لورد روتشيلد : المال عندما يصنع دولة
صفحة 1 من اصل 1
لورد روتشيلد : المال عندما يصنع دولة
شعر المرابون بالخطر وشنوا حربا شعواء في الأسواق والمصارف العالمية على هذه العملة حيث هبطت قيمتها هبوطا شديدا إلى ثلث قيمتها الأصلية ..ثم اشتروا جميع أوراق هذه العملة ... وبذلك ضربوا عصفورين بحجر واحد فسببوا انهيار العملة الحكومية من جهة وحققوا أرباحا فاحشة من جهة أخرى ... ووجهت رسالة التعليمات من المرابين الماليين في أوربا إلى المؤسسات المصرفية في الولايات المتحدة .
تصدى الرئيس لنكولن للمجمع الصهيوني ولم يبق أمامه سوى تنبيه علني للشعب , فلجأ إلى هذا الطريق .. وكان الحل الوحيد أمامه إلا أن اليهود اغتالوا لينكولن في 14 ابريل 1865 في المسرح من قبل اليهودي جون ديكولز بوث .. ووجدوا الرسالة الدليل بحوزة يهودا بن يامين عميل روتشيلد الأول في أمريكا ..وانزاحت باختفاء لينكولن العقبة التي كانت تسد الطريق أمام المرابين العالميين وأصبحت كل المسالك ممهدة أمامهم للسعي إلى السيطرة على اقتصاديات الولايات المتحدة.
ومن المعروف أن «الاحتياطي الفدرالي» يصف نفسه بأنّه «خليط غير عادي من عناصر القطاعين العام والخاص». ويتجاوز هونغبينغ ذلك ليؤكّد أنّه يخضع لخمسة مصارف خاصّة، على شاكلة «سيتي بانك»، وهي تخضع بالفعل لأثرياء اليهود الذين يحرّكون الحكومة الفدراليّة من وراء الستار، وبالتالي فهم يتحكّمون باقتصاد العالم.
وحاولت بعض وسائل الإعلام الصينيّة التحقّق من هذا الأمر باستضافة الرئيس السابق لـ«لبنك الاحتياطي الفدرالي»، بول فولكر، الذي اعترف بأنّ المصرف المركزي الأمريكي ليس مملوكاً للحكومة الأمريكية بنسبة 100 في المئة لوجود مساهمين كبار في رأسماله.
حاليا:
قدم أل روتشيلد خدمات مالية كبيرة للدولة البابوية الكاثوليكية في إيطاليا (الفاتيكان)، ومهدوا بذلك السبيل للإعلان الذي صدر عن الكنيسة الكاثوليكية بالفاتيكان "ببراءة اليهود من دم المسيح"، وبالتالي وقف كل صور "اللعن" في صلوات الكنائس الكاثوليكية في العالم على اليهود قتلة المسيح – عليه السلام -
تمتد مؤسسات روتشيلد الاقتصادية عبر معظم دول العالم من خلال بنوك وفنادق وكيانات تجارية عملاقة وممتلكات تقدر بآلاف المليارات من الدولارات..وإن من أخطر ما يشاهد المرء ذلك التغلغل اليهودي في مؤسسات هيئة الأمم المتحدة وهي صاحبة القرار في القضايا الدولية هذا التغلغل دليل آخر على مدى حرصهم على السيطرة على هذه المنظمة الدولية ليكون لهم الدور المباشر والفعال في اتخاذ القرارات الصادرة عن هذه العصبة وتوجيه ما يصدر عنها من قرارات وتوصيات لصالح الصهيونية العالمية . وقد بلغ عدد اليهود في هيئة الأمم المتحدة ومؤسساتها المتعددة حوالي 73 من كبار المسئولين موزعين على عدد من المؤسسات وهي :
- شعبة السكرتارية في هيئة الأمم 22 ومراكز الاستعلامات في هيئة الأمم 4 ، شعبة الأقسام الداخلية في هيئة الأمم المتحدة 3 .
- مؤسسة التغذية والزراعة في هيئة الأمم 10 ، واليونسكو في هيئة الأمم 9 .
- بنك الأعمار الدولي في هيئة الأمم 8 صندوق النقد الدولي في هيئة الأمم 11 مؤسسة الصحة العالمية في هيئة الأمم المتحدة 7 .
تصدى الرئيس لنكولن للمجمع الصهيوني ولم يبق أمامه سوى تنبيه علني للشعب , فلجأ إلى هذا الطريق .. وكان الحل الوحيد أمامه إلا أن اليهود اغتالوا لينكولن في 14 ابريل 1865 في المسرح من قبل اليهودي جون ديكولز بوث .. ووجدوا الرسالة الدليل بحوزة يهودا بن يامين عميل روتشيلد الأول في أمريكا ..وانزاحت باختفاء لينكولن العقبة التي كانت تسد الطريق أمام المرابين العالميين وأصبحت كل المسالك ممهدة أمامهم للسعي إلى السيطرة على اقتصاديات الولايات المتحدة.
ومن المعروف أن «الاحتياطي الفدرالي» يصف نفسه بأنّه «خليط غير عادي من عناصر القطاعين العام والخاص». ويتجاوز هونغبينغ ذلك ليؤكّد أنّه يخضع لخمسة مصارف خاصّة، على شاكلة «سيتي بانك»، وهي تخضع بالفعل لأثرياء اليهود الذين يحرّكون الحكومة الفدراليّة من وراء الستار، وبالتالي فهم يتحكّمون باقتصاد العالم.
وحاولت بعض وسائل الإعلام الصينيّة التحقّق من هذا الأمر باستضافة الرئيس السابق لـ«لبنك الاحتياطي الفدرالي»، بول فولكر، الذي اعترف بأنّ المصرف المركزي الأمريكي ليس مملوكاً للحكومة الأمريكية بنسبة 100 في المئة لوجود مساهمين كبار في رأسماله.
حاليا:
قدم أل روتشيلد خدمات مالية كبيرة للدولة البابوية الكاثوليكية في إيطاليا (الفاتيكان)، ومهدوا بذلك السبيل للإعلان الذي صدر عن الكنيسة الكاثوليكية بالفاتيكان "ببراءة اليهود من دم المسيح"، وبالتالي وقف كل صور "اللعن" في صلوات الكنائس الكاثوليكية في العالم على اليهود قتلة المسيح – عليه السلام -
تمتد مؤسسات روتشيلد الاقتصادية عبر معظم دول العالم من خلال بنوك وفنادق وكيانات تجارية عملاقة وممتلكات تقدر بآلاف المليارات من الدولارات..وإن من أخطر ما يشاهد المرء ذلك التغلغل اليهودي في مؤسسات هيئة الأمم المتحدة وهي صاحبة القرار في القضايا الدولية هذا التغلغل دليل آخر على مدى حرصهم على السيطرة على هذه المنظمة الدولية ليكون لهم الدور المباشر والفعال في اتخاذ القرارات الصادرة عن هذه العصبة وتوجيه ما يصدر عنها من قرارات وتوصيات لصالح الصهيونية العالمية . وقد بلغ عدد اليهود في هيئة الأمم المتحدة ومؤسساتها المتعددة حوالي 73 من كبار المسئولين موزعين على عدد من المؤسسات وهي :
- شعبة السكرتارية في هيئة الأمم 22 ومراكز الاستعلامات في هيئة الأمم 4 ، شعبة الأقسام الداخلية في هيئة الأمم المتحدة 3 .
- مؤسسة التغذية والزراعة في هيئة الأمم 10 ، واليونسكو في هيئة الأمم 9 .
- بنك الأعمار الدولي في هيئة الأمم 8 صندوق النقد الدولي في هيئة الأمم 11 مؤسسة الصحة العالمية في هيئة الأمم المتحدة 7 .
مواضيع مماثلة
» الأسس التي قامت عليها منظمة روتشيلد المالية منذ البداية
» * سقوط 30 دولة اسلامية - صنهاجة - دولة الحماديين في الجزائر-الموحدون- العصر الحديث.
» * حرف الراء:رودولف -ريتا ولسون -رالف نادر-ريشارد - عائلة روتشيلد
» روتشيلد في الولايات المتحدة الأمريكية:
» * حرف الراء : امبراطورية روتشيلد وسيطرتها المالية على حكومات العالم
» * سقوط 30 دولة اسلامية - صنهاجة - دولة الحماديين في الجزائر-الموحدون- العصر الحديث.
» * حرف الراء:رودولف -ريتا ولسون -رالف نادر-ريشارد - عائلة روتشيلد
» روتشيلد في الولايات المتحدة الأمريكية:
» * حرف الراء : امبراطورية روتشيلد وسيطرتها المالية على حكومات العالم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى