مـنـتـديــات الــبـــاحـــث
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

* مدن مفقودة مجهولة - مدن في باطن الارض

اذهب الى الأسفل

* مدن مفقودة مجهولة - مدن في باطن الارض Empty * مدن مفقودة مجهولة - مدن في باطن الارض

مُساهمة  طارق فتحي الأربعاء أغسطس 03, 2016 9:53 am

خسف سدوم وعمورة
خسف سدوم وعمورة, جون مارتن
سدوم وعمورة وبحسب ما جاء في العهد القديم هي مجموعة من القرى التي خسفها الله بسبب ما كان يقترفه أهلها من مفاسد وفق ما جاء للنصوص الدينية. القصة مذكورة بشكل مباشر وغير مباشر في الديانات السماوية الثلاث الإسلام والمسيحية واليهودية. يعتقد كثير من الباحثين وعلماء الدين أن القرى التي خسفها الله تقع في منطقة البحر الميت وغور الأردن. بحسب المصادر العبرية القرى هي :سدوم، عمورة، أدومة، صبييم. حيث يعتقد أن االله قد خسفها بأهلها حسبما جاء في النصوص الدينية، بسبب سوء خلقهم واتيانهم الذكور من دون النساء.
قوم لوط والمدينة التي قلبت رأساً على عقب:
عاش النبي لوط في نفس زمن النبي إبراهيم مرسلاً إلى بعض الأقوام المجاورة لإبراهيم، كان هؤلاء القوم كما يخبرنا القرآن الكريم يمارسون نوعاً من الشذوذ الجنسي لم تعرفه البشرية قبلهم، وهو السّدومية / اللواط. عندما نصحهم لوط بأن يقلعوا عن ممارسة هذا الشذوذ وأنذرهم ببطش الله وعقابه، كذبوه وأنكروا نبوته ورسالته، وتمادوا في شذوذهم وغيهم، وفي النهاية هلك القوم بما وقع عليهم من كارثة مريعة.
هدد القومُ لوطاً عندما دعاهم إلى إتباع الطريق الصحيح، لقد أبغضوه لأنه يدعوهم إلى الحق والطهر، وعزموا على طرده هو والذين آمنوا معه. وعرض لوط على قومه الحقيقة واضحة وأنذرهم بشكل واضح وصريح، إلا أنهم لم يكترثوا لأي تهديد أو وعيد، واستمروا في نكرانهم وتكذيبهم بالوعيد الذي جاء به
توجه لوط إلى الله يسأله العون فاستجاب الله لرسوله، فأرسل ملكين في صورة رجلين، مر هذان الملَكان على إبراهيم قبل أن يصلوا لوطاً، وأعطوه البشرى بأن امرأته ستلد له غلاماً، وشرح الملكان لإبراهيم سبب إرسالهم إلى قوم لوط: لقد حكم على قوم لوط المتغطرسين بالهلاك.
وبعد أن غادر الملَكان - وهما على هيئة رسولين - إبراهيم وصلوا لوطاً، اغتم لوط لمجيء الرسل في بادئ الأمر لأنه لم يكن قد رآهم قبلاً، إلا أنه هدأ بعد أن تكلما معه.
في هذه الأثناء عرف القوم أن لوطاً يستضيف ضيوفاً، فلم يترددوا في إيذائهم بممارساتهم البشعة، فطوقوا منـزل لوط ينتظرون خروجهم، خاف لوط على ضيوفه من أن يلحق بهم الأذى فخاطب قومه، طالباً منهم ألاّ يلحقوا الأذى بضيوفه
ظن لوط أنه أصبح وضيوفه مُعَرَّضِين إلى تلك الممارسة الشيطانية إلا أن ضيوفه ذَكَّروه بأنهم رسل الله إليه. وعندما وصل شذوذ القوم الذُّرْوَةَ، أنقذ الله لوطاً بمساعدة الملَكين، وفي الصباح أُهلك القوم بالكارثة المدمرة التي أنذرهم بها لوط من قبل.
وعندما دُمِّرَ القوم لم ينج منهم إلا لوط ومن آمن معه، وهؤلاء جميعاً لم يكونوا يتعدون عدد أفراد الأسرة الواحدة. إلا أن امرأة لوط لم تكن من المصدقين فهلكت مع الهالكين.
وكما ورد في التوراة : هاجر لوط مع إبراهيم بعد أن هلك القوم الضالون ومسحت منازلهم وجه الأرض.
اكتشاف المدينة:
يوم 15 أكتوبر 2015، أعلن عُلماء آثار أمريكيون عن عثورهم على بقايا بلدة ترجع للعصر البرونزي شرق نهر الأردن، ويعود تاريخها إلى ما بين 3500 و1540 سنة قبل الميلاد، مؤكدين أنها سدوم وعمورة، حيثُ قال ستيفن كولينز، من جامعة ترينيتي في نيو مكسيكو، المشرف على عمليات التنقيب أن تلك القرية تتطابق مواصفاتها المذكورة في الكتاب المقدس والقرآن مع الآثار التي عثر عليها والتي يعود تاريخها للفترة ذاتها تقريبا. ويُذكر أن التنقيب عن هذه المدينة استمر 10 سنوات، أي منذ سنة 2005، إلى أن تم اكتشافها. وقد أشار كولينز إلى أن كل مظاهر الحياة توقفت فجأة في المدينة، في إشارة إلى ما ورد في الكتب السماوية المقدسة من أن الله أنزل الهلاك والفناء بهؤلاء القوم ومدينتهم فدمرهم تدميرًا.

أطلانطس (باليونانية، ἀτλαντὶς νῆσος) جزيرة أطلس أو أطلانتس أو أتلاطتس،
قارة افتراضية أسطورية لم يثبت وجودها حتى الآن بدليل قاطع، ذكرها أفلاطون في محاورتين مسجلتين له، طيمايوس وكريتياس وتحكي عن ما حدثه جده طولون عن رحلته إلى مصر ولقاءه مع الكهنة هناك وحديثهم عن القارة الأطلسية التي حكمت العالم. ألهمت خيال الكثيرين من الكتاب ومنتجي الأفلام لإنتاج عدد ضخم من منتجات الخيال العلمي التي تدور حول هذا الموضوع.
احتمال وجود حقيقي لأطلنتس خلفت مناقشات نشطة طوال العصور القديمة الكلاسيكية، ولكنها كانت ترفض في العادة.
موقع أطلنتس:
قال أحد العلماء إنه ربما يكون قد اكتشف بقايا مدينة أطلانطس المفقودة. حيث كشفت صور الأقمار الصناعية التي تم التقاطها لجنوب إسبانيا عن إن الأرض هناك تطابق الوصف الذي كتبه أفلاطون في مدينته الفاضلة.
ويعتقد دكتور راينر كويهن من جامعة أوبرتال الألمانية أن "جزيرة" أطلانطس تشير إلى جزء من الساحل في جنوب إسبانيا تعرض للدمار نتيجة للفيضانات بين عامي 800 و500 قبل الميلاد وقد يكون سببها فيضان النبي نوح عليه السلام حيث دعا ربه فانزل من السماء ماء .
وتبين الصور للمنطقة المحلية المعروفة باسم ماريزما دو هينوخس بالقرب من مدينة كاديز بنائين مستطيلين في الطين وأجزاء من حلقات ربما كانت تحيط بهما في السابق.
وقال دكتور راينر: "كتب أفلاطون عن جزيرة تحيط بها أبنية دائرية، بعضها من الطين والبعض الأخر من الماء. وما تظهره الصور هو نفس ما وصفه أفلاطون".
ويعتقد دكتور راينر إن الأبنية المستطيلة ربما تكون بقايا المعبد "الفضي" المخصص لإله البحر بوسيدون والمعبد "الذهبي" المخصص لبوسيدون وكيليتو كما جاء في كتاب أفلاطون.
يقول دكتور راينر إن هناك تفسيرين لكبر حجم الجزيرة والحلقات المحيطة بها عما جاء في كتاب أفلاطون.
الاحتمال الأول هو تقليل أفلاطون لحجم أطلانطس والثاني هو أن وحدة القياس التي كانت مستخدمة زمن أفلاطون كان أكبر 20% من المقاييس الحالية.
وإذا كان الاحتمال الثاني هو الصحيح، فإن أحد المستطيلين الموجودين في "الجزيرة" يطابق تمام المقاييس التي ذكرها أفلاطون لمعبد بوسيدون.
وكان أول من انتبه لهذه الصور هو فيرنر فيكبولت، وهو يعمل كمحاضر وأحد المهتمين بأطلنتس، وقام بدراسة صور لكل البحر المتوسط بحثاً عن أي علامة على المدينة التي وصفها أفلاطون.
بعض الدلائل التي تشير إلى وجودها في أعماق المحيط الأطلسي
1-الخرائط التي درسها البحار الشهير (كولومبس) قبل اكتشافه لأمريكا كانت تحتوي على رسم لجزيرة كبيرة غير موجودة في الوقت الحالي يعتقد العلماء أنها أطلنطس نفسها
2-عثر الباحثون على سور يصل طوله إلى 120 كيلومتراً في أعماق المحيط الأطلسي ولا يُعرف حتى الآن إن كان بقايا القارة المفقودة
3-تيار الماء المعروف باسم (تيار الخليج) النابع من القارة الأمريكية والمتجه لقارة أوروبا يتفرع إلى جزأين في منتصف المحيط الأطلسي وكأنه يلتف على الأرض ! يعتقد العلماء أن هذا التفرع سببه وجود قارة أطلنطس قديماً..
4-هذا الكلام صحيح... فقد أشارت كل الدلائل والدراسات على أن في قاع المحيط الأطلسي توجد قارة أطلنطس... ولكن مع الأسف لا يوجد أي شيء يستطيع به الأنسان الوصول إلى قعر المحيط الأطلسي أبداً وذلك بسبب الضغط الشديد !، وبعض المقالات تشير إلى أن شعب أطلنطس يعيش الآن في أعماق المحيط بطريقة ما..؟، وأن له علاقة بحوريات البحر التي تعتبر من الأساطير حتى الآن.
وقال فيكبولت: "هذا هو المكان الوحيد الذي ينطبق عليه وصف أفلاطون".
وأضاف فيكبولت إنه ربما خلط الإغريق بين معنى كلمة مصرية تشير إلى الشاطئ وأخرى تعني الجزيرة خلال نقل قصة أطلنتس.
ويقول توني ولكنسون وهو خبير في الاستشعار عن بعد في جامعة أدنبره الإسكتلندية إن من الممكن أن يحدث خطأ في تفسير الصور الملتقطة باستخدام الأقمار الصناعية.
وأضاف: "نحن نستخدم التصوير بالأقمار الصناعية للتعرف على الآثار على الأرض ثم التأكد منها في الموقع نفسه. ومن ثم نقوم بتفسير ما نراه. ونحن في حاجة إلى توقيت زمني مقرب، وإلا فإنك تتعامل مع تراكيب. لكن الصور مثيرة للاهتمام".
وقد استحوذت أطلانطس على خيال الفلاسفة والمفكرين على مر الزمن. ويأتي أول ذكر لها في كتابات أفلاطون.
وقام الكثيرون بالمغامرات من أجل البحث عن المدينة التي تتمتع بجمال طبيعي وثروة كبيرة.
وربطت إحدى النظريات الحديثة بين أطلنتس وإحدى المناطق الواقعة في مضيق جبل طارق وغرقت في البحر منذ 11 ألف عام.
ويقول دكتور راينر إن السهل الذي ذكره أفلاطون ربما يكون السهل الممتد من الساحل الجنوبي لإسبانيا إلى الشمال حتى يصل إلى مدينة أشبيلية. أما الجبال العالية فربما تكون سييرا مورينا وسييرا نيفادا.
ويضيف: "ذكر أفلاطون إن أطلانطس كانت بالنحاس. يوجد نحاس في المناجم التي تقع في جبال سييرا مورينا".
ولاحظ دكتور راينر إن الحرب بين أطلانطس والدول التي تقع غرب البحر الأبيض المتوسط تتشابه مع الهجمات على مصر وقبرص والتي وقعت خلال القرن 12 قبل الميلاد من قبل من أطلق عليهم قراصنة البحر.
ولذلك فهو يعتقد أن سكان أطلنتس وقراصنة البحر هم نفس الأشخاص.
ويعني هذا إن المدينة كانت موجودة خلال العصر الحديدي أو العصر البرونزي.
ويقول دكتور راينر إنه يأمل في أن يجذب انتباه علماء الآثار من أجل التنقيب في الموقع. ولكن هذا الأمر يواجه بعض الصعوبة حيث أنه يقع داخل منتزه دونا الطبيعي))
اكتشاف طروادة:
جزيرة سانتوريني الأقرب إلى مواصفات أفلاطون
لم يهتم أحد بمحاورتي أفلاطون عن هذه القارة ووصفها باعتبارها أسطورة من أساطير الإغريق خصوصًا أنه تحدث عن بوسيدون إله البحر لدى الإغريق الذي امتلك جزر القارة لنفسه، لكنهم فوجؤوا باكتشاف مدينة طروادة الأسطورية التي جسد أحداث الحرب التي دارت فيها الشاعر اليوناني القديم هوميروس في ملحمتيه الإلياذة والأوديسا، مما أحيا أمال البعض في البحث والعثور عن أطلنتس.
موقعها:
من الناحية التاريخية فإن معظم المواقع المقترحة هي بالقرب من جزر البحر الأبيض المتوسط مثل سردينيا، كريت وسانتوريني، صقلية، قبرص، ومالطة. ومناطق أخرى كالمحيط الأطلسي، اسمه يرتبط ارتباطاً وثيقاً.
اكتشاف هرم كبير غارق تحت البحر في جزر الأزور:
البحث في أطلنطا الحضارة الأسطوري، اختفت في السحب من الوقت بسبب كارثة عالمية كارثية، يمكن أن يكون نقطة تحول. أصدرت L 'المذيع العامة من البرتغال (RTP) الخبر مفاجئاً اكتشاف هرم تحت الماء في مياه جزر الازور. البحث عن أتلانتس وصلت إلى نقطة تحول؟
الأساطير على 'وجود حضارة ما قبل التاريخ المتقدمة، ويطلق عليه اتلانتيس، تم تداولها منذ بداية التاريخ البشري. الباحثون الذين يغامرون بحثاً عن أدلة حول وجودها دائماً واختلاف الآراء. واعتقد البعض أنه كان وسط المحيط الأطلسي، والبعض الآخر في أمريكا الجنوبية، وغيرها في المحيط الهادي. كما هو معروف الآن، كانت كتابات أفلاطون تشير إلى أن البناة الأصليين للأهرام على كوكب الأرض كان سكان من القارة المفقودة التي تقع إلى الغرب من مضيق جبل طارق، ولكن الصخرية يرى في أماكن مثل ماتشو بيتشو، كوزكو وتياهواناكو أدى إلى الاعتقاد بأن اطلانطس نشأت من أمريكا الجنوبية. لكن هذا الاكتشاف المهم حقاً يمكن أن يؤدي إلى انفراجة في البحث عن الحضارة المفقودة. وقد كشف تقرير نشرته التلفزيون العام البرتغالية وجود هيكل هرمي على الجزء السفلي من المياه المحيطة جزر الأزور، بالقرب من دوم جواو دي كاسترو البنك بركان، بين جزيرتي ساو ميغيل وتيرسييرا.
تم التعرف على الهيكل من قبل المستكشف Diocleciano سيلفا، على أساس قراءات قياس الأعماق ظهرت على الصكوك خلال الملاحة الترفيهية. ومقدم البلاغ مقتنع أن اكتشاف هيكل هرمي ليست من الأصل الطبيعي. وفقاً لقياسات، والهرم هو ارتفاع 60 متراً، مع قاعدة من 8 ملايين قدم مربع (أصغر من هرم خوفو، البالغة إلى 53 ألف متر مربع). يقع العقار عن 40 متراً تحت سطح المحيط، ومتوافقة تماماً مع أربع نقاط أساسية، مثل أهرامات الجيزة. وكان ذلك كافياً لإثارة اهتمام الحكومة البرتغالية الذي قال إن الأمر هي بالفعل قيد الدراسة بدعم من القوات البحرية البرتغالية. لويز فاغوندس دوارتي، الأمين الإقليمي للتعليم، من الحكمة نظراً للموقع، فإنه يمكن أن يكون تشكيل الأصل الطبيعي.
أهرام أخرى في جزر الأزور على مدى العامين الماضيين، وقد حدد علماء الآثار من الجمعية البرتغالية للبحوث الأثرية (أبيا) أدلة جديدة في جزيرة بيكو، مما يؤكد فكرة أن الاحتلال الإنسان من جزر الأزور لعدة آلاف من السنين قبل وصول أول البرتغالية. كما ذكرت من قبل البرتغاليين المجلة الأمريكية، تتألف النتائج التي توصلت إليها مجموعة متنوعة واسعة من الصخور الهياكل الهرمية، والبالغة نحو 13 متراً في الطول. ويعتقد علماء الآثار أن الهياكل بنيت من قبل الجزيرة السلفي القائمة بالاحتلال، يوحي بأنه يمكن أن تكون أماكن العبادة القديمة مع أغراض الطقوس الجنائزية. تم العثور على عشرات الهياكل في منطقة جزيرة بيكو مادالينا. ويعتقد علماء الآثار أن الهياكل بنيت وفقا لاتجاه الفلكية دقيقة للغاية، في اشارة إلى الانقلاب الصيفي، مما يوحي التي تم إنشاؤها لغرض محدد. وبالإضافة إلى ذلك، يعتقد الباحثون أن أهرامات مادالينا، والمعروفة من قبل السكان المحليين باسم "maroiços"، مماثلة لتلك التي وجدت في صقلية وشمال أفريقيا وجزر الكناري.
الأزور: ما تبقى من اتلانتيس؟ أرخبيل جزر الأزور هي سلسلة من تسع جزر بركانية تنقسم إلى ثلاث مجموعات رئيسية. فهي تقع 1500 كيلو متر إلى الغرب من لشبونة. تاريخياً، هناك شكوك حول تاريخ اكتشاف وصاحبه. جزر تسعة تمتد لأكثر من 600 كيلو متراً في قلب المحيط الأطلسي، والارض هي اقرب ماديرا، 906 كيلومتر، بينما البرتغال هي 1،400 كم، ونوفا سكوتيا إلى 2738 كم. جزر الأزور تتحول إلى أن تكون قمم بعض من أعلى الجبال في العالم، عندما تقاس من قاعدة في قاع المحيط. وغذى موقف أرخبيل الأسطورة التي جزر الأزور يمكن أن يكون ما تبقى من أطلنطا القارة العظيمة.
سكان جزر الأزور إعادة فرز الأصوات بكل سرور أسطورة قارة اتلانتيس الغامضة، التي غرقت بعد العديد من الانفجارات العنيفة و، توريث جزر تسعة. ويبدو أن هذه الأساطير لتأكيد القصص الواردة في تيماوس أفلاطون وكريتياس. ومع ذلك، يعتقد العلماء أن الأرخبيل هو نتيجة الانصباب البركانية المتكررة وقعت في قاع البحر وينكر أن هناك موجودة على الإطلاق قارة. يبدو أن اسم "جزر الأزور" إلى أن يكون نتيجة لسوء فهم. مستمد من "أكور"، التي تعني في البرتغالية "هوك": ذكرت والكشافة قد أبصرت العديد من أسراب من الصقور عبر الجبال من الجزر، ولكن في الواقع، لم يكن goshawks، أنه لا توجد أي، ولكن من الحدأة. في أي حال، جزر الأزور هي معزولة حقاً وبعيدة عن كل شيء، تماماً كما كنت اتصور كان اتلانتيس. أبحث في هذه الأراضي البكر، والغنية في النباتات والبحيرات الطبيعية، والأساطير سلمت أسفل يبدو أن حقيقة واقعة.

إرَم ذات العماد
هي مدينة مفقودة (قد تكون قبيلة) ذكرت في سورة الفجر في القرآن
موقعها:
لم يكتشف موقع هذه المدينة (أو القبيلة) بعد بعض الباحثين رجحوا أن تكون دمشق أو الإسكندرية وبعضهم رجح أنه جبل رام بالأردن وهناك من يرجح أنها مدينة أوبار في سلطنة عمان إلا أن أبحاثا حديثة عام 2002 فندت هذه التوجه
إرم في الأدب العالمي:
ورد ذكر إرم في العديد من القصص العربية القديمة، وفي قصة ألف ليلة وليلة وبعد ترجمة هذه القصة انتقل اسم المدينة المفقودة إلى الأدب الغربي حيث وردت في العديد من القصص لأدباء أوروبيين مثل:
إحدى روايات الكاتب الأمريكي هوارد فيليبس لافكرافت في قصة (بالإنكليزية: The Nameless City) المدينة التي ليس لها اسم.
إضافة إلى روايات ل جيمس رولينز، فرانك هربرت، شون مكمولين وغيرهم.
ظهور المدينة في لعبة أنشارتد 3: دريكز ديسبشن الصادرة على جهاز بلاي ستيشن 3 و كونها نقطة محورية في القصة .

المدينه البيضاء
(بالإسبانية: La Ciudad Blanca) أو مدينة الإله القرد من الأساطير الشهيرة التي انتشرت مع بداية اكتشافات العالم الجديد اسطورة "المدينه البيضاء". تقع المدينة في منطقة لا موسكيتيا في غراسياس ديوس في شرق هندوراس. داخل الغابات المطيرة والتي تقع ضِمن محمية ريو بلاتانو، وأصبح المكان مركز لحملات الإستكشاف والبحوث.
حملات الإستكشاف:
تقول الأسطورة أن المدينة مصنوعه بالكامل من الذهب وقد بدء البحث عنها عام 1526 على يد "هير مان كورتيز" القائد الاسباني الذي ضم العديد من المناطق "بالأمريكيتين". للتاج الإسباني لكنه فشل في الوصول إلى المدينة الذهبية ثم تبعه في البحث "كريستوبل دي بيدرازا" عام 1544 ثم عالم الاثار "وليم استرونغ" الذي ذكر وجود تلال أثرية بالقرب من نهر "باتو كا" و"كونكير عام 1933 مُشعِلاً حماس الباحثين عن الذهب مع إستخدام التكنولوجيا الحديثة ورادارات.
وفي عام 1940، ذكر المُستكشف الأمريكي تيودور موردي في كتاباته وجود المدينة المفقودة بعد رحلة قام بها في غابة هندوراس لمدة خمسة أشهر. وقد ذكر السكان الأصليين وجود تمثال "لإله القرد" في المدينة. ومع ذلك، رفض المُستكشف الإفصاح عن مكان الموقع خِشية أن يتعرض للنهب. وقد تم العثور على تيودور موردي ميتا بعد فترة وجيزة من إفصاحه عن مكان الموقع.
إكتشاف المدينة:
أجرى باحثون أميريكيون وهندوراسييون رحلة استكشافية تم خلالها اكتشاف "المدينة البيضاء" وهو موقع أثري لم يتم اكتشافه من قبل حسب تقارير صحيفة لا برنسا الهندوراسية. وقد نشرت الصور الأولى لهذه المدينة يوم الاثنين 2 مارس 2015 على موقع ناشيونال جيوغرافيك.
وأشرف على الحملة الاستكشافية في عام 2015 “جامعة كولورادو، وجامعة” هندوراس والمعهد الهندوراسي للأنثروبولوجيا والتاريخ (IHAH)، برئاسة عالم الآثار الأمريكي كريستوفر فيشر. وقد تم اكتشاف اثنتين وخمسين قطعة اأثرية. وفقا لعضو في فريق البحث، يرجع تاريخها بين 1000 - 1400 م

جيمستاون في ولاية نيويورك
(بالإنجليزية: Jamestown, Virginia)، كانت مستوطنة في مستعمرة فيرجينيا البريطانية. تأسست في 14 مايو سنة 1607 (تحت اسم جيمسفورت (بالإنجليزية: James Fort)) علي يد شركة لندن و تعد أول مستعمرة بريطانية دائمة في أمريكا الشمالية بعد عدة محاولات سابقة فاشلة مثل مستعمرة روانوك. ظلت جيمستاون عاصمة لمستعمرة فيرجينيا لمدة 83 سنة من عام 1616 و حتي عام 1699. في غضون عام من إنشائها قامت شركة لندن باستجلاب مهاجرين من بولندا و هولندا لتنميتها. و في عام 1619 تم استجلاب بعض العبيد الأفارقة.
تزعم برمودا، المستعمرة الثانية لشركة لندن، أنها تحتوي علي أقدم مدينة في العالم الجديد الإنجليزي، حيث أسست مدينة سانت جورج في برمودا عام 1612، حين كانت تسمي لندن الجديدة. بينما تحولت جيمستاون إلي مدينة في عام 1619. و في عام 1699 انتقلت العاصمة من جيمستاون إلي حيث توجد اليوم مدينة ويليامسبيرج في ولاية فيرجينيا، و لم تعد جيمستاون موجودة إلا كموقع أثري إلي اليوم.

مدن في باطن الارض
مدينة ديرنكويو في باطن الارض
ديرنكويو في تركيا
ديرنكويو في تركيا
حتى وقت قريب من القرن العشرين لم يكن إسم كابادوشيا معروفا لمعظم الناس ، إلا أنه ورد ذكرها مرة واحدة في رسالة القديس بطرس التي وجهها لأهل كابادوشيا ، أما اليوم فهذا الجزء من تركيا أصبح معروفا في شتى أنحاء العالم بعد اكتشاف مدينة ديرنكويو في هذا الإقليم عام 1963 م بعد أن أدت عملية هدم حائط إلى اكتشافها .
إذ تم اكتشاف مدينة كاملة تحت الأرض وعلى عمق 85 متر وكانت وما تزال تثير حيرة العلماء والباحثين حيث يعتقد أن هذه المدينة من عجائب الدنيا ، ولغز القرن ومن الاكتشافات الأثرية الأكثر إثارة للجدل والفضول في العالم ، ليضاف سر جديد آخر إلى أسرار العالم القديم .
وتعني ديرنكويو البئر العميق وفي الواقع هذه المدينة ، لم تكن تضم مساكن للمعيشة ومطابخ مشتركة ومياه وممرات للتهوية فحسب ، بل ضمت أيضا معاصر للنبيذ والأقبية والإسطبلات وغرف دينية وحتى المقابر وكانت قناديل الزيت تنير الغرف والممرات ، وعندما كان يهدد المدينة خطر ما ، كانت الصخور الكبيرة الاسطوانية الشكل تتدحرج عبر مداخل النفق لتسد منافذ المدينة .
وأطلق البعض على ديرنكويو اسم مدينة الجن لأن الاعتقاد السائد أن هذه المدينة بنيت بأيدي غير بشرية ، كما يعتقد بعض الباحثين أن من الممكن أن تكون هذه المدينة ممتدة إلى أكثر مما يظن وأنها قد تحوي أنفاق تصل بين مدن العالم ويعتقد الباحثون أن المدينة كانت مسكونة لمدة ليست بالقصيرة بدليل وجود آثار الزيت والنار والأبخرة على الجدران والمطابخ .
الصورة : ممرات المدينة من الداخل

حفر مجهولة المصدر في البيرو
عند تصوير مطقة أراضي البيرو بواسطة الأقمار الصناعية ، لاحظ المراقبون الآف من الحفر الغريبة في وادي بيسكو ، وتمتد هذه الحفر بشكل طولي لمسافة 1450 مترا وعرض 20 مترا ، وقدروا أن عدد هذه الحفر يبلغ 6900 حفرة .

السكان المحليون يقولون بأنه ليس لديهم عمن قام بهذا العمل وما الهدف منه ، وقال بعض العلماء أنه من الممكن أن تكون هذه الحفر لتخزين الحبوب ولكن من المعروف أن القدماء كانت لديهم طرق أسه لتخزين الحبوب ، وقال البعض الآخر من العلماء أن هذه الحفر قد تكون قبورا فكل حفرة تتسع لإنسان واحد ولكن العلماء لم يجدوا أية بقايا كالعظام والشعر أو حتى كتابات ، ولم يتم ذكر هذه الحفر في الأساطير القديمة .
وتحتوي أجزاء هذا الشريط من الحفر على حفر دقيقة تصطف بجوار بعضها لتشكل قوسا ، ولكن لم يتوفر إلى الآن أي دليل يوضح صاحب هذه الحفر وما الغاية من حفرها .

المدرج الروماني :
يقع في الجزء الشرقي من العاصمة الاردنية عمان على سفح جبل الجوفة وهو مسرح روماني وتقع الى جانبه ساحة الفورم وتبلغ مساحتهما معا ما مجموعه 7,600 متر2 ويعود تاريخ بنائهما على الارجح الى القرن الثاني الميلادي و تحديدا بين عامي 138م و 161م ابان عهد القيصر انطونيوس بيوس ويتسع المدرج الروماني يتسع المسرح 6,000 متفرج اي يعد اكبر من المسرح الجنوبي في جرش الذي يتسع الى 4,000 حتى 5,000 متفرج
ويستعمل حتي يومنا هذا للعروض الفنية حيث جودة نظام الصوت فيه وكان يبلغ علو بناية منصة المسرح الاصلية حوالي ثلاث طوابق اي اعلى من الاعمدة في ساحة الفورم وكان هناك معبد صغير في اعلى المسرح منحوت في الصخر وكان به تماثيل للالهة الرومانية والمدرجات مقسمة الى 44 صفا في ثلاث مجموعات رئيسية وكانت مجموعة الصفوف الاولى تستعمل لعلية القوم وكبار الشخصيات بينما كانت مجموعات الصفوف الثانية والثالثة مخصصة لباقي الشعب ويوجد متحفان صغيران على جانبي المسرح متحف الحياة الشعبية ومتحف الازياء الشعبية الاول يحكي تطور حياة سكان الاردن واستعمالهم للادوات والاثاث على مدى القرن السابق و خاصة حياة الريف والبدو والمتحف الثاني يتناول مواضيع ازياء المدن الاردنية والفلسطينية التقليدية والحلى وادوات التزيين التي تستعملها النساء وهناك غرف خلف منصة المسرح يستعملها الفنانون لتغيير ثيابهم وللتحضير للظهور امام الجمهور.
اكتشف المدرج الروماني بالصدفة فقد كان هذا الموقع يشغل تلا ترابيا اطلق عليه تل كوم الدكة البعض يعتقد انه تل البانيوم الذى ذكره استرابون نسبة الى الاله بان واكتشف المبنى اثناء ازالة التراب للبحث عن مقبرة الاسكندر الاكبر بواسطة البعثة البولندية فى عام 1960 اطلق عليه الاثريون اسم المسرح الرومانى عند اكتشاف الدرجات الرخامية وكان ذلك بواسطة البولنديين انفسهم ولكن ثار جدل كبير حول وظيفة هذا المبنى الاثرى.
واصلت البعثة البولندية بحثها بالاشتراك مع جامعة الاسكندرية الى ان تم اكتشاف بعض قاعات للدراسة بجوارالمدرج الروماني فى شهر فبراير 2004 وهذا سوف يغير الاتجاه القائل بان المدرج الرومانى هو مسرح فهذا المدرج من الممكن انه كان يستخدم كقاعة محاضرات كبيرة للطلاب وفى الاحتفالات استخدم كمسرح وهو يعتبر الاثر الوحيد فى مصر من المبانى الدائرية والذى يرجع الى العصر الرومانى قسم المبنى الى جدارين متداخلين على شكل حرف U.
ارضية الساحة الاوركسترا كانت تكسوها بلاطات من الرخام وعند طرفى الجدار الداخلى وفى ارضية الاوركسترا توجد دعامتان مربعتان من الرخام تحمل كل منهما نقشا محفورا بآلة حادة ويسبق الاوركسترا جهة الغرب صالتان مستطيلتان بينهما ممر يتصل يارضية الاوركسترا مما يؤكد انه كان يطل على الشارع الرئيسي المكتشف الى الغرب من المدرج والمسمى تجاوزا شارع المسرح
وكان يحد المبنى غربا جدار ضخم يمثل واجهة المدرج الروماني المطلة على الشارع مازالت بعض اجزاء منه الى الجنوب موجودة كان هذا الجدار يتخلله مدخل يؤدى الى المدرج عند المنتصف اما سقف المدرج الروماني المفقود حاليا فمن المؤكد انه كان على شكل قبة مبنية بالطوب الاحمر حيث تم العثور على بقايا اجزاء تنتمى لقبة تغطى الجانب الشمالى من مقاعد الاوديتوريوم ويبدو ان القبة قد تهدمت وسقطت فى اتجاه الشمال حيث غطت الجزء الشمالى فقط من مقاعد الاوديتوريوم بينما ظل الجزء الجنوبى مكشوفا فهبطت معظم مقاعد الرخام منه لتستخدم فى شواهد القبور.

ديرنكويو في تركيا
حتى وقت قريب من القرن العشرين لم يكن إسم كابادوشيا معروفا لمعظم الناس ، إلا أنه ورد ذكرها مرة واحدة في رسالة القديس بطرس التي وجهها لأهل كابادوشيا ، أما اليوم فهذا الجزء من تركيا أصبح معروفا في شتى أنحاء العالم بعد اكتشاف مدينة ديرنكويو في هذا الإقليم عام 1963 م بعد أن أدت عملية هدم حائط إلى اكتشافها .
إذ تم اكتشاف مدينة كاملة تحت الأرض وعلى عمق 85 متر وكانت وما تزال تثير حيرة العلماء والباحثين حيث يعتقد أن هذه المدينة من عجائب الدنيا ، ولغز القرن ومن الاكتشافات الأثرية الأكثر إثارة للجدل والفضول في العالم ، ليضاف سر جديد آخر إلى أسرار العالم القديم .
وتعني ديرنكويو البئر العميق وفي الواقع هذه المدينة ، لم تكن تضم مساكن للمعيشة ومطابخ مشتركة ومياه وممرات للتهوية فحسب ، بل ضمت أيضا معاصر للنبيذ والأقبية والإسطبلات وغرف دينية وحتى المقابر وكانت قناديل الزيت تنير الغرف والممرات ، وعندما كان يهدد المدينة خطر ما ، كانت الصخور الكبيرة الاسطوانية الشكل تتدحرج عبر مداخل النفق لتسد منافذ المدينة .
وأطلق البعض على ديرنكويو اسم مدينة الجن لأن الاعتقاد السائد أن هذه المدينة بنيت بأيدي غير بشرية ، كما يعتقد بعض الباحثين أن من الممكن أن تكون هذه المدينة ممتدة إلى أكثر مما يظن وأنها قد تحوي أنفاق تصل بين مدن العالم ويعتقد الباحثون أن المدينة كانت مسكونة لمدة ليست بالقصيرة بدليل وجود آثار الزيت والنار والأبخرة على الجدران والمطابخ .
الصورة : ممرات المدينة من الداخل


طارق فتحي
طارق فتحي
المدير العام

عدد المساهمات : 2456
تاريخ التسجيل : 19/12/2010

https://alba7th.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى