مـنـتـديــات الــبـــاحـــث
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

في تفسير الفاتحة 6

اذهب الى الأسفل

في تفسير الفاتحة 6 Empty في تفسير الفاتحة 6

مُساهمة  طارق فتحي السبت يناير 08, 2011 8:23 am

ربما تسال ياولدي
في تفسير الفاتحة
بقلم : طار ق فتحي
الجزء السادس والاخير

واليك يا ولدي :
تخليف آخر في تفسير سورة الفاتحه الشريفة تفسيرا رياضيا إلهاميا وهو من العلوم القديمة التي كان يأخذ بها أئمة التفسير الا وهو علم ( الاوفاق ) وهو نوعان عددي وحرفي والعددي منه نوعان فردي وزوجي ولكل منهما نوعان مركب وبسيط والحرفي بموجب أبجد الكبير او ابتث الهجاء وقد جعل العلماء العاملين في هذا النوع من الفن من العلم العدد من ناحية الروح والحرف من ناحية الجسد وقالوا في أسرار استخراج المجهول من المعلوم ان السر ينجذب نحو الروح لأنهما من عالم واحد عالم الملاء الاعلى . من اجل ذلك جعلوا للحروف أرقاما وأعدادا لتقبل السر في الامر من عالم الامر
ومنهم من جعل الاوفاق تحوي الأعداد والحروف معا بغية تقوية العمل بها في الاستخراجات وأسموها أوفاق ( روح وجسد )

وذلك بغية بث الحياة فيها مقارنة بعالم الأرواح
في دولة الأشباح
وبعد الكلام كلام غير مباح
من اجل ان يقدح زناد عقلك مثل المصباح
ام انك بغير قدح واقداح
وقداح العقل منه أريج الفهم فاح
وهنا الكلام مباح ايها الولد اللماح

قلنا أن العدد (8545) هو مجموع قيم حروف سورة الفاتحة ولكي ندخل هذا العدد في وفق مربع الضلع خاناته الافقية والعمودية متساوية بحسب الطرق والقواعد المعروفة عند اهلها والتي اخترعا علمائنا المسلمين منذ أكثر من ألف عام مضت وللأسف الشديد ان هذا العلم اندرس بموت أساطينه ويعد هذا العلم فرعا من فروع علم استخراج المجهول من المعلوم

كيفية الدخول في الوفق المربع بموجب القواعد

نطرح أس المربع وهو العدد( 30 ) من المجموع فيصبح ( 8515)

نقسم الحاصل على أربعة فيصبح لدينا العدد (2128) والباقي (2)

ندخل به في وفق مربع ( 4×4) بموجب قانون الوفقية مدورين العدد من

( 2128الى العدد 2143 ) على (16) خانة مجموع خانات الوفق المربع بحيث ان كل خانة تحمل قيمة عددية وغالبما

تكون في كل خانة أربعة أرقام هي الآحاد والعشرات والمئات والألوف فنلقط بموجب سير الوفق من الخانة الاولى الرقم الاول ويمثل الآحاد ثم نختار من الخانة الثانية بحسب قاعدة تنزيل الوفق المربع الرقم الثاني ويمثل العشرات وهكذا حتى نهاية خانات الوفق الستة عشر فتخرج لنا حروفا بجمعها معا يمكن استنطاقها ولنا ان نسير في خانات الوفق طردا وعكسا من الأعلى والى الأسفل وبالعكس كل حسب اجتهاده على ان لا يخرج عن قانون الو فقيه العام

فيكون لك أن تستنطق الضلع الأفقي الاول والذي يتكون من (16) رقم وكذلك الضلع الثاني والثالث والرابع وكذلك تفعل بالإضلاع العمودية الأربعة وكذلك تعمل في الوترين الذين ينصفان المربع فتصور عدد ما يخرج لك من الحروف في تفسير سورة الفاتحة حرفيا او عدديا وبذلك سوف يكون لديك كم من حروف الجواب لأي سؤال هذه طريقه واحدة ضمن قاعدة واحدة فما بالك لقواعد وطرائق شتى منها الحسابية والرياضية والفلكية والهندسية والجبرية والنسبية وكذلك الحال في الموازيين والطبائع والى غير ذلك مما يطول شرحه حتما انها سياحة إلهامية في قدسية الحمد لله رب العالمين وسأستخرج لك نطقا يسيرا لعلك تجتهد وتستخرج باقي النطق بتوفيق الله تعالى هذه صورة نزول الوفق المربع وقاعدته الأساسية

1 14 11 8
12 7 2 13
6 9 16 3
15 4 5 10

وهذه صورة نزول مجموع الفاتحة الشريفة ( 8545 ) :-

2128 2144 2138 2135
2139 2134 2129 2134
2133 2136 2146 2130
2145 2131 2132 2137

وكان النطق بموجب القواعد ان خرجت لدينا هذه الحروف على قاعدة سير الوفق المربع وهي ( ز ك ا ت ا ل ق ر ا ن ا ل ف ا ت ح هـ ف ي ا و ل هـ ) وبعد جمعها ظهر لدينا الجواب التالي ( زكاة القران الفاتحة في أوله ) وهو جواب لطيف ومعنى واضح لا لبس فيه ولا غموض ومهما خرج لك الجواب متنوعا فهو دائما يدور في فلك السؤال الا انك قد لا تجد هذا كله أما لجهلك بالقواعد أو خطؤك في الحساب أو لعدم ممارستك لهذا النوع من الفن من العلم لشموليته وميله الى جانب الفهم أكثر وانه محتاج الى الالهام والشفافية

علما ان فن علم الحرف وعلم الرقم هو من أصعب الفنون على الإطلاق حيث انك تستطيع ان تستخرج من رقم واحد حروفا لا عد لها ولا حصر كل ذلك يجري وفق نواميس معروفة عند أهله ممن اشتغل به من العلماء الأفاضل والأئمة الكرام عليهم وعلينا السلام وهوعلم شريف يبحث عن ماهية شريفة الا وهو استنباط المجهول من المعلوم

قدمت لك مثالا بسيطا في استنطاق دورا واحدا من الوفق بطريقة تنزيله ويمكنك ان تستنطق الوفق كيف ما تشاء بشرط مراعاة الترتيب وعدم المخالفة او التقديم والتأخير سبحانك ما أعظم شأنك انه اشبه بالأعجاز القرآني الذي يأتي بعدة آيات مختلفات حول مفهوم واحد وبلغة واحدة ولكن بعبارات مختلفات وإشارات متشابهات واما في استنطاق العكس اعني عكس سير الوفق ظهرت لنا الاحرف التالية :-
( ف ب ا ب ل و ا ك ي ش ر ق ا م ل م ن ه) وعقد جوابه هو( فباب لوأك يشرق أمل منه )

وأجوبة النطق كثيرة كما أسلفت منها ما يكون :-

1- بحسب نوع الوفق ( مثلث / مربع / مخمس / مسدس ........الخ
2- باختلاف القاعدة او القانون فمائة قاعدة تستخرج لك مائة جواب لنفس السؤال
3- بحسب ترتيب سير الوفق تكلمنا عنه سابقا
4- بحسب الطرد والعكس تكلمنا عنه ايضا
5- بحسب وزن الحروف وطباعها
6- ومنه ما يكون بحسب تحصيص السوال اي قسمته إلى حصص أربعة اربعة
7- ومنه على قاعدة الجفر والجامعة الجفر الكبير / الجفر الأحمر/ الجفر الأبيض

والى ما لا عد له من القواعد والا صول العقل عندها يجول حول المعقول واللا معقول ولا يرقى أليه إلا عقول الفهوم

وهكذا تستطيع استخراج ما شئت من حروف الجواب بشرط ان يكون لديك إلمام باللغة العربية من حيث المرادفات والأضداد والمصادر والأفعال وما الى ذلك0فلربما يخرج لديك الجواب صحيحا وأنت لا تفقه معناه او لا تعلم الكيفية التي يتم فيها نظم الكلمات وتركيبها فتخرج لك كلمات متشابهة لا معنى لها وهذا ليس بعيب في القاعدة او القانون

بل بسبب جهلك بقواعد هذا الفن من العلم والممارسة الكثيرة على تركيب الاحرف والكلمات ربما تجعلك قادرا على ان تجعل من نفسك طباخا ماهرا في مطبخ الفكر الذي يحتوي على أصناف مما تشتهي الأنفس من إطباق الفهم على موائد العلم

ومن بعض المحاولات في الاستنطاق خرجت لنا الاحرف التالية ( ج- د - هـ - ك- ل- م-ص- ق- ر ) وعقد الجواب هو ( جده كلم صقر) وقرآته عكسا هو( رقص ملك هدج ) فتبصر ذلك هذا كله في سر العدد (8545) مجموع حروف سورة الفاتحة فما بالك في آياتها السبعة وفي كل كلمة فيها وكل حرف يخرج منها نظم جميل المعنى عالي الفهم فتكون بذلك قد فتحت لك باب عظيم الشأن في العلم بالفهم

واعلم إن سر الله مودع في الكتب وسر الكتب مودع في القران لانه جامع الكلم وسر القران في الحروف وسر الحروف في حرف الالف وسر الألف في النقطة وسر النقطة في( المعرفة الاصليه ) واعلم ان سر القران في الفاتحة وسر الفاتحة في مفتاحها وهو ( بسم الله الرحمن الرحيم ) وسر البسملة في الباء وسر الباء في النقطة التي هي سر الفهم الحقيق في دنيا العقيق لأهل التحقيق .. والعلم والتدقيق .. كونه جوهر حريق .. سرعان ما يسري كالبريق .. تحبس له الأنفاس ويجف له الريق .. هل فهمت ذلك يارفيق .. اني اريد بك ان تكون لي صديق .. ويكون فهمك زادا عظيما كالدقيق

وسر الفاتحة أيضا هو العقل الفعال لما يريد القوي المتين وهي القوة المنفعلة بالعقل الفعال ,الذي لا ينفلت من عقال , سل تعطى الإجابة مع البرهان ,ان كل من عليها فان
ولا يدوم الا وجه ربك ذو الجلال والإكرام , الخالد ما بقي الدهر منذ الازل والى الازل ,العدد الصحيح الذي ليس فيه جبرا ولا كسر , قد جد من جد وغرفه غرفة من بحر الامد , وغرفة اخرى بلا عدد , ها قد وصل المدد , مرسوم بقدرة اللام الثانية الغائرة في بحور فهوم العقل المخزون في لوح الاشراق ,ومنه كان تعاقب الليل والنهار
ولولا الهاء المشقوقة لما كانت هناك ثاقوفة ,جل الإدراء في مياه زرقاء على أهلة القمر , ولا شقفه مشقوفه من لدن البحور البيضاء في سماء , والقمر فيه بدرا , يكون غايته في الكمال , ويزول فيه الهلال ,

ويذهب عند المحاق
يوم تلتف الساق بالساق
والى ربك يومئذ المساق
فهل لك يومئذ من واق
إذا وصلت إلى حد التراق
فهل من راق
لو جبت كل الافاق
وجريت على قدم وساق
لله درك يا مساق
الى يوم معلوم ليس فيه باق
يوم لربك تكون ملاق
هذا شرح بالاوفاق
مثلما مثلت لك باتفاق
بعيدا عن الشقاق
غير أبهين بالنفاق
ولا بالدم الزعاق
والسلام ما دام السلام باق

وبعد هذه المقدِمة في الأصول المقدَمة لابد أن تأخذنا الصدمة من ان العالم جميعا داخل تحت فلك الألف من الاسم الأعظم وهو العرش العظيم والعقل النوراني والجبروت الأعلى وسر الحقيقة بحضرة القدوس وهو سائر الحروف على الإجمال والتفصيل وجميع الحروف مستمدة منه لا تستغني عنه وهو مستغني عنها خلق الخلق بسر هذه الحروف وعالم الامر من كن فيكون وكلامه سبحانه في حضرة قدسه ومن عرف ظاهر الالف وباطنه وصل الى مقام الصديقين ونال مرتبة المقربين لأن له ظاهر وعدة بطون فظاهره ثلاثا من المغيبات هن ( العرش و اللوح و القلم ) وهو مركب من ثلاث نقاط الواحد والواحد والواحد وباطنه الاول ثلاثا ( العقل والروح والنفس ) وباطنه الثاني ( 111 ) وهو عدد بسطه من ( الف ) وقيمته العددية ( 1+30+80 =111) وفيه سر الاسم الاعظم

وإذا عرضناه على فلك البروج الاثنى عشر كان ما تبقى من عدد أسماء الله الحسنى هكذا (111-12=99) واعلم ان العدد(12) فيه سر عدد ساعات الليل والنهار وسر الشهادتين وسر عدد أشهر السنة وفيها الزوج والفرد قد اجتمع وجمعه معنويا هكذا :-

(2+1= 3) وهو أول مظهر من مظاهر الفرد الذي هو الالف الذات القائمة ( 111) وهو ( 1+1+1=3) وهو يعود من حيث ابتدأ في دائرة الإلهام الرباني

ولغاية نقطة الأوهام الإنساني
والوحي فيه السر في سرياني
وهو يجري مجرى الدم في الشرياني

وعند نطق العدد (12) بأبجد الكبير يكون( بي ) وفيه سر ( كنت كنزا مخفيا فبي عرفوني) و(بي) كنتم و(بي) ستكونون و(بي) عرفتم وادركتم وأحسستم بأني انا الله لا اله الا انا فحسبكم حسبي وحس بيً الله ونعم الوكيل وهو نعم المولى ونعم النصير

أما في معنى البطن الثاني فهو في جوهرين جوهر الالف وقد تكلمنا عنه يسيرا والجوهر الاخر هو اللام الاولى مع عدد اللام الفائض عنه يكون العدد (71) ومن تفصيل الجوهر مع اللام يخرج لنا العدد (31) وطرحه من عدد أسماء الله الحسنى (99) يخرج لنا العدد (68) وجوهره (14) اي ( 99- 31=68) وجوهره( 14) اي ( 8+6= 14 ) وجوهر إل (14) هو (5) والخمسة يقابلها حرف الهاء المشقوقة والتي تكلمنا عنها أنفا وبطرح الجوهرين يتبقى لنا العدد ( 66) وهو اسم الذات إلا لهيه ( الله ) موضوع تفسير حروفه فهما لاعلما

ومع اللام الثانية من اسم الله الأعظم وحرفا منه ونطقه (ب ي ) مع سابقتها ( ا ع) تنطق كلمة ( بياع)

ترى أية بضاعة تلك التي يعرضها علينا رب العالمين وهل يشتري الناس هذه البضاعة الغالية العالية في المعنى والفهم .... ؟

وهل ستكون هذه البضاعة مما يتزود بها الإنسان في رحلته الدنيوية هذه .......؟

وهل تستره في البرزخ وتنجيه في الآخرة ...؟

إنها بضاعة نفيسة وتجارة رابحة تلك التي يبيعها الرب والتي لا تقع الا في دنيا التكليف

{ إِنَّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ } (111) سورة التوبة

ولو طرحنا (71) وهي مادة الاسم الأعظم من عدد أسماء الله الحسنى (99) لخرج لنا العدد (28) وفيها الإشارة الخفية الدالة على الحروف العربية وهي لغة القران وكلام الله . وكذلك جمعها معنويا (8+2= 10) وفيها إشارة خفية داخل اشارة خفية أخرى مصداقا للآية الكريمة ( وتلك عشرة كاملة ) وبجمع الحاصل الاخير معنويا يظهر لنا العدد (1) وهي اشارة لطيفة إلى حرف الألف القائم في اسم الذات الالهية ( الله) ها نحن قد عدنا من حيث بدأنا
ولو طرحنا ثانية (71) من حرف الألف (111) لظهر لنا العدد (40) وفيه سر حرف الميم (م - ي - م ) والذي فيه ميمان اثنان احدهما في صورة الحرف الظاهر والأخر في لفظ الحرف الباطن ومن هذا السر ظهر اسم ( محمد) ( ص) اي ان اسمه الشريف ظهر من بطن حرف الالف الأول من اسم الذات الالهية (الله) انظر كيف تكون حروف اسمه الشريف مطابقة مع اسم الذات العليا (الله) باطنا لاظاهرا والأسمين يتكونان من أربعة حروف هن بحق الشيفرة السرية للخلق والتخلق لهذا الكون العظيم
وبإضافة البطن الرابع من اسم الجلالة ( الله) وهو الحرف الرابع ( الهاء) يصبح الحاصل العدد(45) وفية سر خلق ادم علية السلام اذا ما علمنا ان عدد حروف اسم ادم تساوي ( 45) أيضا وهو أبو البشر المخلوق بيد قدرته تعالى وسر كون إيجاده بدون أب او أم او نسل او دم ومنه ادم ( ادم ) الدوام والعيش والحياة والمعاد بسلام ياسلام سلم على الاسلام



ان النظر في جوهر العدد ينطق على نواة الحرف من عالم السر حتى عالم الامر والعدد فيه ظاهر الاسم الأعظم وباطنه (9) وحرفه (ط)
هذا كله من فتق الحروف وعند رتقها تظهر لنا صورة الحروف ألتسعه الظاهرة المحتجبة وهي ( عرش ـ لوح ـ قلم ) عدد حروفها تسعة والباطنة المستترة هي ( عقل روح نفس ) وهن كلهن عائدات إلى الألف الذي تجلى به الجبار بخفي لطف الاسرار فمن عرف ظاهره وباطنه عرف سره ومكنون أنواره كونه حرفا يستمد من قيومة الحق والكل يستمد منه والإلف القائم في لفظ ألجلاله ( الله) فيه سر القيومية والديمومية والوحدانية والفردانية و الصمدانية وكل ماسواه ابتر { إنا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ} (1) سورة الكوثر
وعند تلفظ الألف وقراءته بحسب هجائه ( ألف لام فا ) مجموعهم العددي (263) نطقه جفريا ( جسر) هل تبينت الامر .....

طارق فتحي
طارق فتحي
المدير العام

عدد المساهمات : 2456
تاريخ التسجيل : 19/12/2010

https://alba7th.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى