مـنـتـديــات الــبـــاحـــث
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

* الاساطير والخرافات - اسطورة اتلانتيك - قوانين مضحكة

اذهب الى الأسفل

* الاساطير والخرافات - اسطورة اتلانتيك - قوانين مضحكة Empty * الاساطير والخرافات - اسطورة اتلانتيك - قوانين مضحكة

مُساهمة  طارق فتحي الأربعاء سبتمبر 24, 2014 1:46 pm

* الاساطير والخرافات - اسطورة اتلانتيك - قوانين مضحكة
مُساهمة طارق فتحي في الخميس 30 ديسمبر 2010 - 7:46
اصل الاساطير والخرافات
مُساهمة طارق فتحي في الخميس 30 ديسمبر 2010 - 7:46
ما زالت بعض الخرافات عالقة في أذهان الكثير من الناس على الرغم من إنقضاء زمن طويل عليها، حيث ضاع أصل معظمها في غياهب الزمن، ومع ذلك وصل إلينا ما يخمن سبب نشأة بعض الخرافات، على سبيل المثال العبارة التي تقول:"لا تمشي تحت السلم" يكون هدفها تحذير الناس من مخاطر سقوط شيئ من أعلى السلم فربما كان أحدهم واقفاً أعلى السلم يعمل دون أن نتنبه له ، نذكر فيما يلي مجموعة من الخرافات التي لم تمت وما تزال تعيش في أذهان الملايين حول العالم :

1- "سيطاولك الحظ السيئ إن مشيت تحت السلم"
يشكل السلم المستند مع الحائط والأرض شكلاً مثلثاً ،والمثلث يمثل عقيدة التثليث لدى معتنقي الدين المسيحي وولذلك يعتبر المشي خلال المثلث إنتهاكاً لتلك العقيدة وسيضعك ذلك الفعل في نفس الخانة مع الشيطان نفسه. ولكن مما لا يدعو للدهشة أن المشي تحت السلم يتضمن مخاطر نحن في غنى عنها وهذه هي وظيفة تلك الخرافة.

2- يوم الجمعة في الثالث عشر من الشهر
تشيع خرافة بأن ذلك اليوم يجلب الحظ السيئ ، وتعود جذور تلك الخرافة إلى سكان شمال أوروبا وإلى إعتقادات مسيحية أخرى، كان الإسكندنافيون (سكان السويد، النرويج ، الدانمارك) يعتقدون أن الرقم 13 يجلب الشؤم بسبب أسطورة تقول أنه كان هناك 12 من الآلهة فانضم إليهم الشيطان مما أدى إلى ابتلاء البشر بالمصائب ، ويزعم أيضاً أن المسيح (عليه السلام) صلب في يوم الجمعة وأن عدد الضيوف الذين كانوا برفقة المسيح في العشاء الأخير كانوا 13 ضيفاً. وكان الضيف الثالث عشر " يهوذا" الذي زعم أنه خان المسيح (عليه السلام).

3- قول "بارك الله فيك"إذا عطس أحدهم
لما انتشر وباء مرض الطاعون في أوروبا خلال العصور الوسطى ، عانى المصابون من سعال شديد حيث كان بمثابة علامة على اقتراب موتهم، لذلك سن بابا الفاتيكان في روما قانوناً يطلب فيه من الناس أن يقولوا تلك العبارة لمن يعطس، وفي نفس الوقت كان ينتظر من العاطس أن يغطي فمه بيده أو بقطعة قماش ، كان ذلك إجراء واضحاً لإيقاف انتشار المرض لكن العديدين اعتقدوا بأن ذلك يحافظ على سلامة النفس ، فالعطاس في الهواء سيحرر النفس ويجعل الموت وشيكاً. إل أن اتضح بأن العكس هو الصواب في يومنا هذا فالذين يسعلون يكافئون على ذلك ظناً منهم بأن العطاس العنيف يبعد الشيطان عن أجسادهم.وربما وصل ذلك الإعتقاد من المسلمين الذين يقولون عبارة "يرحمك الله" عندما يعطس أحدهم ليدرأ الله عنك كل شر بالإستناد إلى أحاديث صحيحة لرسول الله محمد (صلى الله عليه وسلم).

4- القطط السوداء
في مصر القديمة (عهد الفراعنة) كانت "باست"إحدى الآلهة التي يؤمن بها المصريون القدماء وكانت بشكل قطة سوداء ، ولما كان المسيحيون الأوائل يسعون لتطهير أفكار المجتمع من رواسب الديانات الأخرى اقتنعوا بأن الشياطين تتلبس في القطط السوداء ولذلك وجب التخلص منها وفعلاً تم قتلها وطاولت عمليات القتل أيضاً السيدات التي كن يعتنين بها ظانين بأنهن من الساحرات ، واعتقدوا كذلك بأن القطة السوداء التي تعترض مسار طريقك تجعلك على تماس مباشر مع الشيطان فتبعدك عن الله وتقف حاجزاً أمام دخولك للفردوس.

5- نثر الملح
كان الملح خلال العصور الوسطى سلعة باهظة الثمن جداً وغالباً ما كان يستخدم لأهداف إستشفائية أو علاجية، ولهذا السبب كان الناس يحذرون سقوط أي شيء منه وتقول الخرافة بأنك إن نثرت الملح سيجلب ذلك الشؤم عليك ، ويرجح أن ذلك الإعتقاد أتى من قصة يهوذا الذي نثر الملح في العشاء الأخير ، كان نثر الملح على الكتف الأيسر إحدى الإجراءات الطبية ، وإن لم يفلح ذلك الأمر كان أفضل ثاني إجراء هو نثر الملح في عين الأرواح الشريرة المسؤولة عن التسبب بالمرض ، كان يعتقد بأن تلك الأرواح الشريرة تقبع خلف كتف الإنسان منتظرة الفرصة السانحة لضرب الجسم.

6- النقر على الخشب
هذه خرافة قديمة تعود إلى أيام ما قبل ظهور المسيحية، حيث كان يعتقد بأن الأروا ح الطيبة تسكن في الأشجار وعندما تنقر على أي شيئ مصنوع من الخشب فإنك تستدعي تلك الأرواح لتحميك من الشؤم والفأل السيئ.

قارة أطلانطس".. أسطورة أم حلم ضائع؟
وثائقي يحقق لغز "قارة أطلانطس".. أسطورة أم حلم ضائع؟
هناك أحداث رئيسية كانت الأكثر أهمية في تاريخ الكون وهي بالترتيب، انفصال القارات، واختفاء الديناصورات، وظهور الإنسان،
والطوفان، وغرق قارة اطلانطس التي ظهرت واندثرت دون أن نعرف عنها شيئا، والتي وصفها بعض الفلاسفة والمؤرخين القدماء
بأنها كانت جنة الله سبحانه وتعالى على الأرض، ففيها تنمو كل النباتات والخضروات والفواكه ، وتحيا كل الحيوانات والطيور،
وتتفجر فيها ينابيع المياه الحارة والباردة، كما كان شعبها من ارقي الشعوب وأعظمها ،أما حضارتها فتفوق بكثير حضارتنا، أنها
القارة المفقودة( اطلانطس ) الأسطورة الغامضة التي حيرت الكثيرين .
طوفان نوح وغرق اطلانطس
ويربط البعض بين الطوفان وغرق قارة اطلانطس، حيث أنهما على الأرجح مرتبطين ارتباطا وثيقا، بمعنى إن غرق قارة اطلانطس
كان نتيجة للطوفان العالمى ، لاتهما حدثا في نفس الوقت تقريبا ، ومن الأهمية بمكان أن ننبه ، انه بالرغم من أن الحدثين غير
مثبتين ومؤكدين بصورة قاطعة من الناحية العلمية، إلا إن معظم الباحثين ينزعون إلى البحث عن براهين الإثبات ، أكثر من البحث
عن براهين النفي ، وان كنا نميل إلى تصديق الحدثين، ربما بسبب إننا نريد إن نقول إننا كبشر كنا في يوم من الأيام أسوياء، وكانت
لنا جنة تحكمها الفضيلة ونستمتع فيها بالأمن .

لغز قارة أطلانطس ..
وإذا كانت قصة نوح غير محققة من الناحية العلمية البحتة، بالرغم من كونها حقيقة ثابتة من حقائق الدين التي لا يجوزلأحد إن
يشك في صدقها ، ذلك ان العلم بطبيعته يحتاج إلى أدلة مادية ملموسة ، فان الطوفان على العكس العلم يؤكد حدوثه، بل يؤكد أن
الأرض قد شهدت ستة طوفانات عالمية خلال المليون سنة الأخيرة من عمر الأرض، ويذهب العلم في تأكيده إن الطوفان السابع في
طريقه لاكتساح الأرض بعد 10 الاف سنة من الآن،إلا إن تأثيره سيكون محدودا بالمقارنة بالطوفانات السابقة،
على أية حال فانه لما لم يكن الإنسان الحالي قد ظهر على سطح الأرض إلا منذ 50 الف سنة، فأنه بذلك لم يشهد في حياته إلا طوفانا
واحدا هو الطوفان الأخير( 12000 )سنة قبل الميلاد، وهو الطوفان الذي حدث فجأة، وهو ما تؤكده قصة نوح والديانات السماوية كلها،
وفي نفس الوقت هومالاتوافق عليه الأوساط العلمية، بسبب إصرارها على أن الجليد لا يذوب فجأة، إلا إذا كانت هناك عوامل مساعدة،
مثل سقوط نيزك ضخم يعادل تفجيره عدة آلاف من القنابل الذرية، وهذا يعنى انه يجب أن يكون من الضخامة، بحيث يرفع درجة
حرارة الأرض عدة درجات مئوية مرة واحدة،وان يقوم بتحريك موجات مد عالية من البحار إلى اليابسة، بحيث تبلغ طول هذه
الأمواج أكثر من 200 متر(أمواج كالجبال)كما أن سقوط مثل ذلك النيزك ،لا بد وان يدفع بتيارات عنيفة من الهواء الساخن، الذي
سيصطدم بالطبع بالهواء البارد، فتسقط أمطارا كاسحة لمدة طويلة من الزمن .
سيناريو مختصر
إن مثل هذا السيناريو سوف يكون مؤيدا تماما من قبل المؤمنين بقصة نوح ، أو المؤمنين بأساطيرالطوفان بشكلها(الميثولوجى) كما
أنها سوف تكون ملائمة بشكل خاص بالمؤمنين بحضارة اطلانطيس التي غرقت فجأة في غابر الزمان، بعد أن قدمت للبشرية نموذجا
لحضارة راقية.
إن السيناريو المفترض يتبع ببساطة النمط التالي : إن معظم البشر كانوا يعيشون فوق هذه القارة الأسطورية والذين كان يبلغ
عددهم عدة ملايين من البشر، كما إنهم لابد إنهم وصلوا إلى مستوى إداري وحضاري متقدم ، لكى يؤسسوا نظما ثابتة لإدارة هذه
المجتمعات البشرية بشكل عادل، ويحقق مصالح الجميع ، ولابد إن هذه الأرض كانت وفيرة الخيرات، بحيث أنها كانت تستطيع
استيعاب كل هؤلاء البشر مع طموحاتهم، وفي يوم حزين طفا المحيط على القارة دون سابق إنذار ،وابتلعها في جوفه وقضي على جميع السكان .
ذلك هو السيناريو المختصر لأغرب حدث تاريخي على وجه الأرض(غرق قارة بأكملها) فهل كانت تلك الحضارة موجودة فعلا في اى
وقت، وان وجدت فهل كانت كما تحكى عنها الأساطير،أ م إن الخيال البشري والرغبة في التفاخر بالماضي، قد أضفوا عليها مبالغات
شديدة حولت قارة اطلانطيك إلى أسطورة، ومتى وأين وجدت تلك الحضارة، هل هي ارم ذات العماد التي لم يخلق مثلها في البلاد
كما يحدثنا القران الكريم ؟ وكما يذهب لذلك بعض المفسرين،هل هم قوم نوح؟ أم هل هم كائنات أخري غير بشرية ؟ وكيف اختفت
تلك الحضارة الذهبية القديمة ..ولماذا؟وهل هناك صلة بين اختفاء تلك الحضارة ، والطوفان الأكثر شهرة (طوفان نوح) نقصد هل
تسبب طوفان نوح بالتحديد في غرق تلك المدينة القديمة.. تلك الأسئلة المثيرة تجعلنا نقترب من التعرف على أقوال المؤرخين
والفلاسفة وعلماء الجيولوجيا والبيولوجيا حول تلك الحضارة
الراوي الأول
الحقيقة أن غرق قطعة كبيرة من الأرض، كان مادة خصبة لعدد من الأساطير، خلفتها لنا الحضارات القديمة لممالك وجزرعدة،
ظهرت في بعض الحقب التاريخية، ثم غرقت وابتلعتها المحيطات في ظروف مختلفة، وعلى سبيل المثال، يوجد لدينا ليس فقط قارة
اطلانطيس، بل(ليونس) و(قارة مو) المفقودة و(ليموريا) إلاإن اطلانطيس بين تلك الحضارات التي ابتلعتها المياه هي الأكثر شهرة ،
والتي تعرض لها الباحثون على نحو أوسع ومن زوايا عديدة.
ويعد الفيلسوف اليونانى الشهير (أفلاطون) هو الراوى الأول لقصة قارة اطلانطس ،وكان ذلك في القرن الرابع قبل الميلاد، أى منذ
حوالي 2400 سنة ، وقد وردت الرواية الافلاطونية ضمن محاورات أفلاطون، التي كان يتخيل فيها أفلاطون أن سقراط يناقش شخصا
ما حول موضوع ما ، وقد جاءت قصة اطلانطيس في محاورة تسمى محاورة( كريتاس) حيث يقيم أفلاطون حوارا بين (سقراط)
و(كريتاس) ليقدم لنا وصفا جغرافيا عن اطلانطيس ، مع عدد ضخم من التفاصيل،عن العادات والتقاليد السائدة في تلك المدينة.
يذكر أفلاطون انه كانت هناك جزيرة تقع خلف مضايق مائية(هذه المضايق معروفة الآن بمضيق جبل طارق) يطلق عليها أعمدة
هرقل ، وكانت تلك الجزيرة هائلة الاتساع ، ومساحتها تزيد عن مساحة كلا من بلاد آسيا وليبيا مجتمعتين ، كما أن مركزها
الجغرافي المتفرد جعلها قناة اتصال بين الحضارات القديمة(يجب ملاحظة إن اليونانيين كانوا يطلقون اسم ليبيا على كل قارة
أفريقيا عدا مصر، اى أن مساحة اطلانطيس تقريبا، كانت تعادل كل مساحة قارتي أفريقيا واسيا معا) ويصف أفلاطون تلك الجزيرة
بأنها بلاد عالية ، لها تلال منحدرة على شاط.ءالبحر من جوانب متعددة، وان المنطق التي كانت تحيط بالمدينة على نحو مباشر،
كانت عبارةعن سهل كبيرتحيطه جبال عالية تشرف على البحر، وتشتهر جبال المدينة بقممها العالية ومساحتها الضخمة وجمالها
الساحر.
وكانت اطلانطس مليئة بقري فسيحة مزدهرة الزراعة، ومأهولة بسكان أقوياء أصحاء، وبها بحيرات زرقاء وانهار كبيرة ،ومراعي
خضراء واسعة، وكان السكان يجدون كفايتهم من الزراعة وكل ما يحتاجون إليه، وقد استمرت الحياة على ازدهارها ونموها في تلك
الجزيرة، فترة كبيرة من الزمن، لا يذكرها لنا أفلاطون بالتحديد، حتى حدثت زلازل عنيفة تلاها فيضانات كاسحة ، وذات صباح
رهيب اختفت مدينة اطلانطس في أعماق المياه.

غرائب طقوس الموت عادات تغلفها الخرافة
تسلك بعض الشعوب والأمم طرقاً غريبة في التعامل مع موتاها، ففي كل سنة، يقوم شعب المرينا الذي يقطن جزيرة مدغشقر بإخراج الأجداد، والأقارب من قبورهم لإعادة تزيينهم من جديد وتغيير الأكفان الحريرية التي تحيط بهم. يقول جون بيير موهين المتخصص في طقوس ومراسم الموت إن ما يفعله شعب المرينا بعيد كل البعد عن الحزن والكآبة، بل يغلب على هذه الطقوس الفرح والغبطة والروائح الطيبة. ويسعى هذا الشعب من هذا العمل إلى إشراك الموتى في الحياة العامة، وطلب النصيحة منهم والمساعدة. والغريب أن كل المناسبات التي يفكر فيها شعب المرينا مثل الزواج ومبادلة الأرض (الشراء والبيع) وكذلك بيع وشراء الحيوانات والحصاد، تترك للفترة الواقعة بين شهري يونيو/ حزيران وسبتمبر/ أيلول من كل عام، وذلك لتتم الأمور أمام الأموات وبشهاداتهم قبل أن تتم إعادتهم إلى مدافنهم.
أما الشعوب المكسيكية والصينية وخاصة صينيي هونج كونج، فإنهم يقومون كل سنة بنزهة إلى مقابر أجدادهم ولكن في أوقات مختلفة أي ليس في نفس التاريخ. ويجتمع صينيو هونج كونج في اليوم التاسع من الشهر التاسع في التقويم الصيني في مدافن الأجداد، حيث يعتقد هؤلاء وفقاً للمعتقدات البوذية والطاوية أن أرواح الموتى يمكن أن تظهر غضبها ضد الأحياء، ولذا فهم يأتون لتنظيف القبور وتناول الطعام فوقها بغية تهدئة أرواح موتاهم. وفي المكسيك يحتفل الناس في بداية شهر نوفمبر/ تشرين الثاني بعيد الأموات، حيث يتوافد الناس على القبور حاملين معهم الورود بكافة الألوان، لكن شريطة أن تكون الباقات مطعمة بالقرنفل البرتقالي الذي يعمل على جذب الأرواح الفقيدة، حسب اعتقادهم، وفي العادة تكون العطايا المقدمة للأموات عبارة عن طعام وخمر وعدد من أنواع الحلوى التي تتم صناعتها على هيئة هياكل عظيمة. وتدخل في الاحتفال طقوس أخرى كالغناء والرقص الخاص على مدار الليل، ويعتقد المكسيكيون أن هذه الطقوس هي مناسبة لإعادة العلاقات المنقطعة مع أحبائهم الموتى وفرصة لتسليتهم في عالمهم المجهول.
وفي إفريقيا الغربية، وبالتحديد في غانا، يطلب الناس من النجارين أن يصنعوا لهم نعوشاً بكافة الأشكال والألوان كالطائرة والسمكة وحتى قارورة الكولا والهواتف المحمولة وفي البداية ظهرت هذه الموضة على يد شعب إفريقي يسمى “الجا”. ويعتقد هذا الشعب أن من الضروري لكل إنسان أن يرحل نحو العالم الآخر في المركبة التي تتناسب مع شخصيته بشكل أفضل.

حائط الأرواح:
وتجسد التماثيل الخشبية التي تقف عند حافة هذا الجرف أجداد قبيلة توراجدا، وهي قبيلة مسيحية المعتقد تقطن في جزيرة سولاوسي الإندونيسية، والملاحظ أن كل وجه تم نحته وفقاً لوصف العائلة التي ينتمي إليها الشخص الميت، وتسهم هذه الوجوه في السهر على الأحياء ومراقبة تصرفاتهم حتى يلقوا حتفهم في حين أن الأموات الحقيقيين الذين يمثلون هذه الأصنام يرقدون تحت الشرفات في مقابر محفورة في الصخر، والمثير في الأمر أن عائلة الشخص الميت تقضي عشر سنوات في جمع المال للقيام بواجب العزاء وعملية الدفن والمراسم المتعقلة بذلك، حيث يجب على العائلة أن تذبح للميت عدداً من الخنازير والجواميس وتوزيعها على كل أهل القرية.

جوهرة للأبد:
وتعرض إحدى المؤسسات السويسرية التي تهتم بإجراء مراسم دفن الميت من الألف إلى الياء في موقع لها على الانترنت، طريقة للخلود داخل جوهرة، حيث تعرض على أهل الميت أن يحرقوا فقيدهم إن رغب في ذلك، وأن يأخذوا رماده ويسخنوه حتى درجة حرارة تزيد على ألفي درجة مئوية ويعرضونها إلى ضغط عال جداً ليحصلوا في النهاية على حجر كريم أو جوهرة “ماسة”، خاصة إذا ما علمنا أن الماس عبارة عن كربون أصلاً، وهو ما يمكن الحصول عليه من الرماد، ويقول أحد العاملين في المؤسسة إن 500 جرام من رماد الميت تكفي ليتحول إلى جوهرة خالدة. والآن إلى هذه العادة الغريبة عند قبائل “الغالي” القاطنة في الكاميرون، حيث يقوم أعضاؤها بلف الميت بالقطن إلى أن يصبح شبيهاً بلعبة كبيرة، وكلما كان الشخص الميت مهماً في القبيلة، بالغ رجالها في لفه بقطعة من القماش القطني، ويقوم رجال القبيلة بتقديم الطعام للميت بعد إخراجه من المدفن ويقدمون له كذلك، إن كانت امرأة، آنية مبرقعة بنقاط بيضاء دلالة على أنها تركت وراءها عدداً كبيراً من الذرية.

حرق على ضفاف الجانج:
من العادات التي يتبعها الهنود في الديانة الهندوكية، حرق الميت بعد غسله بماء معطر من نهر الجانج، ثم يقومون بلفه بثوب محاط بالأطواق الوردية تمهيداً لحرقه. وبعد هذه العملية، يقوم الأهل بجمع بقايا الرماد ثم ينثرونها في مياه الجانج، ويعتقد الهنود أن مياه هذا النهر تطهر جسم الميت وتجعله يتجسد في آخر “تناسخ الأرواح” ليحيا حياة أفضل من التي عاشها سابقاً قبل الموت.

التحليق في السماء:
أما العادات التبتية في الدفن فأغرب من الخيال حيث يقوم الرهبان البوذيون بتقطيع جثة الميت إرباً إرباً إلى قطع صغيرة وهي عادة طبيعية في التبت، ثم يتركونها في العراء لتلتهمها النسور والطيور الأخرى لتحلق بها في السماء. ويعتقد التبتيون أنه خلال لحظات النزاع تترك الروح الجسد، ولذا يصبح الجسد لا قيمة له، فلماذا نتعب أنفسنا في دفنه، والواقع أن المسألة تتجاوز إرهاق النفس في الدفن، إذ يعتقد هؤلاء أن الأرض مسكونة بالكائنات والأرواح الشريرة، وعند دفن الميت فيها، فإنه من الممكن أن تغضب وتثور لأن الإنسان دنسها بالجثث.

المومياء شرف للميت:
يعتقد أفراد قبيلة البابو الإندونيسية أن تحويل ميتهم إلى مومياء هو شرف لا يحظى به الكثيرون فهم يعتقدون أن المومياء تقوم بحراسة وحماية الأحياء ومن عاداتهم أنهم يقومون بتقديم الزوار إلى مومياواتهم باعتبارها واحدة منهم وكأن صاحبها مازال حياً يرزق.

أسطورة المايا التي تشير إلى نهاية العالم تقترب من التحقق
لطالما شغلت نبوءه نهاية العالم الناس وقد أصدر فيها العديد من الروايات والأفلام التي تبين مدى الكوارث التي ستحل في ذلك التوقيت الذي تم تحديده قبل أكثر من 3000 سنه من شعب سكن في أجزاء من المكسيك وفي شمال جواتيمالا قبل مايقارب 5000 سنه.

نظام الأرقام الخاص بشعب المايا
وقد نالت النبوءه قوة مصداقيتها من قوة حضارة شعب المايا حيث كانت متطورة جدا في علوم وفنون مختلفة مثل علم الفلك والرياضيات الذين تجاوزوا فيهما جميع الأمم المعاصره لهم آنذاك كما أنهم استحدثوا لغه كتابه منظمه خصوصا للأرقام كما تميزوا بفن العماره والنحت والتصوير التشكيلي.
كانت النبوءه التي استطاع الباحثين ترجمه نصوصها بعد فهم آليه التقويم الخاص بشعب المايا والذي كان بـ 18 شهر وكل شهر يحوي 20 يوم أي بالمجموع 360يوم في العام الواحد كما هو في التقاويم الحديثة تتحدث عن تاريخ 2012 / ديسمبر / 21 كيوم سوف يشهد فيه الكوكب أعظم الكوارث الإنسانيه مؤديه بذلك لنهايه الجنس البشري , وطبعا هناك أنصار كُثر لتلك النظريه والذين تبنوها بعد النظر في عدد الكوارث الطبيعية التي تحدث كلما اقتربنا يوم من ذلك اليوم الموعود مثل التسونامي واعصار ساندي الذي لم تشهد امريكا مثله والزلازل التي ضربت أماكن لم تضربها من قبل وسحابة الرماد البركاني التي أوقفت جميع رحلات الطائرات في أوروبا وأجزاء من آسيا وأفريقيا ووصول ذوبان الثلج بالقطبين لأعلى معدلاته بسبب الإحتباس الحراري مما يرفع من منسوب مياه المحيطات وغمر العديد من الجزر التي كانت قائمه في وقت سابق وجعلها مجرد ذكرى على الخرائط.
وبإقتراب اليوم المنشود أخذت الفنادق في امريكا الوسطى والمكسيك تروج لنفسها تحت ذريعه (إقضي آخر يوم في استرخاء واستجمام بعيدا عن التفكير بالكارثه التي ستحل بنا) , وقد أقام أكثر من عشره فنادق خطط ترويجيه خاصه للحجوزات في هذا اليوم وتحت شعارات مختلفة وتميز في ذلك فندق بسان دييغو اسمه (ذا كيتينغ) يقدم إرشادات ضرورية للزوار ليعملوا بها في وقت حدوث الكارثه وكما يخصص منتجع استجمام للراغبين بالإستعداد للقاء اليوم الأكبر ويقدم في مطعمه الخاص وجبة (العشاء الأخير).

وأخيرا إقترب اليوم الذي ترقبه المهتمين والمتابعين لتلك النبوءه , فهل سوف تحدث كارثه كونيه بالفعل ؟ أم ستفنّد تلك الأسطورة وتنهدم معها مصداقية جميع الروايات والقصص والمقالات والابحاث والافلام التي تناولت صحتها.
ويميل علماء العصر الحديث للإعتقاد بصحتها من جانب ومن عدم صحتها من جانب آخر , ففي الجانب الصحيح أن هناك كارثه طبيعية تنتظر الكوكب ذلك اليوم , واما الجانب الغير صحيح أن الكون سيصمد حتى ينتهي عمر الكوكب الإفتراضي الذي سيتفجر فيه الكوكب.

قوانين مضحكة
الصين:
* كل عائلة تنجب أكثر من طفل واحد تعاقب بالسجن أو الغرامة!
* يمنع على الأغبياء دخول الجامعة!!

ايرلندا:
* ممنوع شرب الكحول.. أمام البقر!!

الدانمارك:
* ممنوع غسل الخنازير يوم الأحد!!
* ممنوع تشغيل السيارة وتحتها شخص ما!!

ايطاليا:
* ممنوع اعتناق غير الكاثوليكية بغير اذن البابا!!
* يمنع على الرجل وضع يده في جيب رجل آخر!!

سويسرا:
* ممنوع سحب السيفون بعد العاشرة ليلاً!!
* ممنوع نسيان المفاتيح في السيارة ثم ترك السيارة مفتوحة!!

تايلند:
* يمنع على السيارات الوقوف فوق العملة الوطنية!!

سنغافورة:
* ممنوع بيع أو مضغ اللبان

كندا:
* ممنوع تنظيف الجروح أمام الأطفال!!
* يمنع سحب أي "حصان ميت" في شارع يونج ستريت!!

النمسا:
* يمنع أكل الآيسكريم أمام البنوك!!
* ممنوع النوم في الأسواق!!

انجلترا:
* ممنوع السير عارياً في الشارع لمن يزيد عمره عن عشرة أعوام!!
* ممنوع إقامة علاقة غرامية مع زوج الملكة!!

جنوب افريقيا:
* يمنع على السود التجول في جوهانسبيرج خارج ساعات الدوام!!
* يمنع على الرجال السود السير باتجاه.. الفتيات البيض

اليابان:
* ممنوع على المرأة الجلوس مقابل الرجل في المطاعم العامة!!
* يمنع توظيف الفتيات الكوريات في المطاعم والفنادق!!

روسيا:
* يمنع استعمال الخبز لمسح الفم بعد الأكل!!
* ممنوع أكل الثلج في شهر مايو ويونيو!!
طارق فتحي
طارق فتحي
المدير العام

عدد المساهمات : 2456
تاريخ التسجيل : 19/12/2010

https://alba7th.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى