مـنـتـديــات الــبـــاحـــث
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

* بحيرة طبرية - كتل الجن - تابوت العهد - نافورة اشور- مديان - الافعى - كهف الفتية - ارقام ولوح بابلي.

اذهب الى الأسفل

 * بحيرة طبرية - كتل الجن - تابوت العهد - نافورة اشور- مديان - الافعى - كهف الفتية - ارقام ولوح بابلي. Empty * بحيرة طبرية - كتل الجن - تابوت العهد - نافورة اشور- مديان - الافعى - كهف الفتية - ارقام ولوح بابلي.

مُساهمة  طارق فتحي الأربعاء أغسطس 03, 2016 12:17 am

بحيرة ديبوريه الجافة
بحيرة طبرية
مُساهمة  طارق فتحي في الإثنين 1 أغسطس 2016 - 9:18
بحيرة ديبوريه الجافة Lake Tiberias (بحيرة طبريه) :
بحيرة طبريه (بالرومانيه : طيباريوس بالعبريه : טבריה)
بحر قنا Qunayy See (كنعان) أو بحيرة يهاف (يافا)
وتقع بالقرب من قرية دبوره Debir وزّن (برية صين) في منطقة ضحل بوادي الربابه (عربه)
وخلف هذه البحيره تقع برية التياها (التيه)
وقرب البحيرة تقع قرية سفوره (صفوريه) وقرية السبت وحطه (حطين Hattin)
ادْخُلُوا هَٰذِهِ الْقَرْيَةَ فَكُلُوا مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَدًا وَادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّدًا وَقُولُوا حِطَّةٌ نَّغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ
وفي هذا المكان مسخ الله بعض المخالفين من بني إسرائيل قردة خاسئين
فاصفرّت شعورهم باللون القردي (الهرد) وأحمرّت وجوههم كمؤخرة الربّاح Papio (خاسئه)
لأنهم صادوا السمك يوم السبت وخالفوا عادة أصحاب قرية السبت
فأهل دبوره كانوا لايصيدون السمك يوم السبت ويتركونه يبيض ويتكاثر
هذه البحيره جفت بعد غزو قبائل المغول الطوران (ياجوج) بقيادة كتبغا عام 1260 م
ثم غزو قبائل ماجوج بقيادة الدجال الأعرج السفياني الشيعي تيمور لنك عام 1336 م
نضبت العيون التي كانت تغذي هذه البحيره ومنها عين يهاف وعيون موسى (مريبة قادش)
فجفت هذه البحيره وأصبح مكانها رمال وصحراء تمتد إلى النقب

كوة لاجون
Djinn Blocks "كتل الجن":
وهي أبراج منعزلة على شكل صهاريج تسمى كوة لاجون "كتل الجن"
تقع كوة لاجون على مسافه من بحيرة شنّاره الجافه في قرية لاجون
وهي قرية النبي صموئيل اللجوني مقابلًا لأفق (هفوك)
وعلى يمينك يمكنك مشاهدة هذه الكتل الثلاث الصخرية :
- حجر السن (بالعبريه : ובין) : حجر ذو قاعدة بثلاث درجات مزين بالأعمدة وعلى سطحه قبر محفور
- حَجَر المعونة (بالعبريه : ויקרא ): حجر أقامه النبي صموئيل لتخليد ذكرى الانتصار على شاؤول اليهودي
- حجر الصهريج (بالعبريه : בין המצפה) : حجر أعلاه زخرفة وفي أسفله فتحة صهريج Castren
ويوجد في البتراء أكثر من 26 كتله مشابهه لهذه الكتل الصخرية ومعظمها تتركز قبل مدخل السيق
وحول مداخل المدينة ولذلك يرى البعض أنها تمثل أبراج مراقبه لحراسة المدينة
وأثبتت التنقيبات الأثرية الحديثة عن وجود مدافن وأن عملية الدفن تتم في قبور أسفل منها
وعلى مسافة 50 م مقابل لاجون إلى اليسار يوجد ممر ضيق يؤدي إلى دير الحيتيون Hivite Tomp
في داخله نحت على شكل حوت يعرف بإسم دير الحيتيون "الحيتان"
أحجار أخرى مشهوره في مدينة البتراء :
- حجر الافتراق : "حجر العزل" المكان الذي تشاور فيه آدوناي بن جالوت مع عطية بن شاجاي هراري
- حجر السحله Stone of Zoheleth "حجر الزاحفه" حيث قتل آدوناي بن جالوت بوادي جراه
- حجر بوهن : وتقع في وادي الروابين في وادي الصناع وبئر خداد
- صخرة رِمُّون (رُمان) وتقع جنوب غرب عين يهاف (بالعبريه : يافا) بوادي الرُمان
- صخرة غراب وتقع في وادي سيق الغراب بمديان إنقر (هنا) لرؤية الصخره والسيق و(هنا)
- صخره الزلقات وتقع على رَامَة الَحْيٍ في وادي الملاقي جنوب شرق وادي خليل "المدر" في مسّه
وبقربها حقل يوشع البيت شمسي عند عين الشمس في بيت شمس (شماسه) مضارب الشماسين
وفي هذا المكان قتل ذو القرنين ألف رجل من المستوطنين الكاشيون اليهود والكلدان (النصارى)
وهي نفسها الحجر الكبير حيث وضع تابوت العهد بعد استعادته من اليهود في مخماس

تابوت العهد
Ark of the Covenant :
جاء في السجلات أن النبي إرميا بن حلقيا وبمقتضى وحي من الله سار إليه أمر
أن يأخذ معه عصى موسى والمبخرة والتابوت إلى جبل حُراب (حوريب)
وهو الجبل الذي صعد إليه موسى ورأى ميراث الله لبني إسرائيل في برية قادش فرّان (البتراء)
و لما وصل إرميا وجد كهفاً فأدخل إليه العصى والتابوت ومبخرة البخور الخشبيه ثم سد الباب
فأقبل بعض من كانوا معه ليضعوا علامات على الطريق والكهف
ثم عادوا إلى المكان فلم يستطيعوا أن يجدوه فلما علم بذلك إرميا لامهم وقال :
إن هذا الموضع سيبقى مجهولاً إلى أن يجمع الله شمل الشعب ويرحمهم
و حينئذ يبرز الرب هذه الاشياء ويبدو مجد الرب والغمام كما ظهر في أيام موسى

مبخرة موسى
Moses’s Holy Incense :
مبخره (بالأراميه : مجمره بالجعيزيه : طاي شوري بالإنجليزيه : Censer)
المبخرة أو الشوريه أو المجمرة هي الوعاء الذي يحوي الجمر والبخور
وكانت صندوقًا من الخشب الثمين مربع الحجم مغشى بالنحاس أو الذهب
وله قبة محمولة على أربعة أعمدة تحيط بأربعة أركان المبخره وكانت النار تشعل على رأسها
وتُسدَل على المبخره ستاره أثناء صلاة القسم التي تأتي بعد صلاة الجماعه (صلاة القدّاس الإلهي)
وفي عهد موسى صنعت من خشب السنط المغشي بالنحاس أو الذهب بمقاييس دقيقة أعلنها الله لموسى
وبشكل مخصوص تظهر قرونها الأربعة في أركانها الأربعة وللبخور قيمة عملية في الصلاة
لذلك أمر الرب موسى أن يقدم في العبادة اليومية بخورًا طيبًا يحرقه لله
ويستخدم لهذه العمليه خشب الصندل أو العوده الثمينه
جاء ملاك آخر ووقف عند المذبح ومعه مبخرة من ذهب وأعطى بخوراً كثيراً
لكي يقدمه مع صلوات القديسين جميعهم على المذبح الذي أمام العرش
فصعد دخان البخور مع صلوات القديسين من يد الملاك أمام الله" (رؤيا 8: 3، 4)

عصى موسى Moses stick :
عصا موسى عباره عن عصى راعي من خشب شجرة اللوز Almond wood stick
وشجرة اللوز من ضمن الأشجار المباركه التي ذكرها الله بالقرآن الكريم
وكانت تتواجد بكثره في لوزان (خربة أم لوزه) على طور سيناء (السن) بالقرب من رحا (الحي)
قال تعالى : وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِنْ طُورِ سَيْنَاءَ تَنْبُتُ بِالدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِلْآكِلِينَ [‏المؤمنون :‏ 20]‏
تنُبت بالدهن = تنتج ثماراً يُستخلص منه الدهن (زبدة اللوز)
صبغٌ للآكلين = تؤكل كالحمُّص والصبغ أو السِبغ (الزبد) الذي يُحف بالخبز ويقال (يَستَبِغون)
وخشب اللوز من أفخر أنواع الخشب على الاطلاق لرطوبته وجمال منحوتاته

مائدة الرغيف والفطير والكعك (بالتوراه : خبز الوجوه)
كان في مسجد سليمان عشر موائد مذهبه لتقديم الخبز للحجاج وكبار الضيوف والوجهاء
كانت مائدة الفطير "الكعك" تصنع من خشب اللبخ وتغطى بقشرة من ذهب
وأطرافها تنتهي بإكليل ذهبي توضع حلقة في نهاية كل طرف من أطرافها تدخل فيها العصي التي تحمل بها
وكان طول المائدة ذراعين وعرضها ذراعًا وعرضها ذراعًا واحدًا وارتفاعها ذراعًا ونصف ذراع

نافورة الأسد الآشوري
Lion fountain (بئر السبع) :
وهي عباره عن منحوتة تمثال أسد Lion على النمط الآشوري
نحتت على الصخر تتلقى المياه من نبع البراق في الطريق المؤدي لوادي فرسا (وادي الخيل)
تقع النافوره جنوب غرب مذبح داؤد عند باب الخيل (باب فرسا) في حافر (بالعبريه : حبرون)
وهناك مذبح صغير يواجه هذه النافورة وبقايا قنوات مياه محفورة بالصخر
تؤدي لخزانات مياه بعض أجزاءها مبنية وأخرى منحوتة منها بئر شلهوب (يوآب)
أطلق عليها فيما بعد بئر السبع Beer Sheba (بالعبريه : מבאר)
وهو خزان ضخم حجمه تقريباً 14.5 * 6.5 متر بعمق 5 متر وسمك 40 سم
و أبعاده 28 * 215.6 م جزئه الداخلي مقصور بمونة كلسية عازلة للماء
وكانت مياه عين البراق التي تنبع من جبل براق تجرّ بواسطة قناه محفوره
لتصل إلى نافورة الأسد ثم تجمع في بئر يوآب ليتسنى إعادة استخدامها فيما بعد
وهناك بركه أمام باب دير البستان Garden Tomb تُسمى بركة جنينة الملك داؤد (إنقر هنا)
وبركه تجميعيه على يسار دير البستان تُسمى ماء براق "مَبْرَك" (إنقر هنا)
ثم صارت أخيرًا مركزًا لعبادة الأصنام (عا 5: 5 و8:14)
قال تعالى عن سليمان الآشوري :
وَمِنَ الْجِنِّ مَن يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ [‏سبأ :‏ 12]‏
يَعْمَلُونَ لَهُ مَا يَشَآءُ مِن مَّحَارِيبَ وَتَمَاثِيلَ وَجِفَانٍ كَٱلْجَوَابِ وَقُدُورٍ رَّاسِيَاتٍ [‏سبأ :‏ 13]‏

مديان
Little Petra (محطة القوافل) :
مديان أو محطة القوافل Little Petra أو كما يسميها البعض مصيف الملوك
تقع محطة القوافل غرب قرية بدن (البيضا) Beidah وهي من الضواحي الزراعية المهمة بالبتراء
وازدادت أهميتها بالنسبة للأنباط عندما أصبحت محطة القوافل التجارية حيث يمكن مشاهدة بقايا هذه المحطة
التجارية التي كانت منطلق القوافل التجارية إلى وادي عربة وحتى غزة ومصر غرباً ودمشق شمالاً
وتشير أنظمة الري الرائعة الضخمة التي تركها الأنباط في الموقع إلى العديد من معاصر العنب
ولم تكن هذه البداية الحقيقية للنشاط الإنساني فيها بل أستقر فيها الإنسان منذ العصر الحجري الحديث
حيث تعود القرية الأساسية إلى 2180 ق.م غير انه عثر تحتها على مواقع تخييم نطوفيه من 2800 ق.م
ومن أهم الآثار النبطية مضافة أم غصة وهيمان أكبر المضافات الدينية المتواجدة في منطقة البتراء
وتقع المضافه في الجهة الجنوبية من محطة القوافل يقع في ساحتها الأمامية خزان ماء ضخم
كما يوجد بداخلها إفريز بارز لحمل أرضية الطابق الثاني الذي من المرجح انه كان من الخشب
كما يوجد على واجهتها الأمامية نافذتين لإضاءة الطابق العلوي
أهم معالم مديان :
- الحدائق الرومانية وما زالت سلاسل الحجارة التي تبين الملكيات الفردية موجودة الى الان
- سيق ام العلدا Siq Umm al `Aldah مسارا للقوافل التجارية التي تقصد وادي عربة
ومنها الى الشام أو النقب وغزة ومصر
- المغارة الملونة وهي مغارة مزينة جدرانها برسومات عناقيد العنب الجميله
- بئر العرايس "بئر يوسف" البئر الذي سقى منه موسى لبنات حُباب (عبوره وصفوره)
- خزان المياه الأعلى
- سد البارد (البردون)
- المسلات النبطية
- مضافة أم غصة (مضافة القوافل)
- مضافه Tomb Shelter
- جبل قورح
- معصرة ذئب
- قصر السر في قرية أم رتام ويقع هذا القصر شرق موقع بئر مذكور في وادي عربة
- قرية مديان الاثريه بالقرب من البتراء الصغيرة Neolithic village near Little Petra
مات أهل مديان بوباء الرجفه (حمى الوادي المتصدع Rift Valley fever) عام 520 ق.م
وحمى الوادى المتصدع تصيب الإنسان والحيوان معاً
(إنقر هنا لرؤية مخطط منطقة مديان)

قلعة الوُعَيْره
Wu’eira Castle (قلعة داؤد) :
ذُكرت بالتوراه (بيت وعر) وبيت مِلُّو Millo
وبيت القلعة أو "برج اكزستوس" أو "حصن صيحون"
وتقع بالقرب من قرية الوُعَيْره (بالعبريه : يعاريم קִרְיַת)
شرق وادي مظلم Wadi Muthlim حيث ينزل منها إلي قرية سليَّ
وقد حفر داؤد سردابًا في الصخر طوله ألف وسبعمائة ذراع (88 متراً)
يسمى النفق المظلم أو مجرى مياه شلهوب أو سيل يوآب (بالعبريه : شيلوه ההלכים)
يبدأ السرداب من سد المريريه في السيق وينتهي في السيق الصغير
الذي يلتف حول جبل الخبط (الخبثة) مروراً بوادي المطاحة
ليصل إلى قنوات المياه الرئيسية التي تمر جوار دير عطيه ثم تصب في خزان ومنه إلى سبيل العذراء
ويرجح أن شلهوب النبطي (يوآب) ورجاله دخلوا من هذا السرداب ليهاجموا آدوناي بن جالوت الكلداني
حيث دخلوا في هجوم مفاجئ خاطف عن طريق الأنفاق الضخمة وقتلوه مع جنوده عند حجر السحله
قتل بالقلعه الملك اليهودي يهوآش قتله عبيده في بيت القلعة حيث كان نازلًا (2 ملوك 12: 20)
وهي القلعه التي أحضر إليها الملك داؤد تابوت العهد من بيت شمس (1 صم 6: 21 و7: 1 و2)
قلاع أخرى في مدينة قادش فرّان (البتراء) :
- قلعة آبيس (الحبيس) Apis Castle أو "هيبيكوس"
- معبر الحصون Crusader's fort ruins وهو ممر يصل بين قلعة الوعيره وقلعة الحبيس
- قلعة الجلود وتقع في قرية الحي (رحا) شمال وادي مسّه
- قلعة الشوبك "قلعة بلدوين" (بالإنجليزية: Montreal castle) وتقع في الشوبك
- قلعة ابن مَعُون Qalaat ibn Maan (السرايا) وتقع شرق قرية ربله

حصن مكاريوس
Machaerus (صفوريه) :
مكاريوس مشتقه من إسم البطريرك مكاريوس أسقف البتراء عام 331 م
لذلك لم تذكر الحصن بهذا الاسم في الإنجيل ولكن لها أهميتها في تاريخ المستوطنين اليهود
قال عنها المؤرخ الروماني بليني Pliny : "إنها كانت أمنع الحصون اليهودية"
تقع الحصن في مدينة سَفّور Suffer (بالإنجيل : صفوريه) بمنطقة ضحل بوادي الربابه
حصنها جوشان رشتحايم الكاشي اليهودي الذي استوطن مخماس عام 1270 ق.م
ودمرها القائد الليبي / شوشناق بن نمروت بن بوشناق المشواشي الصدراتي عام 950 ق.م
ثم قام بتحصينها يانوس بن أنتيباتر (بن كسندرا) عام 273 ق.م
ثم حصنها القائد الروماني  إميليوس سكورس والبطريرك هيرودس عام 106 ق.م
وأصبحت مقر لعصبة الخناجر الحاده السيكاري اليهود (الموساد)
دمرها المهدي أرسطوبولس / سمعان بن نيري العيزري رئيس المجمع (دار الندوه)
في ثورة القانويون عام 68 م حيث يقول المؤرخ يوسف بن مَتِيّاس :
" هدم سمعان القلعة من أساسها لكي لا يجد الأعداء بها أي عون"
حصنها البطريرك مكاريوس عام 331 م في عهد الملكه هيلينا وإبنها قسطنطين
ثم إحتلها فرسان الهيكل الصليبي عام 1099 م بمساعدة الشيعه العبيديون (القرامطه)
وتحصن فيها جيرارد دي ريدفورت ورينالد دي شاتيلون Raynald de Châtillon (أرناط)
دمرها القائد صلاح الدين / يوسف بن أيوب الصالحي النجمي الأوغاريتي
في حملته ضد القرامطه الشيعه العبيديون والصليبيين بمعركة حطين (حطه)
وبالمنطقه 12 عين ماء في وادي مشيط تسمى عيون مريبة قادش :
- مشفاط  - ضحل - عين مشيط - ساده - حميله - أكشاف (غرندل)
- الغويبه - الضمان - الذوي - الفرس - ابو عروق - الطيبه
وبقربها بركة تجميعية ومقام أو ضريح ربما قبر النبي يحى بن زكريا (الطهور)
أو قبر البابا / يوهان المعمدان John the Baptist النصراني

نصب الأفعى نحُشتان
Snake Monument :
نصب أفعى البوا Boa الملفوفه نحُشتان Nehushtan Brazen serpent
ويقع في قرية منمنه Monument (النون) جنوب وادي ثوغره 2400 متر شرق ضريح هارون
( بالأراميه : ܢܸܢܘܵܐ بالإنجليزية : Nineveh بالعبرية : נינוה‎ باليونانية : Νινευη بالأمهرية : ነነዌ‎)
كانت عبادة أفعى البوا Boa في عقيدة الفودو واسعة الانتشار لدى الهكسوس (هايك ساكا) والسكيثيون
وبعد استيطان الكاشيون اليهود والسكيثيون والكلدان عام 720 ق.م نقلوا معهم هذه العقيده الوثنيه
ونصبوا صنم الأفعى البوا في منمنه جنوب وادي ثوغره ودعوها الإله نحشتان Nehushtan
نصبها الملك حزقيا Hezekiah بن يهو-آحاز اليهودي عام 573 ق.م
وكانوا يوقدون لها النار في محرقه صغيره (أور Ur) ويضحون لها بالأضاحي حرقاً
فبعث النبي يونس بن أمطاي (ذا النون) من قريته منمنه إليهم فنصحهم
فلم يرضخوا لدعوته فدعا النبي يونس عليهم وذهب إلى وادي حافر (بالعبريه : حبرون)
فأرسل الله عليهم العذاب (الحيات السّامه) تكاثرت بشكل رهيب وفتكت بالناس
بعد أن أرسل الله الحيات السامه على الشعب لتذمرهم على الله وعلى يونس
أتى الشعب تائباً إلى النبي / حزقيال Ezekiel بن بوزي
وقالوا : قد أخطأنا إذ تكلمنا على الرب وعلى يونس
فصلِّ إلى الرب ليرفع عنا العذاب !
فصلى لأجلهم واستدرك الملك حزقيا وأزال المحرقه وكسر التماثيل فرفع عنهم العذاب
فحنق يونس وذهب غضباناً وركب البحر من غزه لأن الله رفع عنهم العذاب (بقية القصه)

كهف الفتيه السبعه الحسمونيين
Lonely cave :
وهو كهف القديسين السبعه وأمهم / مريم بنت حنوم بالقرب من دير روجل
إختبأوا فيه في عهد الإمبراطور البيزنطي أبيفانيوس بن انطيوخس 271 ق.م
ومساعده الشيخ المزيف غوريون اليهودي Pseudo-Gerom الوثني ومؤسس الغيورين
قبض والي البتراء البيزنطي سابينوس بن أنتيباتر على هؤلاء السبعة إلإخوة وأمهم
وأراد أن يُكرههم على أكل لحوم الخنزير المُحرم وعبادة الأصنام
وعذبهم بالسياط وأطناب الثيران وجعل أحدهم نفسه لسان حالهم فقال :
"إننا مستعدون لأن نموت ولا نخالف شرائع آبائنا"
فحنق سابينوس وأمر بتعذيبهم بـ طريقة السكيثيين (باليونانية : PeriscuqiasantaV)
فجمع المقالى والقدور وأحماها وأمر بأن يُقطع لسان الذي جعل نفسه لسان حالهم
وأن يُسلخ جلد رأسه وتُجدع أطرافه تحت عُيون إخوته وأمه .
ولما أصبح عاجزًا تمامًا أمر بأن يُدنى من النار وفيه رمق من الحياة ويُقْلى .
وفيما كان البخار منتشرًا من المِقْلاة
كان الفتيه وأمهم يَحُثُّ بَعضُهم بعضًا أن يُقدِموا على الموت بشجاعة
قائلين : "إن الرب الإله ناظر وهو يرأف بنا"
كما صرح موسى في النشيد الذي يشهد أمام الجميع بقوله : "وبعبيده يرأف".
وبعد هذا الحادث إندلعت ثورة المكاربيون بقيادة يوحنا بن هركانس (الحارث) الحسموني

قوس النصر
Triumphal Arch :
وهو عباره عن بقايا البوابه الرئيسيه (باب السيق) Interesting place
بناه البطريرك البيزنطي يانوس بن أنتيباتر "بن كسندرا" عام 280 ق.م تقريباً
دخل من هذا الباب يوحنا بن هركانس (الحارث) الحسموني بثورة المكاربيون 270 ق.م
تحطم هذا القوس عام 1896م ويقال أن سبب تحطمه هو الزلزال
لم يتبقى من القوس حالياً إلا الآثار (إنقر هنا لرؤية آثار قوس النصر)
وهناك أعمال فنيه لقوس النصر والبتراء رسمها الفنان / ديفيد روبرتس عام 1845م
الصور حالياً محفوظه في مكتبة الكونغرس الأمريكي
أبواب أخرى لمدينة قادش فرّان :
- باب شَلَّكَةَ Shallecheth Gate الباب المؤدي لدير شلكه (دير الحرير) عند مصعد الدرج
- باب الجلجله (السلسلة) في سور الحرم على بعد 600 قدم شمال زاويته الجنوبية الغربية
- باب الضَّأْنِ "باب مريم" ويقع جوار بيت هديه على السور الشمالي وتدخل منه الذبائح (الأضاحي)
- باب العتيق (باب هيشنة) باب صيحون ويقود إلى قرية الهيشه في وادي الهيش غرب ام صيحون
- باب زاوية العطفه خارج بيت الملك الأعلى الذي لدار السجن
- باب الماء Water Gate "باب عين جيحون Gihon Spring ومنه تصب المياه في بركة سلُّوم
- باب الدِّمْنِ ويقع أسفل دير قَعِيلَةَ في وادي الدِّمْنِ ويؤدي إلى وادي تل جميعان "الترجمان"
- باب العين وهو نفسه باب سبيل العذراء بالقرب من توفث في بيت حسدا
- باب فرسا Farasa (باب الخيل) وكان المدخل المؤدي إلي جنينة واستراحة الملك داؤد "دير البستان"
- باب الخليل ويقع شرق بحيره شنّاره في السهل العظيم "وادي الخليل" في مَعُون
- باب السمك ويقع في شارع الوجاهات
- باب القطانين ويقع في قرية القطنه وعشيرة النوافله
- باب الأسينيين "سِينْيم" Sinim ويقع عند حجر السن وعين سيناء (سينيا) في كوة لاجون "كتل الجن"
- باب العدّ وهو الباب الواقع جنوب مسجد سليمان بقرب عمود فرعوش في عدلام Eye idol
- باب النَّثِينِيمِ Miphkad "باب الماء" أو باب شارع الاعمده ومصعد السوق ويقع أمام سبيل العذراء
- باب حافر (أفرايم) أحد أبواب قادش فرّان القديمة ويقع جوار دير حافر "الخزنه"

بليمبتن 322 لوح بابلي
اللوح المعروف باسم بليمبتن 322.
من بين نصف مليون لوحا طينيا بابليا اكتشف في بدايات القرن 19 للميلاد، عدة آلاف منها كانت ذات طبيعة رياضياتية. وقد يكون خير مثال منها للدلالة على الرياضيات البابلية هو اللوح المعروف باسم بليمبتن 322، إشارة بأنه حاصل على العدد 322 في مجموعة جي.آيه.بليمبتن في جامعة كولومبيا.
ويفترض البعض أن هذا اللوح تمت كتابته في حوالي 1800 قبل الميلاد، والمدون عليه يتكون من 4 أعمدة و15 صفا من الأرقام وهو مكتوب بالنص المسماري الخاص بتلك الحقبة.
وقد تم تفسير الجدول المكتوب على اللوح من قبل رياضياتيين عظماء، بأن المكتوب هو قائمة لثلاثية فيثاغورس، ومن ثم، تم التوصل إلى أبحاث جديدة تعطي اللوح وظائف أخرى.
الأصل والتأريخ
اللوح بليمبتن 322 هو لوح طيني مكسور جزئيا، أبعاده هي 13سم عرض، 9سم طول، و سمكه 2سم. وقد أشتراه الناشر الأمريكي جورج بليمبتن من تاجر الآثار إدجر بانكس، في حوالي 1922، وقد ضمت هي وباقي مجموعته إلى جامعة كولومبيا في منصف العقد الرابع من القرن الأول. بالنسبة لبانكس، فأن مصدر هذا اللوح هو تل سنكرة، موقع بجنوب العراق وهو موقع مطابق لمدينة لارسا القديمة.
ويعتقد أن هذا اللوح قد تم إنشائه في حوالي 1800ق.م، وهو مبني على الكتابة المسمارية: وقد قال روبسون (2002) عن الكتابة "وثيقة مثالية من جنوب العراق تؤرخ لـ4000-3500 ق.م." وبتحديد أكثر، فقد بني هذا الكلام نتيجة لمطابقات آثارية من لارسا مكتوبة في نفس الفترة الزمنية، وعلى هذا، فاللوح يحدد تاريخه في الفترات 1822–1784ق.م. وقد ذكر روبسون بأن اللوح كتب بنفس الصيغة لأهداف إدارية أخرى، أكثر منها رياضياتية، لوثائق ذلك الزمن.
المحتوى
المحتوى الرئيسي للوح بليمبتن 322 هو عبارة جدول من الأعداد، بأربعة أعمدة و15 صفا، مدونة بنظام العد الستيني البابلي. العمود الرابع عبارة عن تدوين لعدد الأعمدة، من 1 إلى 15 بالترتيب. العمودان الثاني والثالث هما العمودان الوحيدان اللذان لا يزالان بحالة سليمة. والأكثر من ذلك، فإن العمود الأول يوجد به كسر على حافته، وهنالك تفسيران لما قد فقد من الأرقام مع الجزء المكسور؛ هذه التفسيرات تختلف فقط في وجود أو عدم وجود عدد إضافي يساوي 1. مع كتابة الاختلاف الاستقرائي بين قوسين، هذه الأرقام هي:
(1:)59:00:15 1:59 2:49 1
(1:)56:56:58:14:50:06:15 56:07 1:20:25 2
(1:)55:07:41:15:33:45 1:16:41 1:50:49 3
(1:)53:10:29:32:52:16 3:31:49 5:09:01 4
(1:)48:54:01:40 1:05 1:37 5
(1:)47:06:41:40 5:19 8:01 6
(1:)43:11:56:28:26:40 38:11 59:01 7
(1:)41:33:45:14:03:45 13:19 20:49 8
(1:)38:33:36:36 8:01 12:49 9
(1:)35:10:02:28:27:24:26 1:22:41 2:16:01 10
(1:)33:45 45 1:15 11
(1:)29:21:54:02:15 27:59 48:49 12
(1:)27:00:03:45 2:41 4:49 13
(1:)25:48:51:35:06:40 29:31 53:49 14
(1:)23:13:46:40 56 1:46 15
ومن الممكن وجود أعمدة إضافية في الجزء الأيسر المكسور من اللوح. تحويل هذه الأرقام من النظام الستيني إلى عشري يثير مزيداً من الغموض، فالنظام الستيني البابلي لم يحدد قوة الأرقام الأولية لكل عدد.

لأرقام البابلية
انظام عد استعمل قديما في بلاد الرافدين، وهو نظام مكتوب بالمسمارية، دون هذا النظام على ألواح طينية رطبة باستعمال مُرقِمات من القصب، ثم يتم تعريض الألوح للشمس لكي تتصلب، وهي طريقة التدوين الشائعة آنذاك.
اشتهر البابليون برصدهم الفلكي وبالحساب، ومساعدهم في ذلك نظام العد الستيني وهو نظام عد موضعي موروث من الحضارتين السومرية والأكدية. ولم يكن أي من الأنظمة السابقة لهذا النظام أنظمة موضعية.
بدأ ظهور هذا النظام في 3100 ق.م. ويعزى إليه الفضل كأول نظام عد موضعي حتى الآن، حيث أن القيمة تعتمد على الرقم موضعه من العدد. كان هذا النظام تطورا مهما للغاية، لأن القيم اللاموضعية تتطلب رموز خاصة لكل قوة (كالعشرة، المائة، والألف، وما إلى ذلك)، وهو ما يجعل الحساب أكثر صعوبة.
رمزان فقط (Babylonian 1.svg لحساب الآحاد وBabylonian 10.svg لحساب العشرات) استعملا لتدوين الأعداد 59 بدون الصفر. وقد دمجت هذه الرموز وقيمها إلى قيم رمزية تشبه بشكل كبير الأرقام الرومانية؛ على سبيل المثال، عندما ندمج Babylonian 20.svgBabylonian 3.svg تستخدم لتمثيل العدد 23 (انظر جدول الأرقام أدناه). يوجد مساحة خالية في الكتابة تشير إلى عدم وجود قيمة، شبيه بما يعرف اليوم بالصفرز مع مرور الزمن ابتكر البابليون علامة لتحل محل المساحة الخالية. ولم يكن لدى البابليون علامة تقوم مقام الفاصلة العشرية، وبهذا يصبح مكان الوحدات استنتاج من السياق: Babylonian 20.svgBabylonian 3.svg يمكن أن تمثّل 23×60 أو 23×60×60 أو 23/60... إلخ.
من الواضح أن نظام البابليون استعمل رمز ذاتي عشري للدلالة على الأرقام، لكن هذا النظام الستيني لم يكن مختلطا من الأساسين 6و 10، في حين أن التمثيل الفرعي العشري استخدم في تبسيط عدد هائل للأرقام في حين أن مكان القيم في سلسلة رقمية كانت دائما تستند بشكل دائم إلى العدد 60 والحسابات التي احتاجت للتعامل مع السلسلة الرقمية كانت بالمقابل ستينية.
وما زال استعمال النظام الستيني موجود حتى وقتنا الحاضر، على هيئة الدرجة (360° في الدائرة أو 60° في زاوية مثلث متساوي الأضلاع)، الدقائق، الثواني في الحساب المثلثي وفي قياس الزمن، على الرغم من أن كلا النظامين مخطلتا الأسس.
النظرية السائدة تقول بأن الرقم 60، وهو عدد مركب جدا (يسبق 12 ويلحق 120 في هذا الشيء)، اختير بسبب عوامله الأولية: 2×2×3×5، والذي يجعله قابل للقسمة على 1, 2, 3, 4, 5, 6, 10, 12, 15, 20, و30. في الواقع، العدد 6- هو أضغر عدد صحيح يقسم على جميع الأرقام المتسلسة من 1 إلى 6. وتظهر الأعداد الصحيحة والكسور على حسب تماثل السياق، والعلامة العشرية لا تكتب ولكنها تعرف من خلال السياق.
الأعداد
الأعداد البابلية
لم يكن لدى البابليين أي رقم، أو أي مفهوم عن الصفر. وعلى الرغم من ذلك، فقد كانوا على علم باللاشيء، ولم يروه كرقم بل ببساطة فقدان الرقم. وما استخدمه البابليون كان ببساطة مساحة فارغة (وفي وقت لاحق استخدم هذا الرمز لإزالة هذا الغموض Chiffre-babylonien-0.png) للإشارة إلى عدم وجود رقم في مكان ما.
طارق فتحي
طارق فتحي
المدير العام

عدد المساهمات : 2456
تاريخ التسجيل : 19/12/2010

https://alba7th.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى