مـنـتـديــات الــبـــاحـــث
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

* غازي الرسام-نصير شمه -الجواهري-اوهانسيان- شوقي- بحري-امل-ش سعيد-غني حكمت

اذهب الى الأسفل

* غازي الرسام-نصير شمه -الجواهري-اوهانسيان- شوقي- بحري-امل-ش سعيد-غني حكمت Empty * غازي الرسام-نصير شمه -الجواهري-اوهانسيان- شوقي- بحري-امل-ش سعيد-غني حكمت

مُساهمة  طارق فتحي الجمعة نوفمبر 28, 2014 6:38 am

غازي عبد الله الرسام
مُساهمة طارق فتحي في السبت 24 مايو 2014 - 18:06
سيرة وذكريات
• الاسم: غازي عبد الله الرسام.
• ولد في بغداد عام 1925.
• التحق بالدراسة الإعدادية صباحاً وفي معهد الفنون الجميلة مساءاً.
• أقام عدة معارض خلال دراسته في المعهد.
• وفي السنة الثانية للمعهد ترك غازي الدراسة وتخرج في الإعدادية.
• بدأ العمل في الصحافة العراقية في مجلة (قرندل) الأسبوعية عام 1947
• تمّ تعيينه في وزارة الدفاع بصفة رسام هندسي وهناك تعرف على الخطاط (صبري الهلالي) الذي تعلّم على يده فن الخط العربي ورسم خرائط المباني والطرق.
• انشأ مكتب للدعاية والإعلان بالاشتراك مع الفنان (خليل العزاوي).
• سافر إلى مصر وعمل في مجلة (العراق الحديث) التي كانت تصدر في مصر.
• اصدر مجموعته الكاريكاتيرية الأولى عام 1958.
• اصدر مجموعته الكاريكاتيرية الثانية عام 1960.
• وافاه الأجل يوم 12/2/1999 .

نصير شمة
ولد نصير شمه في مدينة الكوت بالعراق عام 1963. وأخذ أول دروسه العزف على العود من أستاذه الأول صاحب حسين الناموس.
أنهى دراسته الجامعية في معهد الدراسات الموسيقية "النغمية" في بغداد عام 1987. بعدها أصبح تخصصه العزف على آلة العود.
حاز سنة تخرجه على جائزة أفضل لحن للأغنية العاطفية بالعراق، وقدم حفله الأول في ملتقى الموسيقى العربية الأول في فرنسا مع نخبة من كبار فنانين العراق.
قدم أول حفلاته الموسيقية المنفردة في العراق باكرا جدا على مسارح العراق وكان أشهرها حفلته التي قام بها في قاعة الاورفلي في بغداد عام 1985 ودعت السيدة وداد الاورفلي أهم الفنانين والكتاب والنقاد الموسيقيين للحفلة برغم حداثة تجربته آنذاك.
قدم أول حفلاته خارج العراق في باريس في مسرح الارمانيه عام 1985، ثم قدم في نفس الإطار 6 حفلات في ألمانيا الغربية آنذاك كلها مع الفنان منير بشير. ثم حفل عام 1986 في جنيف/ سويسرا قبل تخرجه من المعهد مع ثلاثة من زملاءه، ثم قدم حفلا موسيقيا في أثينا/ اليونان مع مصممة الأزياء العراقية "هناء صادق" عام 1988، وبعدها تعددت حفلاته خارج الوطن العربي حتى أصبحت تصعب على الحصر..
أنجز العود المثمن عن مخطط للفارابي عمره ألف عام وقدمه للمختصين في العراق في حفل كبير عام 1986.
انتقل للإقامة في الأردن لعام كامل ووضع الموسيقى التصويرية لمسرحية "البلاد طلبت أهلها" من تأليف عبد اللطيف عقل وإخراج المنصف السويسي ونال عنها جائزة مهرجان قرطاج في العام التالي 1988 ثم عاد للعراق مرة أخرى.
نصير شمه مغرم منذ بداياته بالصوفية وربما بسبب طبيعة أسرته المتدينة وطبيعة منظوره للموسيقى، فتعمق في قراءة الطرق الصوفية العشر وما اشتق منها فيما بعد وسيرة الصوفيين الكبار فأغرق في قراءة ابن عربي وابن الفارض والسهروردي ورابعة العدوية واغرم بالحلاج.
انتقل للعمل أستاذا لآلة العود في الجامعة التونسية - المعهد العالي للموسيقى 1993.
اسس بيت العود العربي في مصر عام 1999.
نظم ورأس ملتقى مصر الأول للعود بدار الاوبرا المصرية عام 2010.
افتتح فرعا لبيت العود العربي في أبوظبي عام 2012 ويقيم في أبوظبي إلى الآن.

محمد مهدي الجواهري
لد في (26 يوليو 1899) وتوفي في (27 يوليو 1997) شاعر عراقي شهير، لقب بشاعر العرب الأكبر ولد في مدينة النجف في العراق، وكان أبوه عبد الحسين عالماً من علماء النجف، أراد لابنه أن يكون عالماً دينيا، لذلك ألبسه عباءة العلماء وعمامتهم وهو في سن العاشرة. ترجع اصول الجواهري إلى عائلة نجفية عريقة، نزلت النجف منذ القرن الحادي عشر الهجري، وكان أفرادها يلقبون ب"النجفي" واكتسبت لقبها الحالي "الجواهري" نسبة إلى كتاب فقهي قيم ألفه أحد أجداد الأسرة وهو الشيخ محمد حسن النجفي، وأسماه "جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام " ويضم44 مجلداً، لقب بعده ب"صاحب الجواهر"،ولقبت أسرته ب"آل الجواهري" ومنه جاء لقب الجواهري.
قرأ القرآن الكريم ولم يحفظه وهو في سن مبكرة ثم أرسله والده إلى مُدرّسين كبار ليعلموه الكتابة والقراءة والنحو والصرف والبلاغة والفقه. وخطط له والده وآخرون أن يحفظ في كل يوم خطبة من نهج البلاغة وقصيدة من ديوان أبو الطيب المتنبي. نظم الشعر في سن مبكرة وأظهر ميلاً منذ الطفولة إلى الأدب فأخذ يقرأ في كتاب البيان والتبيين ومقدمة ابن خلدون ودواوين الشعر، كان في أول حياته يرتدي لباس رجال الدين، واشترك في ثورة العشرين عام 1920 ضد السلطات البريطانية صدر له ديوان "بين الشعور والعاطفة" عام (1928). وكانت مجموعته الشعرية الأولى قد أعدت منذ عام (1924) لتُنشر تحت عنوان "خواطر الشعر في الحب والوطن والمديح". ثم اشتغل مدة قصيرة في بلاط الملك فيصل الأول عندما تُوج ملكاً على العراق وكان لا يزال يرتدي العمامة، ثم ترك العمامة كما ترك الاشتغال في البلاط الفيصلي وراح يعمل بالصحافة بعد أن غادر النجف إلى بغداد، فأصدر مجموعة من الصحف منها جريدة (الفرات) وجريدة (الانقلاب) ثم جريدة (الرأي العام) وانتخب عدة مرات رئيساً لاتحاد الأدباء العراقيين. استقال من البلاط سنة 1930، ليصدر جريدته (الفرات) ثم ألغت الحكومة امتيازها وحاول أن يعيد إصدارها ولكن بدون جدوى، فبقي بدون عمل إلى أن عُيِّنَ معلماً في أواخر سنة 1931 في مدرسة المأمونية، ثم نقل إلى ديوان الوزارة رئيساً لديوان التحرير، ومن ثم نقل إلى ثانوية البصرة، لينقل بعدها لإحدى مدارس الحلة. في أواخر عام 1936 أصدر جريدة (الانقلاب) إثر الانقلاب العسكري الذي قاده بكر صدقي لكنه سرعان مابدأ برفض التوجهات السياسية للانقلاب فحكم عليه بالسجن ثلاثة أشهر وبإيقاف الجريدة عن الصدور شهراً بعد سقوط حكومة الانقلاب غير اسم الجريدة إلى (الرأي العام)، ولم يتح لها مواصلة الصدور، فعطلت أكثر من مرة بسبب ما كان يكتب فيها من مقالات ناقدة للسياسات المتعاقبة. كان موقفه من حركة مايس 1941 سلبياً لتعاطفها مع ألمانيا النازية، وللتخلص من الضغوط التي واجهها لتغيير موقفه، غادر العراق مع من غادر إلى إيران، ثم عاد إلى العراق في العام نفسه ليستأنف إصدار جريدته (الرأي العام). أنتخب نائباً في مجلس النواب العراقي نهاية عام1947 ولكنه استقال من عضويته فيه في نهاية كانون الثاني 1948 احتجاجاً على معاهدة بورتسموث مع بريطانيا العظمى، واستنكاراً للقمع الدموي للوثبة الشعبية التي اندلعت ضد المعاهدة واستطاعت إسقاطها بعد تقديمه الاستقالة علم بإصابة أخيه الأصغر بطلق ناري في مظاهرة الجسر الشهيرة، الذي توفى بعد عدة أيام متأثراً بجراحه، فرثاه في قصيدتين "أخي جعفر" و"يوم الشهيد"،اللتان تعتبران من قمم الشعر التحريضي شارك في عام 1949 في مؤتمر " أنصار السلام" العالمي، الذي انعقد في بولونيا، وكان الشخصية العربية الوحيدة بين جموع اليهود الممثلة فيه، بعد اعتذار الدكتور طه حسين عن المشاركة.
شارك في تأبين العقيد عدنان المالكي في دمشق عام 1956 وألقى قصيدته الشهيرة، التي كان مطلعها:
محمد مهدي الجواهري خلفت خاشية الخنوع ورائي وجئت أقبس جمرة الشهداء محمد مهدي الجواهري
ومنح في إثرها اللجوء السياسي في سوريا. عاد إلى العراق في صيف عام 1957 حيث استدعي حال عودته ألى مديرية التحقيقات الجنائية حيث وجهت له تهمة المشاركة في التخطيط لمؤامرة لقلب النظام الحاكم في العراق، فرد عليهم مستهزءاً:
محمد مهدي الجواهري ولماذا اشترك مع الآخرين وأنا استطيع قلب النظام بلساني وشعري محمد مهدي الجواهري
وأطلق سراحه بعد ساعات.

بياتريس اوهانسيان
عازفة بيانو عراقية أرمنية، تكاد تكون أجمل من عزف على آلة البيانو في العراق، ولدت عام 1927 بمنطقة "المربعة" إحدى محلات مدينة بغداد القديمة.
وهي من عائله فنية موسيقية، شقيقها "آرشان" عازف كمان معروف وشقيقتها الأصغر "سيتا" هي أيضاً عازفة على آلة البيانو.. حيث كان البيانو بتصدَّر صالة الجلوس .
درست في مدرسة الراهبات التي تقع في محلة "رأس القرية" القريبة من "عقد النصارى" ببغداد. حيث كانت هناك بدايتها الأولى في تعلم الموسيقى بدراسة العزف على آلة البيانو، وكانت ترتل وتنشد ضمن فريق الإنشاد التابع للمدرسة. وكانت مدرستها تعتبر الأفضل بين مدارس البنات الأهلية، من حيث المستوى التربوي والعلمي والفني ذلك الوقت.
و كانت تذهب كل يوم أحد إلى كنيستها الأرمنية ببغداد (التي كانت قرب كنيسة أم الأحزان الكلدانية – حالياً في مكان السوق العربي) تنعِش نفسَها بالألحان الكنسية التي كانت تؤديها مجموعة إنشاد (كورال – متعدد الأصوات). حيث أخذت مُذ ذاك تتململ في مجلسها داخل الكنيسة وبالقرب من جماعة الإنشاد، وتردد بصوتها الرقيق كل ما كان يرتَل أثناء القداس. ليتطوَّر الأمر لديها، فأخذت تعزف في الكنيسة على آلة الأرغن الهوائي قطعاً موسيقية وتراتيل. وفي بيتها، حيث كانت تستمع من خلال جهاز (الحاكي – الفونوغراف اليدوي) إلى عزفٍ لما هو مسجَّل من الموسيقى الكلاسيكية من أعمال كبار المؤلفين الموسيقيين الأوربيين أمثال: شوبان، باخ، موزارت ، بتهوفن؛ لكن أعمال البيانو (من السوناتا والكونشيرتو) أخذت تجذبها وتشد انتباهها بشكل متميز منذ ذلك الوقت .
قدَّم والدَها في العام 1937 طلب انتساب إبنته بياتريس للتسجيل في {المعهد الموسيقي العراقي} التابع إلى وزارة المعارف، تلميذةً في فرع البيانو، في ذلك الوقت كان المعهد في بداياته ويقع في منطقة المربعة. و كانت شروط القبول في المعهد تقضي بأن يكون الطالب حائزاً على شهادة الدراسة الابتدائية، وأن يقل عمره عن 13 سنة.
و دخلتُ إلى المقابلة أمام لجنة القبول بالمعهد والمكوَّنة من مدير المعهدالشريف محي الدين حيدر و حنا بطرس معاون المدير، وأستاذ البيانو الروماني جوليان هرتز . و قدّمها الأستاذ حنا بطرس واصفاً إياها بـ {شوبان الموهبة المبكرة} معزِّزاً طلب الانتمائ للمعهد كونها موهوبة في العزف. حيث قدمت عدداً من القطع والتمارين أمام اللجنة بشكل جيد، فنالت إستحسانها. لكن اللجنة وجدت عائقاً أمام القبول في المعهد بسبب صغر السن، وكونها ما زالت تلميذة ابتدائية ذلك الوقت.
وبتدخُّل تشجيعي من الأستاذ حنا بطرس، تم قبولها إستثناءً من شرط العمر. وهكذا بدأت الدراسة الفنية بالشكل العلمي الجيد على يد الأستاذ الروماني جوليان هرتز، وتخرجت في العام 1944، بدبلوم فن عالٍ بدرحة امتياز.
بعد تخرجها من معهد الفنون الجميلة أكملت دراستها في الأكاديمية الملكية في لندن ، ونالت شهادة التخرج وجائزة فردريك وسترليك. وحصلت فيما بعد على منحة فولبرايت لمواصلة دراستها في الولايات المتحدة الأمريكية، في مدرسة "جوليارد" في نيويورك وهي من المدارس العريقة . وعادت إلى العراق فيما بعد لتصبح رئيسة قسم البيانو في معهد الفنون الجميلة. حيث تخرج على يدها الكثيرون من الطلاب الذين أصبحوا فيما عازفون معروفين.

خليل شوقي ...
الفنان القدير ( خليل شوقي ) :
خليل شوقي ممثل، ومخرج عراقي. ولد عام 1924م في بغداد، وارتبط بالفن بتشجيع من أخيه الأكبر، دخل قسم التمثيل في معهد الفنون الجميلة ببغداد مع بداية تأسيس هذا القسم، لكنه هجر الدراسة فيه بعد أربع سنوات، وما لبث أن عاد إليه ليكمل دراسته ويتخرج منه حاملاً معه شهادةً دبلوم في فن التمثيل عام 1954. وعمل موظفًا في دائرة السكك الحديد وكذلك أشرف علي وحدة الأفلام فيها وأخرج لها العديد من الأفلام الوثائقية والإخبارية، وعُرضت في تلفزيون بغداد بين عامي 1959 و 1964. يعد الفنان القدير خليل شوقي فنانًا شاملاً، فقد جمع بين التأليف والإخراج والتمثيل وغطى نشاطه الفني مجالات المسرح والتلفزيون والسينما والإذاعة. لقد كانت بدايته مع المسرح وكان من مؤسسي "الفرقة الشعبية للتمثيل" في عام 1947، ولم تقدم الفرقة المذكورة آنذاك سوي مسرحية واحدة شارك فيها الفنان خليل شوقي ممثلاً وكانت تحمل عنوان "شهداء الوطنية" وأخرجها الفنان الراحل إبراهيم جلال. وفي عام 1964 شكّل فرقة مسرحية بعنوان "جماعة المسرح الفني" بعد أن كانت أجازات الفرق المسرحية (ومنها الفرقة المسرحية المشهورة فرقة المسرح الحديث التي كان ينتمي إليها) قد ألغيت في عام 1963، وقد اقتصر نشاط الفرقة المذكورة علي الإذاعة والتلفزيون. وكان أيضا ضمن الهيئة المؤسسة التي أعادت في عام 1965 تأسيس (فرقة المسرح الحديث) تحت مسمى "فرقة المسرح الفني الحديث" وانتُخب سكرتيرًا لهيئتها الإدارية. وعمل في الفرقة ممثلاً ومخرجاً وإدارياً وظل مرتبطاً بها إلى أن توقفت الفرقة المذكورة عن العمل. لقد أخرج للفرقة مسرحية "الحلم" عام 1965، وهي من أعداد الفنان الراحل: قاسم محمد. ومن أشهر أدواره المسرحية التي قدمها ممثلاً دور مصطفي الدلال في مسرحية "النخلة والجيران" (وكان تناغم أدائه مع أداء الفنانة الراحلة زينب مثيراً للإعجاب)، ودور البخيل في مسرحية "بغداد الأزل بين الجد والهزل"، ودور الراوية في مسرحية "كان ياما كان"، وهذه المسرحيات الثلاث من إعداد الفنان الراحل قاسم محمد

يونس بحري ...
يونس بحري.. ذلك الموصلي الأسطوري المغامر!!
كان يونس بحري في مجلس الملك الراحل عبد العزيز آل سعود حين جاء من يبشر الملك بمولوده الثالث والستين، نظر الأمير فيصل ـ الملك فيصل بعد ذلك ـ إلى يونس بحري وابتسم، وكان الملك عبد العزيز لماّحاً، فلاحـظ نظـرة ولده وابتسامته، فسأله عما عنده، فقال الأمير فيصل:
ـ يبلغ عدد أولاد يونس بحري أربعة وستين.
فسأله الملك عبد العزيز:
ـ هل صحيح يا يونس أن عدد أولادك أربعة وستين؟ فرد يونس بحري قائلا:
ـ الذكور منهم فقط يا طويل العمر!
كان يونس بحري مغامر يحب السفر والتنقل، وكان متعدد المواهب الي حد لا يكاد يصدق.
في سباق للسباحة في بحر المانش في الثلاثينات، كان يونس بحري هو الفائز الأول، وجري حفل رفع فيه العلم العراقي وقدمت له الجائزة الأولى، وتناقلت الصحف في مختلف أنحاء العالم نبأ فوز السباح العراقي يونس بحري.
دخل ميدان الصحافة في العراق وأصدر جريدة العقاب، وفي نيسان من عام 1939 م، وفي اليوم الذي وقعت فيه حادثة اصطدام سيارة الملك غازي ملك العراق بعمود الكهرباء ووفاته

هو من أبناء مدينة الموصل.. سار في دروب الحياة، واختط فيها نهجاً متفرداً وزار الأصقاع والأمصار.. ثم عاد إلى مسقط رأسه ليقضي ما تبقى من عمره في بيت أحد أقربائه الصحفي (نزار محمد زكي الجبوري) الذي عمل في وكالة الأنباء العراقية لفترة من الزمان.. وقد مات البحري في بغداد ودفنته البلدية في مقبرة الغزالي في آذار (مارس) من عام 1979.. وكان الزميل الجبوري في حينه مراسلاً لوكالة الأنباء العراقية في بيروت.
وقد أجاب الصحفي نزار الجبوري عن الأسئلة المختصة بحياة البحري موضحاً بأسلوب جميل ومتسلسل حسب التعاقب التاريخي للأحداث.
وهذا هو نص الحوار.
هو يونس صالح خلف الجبوري ولد ونشأ في محلة الخضر في الموصل، وهو من عشائر الجبور التي استقرت في ضواحي مدينة الموصل منذ حوالي خمسة قرون.
وتسمى عشيرته الجوابنة، ويعود أصلها الى قحطان.
كان والده صالح أغا الجبوري يوزباشي في الجيش العثماني يقوم بتأمين البريد بين إسطنبول مركز الدولة العثمانية وولاية الموصل.
يتقن يونس بحري ستة عشر لغة عالمية أساسية قراءة وكتابة عدا اللغات واللهجات المحلية العراقية فيتقن مثلاً على المستوى العالمي اللغة السواحيلية، وقد وصل عدد زوجاته إلى أكثر من أربعين، وكان يقول لقد بدأت بشهريار الإيرانية، وانتهيت بشهرزاد السورية.
ولا أحد يدري ان كان قد تزوج شهريار قبل زوجته الموصلية مديحة أم بعدها.

الفنانة العراقية أمل سنان
ولدت أمل سنان سعيد عبد القادر في (22 أكتوبر 1966) في العاصمة الأذربيجانية باكو، من عائلة أدبية وفنية وهي بنت الإعلامي والأديب العراقي التركماني الراحل الدكتور سنان سعيد عبد القادر (1934 – 3/6/1991)، أمها أذربيجانية (عندما كانت اذربيجان تابعة للاتحاد السوفييتي السابق، وقد عملت مع والدها الراحل في بقاع الكون من بغداد نحو تركيا وأذربيجان وأوربا في القرن الماضي لتستقر في بغداد في سبعينيات القرن الماضي.
وأمل سنان ممثلة عراقية معروفة عن دورها باسم نادية في المسلسل العراقي الوحيد الذي مثلته وحمل نفس الاسم نادية وعرض في تلفزيون العراق الرسمي آنذاك عام 1988.
بالرغم من الشعبية الكاسحة التي حققتها الفنانة أمل سنان بعد ادائها دور البطولة في المسلسل الناجح نادية والذي شاركها حسن حسني وكذلك في الفلم الكوميدي الناجح 6/6 "ستة على ستة" مع الفنان قاسم الملاك إلا أن امل سنان لم تمثل في أي عمل فني آخر وأعتزلت التمثيل مطلع سبعينيات وهاجرت العراق كليا بعد وفاة والدها الدكتور سنان سعيد في 3/6/1991، تقيم حاليا في المانيا.

دقة العيد في مقتل الشيخ سعيد
من تاريخ الموصل
خلاصة دقة العيد في مقتل الشيخ سعيد
حادثة مقتل الشيخ سعيد البرزنچي في الموصل 1909 قال عنها : ان مقتل الشيخ سعيد البرزنچي ونجله الشيخ أحمد وعدد من ذويه في الموصل كانت من الحوادث المحزنة التي وقعت بعد اعلان الدستور العثماني 1908 في زمن الاتحاديين فبدلا من ان يحققوا المبادئ التي جاءوا بها في الحرية والمساواة والعدالة شرعوا يبطشون بالأبرياء لاسيما الموالين لعهد السلطان عبد الحميد الثاني فقد شرعوا بتصفيتهم وكان في مقدمتهم الشيخ سعيد البرزنچي ، كانت أول فصولها اصدارهم امر يقضي بوجوب ترك الشيخ سعيد وذويه السليمانية لأنهم أصبحوا خطر على الأمن فيها وان يتوجهوا إلى مدينة الموصل حتى اشعار آخر ، فامتثل الشيخ سعيد للأمر وجاء إلى الموصل هو وذويه وخدمه ونزل في الدار الواقعة في شارع القشلة (العدالة) العائد إلى محمد باشا الصابونچي المقابل للمدرسة الاعدادية الشرقية . ظل البرزنچي في الموصل ، مساء اليوم الثاني من عيد الأضحى 1909 وهو اليوم الذي وقعت به الحادثة التي مفادها : في اليوم الثاني من عيد الاضحى 1909 كان الازدحام على اشده في ساحة باب الطوب بمناسبة العيد كانت تلك الساحة مزدحمة بالمتفرجين من رجال ونساء وشباب واطفال وباعة متجولين وكانت النساء قد أخذت طرقا خاصة من الساحة ، وقد حصل نزاع بين احد افراد الجندرمة من الخيالة (الاسترسوار) وكان ثملا فتعرض لامرأة حينما كان الازدحام على اشده وتفاقم النزاع بين الجندرمة وبين الاهالي وتجمع افراد الجندرمة وتحصنوا يطلقون الرصاص من بنادقهم على الاهلين فقابلهم الاهلون بعد ان تسلحوا بالمثل واستمر اطلاق النار بين الطرفين مما ادى الى وقوع عدد كبير من القتلى والجرحى وقد حاول والي الموصل ارجاع النظام والهدوء الى نصابه الا ان دائرة الفتنة اتسعت وفي اليوم التالي انتشرت اشاعة مفادها ان ما وقع من الاعتداء على الاهالي من قبل الجندرمة كان بايحاء من الشيخ سعيد مما اثار الاهالي الذين تسلحوا وتوجهوا نحو الدار التي يسكنها الشيخ سعيد وقد حاول الشيخ سعيد الدخول الى سرايا الحكومة الا ان الابواب اغلقت في وجهه عمدا فهجم عليه احد الاشخاص وقتله في حين اتجه آخرون الى داره فاقتحموا ابوابها وقتلوا الشيخ احمد احد انجاله وعددا من ذويه ونهبوا الدور والمخازن وقد ساد المدينة جو من عدم الامن هذا فضلا عن صدى هذه الحادثة في كوردستان ذاتها . ثم كتب عبد المنعم الغلامي عن الحادثة في كتابه (الضحايا الثلاث) ومن خلال قراءتي للروايتين اجد ان نقطة الخلاف بينهما تكمن فيمن تحرش بالمرأة ، وفي الحقيقة فان أصابع الاتهام في هذا الحادث تتجه نحو الاتحاديين الذين دبروا وقوع هذه الحادثة عندما عمدوا إلى نشر اخبار التجاوزات والمصادمـات .
ملحق الصوفي الثاني المخطوط : حادثة مقتل الشيخ عبد السلام البارزاني ، أراد من خلالها ان يعزز وجهة نظره الى الاتحاديين الذين ابتعدوا عن مبادئهم ، لأن السبب الرئيس في اعدام الشيخ عبد السلام الثاني في الموصل 1914 كان بسبب دعوته ضرورة اجراء الأصلاحات في المناطق الكوردية ، كانت الدعوة بمشاركة الشيخ بهاء الدين النقشبندي من العمادية والشيخ نور محمد القادري وبعد المناقشات والمداولات التي دارت بينهم ، قرروا ارسال برقية الى مجلس النواب والأعيان في العاصمة العثمانية يطالبون فيها بجعل اللغة الرسمية في الأقضية الكوردية الخمسة اللغة الكوردية ، وجعل لغة التعليم الابتدائي ولغة الموظفين في هذه المناطق ممن يحسنون اللغة الكوردية ومطاليب أخرى باصلاح الطرق وفتح المدارس . الا ان الحكومة الاتحادية عدت هذه المطاليب تمردا على الدولة وقامت بتهيئة قوة لضرب الشيخ عبد السلام البارزاني وزحفت على بارزان وخربت تكية البارزانيين ، وحرقت قراهم . بصعود حزب الحرية والائتلاف عمد والي بغداد ناظم باشا إلى اصدارعفوعن الشيخ عبد السلام البارزاني وتعويضه عن الخسائر التي لحقت به واراد الوالي من ذلك ان يجعله قوة يرتكز عليها الحزب في مجابهة جمعية الاتحاد والترقي . الا ان الأمر لم يدم طويلا فسرعان ما عاد الاتحاديون الى تولي السلطة مرة أخرى ليعود الخلاف من جديد بينهم وبين الشيخ عبد السلام البارزاني ، حيث دفعوا احد عملائهم وهو درويش عبد الله رئيس أحد أفخاذ عشيرة الشكاك لاستدراجه واستضافته في قريته وما ان لبى الشيخ عبد السلام ورفاقه الدعوة حتى تم القاء القبض عليهم وزجهم في السجن في الثكنة العسكرية ، ثم أحالوا عبد السلام وأعوانه إلى المحكمة العرفية العسكرية التي عقدت جلساتها ، وجهت اليه تهمة العصيان المسلح والسعي الى الانفصال وتشكيل دولة كوردية ، جرت المحاكمة بصورة شكلية ، فحكم على الشيخ وثلاثة من جماعته بالاعدام شنقا ، ولأن الدستور العثماني ينص على أن حكم الاعدام الصادر من المحاكم المدنية أو المجالس العرفية لاينفذ الا بمقتضى ارادة سنية ، وحتى لا تظهر اسباب تحول دون ذلك ، قام الوالي سليمان نظيف ، بالتعجيل باعدام الشيخ عبد السلام البارزاني ، ودبر خطة اوهم من خلالها الناس أن هناك محاولة مسلحة لتخليص الشيخ عبد السلام من السجن ، وهذه حجة احتج بها حين أبرق إلى الباب العالي يخبرهم فيها باعدام الشيخ عبد السلام و3 من أعوانه 20 تشرين الثاني 1914 ، صدرت أوامر الوالي سليمان نظيف بدفن الشيخ عبد السلام وأعوانه 3 في مقبرة الغرباء قرب جامع عمر الملا في حفرة واحدة واخفوا معالمها خشية ان تصبح مستقبلا مزارا يزوره الكورد

محمد غني حكمت
معلومات شخصية
الميلاد 20 أبريل 1929
الكاظمية، بغداد
الوفاة 12 سبتمبر 2011 (82 سنة)
عمان، الأردن
الجنسية العراق عِراقي
الديانة الإسلام
الحياة العملية
تعليم
معهد الفنون الجميلة في بغداد
روما
المهنة نَحّات، وفنان تعديل قيمة خاصية المهنة (P106) في ويكي بيانات
تعديل طالع توثيق القالب
مُحمد غني حكمت (المُلقب بِشيخ النَحاتين) (1929-2011) هوَ نَحات عِراقي وُلدَ في الكاظمية في بغداد عام 1929 وَتُوفيَ في عمان في الأُردن يوم 12 أيلول عام 2011.[1]
حَياتُه
وُلدَ محمد غني حكمت في بَغداد، وَدرس النَحت على يَد الأُستاذ جواد سَليم في معهد الفنون الجميلة في العراق وَتخرج مِنه عام 1953، ثُمَ بعث إلى روما وَحَصل على دُبلوم النحت مِن أكاديمية الفنون الجميلة هُناك عام 1955، وفي عام 1957 حصلَ على دبلوم المداليات من مدرسة الزكا في روما، وَبعدها تَوجه إلى فلورنسا وَحصل فيها على شِهادة الاختصاص في صَب البرونز عام 1961.[2]
يُعتبر محمد غني حِكمت من الأعضاء المؤسسين لِجماعة الزاوية وتجمع البُعد الواحد، كما يُعتبر عضو في جَماعة بغداد للفَن الحَديث حيثُ ساهم في الكَثير من مَعارضها، وَلكن لَه دور فعال في المعارض الوَطنية المَحلية والدَولية، كما أقام عِدة معارض شَخصية في روما، وَبيروت، وَبغداد، وَفي عام 1964 حصل على جائزة أحسن نَحات على مُستوى العالم من مُؤسسة كولبنكيان.[2]
لم يكن أحد من أفراد عائلته قد مارس فن الرسم أو النَحت، وتُعتبر أُسرته من الأُسر المُحافظة حيثُ كان يَنظر البَعض إلى فَن النَحت على أَنه من الأُمور المُحرمة في نظر الشرع. استناداً إلى مقابلة مع النحات محمد غني حكمت ذكرَ فيها أنَّ قد يكون هُناك أثر لِطفولته في سبب اختياره لهذه المِهنة، حيثُ كانَ يَذهب إلى نَهر دجلة وَيعمل من الطين الحر أَشكالاً لحيوانات أو قد تكون الزخارف والمقرنصات والقباب التي كانت تزين الأضرحة في مدينة الكاظمية الأثر الخفي في نُزوعه إلى فن النحت.
تُوفيَ مُحمد في عمان بِتاريخ 12 أيلول 2011.
نُصب بغداد في ساحة الأندلس وسط بغداد
نُصب كهرمانة في ساحة كهرمانة وسط بغداد
أَعماله الفَنية[عدل المصدر]
صَمَمَ مُحمد حكمت مَجموعة من التَماثيل والنُصب وَالجداريات في بَغداد، وَمن أهمها:[3]
تِمثال شهريار وَشهرزاد.
نَصب كهرمانة في ساحة كهرمانة وَسط بغداد.
علي بابا والأربعين حرامي.
تِمثال عشتار في فندق عشتار شيراتون، وهوَ أحد فنادق وَمعالم بغداد المَعروفة.
حمورابي.
جِدارية مدينة الطب.
تِمثال للشاعر العربي المَعروف أبو الطَيب المُتنبي.
نَصب الحرية: من إعداد النَحات المعروف جواد سليم ويعد هذا التَصميم مُجسداً لمسيرة الشعب العراقي من زَمن الاحتلال البريطاني إِلى العهد الملكي ثُم النظام الجمهوري حَتى وافاه الأجل، وَأكمل محمد حكمت إنجازه.
كَما أنجز حِكمت في ثمانينات القرن الماضي إحدى بوابات مُنظمة اليونيسيف في باريس وَثلاث بوابات خشبية لِكنيسة تيستا دي ليبرا في روما لِيكون بذلك أول نحات عربي مُسلم ينحت أبواب كنائس في العالم، فضلاً عن إنجازه جدارية الثَورة العَربية الكُبرى في عَمان وَأعمال مختلفة وَمتنوعة لَه في البحرين تَتضمن خمسة أبواب لِمسجد قديم وَتماثيل كبيرة وَنوافير.
أُسلوبه
تظهر في تجربة النحات محمد غني حكمت سمات أسلوبية ناتجة عن تأثره "بالنحت السومري والأختام الأسطوانية السومرية بما تتركه من تعاقب الأشكال المستطيلة المستدقة في الطين الذي تطبع فيه وهو أمر ظاهر في العديد من أشكاله"، وَلدى محمد غني نبرة تعبيرية تذكر الناظر إليها بالنحت الآشوري أو البابلي أو الأكدي، ومنذُ منتصف الستينيات تحول محمد غني في نحته إلى فن العمارة الزخرفية ثم أعتمد على نظام تكراري يتشكل بوحدة نظامية أساسها الحرف العربي واتجه كُلياً إلى نماذج وتشكيلات وتكوينات جاءت نتيجة متابعة تجريدية لأشكال تشخيصية سبق أن عالجه.
عبرَ مُحمد غني حكمت عن نفسه في مُقدمة كتابه عام 1994 قائِلاً "من المحتمل أن أكون نُسخة أخرى لروح نَحات سومري، أو بابلي، أو آشوري، أو عباسي، كان يُحب بلده".
المعارض الفنية
معارض شخصية للنحت في روما ،سان ريمو ،بيروت ،لندن وبغداد منذ عام 1958.
معارض مشتركة متجولة خارج العراق منذ 1951
المعارض التي اقيمت لجمعية التشكيليين ونقابة الفنانين داخل وخارج العراق.
نشاطاته
قام بتدريس النحت في أكاديمية الفنون الجميلة ببغداد منذ 1962.
ساهم في عضوية جمعية اصدقاء الفن في بغداد عام 1952.
ساهم في عضوية جماعة بغداد للفن الحديث منذ عام 1953.
عُضو في جماعة بغداد في الفن الحديث عام 1953 - 1954 مَع رسول علوان، شاكر حسن آل سعيد، نزيهة سليم، جواد سليمز
ساهم في عضوية جماعة الزاوية عام 1967.
ساهم في عضوية جمعية الفنانين التشكيليين العراقية منذ تأسيسها.
أنجز وسام الشهيد.
نُصب جديدة في بغداد
أعلنت أَمانة بغداد عَن التعاقد مع النحات العراقي محمد غني حكمت مِن أجل المباشرة بِنُصب أربعة أَعمال فنية لِتوضع في ساحات وأماكن مُميزة في بغداد، حيثُ يعمل حِكمت على تنسيقها بالتعاون مع مختصين في أمانة بغداد، وَالأعمال تضم: الفانوس السحري، وَالختم السومري، وَنصب بغداد على شكل امرأة تجلس على عمود طويل منقوش عليه أبيات من قصيدة للشاعر العراقـي مصطفى جمال الدين.
احتِفال جَوجل
احتِفال جوجل بذكرى ميلاد محمد حكمت
في 20 أبريل 2016 احتَفل مُحرك البَحث جوجل بالذِكرى ال87 لِميلاد محمد غني حِكمت.


محمد غني حكمت
النحات الراحل محمد غني حكمت - بطاقة شخصية
¨ ولد في بغداد في 20/4/1929.
¨ تخرج في معهد الفنون الجميلة – فرع النحت في بغداد 1952 – 1953.
¨ ساهم في تأسيس جماعة بغداد للفن الحديث 1/1/1951.
¨ غادر بغداد متمتعاً بزمالة دراسية إلى روما لدراسة النحت في 19/2/1955.
¨ حصل على دبلوم شرف وجائزة (ميدالية فضية) عن معرض فيامارتوكا في روما في 30/8/1959.
¨ حصل على شهادة التخرج في أكاديمية الفنون الجميلة في روما 19/10/1959.
¨ حصل على شهادة تخرج من معهد ميكالوجي في بستويا لصب البرونز في 30/10/1961.
¨ عُيّن رئيساً لفرع النحت في أكاديمية الفنون الجميلة في 2/7/1977 .
طارق فتحي
طارق فتحي
المدير العام

عدد المساهمات : 2456
تاريخ التسجيل : 19/12/2010

https://alba7th.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى