا

شبام: أقدم ناطحات سحاب في العالم يعود عمرها اكثر من 500 عام 
المكان هو اليمن، والزمان منذ 1,700 سنة، وما تشاهدونه في هذه الصورة هو ناطحات سحاب تم بناؤها من الطين والماء وجذوع النخل في مدينة تُعرف باسم مدينة “شبام” وسط وادي حضرموت باليمن!
تحوي هذه المدينة حوالي 500 ناطحة سحاب تتقارب في أطوالها ما بين 23-24 متراً، وتتراص بجانب بعضها البعض في تناسق مهيب فوق رمال صحراء اليمن، لتحكي قصة حضارة تركت بصمة مشرقة في التاريخ.
يقول المؤرخون أن هذه المدينة كانت ممتدة حتى الجبال التي تشرف عليها، لكنها تعرضت للدمار مرتين في تاريخها. الأولى في القرن الثاني عشر والثانية في القرن الخامس عشر، لكنها أخذت شكلها الذي نشاهدها عليه اليوم في القرن التاسع الهجري.
م بناء مدينة شبام بهذا الشكل حفاظاً على الأراضي المزروعة حولها وحتى تكون قلعة حصينة ضد أعدائها! وقد أضافتها اليونسكو إلى قائمة التراث الإنساني العالمي في العام 1982 للحفاظ عليها وعلى طابعها المعماري المتميز

الأماكن الـ 10 الأكثر سرية حول العالم
والغير مسموح لأي أحد بزيارتها أو الدخول إليها
فيديو قصير في دقيقتين :
https://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=EqemNJ4tsKk
10- قاعدة سلاح الجو الملكي البريطاني .. يوركشاير .. انكلترا
تحتوي على أكبر مركز للمراقبة الالكترونية والتجسس في العالم
تستطيع كشف أي اطلاق لأي صاروخ من أي مكان في العالم
بالاضافة الى كشف أي مؤامرة قيد التخطيط أو التنفيذ
9- نادي 33 .. مدينة ديزني .. كاليفورنيا .. الولايات المتحدة الأمريكية
أعضاء حصريين فقط من الشخصيات المهمة يتم قبولهم في هذا النادي
8- الغابة البوهيمية .. كاليفورنيا .. الولايات المتحدة الأمريكية
بكل براءة تبدو من الخارج عبارة عن غابة بسيطة للتخييم
ولكن حتى تستطيع الدخول اليها
يجب أن تكون من الشخصيات الأغنى والأقوى نفوذاً في العالم
7- أرشيف الفاتيكان السري .. مدينة الفاتيكان .. ايطاليا
العديد من الوثائق والكتب تحتوي على أسرار لا يسمح لأحد بمشاهدتها
سوى بابا الفاتيكان وأعوانه المقربين
6- كهوف لاسكو .. فرنسا
تعود الى العصر الحجري القديم
فقط قلة من العلماء المختارين يسمح لهم بالدخول اليها
5- قاعدة "فجوة الصنوبر" .. استراليا
ممنوع الدخول اليها وممنوع تحليق أي طيران فوقها حتى ارتفاع 18 ألف قدم
تحتوي على أقمار للتجسس ومركز لدراسات الفضاء
4- مترو 2 .. موسكو .. روسيا
شبكة أنفاق مترو سرية تحت الأرض بناها ستالين
3- الغرفة 39 .. بيونغ يانغ .. كوريا الشمالية
تسيطر عليها الحكومة تستخدم لادارة تجارة المخدرات والتهريب
2- ميزغوري .. روسيا
هناك اشاعة بأنها مركز عمليات لاطلاق الصواريخ النووية الروسية
توجد كتيبتان عسكريتان متمركزتان بشكل دائم لابعاد المتطفلين
1- أما المنطقة رقم واحد والأكثر غموضاً وأهمية :
المنطقة 51 .. صحراء نيفادا .. الولايات المتحدة الأمريكية
هذه القاعدة الجوية للتجارب العسكرية محمية ومراقبة بشدة
يقول أصحاب نظرية المؤامرة أنها تقوم بأبحاث مخفية
عن المخلوقات الفضائية والأسلحة السرية وتكنولوجيا المستقبل
هذه عينة صغيرة وهناك المئات من المناطق الأخرى السرية التي لا يعلم أحد عنها شيئاً