مـنـتـديــات الــبـــاحـــث
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

* حرف الراء :ﺭﻭﺗﺸﻴﻠﺪ ﺍﻟﺪﺍﻫﻴﺔ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩﻳﺔ - تعرف على من يحكم العالم

اذهب الى الأسفل

* حرف الراء :ﺭﻭﺗﺸﻴﻠﺪ ﺍﻟﺪﺍﻫﻴﺔ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩﻳﺔ - تعرف على من يحكم العالم Empty * حرف الراء :ﺭﻭﺗﺸﻴﻠﺪ ﺍﻟﺪﺍﻫﻴﺔ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩﻳﺔ - تعرف على من يحكم العالم

مُساهمة  طارق فتحي الجمعة ديسمبر 26, 2014 6:41 am

ﻋﺎﺋﻠﺔ ﺭﻭﺗﺸﻴﻠﺪ ﺍﻟﺪﺍﻫﻴﺔ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩﻳﺔ
مُساهمة  طارق فتحي في الجمعة 5 سبتمبر 2014 - 18:26
ﻋﺎﺋﻠﺔ ﺭﻭﺗﺸﻴﻠﺪ ﺍﻟﺪﺍﻫﻴﺔ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩﻳﺔ ﺍﻟﺘﻰ ﺍﻟﻤﺘﺤﻜﻤﺔ ﻓﻰ ﺍﻗﺘﺼﺎﺩ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺑﺎﻛﻤﻠﺔ ﺍﻣﺮﻳﻜﺎ ﻣﺪﺍﻧﺔ ﻟﻬﺎ ﺏ18 ﺗﺮﻳﻠﻴﻮﻥ ﺩﻭﻻﺭ ﻭﻫﺬ ﻳﺮﺍ ﻓﻰ ﺳﻴﺎﺳﺘﻬﺎ ﺍﺗﺠﺎﻩ ﺍﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ﻭﻫﻲ ﺍﻟﻤﺎﻟﻚ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻲ ﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦﺍﻟﺒﻨﻮﻙ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ ﻭﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ ﺍﻟﻀﺨﻤﺔ
ﻭﺷﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﺒﺘﺮﻭﻝ ﻭﺍﻟﻤﻨﺎﺟﻢ ﻭﺍﻟﺘﻌﺪﻳﻦ ﺍﻟﺘﻘﻨﻴﺔ ﻭﺍﻟﻜﻤﺒﻴﻮﺗﺮ ﻭﺍﻟﺴﻼﺡ ﺑﻤﺨﺘﻠﻒ ﺃﻧﻮﺍﻋﻪ ،
ﻭﻫﻢ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﺒﻴﻌﻮﻥ ﺍﻟﺴﻼﺡ ﻟﻸﻃﺮﺍﻑ ﺍﻟﻤﺘﺤﺎﺭﺑﺔ ﻭﻳﻘﺮﺭﻭﻥ ﻣﺘﻰ ﺗﻨﺘﻬﻲ ﻭﻟﺼﺎﻟﺢ ﻣﻦ. ﻛﻤﺎ ﺃﻥ ﻣﻌﻈﻢ ﺇﺩﺍﺭﺍﺕ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ﻳﻀﺎ ﺗﺪﺍﺭ ﺑﻬﻢ ﺃﻭ ﺑﻤﻦ ﻳﻮﺍﻟﻴﻬﻢ.ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﺍﻗﺮﺿﺖ ﻧﺎﺑﻠﻴﻮﻥ ﺑﻮﻧﺎﺑﺮﺕ ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺮﺍﻧﻚ ﻓﺮﻧﺴﻰ ﻟﻐﺰﻭ ﺭﻭﺳﻴﺎ ﻭﻫﻰ ﺍﻟﺘﻰ ﺻﺮﻓﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ ﺍﻟﺘﺎﻧﻴﺔ ﺣﻠﻔﺎﺀ ﻭﻣﺤﻮﺭ ﻭﻫﻰ ﺍﻟﺘﻰ ﺍﻋﻄﺖ ﻫﺘﻠﺮ ﺍﻣﻮﺍﻝ ﻟﺤﺮﻕ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩ ﺣﺘﻰ ﺗﻜﺴﺐ ﻓﻠﺴﻄﻴﻦ ﺑﺘﻌﺎﻃﻒ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻣﻊ ﺍﻟﻬﻮﻟﻮﻛﻮﺳﺖ ﻭﺗﺎﺧﺬ ﻓﻠﺴﻄﻴﻦ ﺑﺸﻜل ﺷﺮﻋﻰ ﻭﻫﻰ ﺍﻟﺘﻰ ﺍﺳﺴﺖ ﺍﻟﻜﻴﻨﺴﺖ
ﻭﺍﻟﻤﻮﺳﺎﺩ ﻭﻫﻰ ﺳﺒﺐ ﺍﺯﻣﺔ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ ﻋﺎﻡ 2007 ﻟﺒﻌﺾ ﻣﺼﺎﻟﺤﻬﺎ ﻭﺯﻳﺎﺩﺓ ﺩﻳﻮﻥ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﻟﻬﺎ ﻗﺪﻣﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﺧﺪﻣﺎﺕ ﻣﺎﻟﻴﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻟﻠﺪﻭﻟﺔ ﺍﻟﺒﺎﺑﻮﻳﺔ ﺍﻟﻜﺎﺛﻮﻟﻴﻜﻴﺔ )ﺍﻟﻔﺎﺗﻴﻜﺎﻥ(، ﻭﻣﻬﺪﺕ ﺍﻟﺴﺒﻴﻞ ﻟﻺﻋﻼﻥ ﺍﻟﺬﻱ ﺻﺪﺭ ﻋﻦ ﺍﻟﻜﻨﻴﺴﺔ
ﺍﻟﻜﺎﺛﻮﻟﻴﻜﻴﺔ ﺑﺎﻟﻔﺎﺗﻴﻜﺎﻥ "ﺑﺒﺮﺍﺀﺓ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩ ﻣﻦ ﺩﻡ ﺍﻟﻤﺴﻴﺢ"، ﻭﺑﺎﻟﺘﺎﻟﻲ ﻭﻗﻒ ﻛﻞ ﺻﻮﺭ "ﺍﻟﻠﻌﻦ" ﻓﻲ ﺻﻠﻮﺍﺕ ﺍﻟﻜﻨﺎﺋﺲ ﺍﻟﻜﺎﺛﻮﻟﻴﻜﻴﺔ ﻓﻲ ﻭﻫﻰ ﺍﻟﺘﻰ ﺑﻌﺜﺖ ﺑﻠﻴﻨﻦ ﻣﺆﺳﺲ ﺍﻟﺸﻴﻮﻋﻴﺔ ﻓﻰ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻻﺟﻬﺎﺩ ﺍﻟﺸﻄﺮ ﺍﻟﺜﺎﻧﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻭﻫﻰ ﺭﻭﺳﻴﺎ
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺣﺎﺭﺏ ﻟﻴﻨﻴﻦ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﺮﻭﺳﻰ ﺑﺮﺍﺱ ﻣﺎﻟﻴﺔ ﺍﻟﺸﻴﻮﻋﻴﺔ ﻭﺑﺬﺍﻟﻚ ﺗﺪﺍﻥ ﺭﻭﺳﻴﺎ ﺍﻟﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﻭﺑﺬﺍﻟﻚ ﺗﺤﺼﻞ ﻣﺒﺎﻟﻎ ﺧﺮﺍﻓﻴﺔ ﻣﻦ ﺭﻭﺳﻴﺎ ﻛﺪﻳﻮﻥ ﻭﻛﺎﺳﺘﺜﻤﺎﺭﺍﺕ ﺿﺨﻤﺔ.ﻭﻫﻰ ﺍﻟﺘﻰ ﺍﺷﺮﻓﺖ ﻋﻠﻰ ﺗﻔﻜﻴﻚ ﺍﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﺴﻮﻓﻴﺘﻰ ﺣﺘﻰ ﺗﺴﺘﻔﺎﺩ ﺑﺸﻜﻞ ﺍﻛﺒﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻠﺪﺍﻥ ﺍﻟﺴﻮﻓﻴﺘﻴﺔ ﺍﻟﻔﻘﻴﺮﺓ ﻟﻬﻢ 46 ﻋﻀﻮ ﻳﻬﻮﺩﻯ ﻣﺘﺸﺪﺩ ﻓﻰ ﺍﻟﻜﻮﻧﺠﺮﺱ ﺍﻻﻣﺮﻳﻜﻰ ﻣﻦ 100 ﺍﻻﺟﻤﺎﻟﻰ ﺍﻋﻀﺎﺀ ﺍﻟﻜﻮﻧﺠﺮﺱ ﺍﻓﺮﺍﺩ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﺍﻟﺤﺎﻟﻴﻴﻦ ﻻﻳﻌﺮﻓﻬﻢ ﺍﺣﺪ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻤﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ﺍﻻﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﻭﻫﻰ ﺍﻟﺘﻰ ﻗﺘﻠﺖ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ
ﺍﻻﻣﺮﻳﻜﻰ ﺟﻮﻥ ﻛﻴﻨﺪﻯ
ﻭﺍﻟﻤﻠﻚ ﻓﻴﺼﻞ ﺑﻦ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻗﺎﻡ ﺑﻘﻄﻊ ﺍﻟﺒﺘﺮﻭﻝ ﻋﻦ ﺍﻟﻐﺮﺏ ﻭﺍﻣﺮﻳﻜﺎ ﺍﺛﻨﺎﺀ ﺣﺮﺏ 73 ﺿﺪ

تعرف على من يحكم العالم
روتشيلد والدّولار
كثير من العرب لا يعلم ان امريكا تحكمه وكما تحكم العالم هي عائله روتشيلد اقتصادياًواعلامياًومن ثم سياسياً فمع التحكم بالبلاد اقتصادياً يسهل السيطرة على القرار السياسي ،لذلك تم التحكم بأغلب القرارت السياسيه في بلدان العالم حتى الكبرى منها كروسيا ...عن طريق اثقال كاهل الدول بالديون التي يصعب على الحكومات سدادها بفعل الفائدة والربا الفاحش المترتب عليها ، ولعل اهم الاسباب التي ساعدت على اغلب الحركات الشعبيه( الثورات ) في الظهور وعلى مدى ما يزيد عن مئتي عام هي بفعل ما تخطط له هذه العائله من وراء الكواليس للدول التي ترى انها تسيل لعابها ، والقاعده هنا تأتي من مبدء بسيط للغايه وهو : تنصيب عنصر ما في بلد ما تحدده الغايه ،ومن خلال دراسة دقيقه له وللبلد التي يراد السيطره عليها عبر مراكز الدراسات الاستراتيجيه التابعه لمركز القياده والسيطره لهذه الامبراطوريه العالميه التي تملك اكثر من 70% من حصص البنوك وشركات الاعلام الضخمه في العالم ،ويكون الاختيار غالباً على عنصر عرف بفساده وحبه للمال والدنيا،لكي يسهل شراءه وبالتالي ينفذ المطلوب ،يتعبير ادق صناعة ديكتاتوريات تبحث عن نفسها ولا تهتم لأمور شعوبها ،احبتي سأكون معكم بموضوع متجدد ابين لكم فيه حقيقه ما يجري وراء الكواليس ومن هو الراعي الرسمي للثورات وما هي اهدافه ....وسأبدء بأعطائكم فكره عن هذه العائله التي اشترت دبي وسيطرت على قرارت اغلب الدول العربيه من خلال اتباع سياسات العطاء السخي للوصول الى التحكم الكامل ...اخوكم باحث عن الحقيقه

من هي عائله روتشيلد ....
عائلة روتشيلد : (بالإنجليزية: Rothschild family‏)
هي إحدى العائلات ذات الأصول اليهودية الألمانية, تأسست على يد إسحق إكانان, وأما لقب "روتشيلد" فهو يعني "الدرع الأحمر"، في إشارة إلى "الدرع" الذي ميز باب قصر مؤسس العائلة في فرانكفورت في القرن السادس عشر.
تأسيس العائلة
قام تاجر العملات القديمة ماجيراشيل (أمشيل) روتشيلد عام 1821 م بتنظيم العائلة ونشرها في خمس دول أوروبية، حيث أرسل أولاده الخمسة إلى إنكلترا، وفرنسا، وإيطاليا، وألمانيا، والنمسا, فقد استدعى أمشيل (ماجيراشيل) روتشيلد أولاده الخمسة وأوكل لهم مهمة السيطرة على أهم بلدان العالم آنذاك باسم الحكومة اليهودية العالمية, كما قام بتأسيس مؤسسة مالية لكل فرع للعائلة في تلك الدول مع تأمين ترابط وثيق بينها, فقد وضع قواعد تسمح بتبادل المعلومات ونقل الخبرات بسرعة عالية بين هذه الفروع مما يحقق أقصى درجات الفائدة والربح. وكانت ألمانيا من نصيب (أتسليم) والنمسا من نصيب (سالمون) وحاز (ناتان) على بريطانيا و(جيمز) على فرنسا أما (كارل) فكان الفاتيكان من نصيبه، وأخبرهم أبوهم بأن القيادة السرية قد اتخذت قراراً بتسليم القيادة لواحد منهم يطلعون على اسمه فيما بعد.
كما وضع قواعد صارمة لضمان ترابط العائلة واستمرارها فكان الرجال لا يتزوجون إلا من يهوديات، ولابد أن يكنَّ من عائلات ذات ثراء ومكانة. بينما تسمح القواعد بزواج البنات من غير اليهود، وذلك على أساس أن معظم الثروة تنتقل إلى الرجال، وبالتالي تظل الثروة في مجملها في أيد يهودية.

استخدام المعلومات في الخداع
استغلت عائلة روتشيلد ظروف حروب نابليون في أوروبا، وذلك عن طريق دعم آلة الحرب، حيث كان الفرع الفرنسي يدعم نابليون ضد النمساوإنكلترا، بينما الفروع الأخرى للعائلة تدعم الحرب ضد نابليون، ومن خلال ذلك تمكنت من تهريب البضائع بين الدول وحققت أرباحاً طائلة.
كما استغلت هذه العائلة خطورة نظام تبادل المعلومات في خداع الناس وذلك عندما انتهت معركة واترلو بانتصار إنكلترا على فرنسا علم الفرع الإنكليزي من خلال شبكة المعلومات بنتيجة تلك المعركة قبل أي شخص في إنكلترا فما كان من "نيثان" إلا أن جمع أوراق سنداته وعقاراته في حقيبة ضخمة، ووقف بها مرتديا ملابس رثة أمام أبواب البورصة في لندن قبل أن تفتح أبوابها، ورآه أصحاب رؤوس الأموال، فسألوه عن حاله، فلم يجب بشيء. وما إن فتحت البورصة أبوابها حتى دخل مسرعاً وباع كل سنداته وعقاراته، ونظراً لعلم الجميع بشبكة المعلومات الخاصة بمؤسسته، ظنوا أن المعلومات وصلته بهزيمة إنكلترا، فأسرع الجميع يريدون بيع سنداتهم وعقاراتهم، وأسرع "نيثان" من خلال عملائه السريين بشراء هذه السندات والعقارات بأسعار زهيدة، وقبل الظهر وصلت أخبار انتصار إنكلترا على فرنسا فعادت الأسعار إلى الارتفاع وبدأ يبيع ما اشتراه محققاً ثروة طائلة، ونتيجة لمشاعر النصر لم يلتفت الكثيرون لهذه اللعبة الخبيثة.

استخدام تبادل الخبرات في الهدم والبناء
كانت مؤسسات روتشيلد -كما هي حال المؤسسات اليهودية- تعمل بصورة أساسية في مجال التجارة والسمسرة، ولكن تجربة بناء سكة حديد في إنكلترا أثبتت فاعليتها وفائدتها الكبيرة لنقل التجارة من ناحية، وكمشروع استثماري في ذاته من ناحية أخرى، وبالتالي بدأت الفروع الأوروبية للعائلة بإنشاء شركات لبناء سكك حديدية في كافة أنحاء أوروبا، ثم بناء السكك على طرق التجارة العالمية؛ لذا كان حثهم لحكام مصر على قبول قرض لبناء سكك حديدية من الإسكندرية إلى السويس.
كما بدأت مؤسسات روتشيلد تعمل في مجال الاستثمارات الثابتة مثل: مصانع الأسلحة, السفن، الأدوية، شركة الهند الشرقية، وشركة الهند الغربية، وهي التي كانت ترسم خطوط امتداد الاستعمار البريطاني والفرنسي والهولندي وغيره. حيث أن مصانع الأسلحة تمد الجيوش بالسلاح ثم شركات الأدوية ترسل الأدوية لجرحى الحرب ثم خطوط السكك الحديدية التي تعيد بناء ما هدمته الحرب.
وبالتالي أصبحت الحروب استثماراً وديوناً للدول فقد أقرضت هذه العائلة 100 مليون جنيه لحروب نابليون، ومن ثم موّل الفرع الإنكليزي الحكومة الإنكليزية بمبلغ 16 مليون جنيه إسترليني لحرب القرم (وتكرر هذا السيناريو في الحرب العالمية الثانية).
كما قدّمت تمويلاً لرئيس الحكومة البريطانية "ديزرائيلي" لشراء أسهم قناة السويس من الحكومة المصرية عام 1875م، وفي نفس الوقت كانت ترسل مندوبيها إلى مصروتونسوتركيا لتشجيعها على الاقتراض للقيام بمشروعات تخدم بالدرجة الأولى استثماراتهم ومشروعاتهم وتجارتهم.
ولحماية استثماراتهم بشكل فعال انخرطوا في الحياة السياسية في كافة البلاد التي لهم بها فروع رئيسة، وصاروا من أصحاب الألقاب الكبرى بها (بارونات، لوردات... إلخ). كما كان للأسرة شبكة علاقات قوية مع الملوك ورؤساء الحكومات؛ فكانوا على علاقة وطيدة مع البيت الملكي البريطاني، وكذلك مع رؤساء الحكومات الإنكليزية مثل: "ديزرائيلي"، و"لويد جورج"، وكذلك مع ملوك فرنسا، سواء ملوك البوربون، أو الملوك التاليين للثورة الفرنسية، وصار بعضهم عضواً في مجلس النواب الفرنسي، وهكذا في سائر الدول .

إقامة الدولة اليهودية في فلسطين
تبنت عائلة روتشيلد فكرة إقامة دولة يهودية في فلسطين لسببين :
أولاً: هجرة مجموعات كبيرة من اليهود إلى أوروبا، وهذه المجموعات رفضت الاندماج في مجتمعاتها الجديدة، وبالتالي بدأت تتول
د مجموعة من المشاكل تجاههم، فكان لا بد من حل لدفع هذه المجموعات بعيدا عن مناطق المصالح الاستثمارية لبيت روتشيلد.

ثانياً: ظهور التقرير النهائي لمؤتمرات الدول الاستعمارية الكبرى في عام 1907 م، والمعروف باسم تقرير بازمان –وهو رئيس وزراء بريطانيا حينئذ- الذي يقرر أن منطقة شمال إفريقيا وشرق البحر المتوسط هي الوريث المحتمل للحضارة الحديثة –حضارة الرجل الأبيض- ولكن هذه المنطقة تتسم بالعداء للحضارة الغربية، ومن ثم يجب العمل على:
تقسيمها.
عدم نقل التكنولوجيا الحديثة إليها.
إثارة العداوة بين طوائفها.
زرع جسم غريب عنها يفصل بين شرق البحر المتوسط والشمال الإفريقي: ومن هذا البند الأخير ظهرت فائدة إقامة دولة يهودية في فلسطين فتبنى آل روتشيلد هذا الأمر ووجدوا فيه حلاً مثالياً لمشاكل اليهود في أوروبا.
التدخل في السياسة واستصدار وعد بلفور

كان "ليونيل روتشيلد" (1868-1937م) هو المسؤول عن فروع إنكلترا، وزعيم الطائفة اليهودية في إنكلترا وتقرب إليه كل من حاييم وايزمان -أول رئيس لإسرائيل فيما بعد- وناحوم سوكولوف ونجحا في إقناعه في السعي لدى حكومة بريطانيا لمساعدة اليهود في بناء وطن قومي لهم في فلسطين , ولم يتردد ليونيل بل سعى بالإضافة لاستصدار وعد بلفور إلى إنشاء فيلق يهودي داخل الجيش البريطاني خلال الحرب العالمية الأولى, وقام "جيمس أرماند روتشيلد" (1878-1957م) بجمع المتطوعين له ثم تولى رئاسة هيئة الاستيطان اليهودي في فلسطين، وتولّى والده تمويل بناء المستوطنات اليهودية في فلسطين والمشاريع الستعمارية ومنهاومن مبنى الكنيست الإسرائيلي القائم حتى الآن في القدس.

تمويل الاستيطان اليهودي في فلسطين
كان "إدموند روتشيلد" (1845-1934م) -رئيس الفرع الفرنسي- من أكبر الممولين للنشاط الاستيطاني اليهودي في فلسطين، ودعم الهجرة اليهودية إليها، فقام بتمويلها وحمايتها سواء سياسياً أو عسكرياً، ثم تولى حفيده -ويسمى على اسمه "إدموند روتشيلد" (من مواليد 1926م)- رئاسة لجنة التضامن مع إسرائيل عام 1967 م، وقدّم استثمارات ضخمة لإسرائيل خلال فترة الخمسينيات والستينيات.

علاقة العائلة مع الفاتيكان
قدمت هذه العائلة خدمات مالية كبيرة للدولة البابوية الكاثوليكية (الفاتيكان)، ومهدت السبيل للإعلان الذي صدر عن الكنيسة الكاثوليكية بالفاتيكان "ببراءة اليهود من دم المسيح"، وبالتالي وقف كل صور "اللعن" في صلوات الكنائس الكاثوليكية في العالم.

تقضي المراجعة التاريخية التوقف عند الكثير من مفاصلها؛ التي تجبر أيَّ إنسان على التفكّر فيها ومناقشتها بدقة كبيرة، بكونها أنجزت أسئلة خطيرة كبرى، أعتقد أن القاصي والداني ما إن يريانها حتى يسألا التاريخ، عن تاريخ اليهود واليهودية الصهيونية، من هذه الأسئلة أبدأ: إن العرب حكموا حوض البحر الأبيض المتوسط لما يقرب من سبعمئة عام، وحكمته بيزنطة الرومانية كذلك، ولم يكن هناك أيُّ ذكر لليهود في هاتين الحقبتين، ولقد أخفيا الكثير من ذلك التاريخ إما قسراً أو عمداً، وإنما الحقيقة.. هم كانوا منكفئين جداً ضمن الغيتوهات المغلقة، ولماذا كان ظهورهم مع نهاية عصر النهضة وبداية الثورة الصناعية؟، أسئلة تأخذ بنا إلى أسئلة أخرى، وسنأخذ مثالاً خطيراً من كلِّ ذلك ألا وهو روتشيلد، هذا الاسم الوهمي الذي وزّع أبناءه وأحفاده المستمرين حتى اللحظة من أجل سيادة العالم المادي، والسيطرة عليه مالياً وإعلامياً وسياسياً، كلّ ذلك كان مع نهضة أوروبا الحديثة والتي لم يتجاوز عمر أيّ مدينة فيها ثلاثمئة عام بما فيها الولايات المتحدة الأميركية .
لم يستطع روتشيلد اليهودي الألماني إلاّ أن يكون يهودياً، أولاً وألمانياً ثانياً، حاله حال كلّ اليهود في العالم وأينما وُجدوا، فيهوديتهم أقوى من أيِّ انتماء لأرض أو لإنسان على وجه البسيطة، وإن اختراع الحاجة لوجود دولة لهم لا من أجل إيمانهم بوطن تاريخي؛ ولكن من أجل أن يكون لهم مأوى وملاذ يحميهم من مخالفاتهم؛ التي يرتكبونها بحق المواطنين والدول التي تحتويهم، إضافة إلى تجميع المتشرذمين منهم وغير القادرين على مجاراة الحياة ومشاركة الأمم الأخرى والاندماج بها، تحكمها حفنة من أولئك المتلاعبين بمقدرات الشعوب، ولم يكن هرتزل الصحفي النمساوي المدّعي بأنه مؤسس فكرة دولة الكيان الصهيوني إلا صورة منفذة لتعاليم روتشيلد المؤسس وأحفاده السائرين على خطاه . لماذا محورنا الذي نسير به هو روتشيلد والدولار، وما العلاقة بينهما، وبين الكيان الصهيوني أيضاً؛ الذي أسهم الغرب في إيجاده لهم من أجل الخلاص من تلك الازدواجية؛ التي أرهقت الغرب وأميركا والعالم بأسره .
قصة روتشيلد اليهودي تُظهر مدى امتلاك اليهود لعمليات الخداع، روت (Rot ) تعني اللون الأحمر بالألمانية و شيلد (Schild) الدرع وفي ذات اللغة أي الدرع الأحمر، ومجموعها أي: الجملة التي تعني العلامة الحمراء؛ التي ميزت باب قصر ( إسحاق إكانان ) الملقب بروتشيلد اليهودي الألماني، الذي ساد اسمه حتى اللحظة من سلالته المالية التي سيطرت على رأس المال العالمي، ورافقت ظهور الدولار مع تأسيس الولايات المتحدة الثلاث عشرة الأميركية في بادئ الأمر، عاش في القرن السادس عشر على أشمل القيم والأخلاق والسلوك اليهودية التوراتية؛ التي تعهد بها روتشيلد اليهودي الكبير ليهوديته، وهو يرسم خارطة العالم الجديد ونظام السيطرة الذي يجب أن يحققه أبناء اليهود، استناداً إلى تعاليم التلمود والتوراة، والتي وزعها على أبنائه وتابعها أحفاده، إنه الداعية الأكبر لبناء وطن لليهود، أما هرتزل فما هو إلا أداة صغيرة ألصق به نظام الدعوة لبناء دولة، فحفيد روتشيلد إدمون جيمس كان أنفق الكثير من المال من أجل ترحيل يهود أوروبا وروسيا إلى فلسطين، ما بين 1883 حتى 1899، وقد اشترى روتشيلد الحفيد أرضاً في فلسطين عام 1883، وأسس أول مستوطنة زراعية تعمل لحسابه الخاص، كما أسس صناعة الزجاج، والنبيذ، وزيت الزيتون، والمطاحن في حيفا، والملاحات في عتليت، وبعد ذلك أسس في عام 1921 هيئة كهرباء فلسطين، وساهم في إنشاء أول جامعة عبرية في القدس، والعشرات من المعابد اليهودية، وأطلق عليه ( أباً لليشوف ) أي: للمستوطنين، واستخدم نفوذه المالي للحصول على وعد بلفور وضمان موافقة فرنسا، وقبل ذلك دعم اتفاقية سايكس بيكو؛ التي قسّمت الشرق الأوسط من أجل تحقيق وعد بلفور. إن أغنياء اليهود بزعامة روتشيلد المؤسس، وأبناءه الخمسة- الذين وزع عليهم أوروبا وطالبهم بقيادة العالم -، وأحفادهم المستمرين حتى اللحظة التي أعدُّ فيها هذا الملف؛ هم من أنجزوا فكرة إيجاد وطن لليهود، - كما بدأت - كي يكون ملاذاً لمخالفاتهم التي بدونها لا حياة لهم .
أجل، ونعم، وبالتأكيد، اليهود أنشؤوا الولايات المتحدة الأمريكية من خلال الثروة الهائلة التي جمعوها من مضاربتهم أثناء قيام الحرب بين انكلترا و فرنسا و اللعب بالمضاربات السهمية حيث تولدت من جرائها خسائر هائلة في أوروبا و الرابح الوحيد كان آل روتشيلد الذين خططوا للتسلط على فلسطين من خلال السيطرة على أمريكا، وحينما أسسوها قامت على رقم ثلاث عشرة ولاية، وكان القصد في المستند أن يعقوب وأبناءه وزوجته ثلاثة عشر، من خلال رؤية يوسف (يَا أَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَ ) أي إخوته وأباه وأمه، وهو في ذات الوقت الرقم الذي تحتقره الأمة المسيحية، بكون يهوذا الإسخريوطي صاحب الرقم ثلاثة عشر من حواريي السيد المسيح الذي خانه وأشار إليه وسلّمه بقبلة إلى اليهود، كي يصلبوه وينتقموا منه، ولا يوجد منزل في العالم مسيحي إلا ولديه لوحة العشاء الأخير التي بها إشارة يهوذا الخائن، لماذا اطلق عليه اليهود التوراتيين المسيح الدجال، لأنه قال سأهدم الهيكل المادي في ثلاثة أيام وسأعيد بنائه بالروح، كما رفض السيد المسيح قبول عرضهم بأن يكون ملكاً على اليهود، وأيضاً أطلقوا على واشنطن مدينة داوُد حيث ساد رمزها واشنطن ديفيد سيتي (Washington - D C ) ، وحينما ننظر وندقق ونمحِّص في العملة الورقية الدولار سنرى الآلية اليهودية، والأفكار، والرموز التوراتية التلمودية متجسدة على ورقته؛ التي أرجو أن تدققوا فيها وأدع لكم محاكمتها .

أعترف لكم أن الشيطان اليهودي تحاور معي، محاولاً منعي من الدخول إلى عالمه وشرْحِ ما أنجزه روتشيلد، وهو يأمر بتصميم الدولار بعد أن أمر ببناء واشنطن ديفيد سيتي، أي: مدينة داوُد، وبما أن المال هو الإله الكلي ( يهوه ) لليهود، وبه تكمن قناعتهم التي يسيطرون بها على العالم أجمع، أعني هنا على الكون المادي، وحاجتهم لسرقة المعالم الحضارية أثناء قيامهم بتصميم الدولار، ومنه كان وضع الهرم الفرعوني بطبقاته الثلاث عشرة، وتقديمه إلى الإله اليهودي يهوه ( المال ) وطبقاته الست التي يسيطر بها، والغاية السيطرة على المدن السبع المبدعة للعمليات الروحية، فتكون بذلك الدول السبع المادية مقابل الدول السبع الروحية، أي:عالم الشمال مقابل عالم الجنوب، بمعنى أدق عالم العقل والقلب مقابل عالم الطعام والجنس والديانات، فالمال لا دين له؛ إنما يؤمن بالسيطرة، ومن يمتلكه يصنع القانون والتاريخ والمجد بقوته، للأسف اعتقاد انتقل في اللاوعي إلى أقطاب العالم أجمع، وعلينا ألاّ نستغرب خضوع الغرب والولايات المتحدة الأميركية لمشيئة اليهود أصحاب الدولار، تلك العملة النقدية العائمة، والتي لا تحمل أيَّ رصيد موازٍ ؛ إنما رصيدها السيطرة بكثافة الإنتاج على العالم، وعلى الإعلام المرئي والمسموع والمقروء، والخداع البصري والسحر الكيميائي، الذي به تتم السيطرة على الفيزياء. هذا شرح للهرم الفرعوني المنهوب والموجود ضمن الدولار:

إن اختيار اللون الأخضر لورقة النقد - الدولار- ما هو إلا لون أشجار زيتون فلسطين، والتي أقسم الإله بها، فالقسم بالتين يعني دمشق، والزيتون القدس، وطور سينين ( سيناء )، والبلد الأمين مكة، وروتشيلد الذي أعود إليه، وأقصد إدموند جيمس؛ الذي اهتم بيهود اليديشية ( يهود الشرق الأوروبي )، وأبدع لهم فكرة الوطن: الحلم التاريخي، وخوفه من صعوبة اندماجهم في الغرب، وعلى أثرياء اليهود واعتبارهم يهوداً متخلفين، ضمن النظرة العنصرية التي تميّز بين الأشكناز والسفارديم - الشرقيين والغربيين- وضرورة تجميع الشرقيين ولكن بإرادة أغنياء اليهود الغربيين، وهذا ما نلاحظه اليوم في الكيان الصهيوني المصطنع والمغتصِب لفلسطين العربية الكنعانية .
نعود إلى قصة الدولار الذي بدأ سكّه في ولاية فيلاديلفيا عام 1793 حيث كان اليهودي ديفيد رايتنهاوس أول مدير

تلك هي عائلة روتشيلد
هؤلاء هم من يحرّكون العالم ويصنعون الحروب ..
عائلة يهودية تملك نصف ثروة العالم .. إنها عائلة ( ROTHSCHILD ) أو (روثتشايلد) اليهودية .. تملك من المال
( 500.000.000.000.000 $ ) أو ( ٥٠٠ ) تريليون دولار ..
هي عائلة يهودية من أصول ألمانية تملك ( البنك الدولي ) بالوراثة أباً عن جد .. اليوم تخفض سعر الذهب وغداً ترفعه بضغطة زر ،
ماذا يعني البنك الدولي ؟
البنك الدولي هو الآمر الناهي للبنوك المركزية بـ ( العالم ) و الّذي هو حق موروث لعائلة ( روثتشايلد ) ويلقبونها المصرفيون بـ ( موني ماستر ) أو ( أنبياء المال والسندات ) ،
سعادتهم الحروب و يخافون من السلام !
يعيشون بـ جزيرة مجهولة .. كثير من الباحثين حاولوا الوصول لرأس الهرم لكن بالنهاية .. الطريق مسدود ..
أقرب رئيس أمريكي لهم هو بوش الأب .. و أكثر دولة تزعجهم هي ( الصين ) ،
يملكون البنوك ( المال ) الـ ( CNN ) وفوقهم هوليوود لأن الأقمار لهم ..
شركات الأدوية وثلث الماء العذب بالكرة الأرضية برقم ثابت وليس نسبة .. لأنهم على يقين أن المياه بإنخفاض وتبخير وقريباً سيملكونه ..
هم قادة الماسونية ( illuminati ) أو ( المتنوّرين ) و الّذين يتوسّطون بين رؤساء الدول العظمى ذلك لامتلاكهم ( ورقة الدولار ) ،
هم من ربطوا سعر البرميل ( نفط ) بالدولار و هم من يزودون وثائق ( ويكيليكس ) .. لا يظهرون على الأعلام ..
يلقبونهم الأمريكان بعائلة ( الغموض ) لأنهم فعلاً سر مصدر تدفق الأموال بالعالم ..
* من يريد الاستزادة بمعلومات عن عائلة ( روثتشايلد ) أنصحه بقراءة كتاب ( أحجار على رقعة الشطرنج ) للكاتب ( ويليام غاي كار )
طارق فتحي
طارق فتحي
المدير العام

عدد المساهمات : 2456
تاريخ التسجيل : 19/12/2010

https://alba7th.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى